
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة الكمثرى الفرنسية Pyrus communis 'French'
السعر : 68.25 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة الكمثرى الفرنسية Pyrus communis 'French' هي شجرة فاكهة متساقطة الأوراق،كما أنها متوسطة الحجم، إذ يتراوح ارتفاعها بين 8 و12 متراً، بينما يكون الجذع قصيراً نسبياً مع لحاء رمادي متشقق. بالإضافة إلى ذلك، فإن التاج يبدو عريضاً وكثيفاً، كما أن الأغصان قوية ومقاومة للرياح، مما يجعلها ملائمة للزراعة في المناطق ذات الرياح المعتدلة.
أما بالنسبة للأوراق، فهي بسيطة وبيضاوية الشكل، ويتراوح طولها بين 5–10 سم. كذلك، فإن حوافها مسننة ناعمة، ولونها أخضر داكن لامع على الوجه العلوي، بينما يكون أخضر فاتحاً على السفلي. كما تتحول هذه الأوراق إلى ألوان ذهبية وحمراء في الخريف قبل أن تتساقط، مما يضفي على الشجرة جمالاً خريفياً مميزاً.
وعندما يأتي الربيع، تتفتح أزهار بيضاء ناصعة بقطر يتراوح بين 2–3 سم، حيث تتجمع في عناقيد زهرية تحتوي كل منها على 5–7 أزهار. ولأنها تتميز برائحة عطرية خفيفة، فإنها تجذب النحل بكثافة، وهو ما يعزز عملية التلقيح. وبالتالي، فإن هذه المرحلة تمهّد لظهور الثمار.
الكمثرى الفرنسية تعطينا ثماراً كمثرية الشكل (أي أنها مدببة من الأعلى وعريضة من الأسفل). كما أن قشرتها ناعمة وتتحول من الأخضر إلى الأصفر عند النضج، في حين يكون اللب أبيض كريمي غني بالعصارة والحلاوة. وبما أنها تحتوي على بذور سوداء صغيرة، فهي لا تؤثر على تجربة الأكل، بل تظل مقبولة عموماً.
تنتمي هذه الشجرة إلى العائلة الوردية (Rosaceae)، ومن جهة الأصل الجغرافي، فإنها تعود إلى المناطق المعتدلة في أوروبا، وخاصة فرنسا، حيث حظيت باهتمام زراعي كبير على مدار قرون. لذلك، لم يكن غريباً أن تنتشر اليوم في مناطق كثيرة ذات مناخ مشابه، سواء في أوروبا أو في أمريكا الشمالية وشمال أفريقيا، وذلك لأغراض تجارية وغذائية على حد سواء. في الواقع، تظل هذه الشجرة رمزاً للجودة في عالم الفاكهة، خصوصاً في المطبخ الأوروبي.
الاسم العلمي: Pyrus communis(French pyrus)
الأسماء الشائعة: الكمثرى الفرنسية، إجاص فرنسا، الكمثرى الأوروبية
العائلة النباتية: العائلة الوردية (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: تعود أصول زراعتها المكثفة إلى فرنسا وبلجيكا، انتشرت في مناطق أوروبا الغربية والمناطق المعتدلة عالمياً مثل أمريكا الشمالية وشمال أفريقيا، تفضل المناطق ذات الشتاء البارد المعتدل والصيف الدافئ غير الحار
شجرة متساقطة الاوراق متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 8 و12 متراً، الجذع قصير نسبياً مع لحاء رمادي متشقق، التاج عريض وكثيف، الأغصان قوية ومقاومة للرياح.
أوراق بسيطة بيضاوية الشكل، طولها 5–10 سم، حوافها مسننة ناعمة، لونها أخضر داكن لامع على الوجه العلوي وأخضر فاتح على السفلي، تتحول إلى ألوان ذهبية وحمراء في الخريف قبل التساقط.
أزهار بيضاء ناصعة تتفتح في أوائل الربيع، قطرها 2–3 سم، تتجمع في عناقيد زهرية تحتوي كل منها على 5–7 أزهار، تتميز برائحة عطرية خفيفة تجذب النحل.
ثمار كمثرية الشكل (مدببة من الأعلى وعريضة من الأسفل)، قشرتها ناعمة تتحول من الأخضر إلى الأصفر عند النضج، اللب أبيض كريمي غني بالعصارة والحلاوة، تحتوي على بذور سوداء صغيرة.
تتطلب إضاءة شمس كاملة لمدة 6–8 ساعات يومياً، الظل الجزئي يقلل جودة الثمار.
تفضل التربة الطينية الرملية جيدة التصريف والغنية بالمواد العضوية، درجة الحموضة المثالية بين 6 و7، لا تتحمل التربة المالحة أو المشبعة بالماء.
الري المنتظم خاصة خلال مرحلة تكوين الثمار (مرة واحدة أسبوعياً في الصيف)، تجنب تشبع التربة بالماء.
تسميد سنوي في الربيع بسماد متوازن (10-10-10) مع إضافة السماد العضوي المتحلل في الخريف.
تتحمل البرودة حتى -20°م لكن الصقيع الربيعي يضر الأزهار، تفضل رطوبة معتدلة (60–70%).
تقليم التكوين في الشتاء لإزالة الفروع المتشابكة والميتة، وتقليم التخفيف في الصيف لتحسين تهوية التاج.
تطعم الأصناف المرغوبة (مثل Williams أو Conference) على أصول مقاومة مثل Pyrus betulifolia.
يستخدم التطعيم بالبرعم أو القلم لضمان جودة الثمار.
تؤخذ عقل خشبية نصف ناضجة في الصيف وتوضع في وسط تجذير.
تزرع البذور بعد معالجتها بالتبريد لمدة 60–90 يوماً لتحفيز الإنبات، لكن الأشجار الناتجة لا تحمل صفات الأم.
الأعراض: اسوداد الأزهار والأغصان كما لو احترقت
العلاج: تقليم الأجزاء المصابة بعمق 30 سم وتعقيم الأدوات، رش مضادات حيوية مثل streptomycin
الأعراض: بقع سوداء على اوراق وثمار شجرة الكمثرى الفرنسية
العلاج: رش مبيدات فطرية مثل كلوروثالونيل
الأعراض: ثقوب في الثمار مع يرقات داخل اللب
العلاج: استخدام مصائد فرمونية أو رش سبينوساد
الأعراض: تشوه الأوراق ووجود ندوة عسلية
العلاج: رش بخليط الماء والصابون الزراعي
تستهلك الثمار طازجة لطعمها الحلو وفوائدها الغذائية الغنية بالألياف وفيتامين C.
التصنيع الغذائي:
تستخدم في صناعة المربى والعصائر والحلويات مثل فطائر الكمثرى.
خشبها صلب وكثيف يستخدم في صناعة الأثاث الفاخر والأدوات الخشبية.
تزرع في الحدائق العامة لأزهارها الربيعية الجذابة وألوان الخريف.
اختر أصنافاً مقاومة للأمراض مثل Beurré Hardy للحد من استخدام المبيدات.
اربط الفروع المثقلة بالثمار بدعامات لتجنب الكسر.
افحص الأشجار بانتظام خلال الربيع للكشف المبكر عن الآفات.
غط قاعدة الشجرة بالنشارة العضوية للحفاظ على رطوبة التربة.
