
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أشجار متحملة للحرارة \ شجرة تين زراقي Ficus carica
السعر : 36.75 ر.س
الطول: 0.25 متر
شجرة تين زراقي ( Ficus carica" Azraq") هي شجرة مثمرة تعتبر من بين الأشجار المعروفة والمزروعة في العديد من دول المنطقة.
تتميز هذه الشجرة بأوراقها الكبيرة والعميقة، بالإضافة إلى ثمارها التي تعتبر من الفواكه الصحية والمفيدة للجسم.
كما ان للنبات فوائد غذائية وطبية متعددة، ويزرع في الأماكن التي تتمتع بمناخ حار وجاف.
سنذكر لكم فيما يلي أسرار هذه الشجرة وكيف تجعلها تنمو بالشكل المثالي.
الاسم العلمي: Ficus carica "Azraq
الأسماء الشائعة: التين الزراقي، التين الأزرق، تين الجمال.
العائلة النباتية: Moraceae
الموطن الأصلي: أصلها منطقة البحر الأبيض المتوسط، لكنها تزرع اليوم في مناطق معتدلة وحتى شبه استوائية لجمالها وفاكهتها.
شجرة دائمة الخضرة ذات سيقان متفرعة وقوية قد تتخذ شكلًا متعرجًا مع تقدم العمر
أوراقها كبيرة الحجم (بطول 10-20 سم)، مجزأة إلى 3-5 فصوص، ذات لون أخضر مزرق ناتج عن طبقة شمعية خفيفة على السطح.
الحواف ملساء، والعروق واضحة تعطي مظهرًا مُزركشًا
أزهارها مخفية داخل تركيب يسمى "السيكونيوم" (الثمرة الصغيرة)، والتي تتحول لاحقًا إلى ثمار.
التلقيح يتم عبر حشرات دقيقة تسمى "دبابير التين".
تفضل المناطق المشمسة، حيث تحتاج إلى 6-8 ساعات من الضوء المباشر يوميًا لكي تنمو وتثمر بشكل جيد.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف، لكنها تتحمل التربة الطينية أو الرملية إذا لم تكن غدقة.
تسقى بانتظام خاصة في الصيف، مع ترك التربة تجف قليلًا بين الريات لتجنب تعفن الجذور.
يضاف سماد عضوي أو NPK متوازن مرتين سنويًا (في الربيع والخريف).
التين الزراقي يتطلب درجات حرارة دافئة بين 25 و 35 درجة مئوية خلال فترة النمو.
يمكنها تحمل درجات حرارة منخفضة تصل إلى 10 درجات مئوية، ولكن إذا انخفضت درجات الحرارة بشكل كبير، قد تتعرض الشجرة للأذى.
كما أن التين يفضل الظروف الجافة معتدلة الرطوبة.
يجرى في نهاية الشتاء لإزالة الأغصان الميتة وتشجيع التهوية داخل التاج.
الطريقة الأسهل تؤخذ عقلة طولها 20-30 سم من غصن عمره سنة، و تزرع في تربة رطبة حتى تجذر.
يشرح فرع سميك وتغلف بالطحالب الرطبة حتى تنمو جذور، ثم تفصل عن الشجرة الأم.
حشرة من التين وذباب الفاكهة، تكافح برش محلول صابوني أو مصائد طبيعية.
صدأ التين (بقع برتقالية على الأوراق) وتعفن الجذور، تعالج بمبيدات فطرية وتحسين التصريف.
بفضل لونها الفريد وأوراقها العريضة، تشكل عنصرًا جماليًا مميزًا في الحدائق والأسوار، مما يضفي لمسة طبيعية جذابة.
ثمارها الحلوة ذات المذاق العسلي تستهلك طازجة أو تُجفف، كما تدخل في صناعة المربيات والحلويات المتنوعة.
تاجها الكثيف الممتد يجعلها خيارًا مثاليًا لتوفير الظل في الحدائق العامة والمساحات المفتوحة، مما يخلق بيئة مريحة في الطقس الحار.
يستخدم عصير أوراقها في بعض الثقافات لعلاج مشاكل الجلد، كما تعرف بخصائصها المفيدة في الطب الشعبي.
شجرة التين الأزرق هي شجرة مثمرة رائعة تتميز بجمالها وفوائدها الصحية العديدة.
بفضل قدرتها على تحمل المناخ الجاف والظروف القاسية،و تظل من الخيارات المثالية للزراعة في المناطق الاستوائية والبحر الأبيض المتوسط.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة تين زراقي ( Ficus carica" Azraq") هي شجرة مثمرة تعتبر من بين الأشجار المعروفة والمزروعة في العديد من دول المنطقة.
تتميز هذه الشجرة بأوراقها الكبيرة والعميقة، بالإضافة إلى ثمارها التي تعتبر من الفواكه الصحية والمفيدة للجسم.
كما ان للنبات فوائد غذائية وطبية متعددة، ويزرع في الأماكن التي تتمتع بمناخ حار وجاف.
سنذكر لكم فيما يلي أسرار هذه الشجرة وكيف تجعلها تنمو بالشكل المثالي.
الاسم العلمي: Ficus carica "Azraq
الأسماء الشائعة: التين الزراقي، التين الأزرق، تين الجمال.
العائلة النباتية: Moraceae
الموطن الأصلي: أصلها منطقة البحر الأبيض المتوسط، لكنها تزرع اليوم في مناطق معتدلة وحتى شبه استوائية لجمالها وفاكهتها.
شجرة دائمة الخضرة ذات سيقان متفرعة وقوية قد تتخذ شكلًا متعرجًا مع تقدم العمر
أوراقها كبيرة الحجم (بطول 10-20 سم)، مجزأة إلى 3-5 فصوص، ذات لون أخضر مزرق ناتج عن طبقة شمعية خفيفة على السطح.
الحواف ملساء، والعروق واضحة تعطي مظهرًا مُزركشًا
أزهارها مخفية داخل تركيب يسمى "السيكونيوم" (الثمرة الصغيرة)، والتي تتحول لاحقًا إلى ثمار.
التلقيح يتم عبر حشرات دقيقة تسمى "دبابير التين".
تفضل المناطق المشمسة، حيث تحتاج إلى 6-8 ساعات من الضوء المباشر يوميًا لكي تنمو وتثمر بشكل جيد.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف، لكنها تتحمل التربة الطينية أو الرملية إذا لم تكن غدقة.
تسقى بانتظام خاصة في الصيف، مع ترك التربة تجف قليلًا بين الريات لتجنب تعفن الجذور.
يضاف سماد عضوي أو NPK متوازن مرتين سنويًا (في الربيع والخريف).
التين الزراقي يتطلب درجات حرارة دافئة بين 25 و 35 درجة مئوية خلال فترة النمو.
يمكنها تحمل درجات حرارة منخفضة تصل إلى 10 درجات مئوية، ولكن إذا انخفضت درجات الحرارة بشكل كبير، قد تتعرض الشجرة للأذى.
كما أن التين يفضل الظروف الجافة معتدلة الرطوبة.
يجرى في نهاية الشتاء لإزالة الأغصان الميتة وتشجيع التهوية داخل التاج.
الطريقة الأسهل تؤخذ عقلة طولها 20-30 سم من غصن عمره سنة، و تزرع في تربة رطبة حتى تجذر.
يشرح فرع سميك وتغلف بالطحالب الرطبة حتى تنمو جذور، ثم تفصل عن الشجرة الأم.
حشرة من التين وذباب الفاكهة، تكافح برش محلول صابوني أو مصائد طبيعية.
صدأ التين (بقع برتقالية على الأوراق) وتعفن الجذور، تعالج بمبيدات فطرية وتحسين التصريف.
بفضل لونها الفريد وأوراقها العريضة، تشكل عنصرًا جماليًا مميزًا في الحدائق والأسوار، مما يضفي لمسة طبيعية جذابة.
ثمارها الحلوة ذات المذاق العسلي تستهلك طازجة أو تُجفف، كما تدخل في صناعة المربيات والحلويات المتنوعة.
تاجها الكثيف الممتد يجعلها خيارًا مثاليًا لتوفير الظل في الحدائق العامة والمساحات المفتوحة، مما يخلق بيئة مريحة في الطقس الحار.
يستخدم عصير أوراقها في بعض الثقافات لعلاج مشاكل الجلد، كما تعرف بخصائصها المفيدة في الطب الشعبي.
شجرة التين الأزرق هي شجرة مثمرة رائعة تتميز بجمالها وفوائدها الصحية العديدة.
بفضل قدرتها على تحمل المناخ الجاف والظروف القاسية،و تظل من الخيارات المثالية للزراعة في المناطق الاستوائية والبحر الأبيض المتوسط.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .