
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أسمدة النباتات \ سماد سبيشيال ألجا Special Alga
السعر : 50.00 ر.س
سماد سبيشيال ألجا Special Alga تركيبة عضوية مبتكرة مشتقة من طحالب بحرية عميقة، تم استخلاصها باستخدام تقنيات حيوية متقدمة تهدف إلى إعادة تعريف مفهوم تغذية النبات.
فعلى الرغم من أنه يصنف ضمن الأسمدة السائلة العضوية، إلا أن فعاليته تتجاوز حدود التسميد التقليدي، إذ يتحول عند استخدامه المنتظم إلى محفز حيوي شامل، يعزز من كفاءة النظام البيئي للتربة بطريقة مستدامة، ويعمل على إعادة تنشيط العمليات الحيوية الدقيقة في محيط الجذور.
إلى جانب ذلك، يتميز هذا السماد بقدرته العالية على إطلاق هرمونات النمو النباتية بصورة طبيعية ومتزنة، الأمر الذي يؤدي إلى تحفيز النمو الخضري وتحسين التمثيل الضوئي.
ومن خلال تلك التأثيرات المتراكبة، يسهم بشكل فعّال في مقاومة النباتات لمختلف أنواع الإجهادات البيئية، لا سيما الملوحة العالية والعفن الفطري، مما يجعله خياراً استراتيجياً للمزارعين في البيئات الهشة أو غير المستقرة.
ولأن مكوناته النشطة مثل الألغينات، والمانيتول، والفيكويدان، تعمل جنبًا إلى جنب مع مركبات منشطة كالأوكسينات والبتين، فإن أثره لا يظهر فقط على أوراق النبات بل يمتد إلى البنية الجذرية والتوازن الميكروبي داخل التربة.
وبالتالي، تصبح التربة أكثر حيوية، ويزداد معدل امتصاص العناصر الغذائية بما يزيد على 200% مقارنة بالأسمدة التقليدية، مما يعني تحسناً ملحوظاً في النمو، والإزهار، وجودة الثمار.
نوع المنتج: سماد عضوي سائل مركز، ومع ذلك فهو يتميز بخفة امتصاصه وسرعة مفعوله.
المصدر الحيوي: مستخلص من طحالب Ascophyllum nodosum أو Digitata، وهي معروفة علميًا بتركيبتها الغنية بالمحفزات الحيوية.
الوظيفة الأساسية: تعزيز النشاط الميكروبي في التربة، وتحفيز النمو الخضري والإزهار بشكل متوازن، بالاضافة الى زيادة قدرة النبات على مقاومة الملوحة، العفن، والإجهاد الحراري.
الميزة التكنولوجية: يجمع بين الأوكسينات، الجبريلينات، ومضادات أكسدة بحرية، مما يجعله حلاً متكاملاً وليس مجرد محفز نمو بسيط.
مكافح الإجهاد الملحي والعفن الفطري:
من جهة، يذيب العفن الفطري بواسطة إنزيمات بحرية نشطة، ومن جهة أخرى، يقلل من سمية الأملاح في التربة.
يعزز الامتصاص المعدني:
لا يقتصر دوره على تغذية النبات، بل يضاعف أيضًا امتصاص العناصر بنسبة تصل إلى 200%، وذلك بفضل وجود الألغينات التي تعمل كمثبتات طبيعية للعناصر.
يدعم عملية التمثيل الضوئي:
بالإضافة إلى تحفيزه لإنتاج الكلوروفيل، يحسّن كفاءة التمثيل الضوئي، مما يؤدي إلى أوراق أكثر خضارًا وسماكة.
محفز هرموني آمن:
يفرز هرمونات طبيعية مثل البيتين والأوكسينات، وبالتالي يعزز تكوين الأزهار ويحسّن من جودة الثمار بشكل واضح.
يعيد النشاط الحيوي للتربة:
ليس ذلك فقط، بل إنه ينشط البكتيريا المفيدة، ويعيد التوازن الحيوي في بيئة الجذور، مما ينعكس على صحة النبات ككل.
للنباتات المتعبة: عند استخدامه بانتظام، يعيد اللون الأخضر للأوراق الصفراء خلال عشرة أيام فقط.
للتربة المتأثرة بالملوحة: رغم صعوبة تحسين التربة المالحة، إلا أن سبيشيال ألجا يحدث فرقًا واضحًا خلال فترة قصيرة.
لزيادة الإنتاجية: لا يعمل فقط على زيادة عدد الأزهار، بل يحسّن أيضًا حجم وجودة الثمار بنسبة قد تصل إلى 40%.
كمقوي عام للنبات: عند استخدامه أسبوعيًا، يعزز مقاومة النبات للحرارة المفرطة أو البرودة المفاجئة، خاصة في مواسم الانتقال المناخي.
طرق تطبيق متعددة: سواء عبر الرش الورقي للحصول على امتصاص سريع، أو عبر الري الأرضي لضمان تغذية متكاملة للجذور، فإن النتائج تكون دائمًا ملموسة.
المكون | التأثير العلمي |
---|---|
ألغينات الصوديوم | تنظم رطوبة التربة، كما تساهم في إطلاق المغذيات بشكل بطيء ومستقر. |
البيتين (Betaines) | من جهة، تحمي الخلايا من الجفاف، ومن جهة أخرى، تنشّط الإزهار المبكر والطبيعي. |
الأوكسينات الطبيعية | تحفّز استطالة السيقان وتضخيم حجم الأوراق بطريقة متزنة ومستدامة. |
مانيتول + فيوكويدان | يعززان مقاومة النبات للأكسدة، كما ينشطان الميكروبات المفيدة داخل محيط الجذور. |
للنمو الخضري: ابدأ بإذابة 5 مل (ملعقة صغيرة) في كل 1 لتر من الماء، ثم رش أسبوعيًا، بمعدل 3 إلى 4 مرات شهريًا للحصول على نتائج فعالة.
للمرحلة الزهرية والعقد: مع اقتراب مرحلة الإزهار، يفضل زيادة التركيز إلى 7 مل/لتر، مع الرش كل 10 أيام، حيث يكون تأثيره أكثر وضوحًا.
لمقاومة الظروف البيئية القاسية: في حالات الحرارة أو الصقيع، استخدم تركيزًا مخففًا 3 مل/لتر كل 5 أيام كوقاية.
لنقع البذور قبل الزراعة: أضف السماد إلى ماء الري لتحفيز الإنبات السريع، مما يمنحك شتلات قوية منذ البداية.
يتوافق بسهولة مع: جميع الأسمدة العضوية مثل مستحلب السمك، والهيوميك، بالإضافة إلى الأسمدة المعدنية المخففة.
لكن يحذر من خلطه مع: المبيدات الكيميائية القوية؛ ولهذا السبب، يفضل فصل استخدامه عنها بفارق زمني لا يقل عن 48 ساعة.
بعد الاستخدام، من الضروري إحكام إغلاق العبوة لمنع تأكسد المكونات.
وبالنسبة للتخزين، يوصى بوضع المنتج في الثلاجة (4-10°C)، أو في مكان مظلم وبارد لتفادي تدهور الهرمونات.
أما أثناء الاستخدام، فيمنع الرش خلال ساعات الظهيرة الحارة، ويفضل دائمًا التطبيق في الصباح أو المساء.
كذلك، ينصح باختباره أولاً على عدد محدود من الأوراق، خاصة في النباتات الحساسة مثل الورود أو الأوركيد.
وأخيرًا، لا تنسَ غسل أدوات الرش مباشرة بعد الاستخدام، لأن ترك المزيج قد يؤدي إلى انسداد الفوهات لاحقًا.
في الختام، لا يمكن اعتبار سبيشيال ألجا مجرد سماد عضوي سائل، بل هو تقنية زراعية متقدمة تتكامل فيها الطبيعة مع العلم.
فعندما يستخدم بانتظام، لا يعزز فقط من صحة النباتات، بل يحوّل التربة إلى بيئة ديناميكية غنية.
وبغض النظر عن حجم مشروعك الزراعي، فإن هذا السماد يعتبر استثمارًا فعليًا في استدامة الإنتاج وجودة المحصول.
