
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ النباتات البرية \ الاقحوان البري Chrysanthemum coronarium
السعر : 42.00 ر.س
الطول: 0,30 متر
الاقحوان البري Chrysanthemum coronarium نبات عشبي حولي مزهر ينتمي إلى العائلة النجمية (Asteraceae)، يتراوح ارتفاعه بين 30 إلى 80 سم، أوراقه ريشية الشكل مجزأة إلى فصوص رفيعة، طولها 5-10 سم، لونها أخضر ممزرق ، وأزهاره صفراء ذهبية أو بيضاء مع مركز أصفر، تجمع في رؤوس زهرية (نورات) تزهر من أواخر الربيع إلى أوائل الخريف.
يعرف أيضاً بـ "الأقحوان الذهبي" أو "البهار البري"، ويتميز بقدرته على النمو في الظروف القاسية والتربة الفقيرة، مما يجعله رمزاً للصلابة في المناطق الجبلية والسهوب.
ويستخدم في الطب الشعبي والطبخ في بعض الثقافات، كما يعتبر مصدراً غذائياً للنحل والحشرات الملقحة.
الاسم العلمي: Chrysanthemum coronarium
الأسماء الشائعة: الأقحوان البري، زهرة الذهب البري، شوك الجمال
العائلة النباتية: العائلة النجمية (Asteraceae)
الأصل والجغرافيا: موطنه الأصلي حوض البحر الأبيض المتوسط وآسيا الغربية، ينتشر في البراري والمناطق شبه الجافة والمرتفعات الجبلية.
نبات عشبي حولي أو معمر قصير العمر، يتراوح ارتفاعه بين 30 إلى 80 سم، سيقانه رفيعة ومتفرعة، غالباً ما تكون مغطاة بشعيرات ناعمة، الجذور ليفية وتنتشر بالقرب من سطح التربة.
أوراقه ريشية الشكل مجزأة إلى فصوص رفيعة، طولها 5-10 سم، لونها أخضر مزرق مع سطح خشن قليلاً، تظهر بالتناوب على الساق.
أزهاره صفراء ذهبية أو بيضاء مع مركز أصفر، تجمع في رؤوس زهرية (نورات) قطرها 3-5 سم، تحاط بطبقة من القنابات الورقية، تزهر من أواخر الربيع إلى أوائل الخريف.
ثماره صغيرة جداً (achenes) ذات لون بني فاتح، مزودة بشعيرات تساعد على انتشارها بالرياح.
يحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (6-8 ساعات يومياً) ليزهر بكثافة، يتحمل الظل الجزئي لكن مع ضعف في الإزهار.
ينجح في التربة الرملية أو الطينية الفقيرة، شرط أن تكون جيدة التصريف، يتحمل التربة القلوية والمالحة بشكل معتدل.
يروى باعتدال (مرة كل أسبوعين في الصيف)، يتحمل الجفاف بمجرد اكتمال نموه، لا يتحمل التشبع بالماء.
لا يحتاج إلى تسميد مكثف، يكفي إضافة سماد عضوي مرة واحدة في الربيع لتعزيز النمو.
يتحمل درجات حرارة تتراوح بين 15°م إلى 35°م، يفضل المناخ الجاف إلى شبه الرطب، حساس للرطوبة العالية التي قد تسبب الأمراض الفطرية.
يجرى تقليم خفيف بعد الإزهار لتحفيز نمو جديد ومنع انتشار البذور غير المرغوب فيها.
تزرع البذور مباشرة في التربة في أوائل الربيع أو الخريف، تنبت خلال 7-14 يوماً في ظروف دافئة.
نادراً ما يستخدم، لكن يمكن أخذ عقل ساقية في الصيف وزراعتها في تربة رطبة.
البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق بسبب الرطوبة العالية، ويعالج برش الكبريت المعلق.
عفن الجذور: ينتج عن الإفراط في الري، يعالج بتقليل الري وتحسين تصريف التربة.
حشرات المن: تهاجم الأوراق والأزهار الصغيرة، تكافح برش محلول صابوني أو زيت النيم.
العناكب الحمراء: تظهر في الأجواء الجافة، تسبب بقعاً صفراء على الأوراق، تتعالج بزيادة الرطوبة.
يستخدم منقوع الأزهار كمضاد للالتهابات ولتهدئة اضطرابات الجهاز الهضمي.
يستعمل كغسول للعيون في الطب التقليدي لعلاج التهيجات.
تضاف أوراقه الصغيرة إلى السلطات في بعض المطابخ الآسيوية لقوامها المقرمش.
تستخدم الأزهار المجففة في صناعة شاي الأعشاب.
جاذب رئيسي للنحل والفراشات، مما يعزز التنوع الحيوي.
يسهم في تثبيت التربة في المناطق المهددة بالانجراف.
السيطرة على الانتشار: يفضل إزالة النورات الذابلة لمنع البذور من الانتشار العشوائي.
التعامل مع اللاتكس: بعض الأصناف تفرز عصارة قد تسبب تهيجاً للجلد، ينصح بارتداء قفازات.
التكيف مع البرودة: يغطى النبات بالقش في المناطق الباردة لحماية الجذور من الصقيع.
الأقحوان البري هو مثالٌ على جمال الطبيعة البسيط وقدرتها على النجاح في أصعب الظروف، من سهوله الجافة إلى قمم الجبال، يجمع بين الفوائد العلاجية والجمال البري الخالص، لذلك لا تتردد عن زراعة هذه النبتة الساحرة في لحديقتك الجميلة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
الاقحوان البري Chrysanthemum coronarium نبات عشبي حولي مزهر ينتمي إلى العائلة النجمية (Asteraceae)، يتراوح ارتفاعه بين 30 إلى 80 سم، أوراقه ريشية الشكل مجزأة إلى فصوص رفيعة، طولها 5-10 سم، لونها أخضر ممزرق ، وأزهاره صفراء ذهبية أو بيضاء مع مركز أصفر، تجمع في رؤوس زهرية (نورات) تزهر من أواخر الربيع إلى أوائل الخريف.
يعرف أيضاً بـ "الأقحوان الذهبي" أو "البهار البري"، ويتميز بقدرته على النمو في الظروف القاسية والتربة الفقيرة، مما يجعله رمزاً للصلابة في المناطق الجبلية والسهوب.
ويستخدم في الطب الشعبي والطبخ في بعض الثقافات، كما يعتبر مصدراً غذائياً للنحل والحشرات الملقحة.
الاسم العلمي: Chrysanthemum coronarium
الأسماء الشائعة: الأقحوان البري، زهرة الذهب البري، شوك الجمال
العائلة النباتية: العائلة النجمية (Asteraceae)
الأصل والجغرافيا: موطنه الأصلي حوض البحر الأبيض المتوسط وآسيا الغربية، ينتشر في البراري والمناطق شبه الجافة والمرتفعات الجبلية.
نبات عشبي حولي أو معمر قصير العمر، يتراوح ارتفاعه بين 30 إلى 80 سم، سيقانه رفيعة ومتفرعة، غالباً ما تكون مغطاة بشعيرات ناعمة، الجذور ليفية وتنتشر بالقرب من سطح التربة.
أوراقه ريشية الشكل مجزأة إلى فصوص رفيعة، طولها 5-10 سم، لونها أخضر مزرق مع سطح خشن قليلاً، تظهر بالتناوب على الساق.
أزهاره صفراء ذهبية أو بيضاء مع مركز أصفر، تجمع في رؤوس زهرية (نورات) قطرها 3-5 سم، تحاط بطبقة من القنابات الورقية، تزهر من أواخر الربيع إلى أوائل الخريف.
ثماره صغيرة جداً (achenes) ذات لون بني فاتح، مزودة بشعيرات تساعد على انتشارها بالرياح.
يحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (6-8 ساعات يومياً) ليزهر بكثافة، يتحمل الظل الجزئي لكن مع ضعف في الإزهار.
ينجح في التربة الرملية أو الطينية الفقيرة، شرط أن تكون جيدة التصريف، يتحمل التربة القلوية والمالحة بشكل معتدل.
يروى باعتدال (مرة كل أسبوعين في الصيف)، يتحمل الجفاف بمجرد اكتمال نموه، لا يتحمل التشبع بالماء.
لا يحتاج إلى تسميد مكثف، يكفي إضافة سماد عضوي مرة واحدة في الربيع لتعزيز النمو.
يتحمل درجات حرارة تتراوح بين 15°م إلى 35°م، يفضل المناخ الجاف إلى شبه الرطب، حساس للرطوبة العالية التي قد تسبب الأمراض الفطرية.
يجرى تقليم خفيف بعد الإزهار لتحفيز نمو جديد ومنع انتشار البذور غير المرغوب فيها.
تزرع البذور مباشرة في التربة في أوائل الربيع أو الخريف، تنبت خلال 7-14 يوماً في ظروف دافئة.
نادراً ما يستخدم، لكن يمكن أخذ عقل ساقية في الصيف وزراعتها في تربة رطبة.
البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق بسبب الرطوبة العالية، ويعالج برش الكبريت المعلق.
عفن الجذور: ينتج عن الإفراط في الري، يعالج بتقليل الري وتحسين تصريف التربة.
حشرات المن: تهاجم الأوراق والأزهار الصغيرة، تكافح برش محلول صابوني أو زيت النيم.
العناكب الحمراء: تظهر في الأجواء الجافة، تسبب بقعاً صفراء على الأوراق، تتعالج بزيادة الرطوبة.
يستخدم منقوع الأزهار كمضاد للالتهابات ولتهدئة اضطرابات الجهاز الهضمي.
يستعمل كغسول للعيون في الطب التقليدي لعلاج التهيجات.
تضاف أوراقه الصغيرة إلى السلطات في بعض المطابخ الآسيوية لقوامها المقرمش.
تستخدم الأزهار المجففة في صناعة شاي الأعشاب.
جاذب رئيسي للنحل والفراشات، مما يعزز التنوع الحيوي.
يسهم في تثبيت التربة في المناطق المهددة بالانجراف.
السيطرة على الانتشار: يفضل إزالة النورات الذابلة لمنع البذور من الانتشار العشوائي.
التعامل مع اللاتكس: بعض الأصناف تفرز عصارة قد تسبب تهيجاً للجلد، ينصح بارتداء قفازات.
التكيف مع البرودة: يغطى النبات بالقش في المناطق الباردة لحماية الجذور من الصقيع.
الأقحوان البري هو مثالٌ على جمال الطبيعة البسيط وقدرتها على النجاح في أصعب الظروف، من سهوله الجافة إلى قمم الجبال، يجمع بين الفوائد العلاجية والجمال البري الخالص، لذلك لا تتردد عن زراعة هذه النبتة الساحرة في لحديقتك الجميلة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .