plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ الأشجار المتساقطة الأوراق \ شجرة السدر الصيني الكمثري Ziziphus spina-christi

شجرة السدر الصيني الكمثري Ziziphus spina-christi

السعر : 37.80 ر.س

الطول: 1 متر

وصف المنتج

شجرة السدر الصيني الكمثري Ziziphus spina-christi هي شجرة شوكية معمرة متوسطة الحجم، إذ يصل ارتفاعها إلى ما بين 10 و15 مترًا، وهي تتميز بجذع متفرع ولحاء رمادي متشقق، كما أن فروعها متشابكة وتحمل أشواكًا حادة، مما يمنحها مظهرًا دفاعيًا فريدًا.

أما أوراقها، فهي بيضاوية صغيرة (2-4 سم)، ولونها أخضر فاتح، كما أن سطحها أملس وحوافها ملساء، لكنها تتساقط في المواسم الجافة. أزهارها، من ناحية أخرى، صغيرة وصفراء مخضرة، حيث تتجمع في عناقيد وتظهر في فصل الربيع، بالإضافة إلى أنها تجذب النحل بشكل كبير لإنتاج عسل السدر الشهير.

وبالنسبة للثمار، فهي كروية صغيرة، ولونها أصفر في البداية ثم يتحول إلى البني عند النضج، وتتميز بطعم حلو لاذع، كما تعرف باسم النبق، وهو ما يجعلها محبوبة في الاستخدامات الغذائية والتقليدية.

تنتمي الشجرة إلى العائلة النبقية، وهي معروفة بأهميتها التاريخية والدينية والاقتصادية. إذ أنها ارتبطت بالتراث العربي والإسلامي، حيث ذُكرت في القرآن الكريم باسم "السدر"، مما يعكس مكانتها الروحية. علاوة على ذلك، فهي تتميز بقدرتها الاستثنائية على تحمل الظروف القاسية مثل الجفاف والتربة الفقيرة، ولهذا السبب تُعد شجرة مثالية للمناطق الجافة وشبه الجافة.

الاسم العلمي: Ziziphus spina-christi

الأسماء الشائعة: السدر، السدرة، النبق، شجرة المسيح، سدرة المنتهى (في الثقافة الإسلامية)

العائلة النباتية: العائلة النبقية (Rhamnaceae)

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي هو الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتنتشر في مناطق مثل مصر والسعودية والسودان وإيران، وتنمو في الأراضي الجافة والوديان والصحراوية.

الشكل العام

شجرة متوسطة الحجم يصل ارتفاعها إلى 10-15 مترًا، ذات جذع متفرع ولحاء رمادي متشقق، وفروع متشابكة تحمل أشواكًا حادة.

اوراق شجرة السدر الصيني الكمثري

أوراقها بيضاوية صغيرة (2-4 سم)، لونها أخضر فاتح، ذات سطح أملس وحواف ملساء، وتتساقط في المواسم الجافة.

الأزهار

أزهارها صغيرة صفراء مخضرة، تتجمع في عناقيد، وتظهر في الربيع، وتجذب النحل لإنتاج عسل السدر الشهير.

الثمار

ثمارها كروية صغيرة (قطرها 1-2 سم)، لونها أصفر يتحول إلى البني عند النضج، ذات طعم حلو لاذع، وتعرف باسم النبق.

الإضاءة

تتطلب إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يوميًا على الأقل).

التربة

تتحمل التربة الرملية والطينية والمالحة، ويفضل أن تكون جيدة التصريف.

ري شجرة السدر الصيني الكمثري

تتحمل الجفاف الشديد بمجرد نضجها، لكن الري المعتدل (مرة كل 10-15 يومًا) يحسن الإثمار.

التسميد

لا تحتاج إلى تسميد مكثف، يكفي إضافة سماد عضوي مرة سنويًا في الربيع.

درجة الحرارة والرطوبة

تزدهر في درجات حرارة بين 25°م و45°م، وتتحمل الصقيع الخفيف (-5°م) لفترات مؤقتة.

التقليم

يجرى لإزالة الأغصان الميتة أو المريضة، ولتشكيل الشجرة، مع تجنب الإفراط.

البذور: تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة قبل زراعتها في تربة رطبة، وتنبت خلال 2-4 أسابيع.

العقل: تؤخذ عقل ساقية نصف خشبية طولها 20-30 سم، وتزرع في تربة رطبة مع تغطيتها بكيس بلاستيكي.

الترقيد الهوائي: تجرى بلف فرع صحي بالطحالب الرطبة حتى تنمو جذور، ثم تقطع وتزرع.

الأمراض

البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق، يعالج برش الكبريت الميكروني.

تعفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري، ويمنع بتحسين التصريف.

الآفات

حشرات المن: تتغذى على الأوراق الصغيرة، وتزال بالماء والصابون الزراعي.

الديدان القارضة: تهاجم الجذور، وتكافح بالطُعم السامة.

الغذاء: ثمار النبق تؤكل طازجة أو تجفف، وتستخدم في المربى والعصائر.

الطب التقليدي: تستخدم الأوراق لعلاج الالتهابات الجلدية، والثمار لتحسين الهضم.

الصناعة: يستخرج من الأوراق صبغات طبيعية، ويستخدم خشبها في النجارة.

البيئة: تزرع لتثبيت التربة وتوفير الظل في المناطق الجافة.

تجنب زراعتها قرب المساكن بسبب أشواكها الحادة.

احمِ الشتلات الصغيرة من الرعي الجائر أو القطع العشوائي.

اقطف الثمار فور نضجها لأنها تجذب الطيور والحشرات.

نظف المنطقة حول الجذع لمنع تراكم الأعشاب الضارة.

استخدم القفازات عند التعامل مع الأغصان الشوكية.

خاتمة

تمثل شجرة السدر رمزًا للصمود والعطاء، خاصة في البيئات القاسية. فبالإضافة إلى ثمارها المغذية وأوراقها المفيدة، فإن لها مكانة بارزة في التراثين الثقافي والديني.

ومع أنها لا تتطلب عناية معقدة، إلا أن نجاح زراعتها يعتمد على توفير شمس ساطعة وتربة جيدة التصريف وبعض العناية الدورية.

بالتالي، فإن من يزرعها لا يحصل فقط على نبات مفيد، بل على إرث طبيعي يستحق الحفظ والرعاية.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة السدر الصيني الكمثري Ziziphus spina-christi هي شجرة شوكية معمرة متوسطة الحجم، إذ يصل ارتفاعها إلى ما بين 10 و15 مترًا، وهي تتميز بجذع متفرع ولحاء رمادي متشقق، كما أن فروعها متشابكة وتحمل أشواكًا حادة، مما يمنحها مظهرًا دفاعيًا فريدًا.

أما أوراقها، فهي بيضاوية صغيرة (2-4 سم)، ولونها أخضر فاتح، كما أن سطحها أملس وحوافها ملساء، لكنها تتساقط في المواسم الجافة. أزهارها، من ناحية أخرى، صغيرة وصفراء مخضرة، حيث تتجمع في عناقيد وتظهر في فصل الربيع، بالإضافة إلى أنها تجذب النحل بشكل كبير لإنتاج عسل السدر الشهير.

وبالنسبة للثمار، فهي كروية صغيرة، ولونها أصفر في البداية ثم يتحول إلى البني عند النضج، وتتميز بطعم حلو لاذع، كما تعرف باسم النبق، وهو ما يجعلها محبوبة في الاستخدامات الغذائية والتقليدية.

تنتمي الشجرة إلى العائلة النبقية، وهي معروفة بأهميتها التاريخية والدينية والاقتصادية. إذ أنها ارتبطت بالتراث العربي والإسلامي، حيث ذُكرت في القرآن الكريم باسم "السدر"، مما يعكس مكانتها الروحية. علاوة على ذلك، فهي تتميز بقدرتها الاستثنائية على تحمل الظروف القاسية مثل الجفاف والتربة الفقيرة، ولهذا السبب تُعد شجرة مثالية للمناطق الجافة وشبه الجافة.

الاسم العلمي: Ziziphus spina-christi

الأسماء الشائعة: السدر، السدرة، النبق، شجرة المسيح، سدرة المنتهى (في الثقافة الإسلامية)

العائلة النباتية: العائلة النبقية (Rhamnaceae)

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي هو الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتنتشر في مناطق مثل مصر والسعودية والسودان وإيران، وتنمو في الأراضي الجافة والوديان والصحراوية.

الشكل العام

شجرة متوسطة الحجم يصل ارتفاعها إلى 10-15 مترًا، ذات جذع متفرع ولحاء رمادي متشقق، وفروع متشابكة تحمل أشواكًا حادة.

اوراق شجرة السدر الصيني الكمثري

أوراقها بيضاوية صغيرة (2-4 سم)، لونها أخضر فاتح، ذات سطح أملس وحواف ملساء، وتتساقط في المواسم الجافة.

الأزهار

أزهارها صغيرة صفراء مخضرة، تتجمع في عناقيد، وتظهر في الربيع، وتجذب النحل لإنتاج عسل السدر الشهير.

الثمار

ثمارها كروية صغيرة (قطرها 1-2 سم)، لونها أصفر يتحول إلى البني عند النضج، ذات طعم حلو لاذع، وتعرف باسم النبق.

الإضاءة

تتطلب إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يوميًا على الأقل).

التربة

تتحمل التربة الرملية والطينية والمالحة، ويفضل أن تكون جيدة التصريف.

ري شجرة السدر الصيني الكمثري

تتحمل الجفاف الشديد بمجرد نضجها، لكن الري المعتدل (مرة كل 10-15 يومًا) يحسن الإثمار.

التسميد

لا تحتاج إلى تسميد مكثف، يكفي إضافة سماد عضوي مرة سنويًا في الربيع.

درجة الحرارة والرطوبة

تزدهر في درجات حرارة بين 25°م و45°م، وتتحمل الصقيع الخفيف (-5°م) لفترات مؤقتة.

التقليم

يجرى لإزالة الأغصان الميتة أو المريضة، ولتشكيل الشجرة، مع تجنب الإفراط.

البذور: تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة قبل زراعتها في تربة رطبة، وتنبت خلال 2-4 أسابيع.

العقل: تؤخذ عقل ساقية نصف خشبية طولها 20-30 سم، وتزرع في تربة رطبة مع تغطيتها بكيس بلاستيكي.

الترقيد الهوائي: تجرى بلف فرع صحي بالطحالب الرطبة حتى تنمو جذور، ثم تقطع وتزرع.

الأمراض

البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق، يعالج برش الكبريت الميكروني.

تعفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري، ويمنع بتحسين التصريف.

الآفات

حشرات المن: تتغذى على الأوراق الصغيرة، وتزال بالماء والصابون الزراعي.

الديدان القارضة: تهاجم الجذور، وتكافح بالطُعم السامة.

الغذاء: ثمار النبق تؤكل طازجة أو تجفف، وتستخدم في المربى والعصائر.

الطب التقليدي: تستخدم الأوراق لعلاج الالتهابات الجلدية، والثمار لتحسين الهضم.

الصناعة: يستخرج من الأوراق صبغات طبيعية، ويستخدم خشبها في النجارة.

البيئة: تزرع لتثبيت التربة وتوفير الظل في المناطق الجافة.

تجنب زراعتها قرب المساكن بسبب أشواكها الحادة.

احمِ الشتلات الصغيرة من الرعي الجائر أو القطع العشوائي.

اقطف الثمار فور نضجها لأنها تجذب الطيور والحشرات.

نظف المنطقة حول الجذع لمنع تراكم الأعشاب الضارة.

استخدم القفازات عند التعامل مع الأغصان الشوكية.

خاتمة

تمثل شجرة السدر رمزًا للصمود والعطاء، خاصة في البيئات القاسية. فبالإضافة إلى ثمارها المغذية وأوراقها المفيدة، فإن لها مكانة بارزة في التراثين الثقافي والديني.

ومع أنها لا تتطلب عناية معقدة، إلا أن نجاح زراعتها يعتمد على توفير شمس ساطعة وتربة جيدة التصريف وبعض العناية الدورية.

بالتالي، فإن من يزرعها لا يحصل فقط على نبات مفيد، بل على إرث طبيعي يستحق الحفظ والرعاية.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .