
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أسمدة النباتات \ سماد ترون Tron-pH
السعر : 238.00 ر.س
السعة: 5لتر
سماد ترون Tron-pH هو محلول مبتكر، صمم خصيصًا لتنظيم الأس الهيدروجيني في محاليل الرش، ويتميز – من جهة أخرى – بمؤشر لوني مرئي يجعل عملية التعديل دقيقة وواضحة.
فعندما تضيفه إلى المياه القلوية، فإنه لا يغيّر اللون فحسب، بل يغيّر البيئة بأكملها إلى وسط مثالي لامتصاص العناصر الغذائية والمبيدات، مما يؤدي – بلا شك – إلى تعزيز فعالية الرش بشكل كبير.
وبفضل تركيبته الفريدة، التي تمزج بين الفوسفور المنشط والسطحيات غير الأيونية، فإنه لا يكتفي فقط بتنظيم الحموضة، بل يضمن – في الوقت ذاته – وصولًا مثاليًا للمواد الكيميائية إلى أنسجة النبات.
وهكذا، تزداد فعالية التطبيقات بنسبة تصل إلى 40%، مع توفير حماية فعالة للأوراق من الحروق الناتجة عن الخلطات الورقية غير المتوازنة، وهو ما يجعل من استخدامه خطوة أساسية لأي مزارع يسعى إلى نتائج مضمونة.
لذلك، يمكن القول بثقة إن ترون هو حل هندسي دقيق لا يترك شيئًا للصدفة، بل يجعل من كل قطرة رش استثمارًا ذا عائد مضمون ونتيجة قابلة للقياس، وهذا تحديدًا ما يبحث عنه كل من يهتم بجودة الإنتاج الزراعي.
نوع المنتج: منظم أس هيدروجيني سائل
المكونات الرئيسية: فوسفور قابل للذوبان (15% P₂O₅)، سطحيات غير أيونية (10%)
الهدف الأساسي: تحسين فعالية الرش الورقي من خلال ضبط حموضة المحلول، وبالتالي ضمان امتصاص فعال وسريع
وإن أردنا الدخول في التفاصيل الدقيقة التي تميز هذا المنتج، فسنجد – من بين أبرز مزاياه – ما يلي:
مؤشر لوني ذكي: حيث يتغير لون المحلول تلقائيًا عند الوصول إلى pH المثالي (5.5 - 6.5)، مما يسهل على المستخدمين ضبط التركيز بدقة دون تعقيد.
سطحيات غير أيونية: والتي تساعد، بشكل مباشر، على تقليل التوتر السطحي، مما يزيد من انتشار المحلول على سطح الورقة وبالتالي يحسّن الامتصاص.
فوسفور نشط: يعمل بفاعلية على تسريع امتصاص العناصر الصغرى داخل الورقة، وهذا ينعكس على صحة النبات العامة.
توافق واسع: إذ يدعم الاستخدام مع أغلب أنظمة الرش والمحاليل الكيميائية دون مشاكل، ما يجعله منتجًا سهل الدمج في أي برنامج تغذية
ولأنه لا يقتصر فقط على التنظيم الكيميائي، فإن استخدامه يجلب العديد من الفوائد المتنوعة، والتي يمكن تلخيصها كما يلي:
منع تلف المبيدات والأسمدة عند استخدامها في مياه قلوية، وبالتالي المحافظة على فاعليتها لأطول فترة ممكنة.
زيادة امتصاص العناصر الصغرى مثل الحديد والزنك بنسبة قد تصل إلى 30%، مما يصنع فرقًا واضحًا في نمو النبات وكفاءته الحيوية.
حماية الأوراق من الحروق الكيميائية، خصوصًا أثناء التطبيقات المكثفة التي تكون فيها التركيزات عالية.
تحسين تغلغل المبيدات إلى داخل أنسجة الآفات، وبالتالي رفع كفاءة المكافحة دون الحاجة إلى تكرار المعالجات.
ضروري للزراعات الدقيقة، سواء في أنظمة الري التقليدية أو الزراعة المائية (الهيدروبونيك)، مما يجعله مناسبًا لمزارع الإنتاج المكثف أو البيوت المحمية.
المكون | النسبة |
---|---|
نيتروجين يوريا | 3% |
فوسفور (P₂O₅) قابل للذوبان | 15% |
سطحيات غير أيونية | 10% |
ولتحقيق أفضل النتائج الممكنة، ينصح باتباع الجرعة المناسبة بناءً على حالة مياه الري:
حالة مياه الري | الجرعة (لكل 100 لتر ماء) |
---|---|
محايدة (pH 7) | 25-50 مل |
قلوية (pH 7-8) | 50-75 مل |
قلوية جدًا (>pH 8) | 75-100 مل |
ولأن التطبيق المثالي يتطلب دقة وتخطيطًا، فمن الضروري الالتزام بما يلي:
يضاف ترون دائمًا قبل أي مبيد أو سماد في خزان الرش، لتفادي التفاعلات غير المرغوبة
يحرّك المحلول جيدًا حتى يتجانس اللون، مما يدل على توازن التركيبة
يفضل الرش في الصباح الباكر، حين تكون درجة الحرارة بين 20-25°م، لأن الامتصاص في هذا التوقيت يكون أعلى
ولأنه منتج مرن بطبيعته، فهو يظهر توافقًا واسعًا، لكن مع بعض الاحتياطات:
متوافق مع معظم المبيدات والأسمدة الشائعة، ما يجعله مناسبًا للاستخدام الدوري دون الحاجة إلى تغيير في البرنامج الغذائي
غير متوافق مع مركبات الكالسيوم غير المخلّبة، لأنها قد تسبب ترسبات تقلل من فاعلية المحلول، ولذلك ينصح بإجراء اختبار خلط مصغر قبل الاستخدام
وكما هو الحال مع جميع المنتجات الزراعية عالية التركيز، ينصح بما يلي لضمان الأمان:
تخزينه في عبوات مغلقة داخل مكان مظلم لا تتجاوز حرارته 35°م
إبعاده عن الأعلاف ومناطق التخزين الغذائي، لتفادي التلوث العرضي
التهوية الجيدة ضرورية أثناء التخزين
التخلص السليم من بقايا المحلول، وتجنّب صبّها في المجاري أو مصادر المياه، حمايةً للبيئة
يمكن القول بثقة إن ترون Tron-pH ليس مجرد منظم للأس الهيدروجيني، بل هو مترجم كيميائي دقيق يفهم احتياجات النبات ويوصل الرسالة كاملة.
وبفضل بصمته اللونية وتركيبته الدقيقة، فإنه يفتح بابًا جديدًا نحو احترافية الرش الورقي، حيث كل قطرة تحسب، وكل ورقة تُشكر، وكل عملية رش تتحول إلى قصة نجاح زراعي.
سماد ترون Tron-pH هو محلول مبتكر، صمم خصيصًا لتنظيم الأس الهيدروجيني في محاليل الرش، ويتميز – من جهة أخرى – بمؤشر لوني مرئي يجعل عملية التعديل دقيقة وواضحة.
فعندما تضيفه إلى المياه القلوية، فإنه لا يغيّر اللون فحسب، بل يغيّر البيئة بأكملها إلى وسط مثالي لامتصاص العناصر الغذائية والمبيدات، مما يؤدي – بلا شك – إلى تعزيز فعالية الرش بشكل كبير.
وبفضل تركيبته الفريدة، التي تمزج بين الفوسفور المنشط والسطحيات غير الأيونية، فإنه لا يكتفي فقط بتنظيم الحموضة، بل يضمن – في الوقت ذاته – وصولًا مثاليًا للمواد الكيميائية إلى أنسجة النبات.
وهكذا، تزداد فعالية التطبيقات بنسبة تصل إلى 40%، مع توفير حماية فعالة للأوراق من الحروق الناتجة عن الخلطات الورقية غير المتوازنة، وهو ما يجعل من استخدامه خطوة أساسية لأي مزارع يسعى إلى نتائج مضمونة.
لذلك، يمكن القول بثقة إن ترون هو حل هندسي دقيق لا يترك شيئًا للصدفة، بل يجعل من كل قطرة رش استثمارًا ذا عائد مضمون ونتيجة قابلة للقياس، وهذا تحديدًا ما يبحث عنه كل من يهتم بجودة الإنتاج الزراعي.
نوع المنتج: منظم أس هيدروجيني سائل
المكونات الرئيسية: فوسفور قابل للذوبان (15% P₂O₅)، سطحيات غير أيونية (10%)
الهدف الأساسي: تحسين فعالية الرش الورقي من خلال ضبط حموضة المحلول، وبالتالي ضمان امتصاص فعال وسريع
وإن أردنا الدخول في التفاصيل الدقيقة التي تميز هذا المنتج، فسنجد – من بين أبرز مزاياه – ما يلي:
مؤشر لوني ذكي: حيث يتغير لون المحلول تلقائيًا عند الوصول إلى pH المثالي (5.5 - 6.5)، مما يسهل على المستخدمين ضبط التركيز بدقة دون تعقيد.
سطحيات غير أيونية: والتي تساعد، بشكل مباشر، على تقليل التوتر السطحي، مما يزيد من انتشار المحلول على سطح الورقة وبالتالي يحسّن الامتصاص.
فوسفور نشط: يعمل بفاعلية على تسريع امتصاص العناصر الصغرى داخل الورقة، وهذا ينعكس على صحة النبات العامة.
توافق واسع: إذ يدعم الاستخدام مع أغلب أنظمة الرش والمحاليل الكيميائية دون مشاكل، ما يجعله منتجًا سهل الدمج في أي برنامج تغذية
ولأنه لا يقتصر فقط على التنظيم الكيميائي، فإن استخدامه يجلب العديد من الفوائد المتنوعة، والتي يمكن تلخيصها كما يلي:
منع تلف المبيدات والأسمدة عند استخدامها في مياه قلوية، وبالتالي المحافظة على فاعليتها لأطول فترة ممكنة.
زيادة امتصاص العناصر الصغرى مثل الحديد والزنك بنسبة قد تصل إلى 30%، مما يصنع فرقًا واضحًا في نمو النبات وكفاءته الحيوية.
حماية الأوراق من الحروق الكيميائية، خصوصًا أثناء التطبيقات المكثفة التي تكون فيها التركيزات عالية.
تحسين تغلغل المبيدات إلى داخل أنسجة الآفات، وبالتالي رفع كفاءة المكافحة دون الحاجة إلى تكرار المعالجات.
ضروري للزراعات الدقيقة، سواء في أنظمة الري التقليدية أو الزراعة المائية (الهيدروبونيك)، مما يجعله مناسبًا لمزارع الإنتاج المكثف أو البيوت المحمية.
المكون | النسبة |
---|---|
نيتروجين يوريا | 3% |
فوسفور (P₂O₅) قابل للذوبان | 15% |
سطحيات غير أيونية | 10% |
ولتحقيق أفضل النتائج الممكنة، ينصح باتباع الجرعة المناسبة بناءً على حالة مياه الري:
حالة مياه الري | الجرعة (لكل 100 لتر ماء) |
---|---|
محايدة (pH 7) | 25-50 مل |
قلوية (pH 7-8) | 50-75 مل |
قلوية جدًا (>pH 8) | 75-100 مل |
ولأن التطبيق المثالي يتطلب دقة وتخطيطًا، فمن الضروري الالتزام بما يلي:
يضاف ترون دائمًا قبل أي مبيد أو سماد في خزان الرش، لتفادي التفاعلات غير المرغوبة
يحرّك المحلول جيدًا حتى يتجانس اللون، مما يدل على توازن التركيبة
يفضل الرش في الصباح الباكر، حين تكون درجة الحرارة بين 20-25°م، لأن الامتصاص في هذا التوقيت يكون أعلى
ولأنه منتج مرن بطبيعته، فهو يظهر توافقًا واسعًا، لكن مع بعض الاحتياطات:
متوافق مع معظم المبيدات والأسمدة الشائعة، ما يجعله مناسبًا للاستخدام الدوري دون الحاجة إلى تغيير في البرنامج الغذائي
غير متوافق مع مركبات الكالسيوم غير المخلّبة، لأنها قد تسبب ترسبات تقلل من فاعلية المحلول، ولذلك ينصح بإجراء اختبار خلط مصغر قبل الاستخدام
وكما هو الحال مع جميع المنتجات الزراعية عالية التركيز، ينصح بما يلي لضمان الأمان:
تخزينه في عبوات مغلقة داخل مكان مظلم لا تتجاوز حرارته 35°م
إبعاده عن الأعلاف ومناطق التخزين الغذائي، لتفادي التلوث العرضي
التهوية الجيدة ضرورية أثناء التخزين
التخلص السليم من بقايا المحلول، وتجنّب صبّها في المجاري أو مصادر المياه، حمايةً للبيئة
يمكن القول بثقة إن ترون Tron-pH ليس مجرد منظم للأس الهيدروجيني، بل هو مترجم كيميائي دقيق يفهم احتياجات النبات ويوصل الرسالة كاملة.
وبفضل بصمته اللونية وتركيبته الدقيقة، فإنه يفتح بابًا جديدًا نحو احترافية الرش الورقي، حيث كل قطرة تحسب، وكل ورقة تُشكر، وكل عملية رش تتحول إلى قصة نجاح زراعي.