شجرة الكمثرى الفرنسية ليست مجرد مصدر للفاكهة اللذيذة، بل هي إرث زراعي يعكس جمال الطبيعة الفرنسية وأناقتها، بفضل العناية الجيدة والتقليم المناسب، يمكن أن تعيش لعقود وتنتج ثماراً وفيرة، سواء في المزارع الكبيرة أو الحدائق المنزلية، تظل هذه الشجرة رمزاً للجودة والاستدامة في عالم البستنة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الكمثرى الفرنسية Pyrus communis 'French' هي شجرة فاكهة متساقطة الأوراق،كما أنها متوسطة الحجم، إذ يتراوح ارتفاعها بين 8 و12 متراً، بينما يكون الجذع قصيراً نسبياً مع لحاء رمادي متشقق. بالإضافة إلى ذلك، فإن التاج يبدو عريضاً وكثيفاً، كما أن الأغصان قوية ومقاومة للرياح، مما يجعلها ملائمة للزراعة في المناطق ذات الرياح المعتدلة.
أما بالنسبة للأوراق، فهي بسيطة وبيضاوية الشكل، ويتراوح طولها بين 5–10 سم. كذلك، فإن حوافها مسننة ناعمة، ولونها أخضر داكن لامع على الوجه العلوي، بينما يكون أخضر فاتحاً على السفلي. كما تتحول هذه الأوراق إلى ألوان ذهبية وحمراء في الخريف قبل أن تتساقط، مما يضفي على الشجرة جمالاً خريفياً مميزاً.
وعندما يأتي الربيع، تتفتح أزهار بيضاء ناصعة بقطر يتراوح بين 2–3 سم، حيث تتجمع في عناقيد زهرية تحتوي كل منها على 5–7 أزهار. ولأنها تتميز برائحة عطرية خفيفة، فإنها تجذب النحل بكثافة، وهو ما يعزز عملية التلقيح. وبالتالي، فإن هذه المرحلة تمهّد لظهور الثمار.
الكمثرى الفرنسية تعطينا ثماراً كمثرية الشكل (أي أنها مدببة من الأعلى وعريضة من الأسفل). كما أن قشرتها ناعمة وتتحول من الأخضر إلى الأصفر عند النضج، في حين يكون اللب أبيض كريمي غني بالعصارة والحلاوة. وبما أنها تحتوي على بذور سوداء صغيرة، فهي لا تؤثر على تجربة الأكل، بل تظل مقبولة عموماً.
تنتمي هذه الشجرة إلى العائلة الوردية (Rosaceae)، ومن جهة الأصل الجغرافي، فإنها تعود إلى المناطق المعتدلة في أوروبا، وخاصة فرنسا، حيث حظيت باهتمام زراعي كبير على مدار قرون. لذلك، لم يكن غريباً أن تنتشر اليوم في مناطق كثيرة ذات مناخ مشابه، سواء في أوروبا أو في أمريكا الشمالية وشمال أفريقيا، وذلك لأغراض تجارية وغذائية على حد سواء. في الواقع، تظل هذه الشجرة رمزاً للجودة في عالم الفاكهة، خصوصاً في المطبخ الأوروبي.
الاسم العلمي: Pyrus communis(French pyrus)
الأسماء الشائعة: الكمثرى الفرنسية، إجاص فرنسا، الكمثرى الأوروبية
العائلة النباتية: العائلة الوردية (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: تعود أصول زراعتها المكثفة إلى فرنسا وبلجيكا، انتشرت في مناطق أوروبا الغربية والمناطق المعتدلة عالمياً مثل أمريكا الشمالية وشمال أفريقيا، تفضل المناطق ذات الشتاء البارد المعتدل والصيف الدافئ غير الحار
شجرة متساقطة الاوراق متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 8 و12 متراً، الجذع قصير نسبياً مع لحاء رمادي متشقق، التاج عريض وكثيف، الأغصان قوية ومقاومة للرياح.
أوراق بسيطة بيضاوية الشكل، طولها 5–10 سم، حوافها مسننة ناعمة، لونها أخضر داكن لامع على الوجه العلوي وأخضر فاتح على السفلي، تتحول إلى ألوان ذهبية وحمراء في الخريف قبل التساقط.
أزهار بيضاء ناصعة تتفتح في أوائل الربيع، قطرها 2–3 سم، تتجمع في عناقيد زهرية تحتوي كل منها على 5–7 أزهار، تتميز برائحة عطرية خفيفة تجذب النحل.
ثمار كمثرية الشكل (مدببة من الأعلى وعريضة من الأسفل)، قشرتها ناعمة تتحول من الأخضر إلى الأصفر عند النضج، اللب أبيض كريمي غني بالعصارة والحلاوة، تحتوي على بذور سوداء صغيرة.
تتطلب إضاءة شمس كاملة لمدة 6–8 ساعات يومياً، الظل الجزئي يقلل جودة الثمار.
تفضل التربة الطينية الرملية جيدة التصريف والغنية بالمواد العضوية، درجة الحموضة المثالية بين 6 و7، لا تتحمل التربة المالحة أو المشبعة بالماء.
الري المنتظم خاصة خلال مرحلة تكوين الثمار (مرة واحدة أسبوعياً في الصيف)، تجنب تشبع التربة بالماء.
تسميد سنوي في الربيع بسماد متوازن (10-10-10) مع إضافة السماد العضوي المتحلل في الخريف.
تتحمل البرودة حتى -20°م لكن الصقيع الربيعي يضر الأزهار، تفضل رطوبة معتدلة (60–70%).
تقليم التكوين في الشتاء لإزالة الفروع المتشابكة والميتة، وتقليم التخفيف في الصيف لتحسين تهوية التاج.
تطعم الأصناف المرغوبة (مثل Williams أو Conference) على أصول مقاومة مثل Pyrus betulifolia.
يستخدم التطعيم بالبرعم أو القلم لضمان جودة الثمار.
تؤخذ عقل خشبية نصف ناضجة في الصيف وتوضع في وسط تجذير.
تزرع البذور بعد معالجتها بالتبريد لمدة 60–90 يوماً لتحفيز الإنبات، لكن الأشجار الناتجة لا تحمل صفات الأم.
الأعراض: اسوداد الأزهار والأغصان كما لو احترقت
العلاج: تقليم الأجزاء المصابة بعمق 30 سم وتعقيم الأدوات، رش مضادات حيوية مثل streptomycin
الأعراض: بقع سوداء على اوراق وثمار شجرة الكمثرى الفرنسية
العلاج: رش مبيدات فطرية مثل كلوروثالونيل
الأعراض: ثقوب في الثمار مع يرقات داخل اللب
العلاج: استخدام مصائد فرمونية أو رش سبينوساد
الأعراض: تشوه الأوراق ووجود ندوة عسلية
العلاج: رش بخليط الماء والصابون الزراعي
تستهلك الثمار طازجة لطعمها الحلو وفوائدها الغذائية الغنية بالألياف وفيتامين C.
التصنيع الغذائي:
تستخدم في صناعة المربى والعصائر والحلويات مثل فطائر الكمثرى.
خشبها صلب وكثيف يستخدم في صناعة الأثاث الفاخر والأدوات الخشبية.
تزرع في الحدائق العامة لأزهارها الربيعية الجذابة وألوان الخريف.
اختر أصنافاً مقاومة للأمراض مثل Beurré Hardy للحد من استخدام المبيدات.
اربط الفروع المثقلة بالثمار بدعامات لتجنب الكسر.
افحص الأشجار بانتظام خلال الربيع للكشف المبكر عن الآفات.
غط قاعدة الشجرة بالنشارة العضوية للحفاظ على رطوبة التربة.
شجرة الكمثرى الفرنسية ليست مجرد مصدر للفاكهة اللذيذة، بل هي إرث زراعي يعكس جمال الطبيعة الفرنسية وأناقتها، بفضل العناية الجيدة والتقليم المناسب، يمكن أن تعيش لعقود وتنتج ثماراً وفيرة، سواء في المزارع الكبيرة أو الحدائق المنزلية، تظل هذه الشجرة رمزاً للجودة والاستدامة في عالم البستنة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .