
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة البرقوق الأوروبي Prunus domestica
السعر : 68.25 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة البرقوق الأوروبي Prunus domestica هي شجرة مثمرة نفضية متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 8 أمتار، تتميز بتاج مفتوح ومستدير، الأفرع متفرعة بكثافة، اللحاء بني مائل للرمادي مع تشققات عميقة في الأشجار الناضجة.
لها أوراق بسيطة بيضاوية أو رمحية، يتراوح طولها بين 4 إلى 10 سم، لونها أخضر داكن مع سطح علوي لامع، حوافها مسننة بدقة، تظهر في ترتيب متبادل على الأغصان، وأزهار بيضاء أو وردية فاتحة، تتكون من 5 بتلات، يبلغ قطرها 1.5–2.5 سم، تظهر في أوائل الربيع (مارس-أبريل) قبل الأوراق، تجذب النحل والفراشات.
وتعطينا ثمار بيضاوية أو كروية، يتراوح قطرها بين 2 إلى 7 سم حسب الصنف، لونها يختلف بين الأحمر، الأرجواني، الأصفر، أو الأخضر، القشرة ناعمة أو مغطاة بطبقة شمعية، اللب عصيري وحلو إلى حامض، تحتوي على نواة واحدة ملتصقة أو غير ملتصقة حسب الصنف.
تنتمي إلى عائلة الورديات ، وتعتبر من أقدم أشجار الفاكهة المزروعة في أوروبا، وتزرع اليوم في جميع أنحاء العالم و يعود أصلها إلى مناطق القوقاز وجنوب غرب آسيا، ثم انتشرت في أوروبا عبر الإغريق والرومان، تشتهر بتحملها للظروف المناخية الباردة وتنوع أصنافها التي تشمل البرقوق الأحمر، الأصفر، والأرجواني.
الاسم العلمي: Prunus domestica
الأسماء الشائعة: برقوق أوروبي، خوخ أوروبي، قراصيا
العائلة النباتية: العائلة الوردية Rosaceae
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي منطقة القوقاز وجنوب غرب آسيا، انتشرت في أوروبا منذ العصور القديمة، وتزرع حاليًا في أمريكا الشمالية، آسيا، ومناطق البحر الأبيض المتوسط.
شجرة نفضية ومثمرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 8 أمتار، تتميز بتاج مفتوح ومستدير، الأفرع متفرعة بكثافة، اللحاء بني مائل للرمادي مع تشققات عميقة في الأشجار الناضجة.
أوراق بسيطة بيضاوية أو رمحية، يتراوح طولها بين 4 إلى 10 سم، لونها أخضر داكن مع سطح علوي لامع، حوافها مسننة بدقة، تظهر في ترتيب متبادل على الأغصان.
أزهار بيضاء أو وردية فاتحة، تتكون من 5 بتلات، يبلغ قطرها 1.5–2.5 سم، تظهر في أوائل الربيع (مارس-أبريل) قبل الأوراق، تجذب النحل والفراشات.
ثمار بيضاوية أو كروية، يتراوح قطرها بين 2 إلى 7 سم حسب الصنف، لونها يختلف بين الأحمر، الأرجواني، الأصفر، أو الأخضر، القشرة ناعمة أو مغطاة بطبقة شمعية، اللب عصيري وحلو إلى حامض، تحتوي على نواة واحدة ملتصقة أو غير ملتصقة حسب الصنف.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (6–8 ساعات يوميًا) لضمان إنتاجية عالية وجودة الثمار.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف (الطميية أو الرملية)، مع درجة حموضة بين 5.5 و6.5، تتحمل التربة الطينية إذا كانت غير مشبعة بالماء.
الأشجار الصغيرة: ري منتظم كل 7–10 أيام خلال موسم النمو.
الأشجار الناضجة: تكتفي بمياه الأمطار في المناطق المعتدلة، لكن الري التكميلي في الصيف يحسن جودة الثمار.
يضاف سماد متوازن (نيتروجين، فوسفور، بوتاسيوم) مرتين سنويًا: في الربيع قبل التزهير، وبعد الحصاد، مع استخدام السماد العضوي لتحسين خصوبة التربة.
تتحمل درجات حرارة منخفضة تصل إلى -20°C في الشتاء لفترات قصيرة، لكن الصقيع الربيعي قد يتلف الأزهار.
تحتاج إلى 600–1000 ساعة برودة (أقل من 7°C) لتكوين البراعم الزهرية.
يجرى التقليم في نهاية الشتاء لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، مع تشكيل تاج مفتوح لتحسين التهوية ووصول الضوء إلى الثمار.
