نبات الشفليرا المبرقشة Schefflera arboricola Variegata

الاسم العلمي: Schefflera arboricola ‘Variegata’.  

الأسماء الشائعة: الشفليرا المبرقشة، نبات المظلة المبرقش، شجرة الأخطبوط.  

العائلة النباتية: الأرالية (Araliaceae).  

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي تايوان ومناطق جنوب شرق آسيا، لكنها تزرع كنبتة زينة في المنازل حول العالم.  

الشكل العام:

شجيرة دائمة الخضرة يصل ارتفاعها إلى 2–4 أمتار في الطبيعة، لكنها تبقى أصغر (حتى 1.5 متر) في الأصص. 

تتميز بساق خشبي وأفرع متشعبة تحمل مجموعات من الأوراق.  

الأوراق :

جلدية لامعة، تتكون كل ورقة من 7–9 وريقات بيضاوية مبرقشة باللونين الأخضر الغامق والأصفر أو الكريمي على الحواف.  

الأزهار:

نادرة الظهور في الزراعة المنزلية، تظهر كعناقيد صغيرة خضراء مائلة للأحمر في الطبيعة.  

الثمار:

عنبات دائرية صغيرة برتقالية أو حمراء، تظهر فقط في الظروف الاستوائية المثالية.  

الإضاءة:

ضوء ساطع غير مباشر (مثالي للحفاظ على التبرقش)، لكنها تتحمل الإضاءة المتوسطة. 

ولا تنسى تجنب أشعة الشمس المباشرة القوية التي تحرق اوراقها.  

التربة:

خليط جيد التصريف من التربة الطينية والبيت موس مع إضافة البيرلايت.  

ري نبات الشفليرا المبرقشة:

اترك سطح التربة يجف بين الريات، و اسقِ مرة كل 7–10 أيام صيفًا، وقلل الري شتاءً.  

غالبًا ما يفرط الناس في سقي الشفليرا الخاصة بهم وسيؤدي ذلك في النهاية إلى القضاء عليها.

تدل الأوراق الصفراء التي تتساقط من النبات على أنك تسقيه كثيرًا.

التسميد:

سماد سائل متوازن كل 4 أسابيع خلال الربيع والصيف.  

درجة الحرارة والرطوبة:

تفضل دفئًا بين 18–25°م، ورطوبة معتدلة (رش الأوراق يفيد في الجو الجاف).  

التقليم:

قلّم الأفرع الطويلة في الربيع لتشجيع النمو الكثيف، قم بقطع ما تشعر أنه كبير أو طويل إلى الحجم أو الشكل الذي تريده. 

تنتعش الشفليرا بسرعة بعد التقليم وتبدو أكثر لمعانا وجمالا بعد وقت قصير من التقليم.

عقل ساقية: اقطع فرعًا بطول 10–15 سم مع عقدتين وضعه في الماء حتى ظهور الجذور.  

الترقيد الهوائي: لف جزء من الساق بالطحلب الرطب لتشجيع تكوين جذور قبل قطعه.  

الآفات: حشرات البق الدقيقي، العنكبوت الأحمر، والمن.  

الأمراض: تعفن الجذور (بسبب الإفراط في الري)، واصفرار الأوراق (بسبب نقص التغذية أو الإضاءة).  

نبتة زينة داخلية: تضفي طابعًا استوائيًا أنيقًا في المنازل والمكاتب.  

تنقية الهواء: تقلل من نسبة السموم مثل الفورمالدهيد حسب بعض الدراسات.  

تنسيق الحدائق: في المناطق الدافئة، تستخدم كسياج للحديقة أو نبتة خلفية.  

فن تشكيل النباتات: تشكل بسهولة لتصبح تحفة مصغرة تجذب الانظار.  

سامة: تحتوي على مركبات تهيج الجلد والفم عند البشر والحيوانات الأليفة.  

التدوير الدوري: حرّك الأصيص بانتظام لضمان نمو متوازن من جميع الجهات.  

تنظيف الأوراق: امسحها بإسفنجة مبللة لإزالة الغبار ولإبراز التبرقش.  

التجديد: إذا أصبحت السيقان طويلة وضعيفة، اقطعها من القاعدة لتحفيز نمو جديد.  

في النهاية

هذا النبات هو إضافة رائعة لأي مساحة داخلية، حيث يجذب الأنظار بأوراقه الجميلة والمميزة. 

مع العناية المناسبة، يمكن لهذا النبات أن يصبح جزءًا أساسيًا من الديكور الداخلي ويضفي طابعًا من الطبيعة الساحرة على المكان.