وصف المنتج

الباذنجان المثمر Solanum melongena  نبات عشبي معمر ،له جذور تتعمق في التربة حتى (150-200) سم، كما تنتشر جانبياً لمسافة (40-60) سم

الجزء المستخدم من النبات: أقماع الثمرة والثمرة وعصير الثمرة والأوراق 

تحتوي ثمار الباذنجان على بروتين ومواد كربوهيدراتية وفيتامينات أ، ب، ب2.

يُعتبر من أفضل المصادر للألياف والمواد المُغذية

يُعتبر من النباتات المُعمرة  ، يُشبه في تركيبته الطماطم والفلفل.

أول شعب قد بدأ بزراعة الباذنجان هو الشعب الصيني خلال القرن الـ5 قبل الميلاد.

خصائص نبات الباذنجان المثمر Solanum melongena

مميزات نبات الباذنجان المثمر Solanum melongena

الاسم العلمي :Solanum melongena

الموطن الأصلي :دولة الهند، ثم إنتش، ثم إلى أمريكا، ثم إلى دول أوروبا ثم إلى دولة أسيا وأفريقيا.

اسم الشهرة: البَاذِنْجَان هي التسمية الأكثر شيوعا للنبات ، بحسب أدي شير فإن الاسم أصله سرياني وكذلك يسمى (الأسود العجمي) .

الفصيلة : الباذنجانية

الأنواع : الأكثر شيوعا الباذنجان المنقوش (الباذنجان  الگرافيتي)

الباذنجان الإيطالي .

الباذنجان الياباني والصيني

الباذنجان الأبيض

الباذنجان الهندي

الباذنجان الأخضر

الباذنجان التايلاندي

الارتفاع: يتراوح ارتفاعه ما بين 28_ 70سم

الأزهار / الثمار: الأزهار خنثى والتلقيح الذاتي هو السائد رغم حدوث نسبة مرتفعة من التلقيح الخلطي بواسطة الحشرات.

الثمرة لحمية وذات نمو سريع حيث يكتمل نموها خلال (10-35) يوم من العقد وذلك بحسب الصنف والظروف البيئية السائدة.

تختلف ثمار الباذنجان في الشكل و اللون حيث يمكن أن تكون أما : مستديرة . مستطيلة. بيضوية . ايجاصية .

و أيضا تختلف في الألوان للباذنجان عدة ألوان جميعا لذيذة و مفيدة منها : الأسود المائل للبنفسجي . حمراء . بيضاء. صفراء . خضراء .

الاستخدام المقترح: يتم تناول الباذنجان بطرق مختلفة مثل: عن طريق الطبخ، أو القلي، أو السلق بالماء، أو عن طريق الشوي.

كما أن هناك العديد من الأكلات والطبخات التي تدخل فيها الباذنجان ويكون فيها مكونا رئيسيا مثل: المقلوبة، والشكشوكة،  ومتبل الباذنجان، والمكدوس، وكذلك مربى الباذنجان، ومن الباذنجان ما يصنع منه المخلل.

الأوراق: أوراق صوفية كبيرة مفصصة

تعليمات الزراعة:

التربة :يمكن زراعة الباذنجان في جميع أنواع الأراضي ، ولكنه ينجح بشكل جيد في الأراضي الخصبة المتوسطة القوام والسهلة الصرف والغنية بالمواد العضوية.

وعموماً فتفيد زراعته في التربة الصفراء الخفيفة لأخذ محصول مبكر، كما تفيد زراعته في التربة الثقيلة نسبياً لأخذ مردود كبير.

السقي :خطة الري المناسبة للباذنجان ، هي تزويده بـ 2.5-5 سم من الماء اسبوعيا (1-2 بوصة من الماء في الأسبوع).

بالتأكيد متطلبات المياه ستكون مختلفة تمامًا في ظل ظروف الطقس والتربة المختلفة.

على سبيل المثال تحتاج التربة الطينية الثقيلة عادة إلى ري أقل من التربة الرملية. لذلك في الأيام الممطرة أو في الأيام ذات الرطوبة العالية ، قد لا نحتاج إلى الري على الإطلاق.

و فى اليوم الجاف مع ارتفاع درجات الحرارة قد يتطلب أكثر من جلسة ري واحدة.، كما أن أصناف الباذنجان المختلفة لها متطلبات مياه مختلفة.

نظام الري الأكثر استخدامًا هو الري بالتنقيط.

مكان الزراعة :في الحقول المكشوفة مع مراعاة المسافات الزراعية او في حوض كبير في المنزل

الظروف المناخية :بالنسبة لتأثير الحرارة فيحتاج الباذنجان إلى موسم نمو دافئ وطويل لا يقل عن خمسة أشهر لنجاح زراعته.، وتموت النباتات إذا تعرضت للصقيع الخفيف ولو لفترة قصيرة.

نباتات الباذنجان أكثر حساسية للبرودة من نباتات البندورة أو الفليفلة. وعموماً فإن درجة الحرارة المثلى للنمو هي (18-24) مئوية نهاراً و (16-18) مئوية ليلاً، والحرارة المثلى للإزهار والعقد هي (20-21) مئوية نهاراً و( 15-16) مئوية ليلاً.

التعرض : يجب أن تحصل شجرة الباذنجان على الضوء بمعدل 12 إلى 14 ساعة، ويفضل زراعة النبتة في مكان مشمش، مع توفير الظل في الأماكن المشمشة للغاية، وإذا حصل خلل في الإضاءة فإن ذلك يؤدي إلى عدم تزهير النبات.

رعاية النبات :

النضج والحصاد : تختلف أصناف الباذنجان عن بعضها فيما يتعلق بطول الفترة من التشتيل وحتى النضج ويبلغ طول هذه الفترة في المتوسط بين 70-90 يوم.

كما يختلف طول فترة النضج والقطاف بحسب عوامل كثيرة منها : طبيعة التربة – درجة الخصوبة – مسافات الزراعة – الصنف – السلامة من الآفات.

ينصح بعدم زراعة هذا المحصول في أرض سبقت زراعتها بأي من محاصيل العائلة الباذنجانية منذ مدة تقل عن خمس سنوات كما لا يصح مطلقاً زراعته في أرض موبوءة بالذبول أو الديدان الثعبانية.