التطعيم: تطعم الأصناف المرغوبة على أصول مقاومة مثل البرقوق البري (Prunus spinosa) أو الكرز الحامض.
العقل: تؤخذ عقل خشبية طولها 20–30 سم في الشتاء، تزرع في تربة رطبة مع هرمون تجذير، لكن نسبة النجاح منخفضة.
البذور: تزرع البذور بعد تنظيفها من اللب، لكن الأشجار الناتجة قد تختلف عن الأصل.
العفن البني: فطر Monilinia fructicola يسبب تعفن الثمار.
تقرح الساق: بكتيريا Pseudomonas syringae تؤدي إلى تشققات في اللحاء.
فيروس شوكة البرقوق: يسبب تشوه الأوراق وتقزم الشجرة.
حفار الساق: يرقة خنفساء تحفر أنفاقًا في الجذع.
دودة ثمار البرقوق: يرقة عثة تتغذى على لب الثمار.
المنّ: حشرات صغيرة تمتص عصارة الأوراق.
غذائية: تستهلك الثمار طازجة، أو تجفف لصنع القراصيا، وتستخدم في المربى والعصائر.
زينة: تزرع لأزهارها الربيعية الجذابة التي تضفي جمالًا على الحدائق.
طبية: غنية بالألياف وفيتامين C، تستخدم لتحسين الهضم وتقوية المناعة.
صناعية: يستخدم خشبها الصلب في صناعة الأثاث والأدوات الخشبية.
ازرع أكثر من صنف لتحسين التلقيح وزيادة الإنتاجية (بعض الأصناف ذاتية التلقيح، لكن وجود ملقحات أخرى يحسن المحصول).
افحص الثمار بانتظام خلال النضج وأزل التالفة لمنع انتشار الأمراض.
استخدم مصائد الفيرمون أو المبيدات العضوية للسيطرة على الآفات.
غط قاعدة الشجرة بالنشارة العضوية (مثل القش) للحفاظ على رطوبة التربة.
احمِ الأشجار الصغيرة من الرياح القوية بدعمها بأوتاد.
البرقوق الأوروبي (Prunus domestica) يضم عشرات الأصناف الفرعية مثل Prunus domestica subsp. insititia (الخوخ البري) وPrunus domestica subsp. italica (برقوق الجيرنج)، وتختلف خصائص كل صنف حسب المناخ والتربة، لذا ينصح باختيار الأصناف المناسبة لبيئتك المحلية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة البرقوق الأوروبي Prunus domestica هي شجرة مثمرة نفضية متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 8 أمتار، تتميز بتاج مفتوح ومستدير، الأفرع متفرعة بكثافة، اللحاء بني مائل للرمادي مع تشققات عميقة في الأشجار الناضجة.
لها أوراق بسيطة بيضاوية أو رمحية، يتراوح طولها بين 4 إلى 10 سم، لونها أخضر داكن مع سطح علوي لامع، حوافها مسننة بدقة، تظهر في ترتيب متبادل على الأغصان، وأزهار بيضاء أو وردية فاتحة، تتكون من 5 بتلات، يبلغ قطرها 1.5–2.5 سم، تظهر في أوائل الربيع (مارس-أبريل) قبل الأوراق، تجذب النحل والفراشات.
وتعطينا ثمار بيضاوية أو كروية، يتراوح قطرها بين 2 إلى 7 سم حسب الصنف، لونها يختلف بين الأحمر، الأرجواني، الأصفر، أو الأخضر، القشرة ناعمة أو مغطاة بطبقة شمعية، اللب عصيري وحلو إلى حامض، تحتوي على نواة واحدة ملتصقة أو غير ملتصقة حسب الصنف.
تنتمي إلى عائلة الورديات ، وتعتبر من أقدم أشجار الفاكهة المزروعة في أوروبا، وتزرع اليوم في جميع أنحاء العالم و يعود أصلها إلى مناطق القوقاز وجنوب غرب آسيا، ثم انتشرت في أوروبا عبر الإغريق والرومان، تشتهر بتحملها للظروف المناخية الباردة وتنوع أصنافها التي تشمل البرقوق الأحمر، الأصفر، والأرجواني.
الاسم العلمي: Prunus domestica
الأسماء الشائعة: برقوق أوروبي، خوخ أوروبي، قراصيا
العائلة النباتية: العائلة الوردية Rosaceae
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي منطقة القوقاز وجنوب غرب آسيا، انتشرت في أوروبا منذ العصور القديمة، وتزرع حاليًا في أمريكا الشمالية، آسيا، ومناطق البحر الأبيض المتوسط.
شجرة نفضية ومثمرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 8 أمتار، تتميز بتاج مفتوح ومستدير، الأفرع متفرعة بكثافة، اللحاء بني مائل للرمادي مع تشققات عميقة في الأشجار الناضجة.
أوراق بسيطة بيضاوية أو رمحية، يتراوح طولها بين 4 إلى 10 سم، لونها أخضر داكن مع سطح علوي لامع، حوافها مسننة بدقة، تظهر في ترتيب متبادل على الأغصان.
أزهار بيضاء أو وردية فاتحة، تتكون من 5 بتلات، يبلغ قطرها 1.5–2.5 سم، تظهر في أوائل الربيع (مارس-أبريل) قبل الأوراق، تجذب النحل والفراشات.
ثمار بيضاوية أو كروية، يتراوح قطرها بين 2 إلى 7 سم حسب الصنف، لونها يختلف بين الأحمر، الأرجواني، الأصفر، أو الأخضر، القشرة ناعمة أو مغطاة بطبقة شمعية، اللب عصيري وحلو إلى حامض، تحتوي على نواة واحدة ملتصقة أو غير ملتصقة حسب الصنف.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (6–8 ساعات يوميًا) لضمان إنتاجية عالية وجودة الثمار.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف (الطميية أو الرملية)، مع درجة حموضة بين 5.5 و6.5، تتحمل التربة الطينية إذا كانت غير مشبعة بالماء.
الأشجار الصغيرة: ري منتظم كل 7–10 أيام خلال موسم النمو.
الأشجار الناضجة: تكتفي بمياه الأمطار في المناطق المعتدلة، لكن الري التكميلي في الصيف يحسن جودة الثمار.
يضاف سماد متوازن (نيتروجين، فوسفور، بوتاسيوم) مرتين سنويًا: في الربيع قبل التزهير، وبعد الحصاد، مع استخدام السماد العضوي لتحسين خصوبة التربة.
تتحمل درجات حرارة منخفضة تصل إلى -20°C في الشتاء لفترات قصيرة، لكن الصقيع الربيعي قد يتلف الأزهار.
تحتاج إلى 600–1000 ساعة برودة (أقل من 7°C) لتكوين البراعم الزهرية.
يجرى التقليم في نهاية الشتاء لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، مع تشكيل تاج مفتوح لتحسين التهوية ووصول الضوء إلى الثمار.
التطعيم: تطعم الأصناف المرغوبة على أصول مقاومة مثل البرقوق البري (Prunus spinosa) أو الكرز الحامض.
العقل: تؤخذ عقل خشبية طولها 20–30 سم في الشتاء، تزرع في تربة رطبة مع هرمون تجذير، لكن نسبة النجاح منخفضة.
البذور: تزرع البذور بعد تنظيفها من اللب، لكن الأشجار الناتجة قد تختلف عن الأصل.
العفن البني: فطر Monilinia fructicola يسبب تعفن الثمار.
تقرح الساق: بكتيريا Pseudomonas syringae تؤدي إلى تشققات في اللحاء.
فيروس شوكة البرقوق: يسبب تشوه الأوراق وتقزم الشجرة.
حفار الساق: يرقة خنفساء تحفر أنفاقًا في الجذع.
دودة ثمار البرقوق: يرقة عثة تتغذى على لب الثمار.
المنّ: حشرات صغيرة تمتص عصارة الأوراق.
غذائية: تستهلك الثمار طازجة، أو تجفف لصنع القراصيا، وتستخدم في المربى والعصائر.
زينة: تزرع لأزهارها الربيعية الجذابة التي تضفي جمالًا على الحدائق.
طبية: غنية بالألياف وفيتامين C، تستخدم لتحسين الهضم وتقوية المناعة.
صناعية: يستخدم خشبها الصلب في صناعة الأثاث والأدوات الخشبية.
ازرع أكثر من صنف لتحسين التلقيح وزيادة الإنتاجية (بعض الأصناف ذاتية التلقيح، لكن وجود ملقحات أخرى يحسن المحصول).
افحص الثمار بانتظام خلال النضج وأزل التالفة لمنع انتشار الأمراض.
استخدم مصائد الفيرمون أو المبيدات العضوية للسيطرة على الآفات.
غط قاعدة الشجرة بالنشارة العضوية (مثل القش) للحفاظ على رطوبة التربة.
احمِ الأشجار الصغيرة من الرياح القوية بدعمها بأوتاد.
البرقوق الأوروبي (Prunus domestica) يضم عشرات الأصناف الفرعية مثل Prunus domestica subsp. insititia (الخوخ البري) وPrunus domestica subsp. italica (برقوق الجيرنج)، وتختلف خصائص كل صنف حسب المناخ والتربة، لذا ينصح باختيار الأصناف المناسبة لبيئتك المحلية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .