السعودية
السعودية
السعودية 
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أسمدة النباتات \ سماد فيرتيل 20-20-20 Fertil
السعر : 162.00 ر.س
سماد فيرتيل 20-20-20 Fertil هو سماد مركب متوازن يحتوي على النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم، بالإضافة إلى دعمه بالعناصر الصغرى، وهو في الوقت ذاته خالٍ من أي مواد كيميائية ضارة.
ولذلك فقد جرى تصميمه بعناية فائقة لمرافقة النبات في جميع مراحل حياته، سواء منذ انبثاق البادرة، أو خلال فترات النمو السريع، أو حتى عند نضج الثمار، مما يضمن دعماً غذائياً متكاملاً.
وعلاوة على ذلك، فإن تركيبته الفريدة (20% نيتروجين، 20% فوسفور، 20% بوتاسيوم) والمدعومة بمجموعة واسعة من العناصر الصغرى (الزنك، البورون، المنجنيز، النحاس) تحقق توازناً ديناميكياً قادراً على تلبية الاحتياجات الغذائية القصوى أثناء مراحل النمو الحرجة، خصوصاً في مراحل الاستطالة والتفريغ الغذائي التي تتطلب وفرة في المغذيات، لا سيما لنباتات الصوب والخضروات عالية الإنتاجية.
بالإضافة إلى ما سبق، فإن صياغته الذكية والقابلة للذوبان الفوري تتيح استخدامه بكل سهولة، سواء من خلال أنظمة الري الحديثة أو عن طريق الرش الورقي، وهذا ما يجعله خياراً مثالياً ومناسباً للزراعات المكثفة والدقيقة.
في البداية، يصنف هذا المنتج كسماد مركب سريع الذوبان (NPK + عناصر صغرى) على هيئة مسحوق بلوري.
أما فيما يتعلق بالمكونات الرئيسية، فنجد:
النيتروجين (N): 20%، إذ يُعد محفزاً أساسياً للنمو الخضري والبناء الضوئي.
الفوسفور (P₂O₅): 20%، وهو منشط فعال لتكوين الجذور والأزهار.
البوتاسيوم (K₂O): 20%، حيث يعزز جودة الثمار ويزيد مقاومة الإجهاد.
العناصر الصغرى (TE): زنك (100 ppm)، بورون (80 ppm)، منجنيز (100 ppm)، نحاس (20 ppm).
ولذلك فإن الهدف الأساسي من هذا السماد يتمثل في توفير تغذية سريعة ومتوازنة لكافة مراحل نمو النبات، بدءاً من الإنبات وحتى الإثمار، إضافة إلى تقديم دعم خاص خلال فترات النمو الخضري السريع ونضج المحاصيل.
أولاً، يتميز هذا السماد بتحقيق توازن غذائي مثالي بفضل نسبه المتساوية من العناصر الكبرى (20-20-20)، الأمر الذي يجعله قادراً على تلبية الاحتياجات الحرجة للنبات أثناء المراحل الأساسية من النمو.
ثانياً، يتميز بشمولية العناصر، حيث يقدم دعماً فعّالاً عبر 4 عناصر صغرى حيوية تعمل على تصحيح أي نقص وتحسين كفاءة التمثيل الغذائي للنبات.
ثالثاً، يتميز بمرونة في طرق التطبيق، إذ يمكن استخدامه بكل سهولة مع أنظمة الري الحديثة (التنقيط، الرشاشات) وأيضاً من خلال الرش الورقي المباشر.
كذلك، يمتاز بسرعة مفعوله حيث يذوب كلياً في الماء خلال دقائق معدودة، ما يضمن وصول المغذيات إلى الجذور أو الأوراق فوراً.
بالإضافة إلى ذلك، يتمتع بمرونة عالية تجعله مناسباً لمحاصيل الصوب (الطماطم، الخيار، الفلفل)، وكذلك المحاصيل الحقلية والأشجار المثمرة.
بالنسبة للنيتروجين (20%)، فإنه يحفز تكوين الأوراق والسيقان، كما يدعم تخليق البروتينات والكلوروفيل، مما يساعد النبات على بناء كتلة خضرية قوية.
أما الفوسفور (20%)، فيعمل على تسريع تطور الجذور، بالإضافة إلى دوره الحيوي في نقل الطاقة داخل النبات ورفع معدلات عقد الأزهار.
وبالنسبة للبوتاسيوم (20%)، فهو يحسن صلابة الأنسجة، كما يزيد مقاومة النبات للجفاف والأمراض، فضلاً عن تعزيز حلاوة الثمار.
أما بالنسبة للعناصر الصغرى:
الزنك (100 ppm): ينشط الأنزيمات المسؤولة عن تكوين الهرمونات.
البورون (80 ppm): يساهم في تكوين جدران الخلايا وتلقيح الأزهار.
المنجنيز (100 ppm): يعد أساسياً لعملية البناء الضوئي وتكوين الكلوروفيل.
النحاس (20 ppm): يعزز مقاومة الأمراض الفطرية.
النيتروجين الكلي (N): 20 جرام.
الفوسفور (P): 20 جرام.
البوتاسيوم (K): 20 جرام.
الزنك (Zn): 10 ملليجرام.
البورون (B): 8 ملليجرام.
المنجنيز (Mn): 10 ملليجرام.
النحاس (Cu): 2 ملليجرام.
الجرعة القياسية تتراوح بين 200-250 جرام من السماد لكل 100 لتر ماء.
أما عن التوقيت والبرنامج، فإنه يُوصى بما يلي:
يبدأ أول تطبيق عند تكوين 5-6 أوراق حقيقية، ثم يكرر 4 مرات بفاصل 15 يوماً بين التطبيقات، وتكون الجرعة 150-200 جم/100 لتر ماء.
يبدأ التطبيق بعد عقد الثمار مباشرة، ثم يكرر 3-4 مرات بفاصل 15 يوماً، مع جرعة 150-200 جم/100 لتر ماء.
يبدأ أول تطبيق في مرحلة النمو الخضري، ثم يكرر 2-3 مرات عند بداية تكوين الدرنات.
ولأجل التطبيق العملي:
يتم إذابة الكمية المطلوبة في الماء حتى يصبح المحلول صافياً.
للري: يوزع المحلول عبر أنظمة التنقيط أو يصب حول الجذور مباشرة.
للرش الورقي: ترش الأوراق حتى مرحلة الانبلال، ويفضل القيام بذلك في الصباح الباكر.
ومن المهم جداً الالتزام باشتراط أساسي وهو تطبيق السماد على تربة رطبة مسبقاً لتجنب حرق الجذور.
يخلط مع معظم الأسمدة الذوابة (باستثناء تلك المحتوية على الكالسيوم) وبعض المبيدات.
اشتراطات الخلط الآمن:
اختبر التوافق أولاً بخلط كميات صغيرة ولاحظ عدم وجود ترسبات أو فوران.
لا تخلط مع مبيدات النحاس أو الكبريت لتجنب التفاعلات الكيميائية.
خزنه في مكان جاف، مظلم، جيد التهوية، وبعيداً عن الرطوبة وأشعة الشمس والمواد الغذائية، وكذلك بعيداً عن متناول الأطفال.
في نهاية المطاف، يجسد سماد فيرتيل 20-20-20+TE ذروة التطور في عالم الأسمدة المركبة، لأنه يجمع بين الدقة الكيميائية والمرونة التطبيقية.
ومع تركيبته المتوازنة (20-20-20) التي تقدم وجبة غذائية كاملة للنبات في أصعب مراحل نموه، تضمن إضافة العناصر الصغرى (TE) تصحيح أي نقص غذائي خفي.
وبناءً على ذلك، فإن نجاح استخدامه يعتمد على دقة في الجرعة، وتوقيت علمي محسوب، وخلط آمن.
وبالتالي، لكل من يسعى لتحقيق إنتاج وفير من صوب الخضر أو بساتين الفاكهة، فإن هذا السماد يمثل الرفيق العلمي الأمثل من البذرة وحتى الحصاد.
