السعودية
السعودية
السعودية 
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاسمدة و التربة \ سماد اليوريا سابك Agri-nutrients
السعر : 150.00 ر.س
الوزن: 50 كيلو
سماد اليوريا سابك Agri-nutrients هو مركب نيتروجيني سريع الذوبان، إذ يعتبر العمود الفقري للتغذية النباتية الحديثة.
فهو لا يكتفي بتقديم جرعة مركزة من النيتروجين بنسبة 46% لتحفيز النمو الخضري بشكل مكثف وفوري، بل إنه أيضًا يشعل ديناميكية البناء الضوئي، مما يحول الأوراق إلى لوحة خضراء غنية بالكلوروفيل.
علاوة على ذلك، يعمل هذا السماد كوقود سريع الإشعال للمحاصيل الحقلية والأشجار، وكذلك نباتات الزينة المنزلية، ولذا يضمن انطلاقاً قوياً للشتلات وإزهاراً وفيراً، مع الحفاظ في الوقت ذاته على بساطة التطبيق وفعاليته القصوى، سواء في البيئات الزراعية المفتوحة أو حتى في الأصص الصغيرة داخل المنازل.
نوع المنتج: سماد نيتروجيني كيميائي (حبيبي)
المكونات الرئيسية: يوريا نقية (46% نيتروجين)
الهدف الأساسي: تعزيز النمو الخضري السريع ودعم البناء الضوئي
الشركة المنتجة: سابك (SABIC)
بلد المنشأ: المملكة العربية السعودية
من أبرز ما يميز هذا السماد أنه يتمتع بأعلى تركيز نيتروجيني بين الأسمدة التجارية بنسبة تصل إلى 46%.
كما أن ذوبانه الفوري في الماء يتيح امتصاصاً سريعاً من قبل النبات.
ليس هذا فحسب، بل إنه ينشط إنتاج الكلوروفيل، مما يؤدي إلى تكثيف اللون الأخضر بشكل واضح.
بالإضافة إلى ذلك، يدعم تكوين البروتينات والأنسجة النباتية، الأمر الذي يسهم في تحفيز الإزهار وزيادة كثافة الأوراق، مما يمنح النبات شكلاً صحياً ومظهراً حيوياً في مختلف المراحل.
يسهم هذا السماد، من ناحية أولى، في تحويل النباتات الضعيفة إلى نباتات قوية ذات مظهر خصب.
ومن ناحية أخرى، يساهم في تسريع نمو المجموع الخضري لمحاصيل الحقل والخضروات على حد سواء.
علاوة على ما سبق، فهو يعمل على تحسين كفاءة التمثيل الضوئي وزيادة إنتاج الكربوهيدرات. ل
ذلك، يعد مثالياً للمراحل المبكرة من النمو التي تتطلب دفعة نيتروجينية مركزة.
يتكون هذا السماد من مركب يوريا كرباميد (CO(NH₂)₂) بنقاوة 46% نيتروجين، وهو خالٍ تماماً من الشوائب المعدنية الثقيلة، مما يجعله خياراً نقياً وآمناً للاستخدام في مختلف أنواع التربة الزراعية.
للنباتات المنزلية: 10 غرام/لتر ماء (رش أو سقي)
المزارع (ري بالتنقيط): 1.5 كغ لكل 1000 نبتة
الأشجار: 40-50 غرام/شجرة (نثر حول الساق)
كما ينصح بخلطه مع التربة أو الرمل قبل الاستخدام، على أن يطبق على تربة رطبة غير مشبعة بالماء.
كذلك، يجب تجنب ملامسة السماد للبذور مباشرة. ولضمان أفضل النتائج، يفضل اختبار التربة مسبقاً واستخدام الجرعات الموصى بها بدقة.
من المهم الإشارة إلى أن هذا السماد غير متوافق مع الأسمدة النيتروجينية الأخرى أو المواد الكيميائية ذات التفاعلات الحامضية.
، يجب اختبار التوافق قبل أي عملية خلط لتفادي التفاعلات غير المرغوب فيها.
رغم فعاليته العالية، فإن هذا السماد قد يتحول إلى "القاتل الخفي" في حال أُسيء استخدامه.
لذلك، ينبغي تجنب التطبيق في درجات حرارة تتجاوز 35°م، حيث إن ذلك يؤدي إلى تحلل الأمونيا وتحولها إلى مادة سامة.
كما أن الجرعة الزائدة قد تؤدي إلى تلف النباتات الصغيرة وتساقط أزهار الناضجة.
يخزن المنتج بعيداً عن الرطوبة، ويستخدم خلال 6 أشهر من الفتح.
وينصح بارتداء قفازات وكمامة أثناء التداول لتفادي أي تأثيرات محتملة على الصحة.
في النهاية، يمكن القول إن سماد اليوريا سابك يشبه الشمس بالنسبة للنباتات، فهو يمدّها بطاقة نيتروجينية خالصة تعيد تشكيل قواعد النمو الخضري من جديد.
ومع ذلك، فإن استخدامه لا يخلو من المخاطر، إذ إنه سيف ذو حدين: يمنح الحياة متى ما استخدم بحكمة، لكنه قد يسلبها عند الإهمال أو سوء التقدير.
لذلك، فإن الجرعة الصحيحة والتوقيت المناسب كفيلان بصناعة حدائق نضرة وثمار يانعة، في حين أن التجاوز قد يؤدي إلى نتائج عكسية لا تحمد عقباها.
إنه باختصار، سماد العارفين بأسرار الزراعة الحديثة.
سماد اليوريا سابك Agri-nutrients هو مركب نيتروجيني سريع الذوبان، إذ يعتبر العمود الفقري للتغذية النباتية الحديثة.
فهو لا يكتفي بتقديم جرعة مركزة من النيتروجين بنسبة 46% لتحفيز النمو الخضري بشكل مكثف وفوري، بل إنه أيضًا يشعل ديناميكية البناء الضوئي، مما يحول الأوراق إلى لوحة خضراء غنية بالكلوروفيل.
علاوة على ذلك، يعمل هذا السماد كوقود سريع الإشعال للمحاصيل الحقلية والأشجار، وكذلك نباتات الزينة المنزلية، ولذا يضمن انطلاقاً قوياً للشتلات وإزهاراً وفيراً، مع الحفاظ في الوقت ذاته على بساطة التطبيق وفعاليته القصوى، سواء في البيئات الزراعية المفتوحة أو حتى في الأصص الصغيرة داخل المنازل.
نوع المنتج: سماد نيتروجيني كيميائي (حبيبي)
المكونات الرئيسية: يوريا نقية (46% نيتروجين)
الهدف الأساسي: تعزيز النمو الخضري السريع ودعم البناء الضوئي
الشركة المنتجة: سابك (SABIC)
بلد المنشأ: المملكة العربية السعودية
من أبرز ما يميز هذا السماد أنه يتمتع بأعلى تركيز نيتروجيني بين الأسمدة التجارية بنسبة تصل إلى 46%.
كما أن ذوبانه الفوري في الماء يتيح امتصاصاً سريعاً من قبل النبات.
ليس هذا فحسب، بل إنه ينشط إنتاج الكلوروفيل، مما يؤدي إلى تكثيف اللون الأخضر بشكل واضح.
بالإضافة إلى ذلك، يدعم تكوين البروتينات والأنسجة النباتية، الأمر الذي يسهم في تحفيز الإزهار وزيادة كثافة الأوراق، مما يمنح النبات شكلاً صحياً ومظهراً حيوياً في مختلف المراحل.
يسهم هذا السماد، من ناحية أولى، في تحويل النباتات الضعيفة إلى نباتات قوية ذات مظهر خصب.
ومن ناحية أخرى، يساهم في تسريع نمو المجموع الخضري لمحاصيل الحقل والخضروات على حد سواء.
علاوة على ما سبق، فهو يعمل على تحسين كفاءة التمثيل الضوئي وزيادة إنتاج الكربوهيدرات. ل
ذلك، يعد مثالياً للمراحل المبكرة من النمو التي تتطلب دفعة نيتروجينية مركزة.
يتكون هذا السماد من مركب يوريا كرباميد (CO(NH₂)₂) بنقاوة 46% نيتروجين، وهو خالٍ تماماً من الشوائب المعدنية الثقيلة، مما يجعله خياراً نقياً وآمناً للاستخدام في مختلف أنواع التربة الزراعية.
للنباتات المنزلية: 10 غرام/لتر ماء (رش أو سقي)
المزارع (ري بالتنقيط): 1.5 كغ لكل 1000 نبتة
الأشجار: 40-50 غرام/شجرة (نثر حول الساق)
كما ينصح بخلطه مع التربة أو الرمل قبل الاستخدام، على أن يطبق على تربة رطبة غير مشبعة بالماء.
كذلك، يجب تجنب ملامسة السماد للبذور مباشرة. ولضمان أفضل النتائج، يفضل اختبار التربة مسبقاً واستخدام الجرعات الموصى بها بدقة.
من المهم الإشارة إلى أن هذا السماد غير متوافق مع الأسمدة النيتروجينية الأخرى أو المواد الكيميائية ذات التفاعلات الحامضية.
، يجب اختبار التوافق قبل أي عملية خلط لتفادي التفاعلات غير المرغوب فيها.
رغم فعاليته العالية، فإن هذا السماد قد يتحول إلى "القاتل الخفي" في حال أُسيء استخدامه.
لذلك، ينبغي تجنب التطبيق في درجات حرارة تتجاوز 35°م، حيث إن ذلك يؤدي إلى تحلل الأمونيا وتحولها إلى مادة سامة.
كما أن الجرعة الزائدة قد تؤدي إلى تلف النباتات الصغيرة وتساقط أزهار الناضجة.
يخزن المنتج بعيداً عن الرطوبة، ويستخدم خلال 6 أشهر من الفتح.
وينصح بارتداء قفازات وكمامة أثناء التداول لتفادي أي تأثيرات محتملة على الصحة.
في النهاية، يمكن القول إن سماد اليوريا سابك يشبه الشمس بالنسبة للنباتات، فهو يمدّها بطاقة نيتروجينية خالصة تعيد تشكيل قواعد النمو الخضري من جديد.
ومع ذلك، فإن استخدامه لا يخلو من المخاطر، إذ إنه سيف ذو حدين: يمنح الحياة متى ما استخدم بحكمة، لكنه قد يسلبها عند الإهمال أو سوء التقدير.
لذلك، فإن الجرعة الصحيحة والتوقيت المناسب كفيلان بصناعة حدائق نضرة وثمار يانعة، في حين أن التجاوز قد يؤدي إلى نتائج عكسية لا تحمد عقباها.
إنه باختصار، سماد العارفين بأسرار الزراعة الحديثة.
تابعونا علي منصات التواصل الاجتماعى عبر
الحقوق محفوظة لموقع مشتلي ©2023
تابعونا علي منصات التواصل الاجتماعى عبر
الحقوق محفوظة لموقع مشتلي ©2023
تسجيل الدخول 
