plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة برقوق الملكة كلوديا الأخضر Prunus domestica 'Green Gage'

شجرة برقوق الملكة كلوديا الأخضر Prunus domestica 'Green Gage'

السعر : 68.25 ر.س

الطول: 1.30 متر

وصف المنتج

شجرة برقوق الملكة كلوديا الأخضر Prunus domestica 'Green Gage' هي شجرة نفضية ومثمرة متوسطة الارتفاع، يتراوح طولها عادةً بين 4 إلى 6 أمتار، وتتمتع ببنية متناسقة وتاج كثيف مستدير يمنحها مظهرًا جماليًا مميزًا في الحدائق. أفرعها قوية ومتعددة التفرعات، بينما يتدرج لون لحائها من البني إلى الرمادي، مع تشققات خفيفة تظهر كلما تقدّمت في العمر، ما يضفي عليها طابعًا ريفيًا أنيقًا.

تُنتج الشجرة أوراقًا بسيطة ذات شكل بيضاوي، يتراوح طولها ما بين 5 و10 سنتيمترات، بلون أخضر داكن ولمعان واضح على السطح العلوي، بينما تأتي الحواف مسننة بدقة وتنتظم الأوراق بتناوب أنيق على الأفرع. أما أزهارها، فهي صغيرة الحجم، بيضاء اللون، مكونة من خمس بتلات، ويبلغ قطرها نحو 2 إلى 3 سنتيمترات، وتظهر في أوائل الربيع (ما بين أبريل ومايو) قبل تفتح الأوراق، وتنبعث منها رائحة عطرية خفيفة تجذب النحل وتضفي على المكان حيوية ربيعية آسرة.

وتثمر هذه الشجرة صنفًا فاخرًا من البرقوق، حيث تُنتج ثمارًا كروية أو مائلة للاستطالة قليلًا، يتراوح قطرها بين 4 إلى 6 سنتيمترات. في مرحلة النضج، يكتسي الجلد الأخضر الفاتح للثمرة مسحة ذهبية مع بقع حمراء خفيفة، أما القشرة فهي ناعمة ورقيقة، تخفي خلفها لبًا عصيريًا يتميز بحلاوة عالية ونكهة غنية، يحتوي على نواة مفصولة عن اللب.

تُعد برقوق الملكة كلوديا أحد أرقى أصناف البرقوق الأوروبي وأكثرها تميزًا، وتنتمي إلى عائلة الورديات (Rosaceae). ويُقال إنها سُمّيت تكريمًا للملكة كلوديا، زوجة الملك فرانسوا الأول ملك فرنسا، نظرًا لقيمتها العالية وفرادتها. وتُعرف هذه الشجرة بإنتاجها الغزير، فضلًا عن جمال أزهارها الربيعية البيضاء، ما يجعلها خيارًا مثاليًا لعشاق الفاكهة والزينة في آن واحد.

الاسم العلمي: Prunus domestica 'Green Gage'
الأسماء الشائعة: برقوق الملكة كلوديا، برقوق أخضر، جرين جيج
العائلة النباتية: العائلة الوردية Rosaceae
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي فرنسا، انتشرت في أوروبا وأمريكا الشمالية، وتزرع حاليًا في مناطق ذات مناخ معتدل مثل كاليفورنيا ومناطق البحر الأبيض المتوسط.

الشكل العام

شجرة نفضية متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 6 أمتار، تتميز بتاج مستدير وكثيف، الأفرع متفرعة بقوة، اللحاء بني مائل للرمادي مع تشققات خفيفة في الأشجار الناضجة.

أوراق شجرة برقوق الملكة كلوديا الأخضر

أوراق بسيطة بيضاوية الشكل، يتراوح طولها بين 5 إلى 10 سم، لونها أخضر غامق مع سطح علوي لامع، حوافها مسننة بدقة، تظهر في ترتيب متبادل على الأغصان.

الأزهار

أزهار بيضاء صغيرة، تتكون من 5 بتلات، يبلغ قطرها حوالي 2–3 سم.

تظهر في أوائل الربيع (أبريل-مايو) قبل الأوراق، تتميز برائحة عطرية خفيفة تجذب النحل.

الثمار

ثمار كروية أو بيضاوية قليلًا، يتراوح قطرها بين 4 إلى 6 سم، لونها أخضر فاتح يتحول إلى ذهبي مع بقع حمراء خفيفة عند النضج.

القشرة ناعمة ورقيقة، اللب عصيري وحلو جدًا، يحتوي على نواة واحدة غير ملتصقة.

الإضاءة

تتطلب الشجرة تعرضًا كاملاً لأشعة الشمس لمدة تتراوح بين 6 إلى 8 ساعات يوميًا، ما يساعد على نضج الثمار بشكل جيد وتعزيز نكهتها الفريدة.

التربة

تفضل زراعة هذه الشجرة في تربة خصبة جيدة التصريف، سواء كانت طمية أو رملية.

مع درجة حموضة تتراوح بين 6.0 و7.0. ويُنصح بتجنّب التربة الثقيلة أو التي تحتفظ بالمياه لفترات طويلة، لأنها قد تؤثر سلبًا على صحة الجذور ونمو النبات.

ري شجرة برقوق الملكة كلوديا الأخضر

الأشجار الصغيرة:ينصح بريها بانتظام كل 7 إلى 10 أيام خلال فترة النمو النشط، لضمان ترطيب الجذور وتعزيز تطورها الصحي.

الأشجار الناضجة: تتحمل الجفاف نسبيًا، لكن الري العميق كل أسبوعين في الصيف يحسن جودة الثمار.

التسميد

ينصح بإضافة سماد متوازن يحتوي على النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم مرتين في السنة:

الأولى في الربيع قبل بدء التزهير.

الثانية بعد الانتهاء من الحصاد. كذلك، يستحسن إثراء التربة بالسماد العضوي لما له من دور فعّال في تعزيز خصوبتها وتحسين بنية التربة، مما ينعكس إيجابًا على صحة الشجرة ونموها المستدام.

درجة الحرارة والرطوبة

تزدهر في المناطق المعتدلة، تتحمل درجات حرارة تصل إلى -15°C في الشتاء لفترات قصيرة.

لكن الصقيع الربيعي قد يتلف الأزهار، الرطوبة المعتدلة (50–60%) مثالية لتجنب الأمراض الفطرية.

التقليم

ينفَّذ التقليم في أواخر فصل الشتاء بهدف التخلص من الأغصان الميتة أو المتداخلة.

إلى جانب تشكيل تاج مفتوح يسمح بمرور الهواء وضوء الشمس، مما يسهم في تعزيز جودة الثمار ونضجها بشكل أفضل.

التطعيم: تطعم على أصول مقاومة مثل البرقوق البري أو الكرز الحامض لضمان جودة الثمار.

العقل: تؤخذ عقل خشبية طولها 20–30 سم في الشتاء، تزرع في تربة رطبة مع هرمون تجذير، لكن نسبة النجاح متوسطة.

البذور: تزرع البذور بعد تنظيفها من اللب، لكن الأشجار الناتجة قد تختلف عن الصنف الأصلي.

الأمراض

العفن البني: ينتج هذا المرض عن فطر يُدعى Monilinia fructicola، ويؤدي إلى تلف الثمار عبر تعفنها وظهور تشققات فيها، مما يقلل من جودتها ويجعلها غير صالحة للاستهلاك.

تقرح الساق: يحدث بسبب بكتيريا Pseudomonas syringae التي تسبب تلفًا في لحاء الشجرة، حيث تظهر تشققات وقرح على الساق قد تضعف الشجرة وتعيق نموها الطبيعي.

اللفحة البكتيرية: بقع سوداء على الأوراق بسبب Xanthomonas arboricola.

الآفات

حفار الساق: يرقة خنفساء تحفر أنفاقًا في الجذع.

دودة ثمار البرقوق: يرقة عثة تتغذى على لب الثمار.

المنّ: حشرات صغيرة تمتص عصارة الأوراق.

غذائية: تستهلك الثمار طازجة لطعمها الحلو، أو تستخدم في المربى والعصائر والفطائر.

زينة: تزرع لأزهارها الربيعية البيضاء التي تضفي جمالًا على الحدائق.

صناعية: تجفف الثمار لصنع القراصيا أو تصنع منها المشروبات الكحولية.

طبية: غنية بفيتامين C والألياف التي تدعم الهضم وتقوي المناعة.

تجنَّب الزراعة في مناطق معرضة للصقيع الربيعي لحماية الأزهار.

راقب الثمار بانتظام أثناء فترة النضج، وتخلّص من الثمار المصابة فورًا للحد من انتشار العفن. 

ويفضل أيضا الاعتماد على مصائد الفيرومون أو المبيدات العضوية، إذ تعد من الوسائل الفعّالة في مكافحة الآفات.

مع الحفاظ على توازن النظام البيئي وعدم الإضرار بالكائنات النافعة.

قم بترقيق الثمار إذا كانت متكدسة لتحسين حجمها وجودتها.

غط قاعدة الشجرة بالنشارة العضوية (مثل القش) للحفاظ على رطوبة التربة.

في الختام،

تعتبر شجرة برقوق الملكة كلوديا الأخضر إرثًا زراعيًا يجمع بين الجمال والفوائد.

حيث تمنحك ثمارًا لذيذة وزهورًا ساحرة مع عناية بسيطة.

مما يجعلها خيارًا مثاليًا للبستانيين والمزارعين على حد سواء.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة برقوق الملكة كلوديا الأخضر Prunus domestica 'Green Gage' هي شجرة نفضية ومثمرة متوسطة الارتفاع، يتراوح طولها عادةً بين 4 إلى 6 أمتار، وتتمتع ببنية متناسقة وتاج كثيف مستدير يمنحها مظهرًا جماليًا مميزًا في الحدائق. أفرعها قوية ومتعددة التفرعات، بينما يتدرج لون لحائها من البني إلى الرمادي، مع تشققات خفيفة تظهر كلما تقدّمت في العمر، ما يضفي عليها طابعًا ريفيًا أنيقًا.

تُنتج الشجرة أوراقًا بسيطة ذات شكل بيضاوي، يتراوح طولها ما بين 5 و10 سنتيمترات، بلون أخضر داكن ولمعان واضح على السطح العلوي، بينما تأتي الحواف مسننة بدقة وتنتظم الأوراق بتناوب أنيق على الأفرع. أما أزهارها، فهي صغيرة الحجم، بيضاء اللون، مكونة من خمس بتلات، ويبلغ قطرها نحو 2 إلى 3 سنتيمترات، وتظهر في أوائل الربيع (ما بين أبريل ومايو) قبل تفتح الأوراق، وتنبعث منها رائحة عطرية خفيفة تجذب النحل وتضفي على المكان حيوية ربيعية آسرة.

وتثمر هذه الشجرة صنفًا فاخرًا من البرقوق، حيث تُنتج ثمارًا كروية أو مائلة للاستطالة قليلًا، يتراوح قطرها بين 4 إلى 6 سنتيمترات. في مرحلة النضج، يكتسي الجلد الأخضر الفاتح للثمرة مسحة ذهبية مع بقع حمراء خفيفة، أما القشرة فهي ناعمة ورقيقة، تخفي خلفها لبًا عصيريًا يتميز بحلاوة عالية ونكهة غنية، يحتوي على نواة مفصولة عن اللب.

تُعد برقوق الملكة كلوديا أحد أرقى أصناف البرقوق الأوروبي وأكثرها تميزًا، وتنتمي إلى عائلة الورديات (Rosaceae). ويُقال إنها سُمّيت تكريمًا للملكة كلوديا، زوجة الملك فرانسوا الأول ملك فرنسا، نظرًا لقيمتها العالية وفرادتها. وتُعرف هذه الشجرة بإنتاجها الغزير، فضلًا عن جمال أزهارها الربيعية البيضاء، ما يجعلها خيارًا مثاليًا لعشاق الفاكهة والزينة في آن واحد.

الاسم العلمي: Prunus domestica 'Green Gage'
الأسماء الشائعة: برقوق الملكة كلوديا، برقوق أخضر، جرين جيج
العائلة النباتية: العائلة الوردية Rosaceae
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي فرنسا، انتشرت في أوروبا وأمريكا الشمالية، وتزرع حاليًا في مناطق ذات مناخ معتدل مثل كاليفورنيا ومناطق البحر الأبيض المتوسط.

الشكل العام

شجرة نفضية متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 6 أمتار، تتميز بتاج مستدير وكثيف، الأفرع متفرعة بقوة، اللحاء بني مائل للرمادي مع تشققات خفيفة في الأشجار الناضجة.

أوراق شجرة برقوق الملكة كلوديا الأخضر

أوراق بسيطة بيضاوية الشكل، يتراوح طولها بين 5 إلى 10 سم، لونها أخضر غامق مع سطح علوي لامع، حوافها مسننة بدقة، تظهر في ترتيب متبادل على الأغصان.

الأزهار

أزهار بيضاء صغيرة، تتكون من 5 بتلات، يبلغ قطرها حوالي 2–3 سم.

تظهر في أوائل الربيع (أبريل-مايو) قبل الأوراق، تتميز برائحة عطرية خفيفة تجذب النحل.

الثمار

ثمار كروية أو بيضاوية قليلًا، يتراوح قطرها بين 4 إلى 6 سم، لونها أخضر فاتح يتحول إلى ذهبي مع بقع حمراء خفيفة عند النضج.

القشرة ناعمة ورقيقة، اللب عصيري وحلو جدًا، يحتوي على نواة واحدة غير ملتصقة.

الإضاءة

تتطلب الشجرة تعرضًا كاملاً لأشعة الشمس لمدة تتراوح بين 6 إلى 8 ساعات يوميًا، ما يساعد على نضج الثمار بشكل جيد وتعزيز نكهتها الفريدة.

التربة

تفضل زراعة هذه الشجرة في تربة خصبة جيدة التصريف، سواء كانت طمية أو رملية.

مع درجة حموضة تتراوح بين 6.0 و7.0. ويُنصح بتجنّب التربة الثقيلة أو التي تحتفظ بالمياه لفترات طويلة، لأنها قد تؤثر سلبًا على صحة الجذور ونمو النبات.

ري شجرة برقوق الملكة كلوديا الأخضر

الأشجار الصغيرة:ينصح بريها بانتظام كل 7 إلى 10 أيام خلال فترة النمو النشط، لضمان ترطيب الجذور وتعزيز تطورها الصحي.

الأشجار الناضجة: تتحمل الجفاف نسبيًا، لكن الري العميق كل أسبوعين في الصيف يحسن جودة الثمار.

التسميد

ينصح بإضافة سماد متوازن يحتوي على النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم مرتين في السنة:

الأولى في الربيع قبل بدء التزهير.

الثانية بعد الانتهاء من الحصاد. كذلك، يستحسن إثراء التربة بالسماد العضوي لما له من دور فعّال في تعزيز خصوبتها وتحسين بنية التربة، مما ينعكس إيجابًا على صحة الشجرة ونموها المستدام.

درجة الحرارة والرطوبة

تزدهر في المناطق المعتدلة، تتحمل درجات حرارة تصل إلى -15°C في الشتاء لفترات قصيرة.

لكن الصقيع الربيعي قد يتلف الأزهار، الرطوبة المعتدلة (50–60%) مثالية لتجنب الأمراض الفطرية.

التقليم

ينفَّذ التقليم في أواخر فصل الشتاء بهدف التخلص من الأغصان الميتة أو المتداخلة.

إلى جانب تشكيل تاج مفتوح يسمح بمرور الهواء وضوء الشمس، مما يسهم في تعزيز جودة الثمار ونضجها بشكل أفضل.

التطعيم: تطعم على أصول مقاومة مثل البرقوق البري أو الكرز الحامض لضمان جودة الثمار.

العقل: تؤخذ عقل خشبية طولها 20–30 سم في الشتاء، تزرع في تربة رطبة مع هرمون تجذير، لكن نسبة النجاح متوسطة.

البذور: تزرع البذور بعد تنظيفها من اللب، لكن الأشجار الناتجة قد تختلف عن الصنف الأصلي.

الأمراض

العفن البني: ينتج هذا المرض عن فطر يُدعى Monilinia fructicola، ويؤدي إلى تلف الثمار عبر تعفنها وظهور تشققات فيها، مما يقلل من جودتها ويجعلها غير صالحة للاستهلاك.

تقرح الساق: يحدث بسبب بكتيريا Pseudomonas syringae التي تسبب تلفًا في لحاء الشجرة، حيث تظهر تشققات وقرح على الساق قد تضعف الشجرة وتعيق نموها الطبيعي.

اللفحة البكتيرية: بقع سوداء على الأوراق بسبب Xanthomonas arboricola.

الآفات

حفار الساق: يرقة خنفساء تحفر أنفاقًا في الجذع.

دودة ثمار البرقوق: يرقة عثة تتغذى على لب الثمار.

المنّ: حشرات صغيرة تمتص عصارة الأوراق.

غذائية: تستهلك الثمار طازجة لطعمها الحلو، أو تستخدم في المربى والعصائر والفطائر.

زينة: تزرع لأزهارها الربيعية البيضاء التي تضفي جمالًا على الحدائق.

صناعية: تجفف الثمار لصنع القراصيا أو تصنع منها المشروبات الكحولية.

طبية: غنية بفيتامين C والألياف التي تدعم الهضم وتقوي المناعة.

تجنَّب الزراعة في مناطق معرضة للصقيع الربيعي لحماية الأزهار.

راقب الثمار بانتظام أثناء فترة النضج، وتخلّص من الثمار المصابة فورًا للحد من انتشار العفن. 

ويفضل أيضا الاعتماد على مصائد الفيرومون أو المبيدات العضوية، إذ تعد من الوسائل الفعّالة في مكافحة الآفات.

مع الحفاظ على توازن النظام البيئي وعدم الإضرار بالكائنات النافعة.

قم بترقيق الثمار إذا كانت متكدسة لتحسين حجمها وجودتها.

غط قاعدة الشجرة بالنشارة العضوية (مثل القش) للحفاظ على رطوبة التربة.

في الختام،

تعتبر شجرة برقوق الملكة كلوديا الأخضر إرثًا زراعيًا يجمع بين الجمال والفوائد.

حيث تمنحك ثمارًا لذيذة وزهورًا ساحرة مع عناية بسيطة.

مما يجعلها خيارًا مثاليًا للبستانيين والمزارعين على حد سواء.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .