الجميز Ficus sycomorus

وصف المنتج

الجميز Ficus sycomorus عادة ما نجده ينمو بالقرب من جداول الماء وعلى ضفاف الأنهار والبحيرات، ويقوم الناس بزراعة الجميز بغرض الزينة وكمصدر للأخشاب ذات الجودة العالية.

يمكن أن يصل ارتفاع شجرة الجميز إلى 20 مترا. ويغطى اللحاء الخاص بالجميز ببقع كريمية بيضاء ولون بني محمر، ويدل اللون الأبيض على أن اللحاء حديث أما البني فهو دليل على أن اللحاء قديم، كما تحتوي شجرة الجميز على أوراق مدببة ومسننة من الحواف، وتكون هذه الأوراق ذات لون أخضر داكن وتتحول إلى اللون الأصفر الفاتح في بداية الخريف. حيث تعتبر شجرة الجميز من النباتات الأحادية التي تنتج زهور فردية من الذكور والإناث في شجرة واحدة.

تكون زهور الجميز خضراء مصفرة ومرتبة في مجموعات، ويزهر الجميز خلال شهر إبريل، وتنتج الأشجار الرحيق الذي يجذب النحل إليه. أما عن ثمار الجميز فهى عبارة عن كرات خشبية ذات لون بني تظهر على الشجرة في بداية شهر أكتوبر وتظل موجودة خلال فصل الشتاء وتنشق للتكاثر وإنتاج البذور.

خصائص الجميز Ficus sycomorus

مميزات الجميز Ficus sycomorus

الاسم العلمي : Ficus sycomorus

الموطن الأصلي : موطنه الأصلي الشرق الأوسط وشرق أفريقيا وجنوب الجزيرة العربية.

اسم الشهرة: الجُمَّيْزُ أو الحماط.

الفصيلة: التوتية.

النوع: جميز.

الارتفاع: 20 متر

الثمار: عبارة عن كرات خشبية ذات لون بني

الاستخدام المقترح:

الأوراق: متساقطة.

الإكثار : بالبذور والعقل.

تعليمات الزراعة

التربة : تنمو في الترب الطمية، الترب الخصبة جيدة الصرف و التهوية، الترب الرملية.

السقي : تسقى بإنتظام خاصة في فصل الصيف.

مكان الزراعة : في الحدائق العامة والخاصة، الطرقات، و في المساحات الصغيره في المنازل، المزرعة.

الظروف المناخية :

الجفاف : تتحمل بنسبة قليلة.

درجة الحرارة : تتحمل  

الصقيع : تتحمل

التعرض : محبة لأشعة الشمس المباشرة لمدة 6 ساعات على الأقل في اليوم.

رعاية النبات :

يتعلق بالعناية بالنبات ، يلزم الحد الأدنى من التقليم ؛ هناك حاجة في بعض الأحيان فقط إلى قطع الأغصان الميتة من داخل الشجرة. بالإضافة إلى ذلك ، يجب ثني الأغصان التي تحمل الفاكهة أو قطعها حتى الجذع لتحفيز النمو للموسم التالي. يجب تقليم الفروع كل ثلاث إلى أربع سنوات للحفاظ على الإنتاجية.

تحمل بعض الأشجار الكثير من الثمار المتوسطة وعادة ما يتم إزالتها للسماح للأشجار الأخرى بالتطور بشكل أفضل حتى النضج.

تسمد الأشجار  بالأسمدة الصناعية المناسبة، مع مراعاة نسبة السماد التي تحتاجه الشجرة.