وصف المنتج

زيتون نيبالي محسن europaea olea شجرة دائمة الخضرة  تقوم باستبدال الأوراق كل 2 – 3 سنوات ،  ذات جذع أسطواني ، ملتوي ،  شجرة معمرة  حيث تعيش بعض الأشجار منذ 1000 عام.

 صنف مقاوم للكلس والملوحة والجفاف و مقاوم  لحفار الساق، ومقاوم لمرض عين الطاووس ،  كما أنه مقاوم لسل الزيتون.

الإنتاجية لكل شجرة من صنف الزيتون النيبالي المحسن :  30-50 كغ من ثمار الزيتون.

خصائص الزيتون النيبالي المحسن:

مميزات الزيتون النيبالي المحسن:

الاسم العلمي :europaea olea

الموطن الأصلي :البحر الأبيض المتوسط ​​وآسيا وأفريقيا

اسم الشهرة: الرصيعي

الفصيلة: Oleaceae

النوع: هناك نوعان أساسيان من الزيتون، الزيتون البري ، والمستزرع الذي يشتمل على نحو 500 صنف. ويتميز النوع البري بكون عصيره أكثر كثافة وأوراقه أكثر قساوة منها في النوع الزراعي.

الارتفاع : 5 إلى 20 م

الثمار: وزن الثمرة حوالي 2 غم ، ولونها أخضر زاه في مرحلة النمو وأسود لامع في مرحلة النضج الكامل. نسبة الزيت تتراوح بين ١٧-٢٨ ٪ مما يجعلها ثمرة ثنائية الغرض ( للزيت والأكل ) .

الاستخدام المقترح: الشجرة مباركة فعلاً حيث أنه يُستفيد من زيتونتها وزيتها وخشبها وورقها

الأوراق: الأوراق تشبه شكل الرمح وسميكة وجلدية ومعاكسة. لون الورقة أخضر-رمادي

إرشادات زراعة الزيتون :

• التربة :ينجح في التربة العميقة والمناطق الصحراوية ، يتحمل الملوحة فقد نجحت زراعته في مناطق تصل نسبة ملوحتها ل ٥-٦ لذالك كان من أكثر الأصناف انتشارا في المناطق الصحراوية ذات التربة والماء المالحين .
• السقي :يحتاج ري تكميلي وخاصة في المناطق الصحراوية، بحيث يكون الري في أشهر الربيع والصيف مرة واحدة كل ٢٠ يوم على الأقل.
• مكان الزراعة: مناطق ساحلية / صحراوية _ حديقة الحصى _ الحديقة الخلفية _ الأحواض _ الطرقات ( شائع ) _ في الممرات _ بساتين انتاج .
• الظروف المناخية: يمكن زراعته في كل البيئات ، إذ يتحمل الجفاف فقد نجح في مناطق نسبة الامطار حوالي 400 ملم / السنة.
• نسبة الزيت تصل الى 28٪ اذا كانت مزروعة في منطقة مرتفعة عالية الأمطار ، وتنخفض الى 17٪ اذا كانت مزروعة تحت الري في المناطق الصحراوية .
• ومتحمل للكلس في التربة وللصقيع أيضا
• التعرض :شمس كاملة (6 ساعات أو أكثر من أشعة الشمس المباشرة في اليوم )

العناية بأشجار الزيتون :

• تسميد أشجار الزيتون التي تروى بالغمر.
• زيادة عدد النقاطات مع تقدم الأعمار الصغيرة لتوفير كمية الرطوبة اللازمة.
• التخلص من الحشائش الموجودة في المزرعة.
• ضبط عمليات الري وعدم الإفراط فيه.
• يضاف السماد العضوي كل 4 ، 5 سنوات بمعدل 50 كغم للشجرة الواحدة، أما الأسمدة الكيميائية فتضاف على دفعتين بمعدل 111 – 116 غم من سوبر فوسفات، و100 – 150 غم من سلفات الامونيوم و25 – 38 غم سلفات البوتاسيوم لكل 1 م2 في المنطقة الواقعة حول جذع الشجرة والتي قطرها يساوي تقريبا قطر المجموع الخضري. أما الأشجار في طور الإثمار الكامل فتسمد بمعدل 4 كغم سلفات الامونيوم و 1 كغم سلفات البوتاسيوم و 2 كغم فوسفات للشجرة الواحدة.
• أفضل موعد لتقليم شجرة الزيتون  هو  نهاية فصل الشتاء أي في شباط ، وخاصة في المناطق الباردة المعرضة لخطر حدوث الصقيع والثلوج.