سماد فيرتيل 20-20-20 Fertil هو سماد مركب متوازن يحتوي على النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم، بالإضافة إلى دعمه بالعناصر الصغرى، وهو في الوقت ذاته خالٍ من أي مواد كيميائية ضارة.
ولذلك فقد جرى تصميمه بعناية فائقة لمرافقة النبات في جميع مراحل حياته، سواء منذ انبثاق البادرة، أو خلال فترات النمو السريع، أو حتى عند نضج الثمار، مما يضمن دعماً غذائياً متكاملاً.
وعلاوة على ذلك، فإن تركيبته الفريدة (20% نيتروجين، 20% فوسفور، 20% بوتاسيوم) والمدعومة بمجموعة واسعة من العناصر الصغرى (الزنك، البورون، المنجنيز، النحاس) تحقق توازناً ديناميكياً قادراً على تلبية الاحتياجات الغذائية القصوى أثناء مراحل النمو الحرجة، خصوصاً في مراحل الاستطالة والتفريغ الغذائي التي تتطلب وفرة في المغذيات، لا سيما لنباتات الصوب والخضروات عالية الإنتاجية.
بالإضافة إلى ما سبق، فإن صياغته الذكية والقابلة للذوبان الفوري تتيح استخدامه بكل سهولة، سواء من خلال أنظمة الري الحديثة أو عن طريق الرش الورقي، وهذا ما يجعله خياراً مثالياً ومناسباً للزراعات المكثفة والدقيقة.
في البداية، يصنف هذا المنتج كسماد مركب سريع الذوبان (NPK + عناصر صغرى) على هيئة مسحوق بلوري.
أما فيما يتعلق بالمكونات الرئيسية، فنجد:
النيتروجين (N): 20%، إذ يُعد محفزاً أساسياً للنمو الخضري والبناء الضوئي.
الفوسفور (P₂O₅): 20%، وهو منشط فعال لتكوين الجذور والأزهار.
البوتاسيوم (K₂O): 20%، حيث يعزز جودة الثمار ويزيد مقاومة الإجهاد.
العناصر الصغرى (TE): زنك (100 ppm)، بورون (80 ppm)، منجنيز (100 ppm)، نحاس (20 ppm).
ولذلك فإن الهدف الأساسي من هذا السماد يتمثل في توفير تغذية سريعة ومتوازنة لكافة مراحل نمو النبات، بدءاً من الإنبات وحتى الإثمار، إضافة إلى تقديم دعم خاص خلال فترات النمو الخضري السريع ونضج المحاصيل.
أولاً، يتميز هذا السماد بتحقيق توازن غذائي مثالي بفضل نسبه المتساوية من العناصر الكبرى (20-20-20)، الأمر الذي يجعله قادراً على تلبية الاحتياجات الحرجة للنبات أثناء المراحل الأساسية من النمو.
ثانياً، يتميز بشمولية العناصر، حيث يقدم دعماً فعّالاً عبر 4 عناصر صغرى حيوية تعمل على تصحيح أي نقص وتحسين كفاءة التمثيل الغذائي للنبات.
ثالثاً، يتميز بمرونة في طرق التطبيق، إذ يمكن استخدامه بكل سهولة مع أنظمة الري الحديثة (التنقيط، الرشاشات) وأيضاً من خلال الرش الورقي المباشر.
كذلك، يمتاز بسرعة مفعوله حيث يذوب كلياً في الماء خلال دقائق معدودة، ما يضمن وصول المغذيات إلى الجذور أو الأوراق فوراً.
بالإضافة إلى ذلك، يتمتع بمرونة عالية تجعله مناسباً لمحاصيل الصوب (الطماطم، الخيار، الفلفل)، وكذلك المحاصيل الحقلية والأشجار المثمرة.
بالنسبة للنيتروجين (20%)، فإنه يحفز تكوين الأوراق والسيقان، كما يدعم تخليق البروتينات والكلوروفيل، مما يساعد النبات على بناء كتلة خضرية قوية.
أما الفوسفور (20%)، فيعمل على تسريع تطور الجذور، بالإضافة إلى دوره الحيوي في نقل الطاقة داخل النبات ورفع معدلات عقد الأزهار.
وبالنسبة للبوتاسيوم (20%)، فهو يحسن صلابة الأنسجة، كما يزيد مقاومة النبات للجفاف والأمراض، فضلاً عن تعزيز حلاوة الثمار.
أما بالنسبة للعناصر الصغرى:
الزنك (100 ppm): ينشط الأنزيمات المسؤولة عن تكوين الهرمونات.
البورون (80 ppm): يساهم في تكوين جدران الخلايا وتلقيح الأزهار.
المنجنيز (100 ppm): يعد أساسياً لعملية البناء الضوئي وتكوين الكلوروفيل.
النحاس (20 ppm): يعزز مقاومة الأمراض الفطرية.
النيتروجين الكلي (N): 20 جرام.
الفوسفور (P): 20 جرام.
البوتاسيوم (K): 20 جرام.
الزنك (Zn): 10 ملليجرام.
البورون (B): 8 ملليجرام.
المنجنيز (Mn): 10 ملليجرام.
النحاس (Cu): 2 ملليجرام.
الجرعة القياسية تتراوح بين 200-250 جرام من السماد لكل 100 لتر ماء.
أما عن التوقيت والبرنامج، فإنه يُوصى بما يلي:
يبدأ أول تطبيق عند تكوين 5-6 أوراق حقيقية، ثم يكرر 4 مرات بفاصل 15 يوماً بين التطبيقات، وتكون الجرعة 150-200 جم/100 لتر ماء.
يبدأ التطبيق بعد عقد الثمار مباشرة، ثم يكرر 3-4 مرات بفاصل 15 يوماً، مع جرعة 150-200 جم/100 لتر ماء.
يبدأ أول تطبيق في مرحلة النمو الخضري، ثم يكرر 2-3 مرات عند بداية تكوين الدرنات.
ولأجل التطبيق العملي:
يتم إذابة الكمية المطلوبة في الماء حتى يصبح المحلول صافياً.
للري: يوزع المحلول عبر أنظمة التنقيط أو يصب حول الجذور مباشرة.
للرش الورقي: ترش الأوراق حتى مرحلة الانبلال، ويفضل القيام بذلك في الصباح الباكر.
ومن المهم جداً الالتزام باشتراط أساسي وهو تطبيق السماد على تربة رطبة مسبقاً لتجنب حرق الجذور.
يخلط مع معظم الأسمدة الذوابة (باستثناء تلك المحتوية على الكالسيوم) وبعض المبيدات.
اشتراطات الخلط الآمن:
اختبر التوافق أولاً بخلط كميات صغيرة ولاحظ عدم وجود ترسبات أو فوران.
لا تخلط مع مبيدات النحاس أو الكبريت لتجنب التفاعلات الكيميائية.
خزنه في مكان جاف، مظلم، جيد التهوية، وبعيداً عن الرطوبة وأشعة الشمس والمواد الغذائية، وكذلك بعيداً عن متناول الأطفال.
في نهاية المطاف، يجسد سماد فيرتيل 20-20-20+TE ذروة التطور في عالم الأسمدة المركبة، لأنه يجمع بين الدقة الكيميائية والمرونة التطبيقية.
ومع تركيبته المتوازنة (20-20-20) التي تقدم وجبة غذائية كاملة للنبات في أصعب مراحل نموه، تضمن إضافة العناصر الصغرى (TE) تصحيح أي نقص غذائي خفي.
وبناءً على ذلك، فإن نجاح استخدامه يعتمد على دقة في الجرعة، وتوقيت علمي محسوب، وخلط آمن.
وبالتالي، لكل من يسعى لتحقيق إنتاج وفير من صوب الخضر أو بساتين الفاكهة، فإن هذا السماد يمثل الرفيق العلمي الأمثل من البذرة وحتى الحصاد.
تابعونا علي منصات التواصل الاجتماعى عبر
الحقوق محفوظة لموقع مشتلي ©2023
تابعونا علي منصات التواصل الاجتماعى عبر
الحقوق محفوظة لموقع مشتلي ©2023
تسجيل الدخول 