سماد سبيشيال ألجا Special Alga تركيبة عضوية مبتكرة مشتقة من طحالب بحرية عميقة، تم استخلاصها باستخدام تقنيات حيوية متقدمة تهدف إلى إعادة تعريف مفهوم تغذية النبات.
فعلى الرغم من أنه يصنف ضمن الأسمدة السائلة العضوية، إلا أن فعاليته تتجاوز حدود التسميد التقليدي، إذ يتحول عند استخدامه المنتظم إلى محفز حيوي شامل، يعزز من كفاءة النظام البيئي للتربة بطريقة مستدامة، ويعمل على إعادة تنشيط العمليات الحيوية الدقيقة في محيط الجذور.
إلى جانب ذلك، يتميز هذا السماد بقدرته العالية على إطلاق هرمونات النمو النباتية بصورة طبيعية ومتزنة، الأمر الذي يؤدي إلى تحفيز النمو الخضري وتحسين التمثيل الضوئي.
ومن خلال تلك التأثيرات المتراكبة، يسهم بشكل فعّال في مقاومة النباتات لمختلف أنواع الإجهادات البيئية، لا سيما الملوحة العالية والعفن الفطري، مما يجعله خياراً استراتيجياً للمزارعين في البيئات الهشة أو غير المستقرة.
ولأن مكوناته النشطة مثل الألغينات، والمانيتول، والفيكويدان، تعمل جنبًا إلى جنب مع مركبات منشطة كالأوكسينات والبتين، فإن أثره لا يظهر فقط على أوراق النبات بل يمتد إلى البنية الجذرية والتوازن الميكروبي داخل التربة.
وبالتالي، تصبح التربة أكثر حيوية، ويزداد معدل امتصاص العناصر الغذائية بما يزيد على 200% مقارنة بالأسمدة التقليدية، مما يعني تحسناً ملحوظاً في النمو، والإزهار، وجودة الثمار.
نوع المنتج: سماد عضوي سائل مركز، ومع ذلك فهو يتميز بخفة امتصاصه وسرعة مفعوله.
المصدر الحيوي: مستخلص من طحالب Ascophyllum nodosum أو Digitata، وهي معروفة علميًا بتركيبتها الغنية بالمحفزات الحيوية.
الوظيفة الأساسية: تعزيز النشاط الميكروبي في التربة، وتحفيز النمو الخضري والإزهار بشكل متوازن، بالاضافة الى زيادة قدرة النبات على مقاومة الملوحة، العفن، والإجهاد الحراري.
الميزة التكنولوجية: يجمع بين الأوكسينات، الجبريلينات، ومضادات أكسدة بحرية، مما يجعله حلاً متكاملاً وليس مجرد محفز نمو بسيط.
مكافح الإجهاد الملحي والعفن الفطري:
من جهة، يذيب العفن الفطري بواسطة إنزيمات بحرية نشطة، ومن جهة أخرى، يقلل من سمية الأملاح في التربة.
يعزز الامتصاص المعدني:
لا يقتصر دوره على تغذية النبات، بل يضاعف أيضًا امتصاص العناصر بنسبة تصل إلى 200%، وذلك بفضل وجود الألغينات التي تعمل كمثبتات طبيعية للعناصر.
يدعم عملية التمثيل الضوئي:
بالإضافة إلى تحفيزه لإنتاج الكلوروفيل، يحسّن كفاءة التمثيل الضوئي، مما يؤدي إلى أوراق أكثر خضارًا وسماكة.
محفز هرموني آمن:
يفرز هرمونات طبيعية مثل البيتين والأوكسينات، وبالتالي يعزز تكوين الأزهار ويحسّن من جودة الثمار بشكل واضح.
يعيد النشاط الحيوي للتربة:
ليس ذلك فقط، بل إنه ينشط البكتيريا المفيدة، ويعيد التوازن الحيوي في بيئة الجذور، مما ينعكس على صحة النبات ككل.
للنباتات المتعبة: عند استخدامه بانتظام، يعيد اللون الأخضر للأوراق الصفراء خلال عشرة أيام فقط.
للتربة المتأثرة بالملوحة: رغم صعوبة تحسين التربة المالحة، إلا أن سبيشيال ألجا يحدث فرقًا واضحًا خلال فترة قصيرة.
لزيادة الإنتاجية: لا يعمل فقط على زيادة عدد الأزهار، بل يحسّن أيضًا حجم وجودة الثمار بنسبة قد تصل إلى 40%.
كمقوي عام للنبات: عند استخدامه أسبوعيًا، يعزز مقاومة النبات للحرارة المفرطة أو البرودة المفاجئة، خاصة في مواسم الانتقال المناخي.
طرق تطبيق متعددة: سواء عبر الرش الورقي للحصول على امتصاص سريع، أو عبر الري الأرضي لضمان تغذية متكاملة للجذور، فإن النتائج تكون دائمًا ملموسة.
المكون | التأثير العلمي |
---|---|
ألغينات الصوديوم | تنظم رطوبة التربة، كما تساهم في إطلاق المغذيات بشكل بطيء ومستقر. |
البيتين (Betaines) | من جهة، تحمي الخلايا من الجفاف، ومن جهة أخرى، تنشّط الإزهار المبكر والطبيعي. |
الأوكسينات الطبيعية | تحفّز استطالة السيقان وتضخيم حجم الأوراق بطريقة متزنة ومستدامة. |
مانيتول + فيوكويدان | يعززان مقاومة النبات للأكسدة، كما ينشطان الميكروبات المفيدة داخل محيط الجذور. |
للنمو الخضري: ابدأ بإذابة 5 مل (ملعقة صغيرة) في كل 1 لتر من الماء، ثم رش أسبوعيًا، بمعدل 3 إلى 4 مرات شهريًا للحصول على نتائج فعالة.
للمرحلة الزهرية والعقد: مع اقتراب مرحلة الإزهار، يفضل زيادة التركيز إلى 7 مل/لتر، مع الرش كل 10 أيام، حيث يكون تأثيره أكثر وضوحًا.
لمقاومة الظروف البيئية القاسية: في حالات الحرارة أو الصقيع، استخدم تركيزًا مخففًا 3 مل/لتر كل 5 أيام كوقاية.
لنقع البذور قبل الزراعة: أضف السماد إلى ماء الري لتحفيز الإنبات السريع، مما يمنحك شتلات قوية منذ البداية.
يتوافق بسهولة مع: جميع الأسمدة العضوية مثل مستحلب السمك، والهيوميك، بالإضافة إلى الأسمدة المعدنية المخففة.
لكن يحذر من خلطه مع: المبيدات الكيميائية القوية؛ ولهذا السبب، يفضل فصل استخدامه عنها بفارق زمني لا يقل عن 48 ساعة.
بعد الاستخدام، من الضروري إحكام إغلاق العبوة لمنع تأكسد المكونات.
وبالنسبة للتخزين، يوصى بوضع المنتج في الثلاجة (4-10°C)، أو في مكان مظلم وبارد لتفادي تدهور الهرمونات.
أما أثناء الاستخدام، فيمنع الرش خلال ساعات الظهيرة الحارة، ويفضل دائمًا التطبيق في الصباح أو المساء.
كذلك، ينصح باختباره أولاً على عدد محدود من الأوراق، خاصة في النباتات الحساسة مثل الورود أو الأوركيد.
وأخيرًا، لا تنسَ غسل أدوات الرش مباشرة بعد الاستخدام، لأن ترك المزيج قد يؤدي إلى انسداد الفوهات لاحقًا.
في الختام، لا يمكن اعتبار سبيشيال ألجا مجرد سماد عضوي سائل، بل هو تقنية زراعية متقدمة تتكامل فيها الطبيعة مع العلم.
فعندما يستخدم بانتظام، لا يعزز فقط من صحة النباتات، بل يحوّل التربة إلى بيئة ديناميكية غنية.
وبغض النظر عن حجم مشروعك الزراعي، فإن هذا السماد يعتبر استثمارًا فعليًا في استدامة الإنتاج وجودة المحصول.