
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة اللوز الحلو Prunus dulcis
السعر : 47.25 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة اللوز الحلو Prunus dulcis هي شجرة مثمرة متساقطة الأوراق تنتمي إلى العائلة الوردية يتراوح ارتفاعها بين 4–10 أمتار، الجذع بني متشقق، متفرع من القاعدة، والتاج منتشر وكثيف.
اوراقها رمحية طويلة (7–12 سم)، مسننة الحواف، لونها أخضر فاتح يتحول للأصفر في الخريف، وازهارها بيضاء أو وردية شاحبة، تتفتح في فبراير–مارس قبل الأوراق، قطرها 3–5 سم، ذات رائحة خفيفة.
اما الثمارمغلَّفة بقشرة خضراء ليفية تحتوي على بذور صالحة للأكل (اللوز) تنضج في أغسطس–سبتمبر.
وتعد من أقدم الأشجار المزروعة في منطقة حوض البحر المتوسط تتراوح استخداماتها بين الغذاء والطب التقليدي، وتزرع تجاريًا لإنتاج اللوز الطازج والمجفف وزيت اللوز.
الاسم العلمي: Prunus dulcis (مرادف: Amygdalus communis)
الأسماء الشائعة: لوز حلو، لوز معمر، شجرة اللوز
العائلة النباتية: العائلة الوردية (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي غرب آسيا (إيران، سوريا، تركيا)، وتزرع اليوم في مناطق البحر المتوسط، كاليفورنيا، أستراليا، وتحتاج إلى مناخ معتدل جاف.
شجرة مثمرة نفضية يتراوح ارتفاعها بين 4–10 أمتار، لها جذع بني متشقق، متفرع من القاعدة، مع تاج منتشر وكثيف تغطيه اوراق رمحيه طويله خضراء فاتحة مع ازهار وردية او بيضاء.
الاوراق رمحية طويلة (7–12 سم)، مسننة الحواف، ذات لون أخضر فاتح يتحول للأصفر في الخريف.
تكون بيضاء أو وردية شاحبة، تتفتح في فبراير–مارس قبل الأوراق، قطرها 3–5 سم، ذات رائحة خفيفة.
ثمرة حسلة: بذرة (لوز) داخل قشرة خشبية (نواة)، مغلَّفة بقشرة خضراء ليفية، تنضج في أغسطس–سبتمبر.
تحتاج إلى تعرض مباشر لضوء الشمس لمدة لا تقل عن 8 ساعات يوميًا، لأن الإضاءة الكاملة تعزز نمو الأفرع الجديدة وتزيد من جودة الإزهار والإثمار.
كلما كانت الإضاءة أقوى، كانت الشجرة أكثر إنتاجية، لذا ينصح بزراعتها في أماكن مفتوحة بعيدة عن الظل.
تنجح زراعة شجرة اللوز الحلو في الترب الرملية أو الطينية الخفيفة شريطة أن تكون جيدة التصريف وخالية من الملوحة العالية، إذ تتأثر الجذور سريعًا بارتفاع الأملاح.
ويفضَّل أن تكون درجة الحموضة معتدلة بين 6.0 إلى 7.5 لضمان امتصاص العناصر الغذائية بكفاءة.
عندما تصل الشجرة إلى مرحلة النضج، فإنها تظهر قدرة عالية على مقاومة الجفاف، وتكفيها عملية ري عميق كل أسبوعين تقريبًا.
ومع ذلك، خلال مرحلة الإثمار، تحتاج إلى ري منتظم أسبوعيًا لدعم نمو الثمار وزيادة حجمها، ويُفضّل تجنّب الري الزائد لتفادي عفن الجذور.
يفضّل استخدام سماد NPK متوازن بتركيبة 10-10-10 في بداية الربيع لتحفيز النمو الخضري والزهري.
كما ينصح بإضافة الزنك في حال لاحظت اصفرار الأوراق، حيث يعزز الزنك نشاط الإنزيمات ونمو الأنسجة، ما ينعكس إيجابًا على صحة الشجرة وإنتاجيتها الموسمية.
الظروف المثالية لنمو الشجرة تتراوح بين 15 إلى 30 درجة مئوية، فهي تزدهر في المناخات المعتدلة الجافة.
وبعد تساقط أوراقها، تتحمل انخفاض الحرارة حتى -5 درجات مئوية، مما يجعلها مناسبة للمناطق ذات الشتاء البارد نسبيًا دون صقيع حاد دائم.
يتم تقليم شجرة اللوز الحلو عادة بعد نهاية موسم الحصاد في شهري سبتمبر وأكتوبر.
يهدف التقليم إلى إزالة الفروع الميتة والمزدحمة لتحسين تهوية التاج ودخول الضوء، مما يقلل من فرص الإصابة الفطرية، ويشجع الإزهار المتجدد في الموسم التالي بشكل أفضل وأكثر انتظامًا.
يعد التطعيم الطريقة الأنسب والأكثر نجاحًا لإكثار شجرة اللوز الحلو، ويفضل إجراؤه في فصل الربيع.
يتم التطعيم باستخدام أصول قوية مثل اللوز المر أو الخوخ، مما يمنح الشجرة مقاومة أعلى للأمراض وتحملًا أفضل للظروف البيئية.
تساعد هذه الطريقة على تسريع الإنتاج وتحسين جودة الثمار بشكل ملحوظ.
رغم أن التكاثر بالبذور أقل كفاءة من التطعيم، إلا أنه ممكن خاصة للأغراض التعليمية أو التجريبية.
تنقع البذور في الماء لمدة 24 ساعة، ثم تزرع في الخريف في تربة جيدة التصريف.
تحتاج من 4 إلى 6 أسابيع لتنبت، ولكنها لا تضمن الحفاظ على صفات الصنف الأم بدقة.
يمكن أيضًا إكثار شجرة اللوز الحلو باستخدام العقل الخشبية، وهي طريقة عملية لهواة الزراعة.
تؤخذ العقل من الفروع الخشبية الناضجة خلال فصل الشتاء، وتزرع مباشرة في وسط زراعي دافئ ورطب.
تنجح هذه الطريقة غالبًا إذا توفرت الظروف البيئية المناسبة، لكنها تتطلب صبرًا ورعاية دقيقة.
تبقع الأوراق: بقع بنية (تعالج بمبيدات نحاسية).
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري.
حفار الساق: يثقب الجذوع (تكافح بالمبيدات الجهازية).
نطاطات الأوراق: تسبب تجعد الأوراق (تزال بزيت النيم).
الغذاء: اللوز الطازج أو المجفف، زيت اللوز، حليب اللوز.
الصناعة: مستحضرات التجميل (زيت مرطب)، صابون.
الطب التقليدي: زيت اللوز لعلاج الجفاف الجلدي، اللوز غني بفيتامين E والمغنيسيوم.
البيئة: تزرع كمصدات رياح، تجذب النحل في الربيع.
التلقيح الخلطي: تحتاج إلى صنف ملقح قريب (مثل نون باريل).
الحصاد: يهزّ الجذع عند نضوج الثمار.
السمية: بذور اللوز المر (غير المزروع) تحتوي على سيانيد
الحماية من الصقيع: رش الماء على الأزهار أثناء الصقيع الربيعي.
التقليم السنوي: ضروري لمنع الأمراض.
هذه الشجرة هي جمال وظيفي يجمع بين القيمة الغذائية والجمال الربيعي، فبينما تزهو بأزهارها الوردية كـ"نذير الربيع"، تمنحك ثمارًا ذهبية تَصلح غذاءً ودواءً.
نجاح زراعتها يتطلب فهمًا لاحتياجاتها من شمس وتلقيح وتقليم، لكن عطاءها يستحق الجهد، زراعتها ليست فقط استثمارًا في الأرض، بل في الصحّة والجمال أيضًا .
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة اللوز الحلو Prunus dulcis هي شجرة مثمرة متساقطة الأوراق تنتمي إلى العائلة الوردية يتراوح ارتفاعها بين 4–10 أمتار، الجذع بني متشقق، متفرع من القاعدة، والتاج منتشر وكثيف.
اوراقها رمحية طويلة (7–12 سم)، مسننة الحواف، لونها أخضر فاتح يتحول للأصفر في الخريف، وازهارها بيضاء أو وردية شاحبة، تتفتح في فبراير–مارس قبل الأوراق، قطرها 3–5 سم، ذات رائحة خفيفة.
اما الثمارمغلَّفة بقشرة خضراء ليفية تحتوي على بذور صالحة للأكل (اللوز) تنضج في أغسطس–سبتمبر.
وتعد من أقدم الأشجار المزروعة في منطقة حوض البحر المتوسط تتراوح استخداماتها بين الغذاء والطب التقليدي، وتزرع تجاريًا لإنتاج اللوز الطازج والمجفف وزيت اللوز.
الاسم العلمي: Prunus dulcis (مرادف: Amygdalus communis)
الأسماء الشائعة: لوز حلو، لوز معمر، شجرة اللوز
العائلة النباتية: العائلة الوردية (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي غرب آسيا (إيران، سوريا، تركيا)، وتزرع اليوم في مناطق البحر المتوسط، كاليفورنيا، أستراليا، وتحتاج إلى مناخ معتدل جاف.
شجرة مثمرة نفضية يتراوح ارتفاعها بين 4–10 أمتار، لها جذع بني متشقق، متفرع من القاعدة، مع تاج منتشر وكثيف تغطيه اوراق رمحيه طويله خضراء فاتحة مع ازهار وردية او بيضاء.
الاوراق رمحية طويلة (7–12 سم)، مسننة الحواف، ذات لون أخضر فاتح يتحول للأصفر في الخريف.
تكون بيضاء أو وردية شاحبة، تتفتح في فبراير–مارس قبل الأوراق، قطرها 3–5 سم، ذات رائحة خفيفة.
ثمرة حسلة: بذرة (لوز) داخل قشرة خشبية (نواة)، مغلَّفة بقشرة خضراء ليفية، تنضج في أغسطس–سبتمبر.
تحتاج إلى تعرض مباشر لضوء الشمس لمدة لا تقل عن 8 ساعات يوميًا، لأن الإضاءة الكاملة تعزز نمو الأفرع الجديدة وتزيد من جودة الإزهار والإثمار.
كلما كانت الإضاءة أقوى، كانت الشجرة أكثر إنتاجية، لذا ينصح بزراعتها في أماكن مفتوحة بعيدة عن الظل.
تنجح زراعة شجرة اللوز الحلو في الترب الرملية أو الطينية الخفيفة شريطة أن تكون جيدة التصريف وخالية من الملوحة العالية، إذ تتأثر الجذور سريعًا بارتفاع الأملاح.
ويفضَّل أن تكون درجة الحموضة معتدلة بين 6.0 إلى 7.5 لضمان امتصاص العناصر الغذائية بكفاءة.
عندما تصل الشجرة إلى مرحلة النضج، فإنها تظهر قدرة عالية على مقاومة الجفاف، وتكفيها عملية ري عميق كل أسبوعين تقريبًا.
ومع ذلك، خلال مرحلة الإثمار، تحتاج إلى ري منتظم أسبوعيًا لدعم نمو الثمار وزيادة حجمها، ويُفضّل تجنّب الري الزائد لتفادي عفن الجذور.
يفضّل استخدام سماد NPK متوازن بتركيبة 10-10-10 في بداية الربيع لتحفيز النمو الخضري والزهري.
كما ينصح بإضافة الزنك في حال لاحظت اصفرار الأوراق، حيث يعزز الزنك نشاط الإنزيمات ونمو الأنسجة، ما ينعكس إيجابًا على صحة الشجرة وإنتاجيتها الموسمية.
الظروف المثالية لنمو الشجرة تتراوح بين 15 إلى 30 درجة مئوية، فهي تزدهر في المناخات المعتدلة الجافة.
وبعد تساقط أوراقها، تتحمل انخفاض الحرارة حتى -5 درجات مئوية، مما يجعلها مناسبة للمناطق ذات الشتاء البارد نسبيًا دون صقيع حاد دائم.
يتم تقليم شجرة اللوز الحلو عادة بعد نهاية موسم الحصاد في شهري سبتمبر وأكتوبر.
يهدف التقليم إلى إزالة الفروع الميتة والمزدحمة لتحسين تهوية التاج ودخول الضوء، مما يقلل من فرص الإصابة الفطرية، ويشجع الإزهار المتجدد في الموسم التالي بشكل أفضل وأكثر انتظامًا.
يعد التطعيم الطريقة الأنسب والأكثر نجاحًا لإكثار شجرة اللوز الحلو، ويفضل إجراؤه في فصل الربيع.
يتم التطعيم باستخدام أصول قوية مثل اللوز المر أو الخوخ، مما يمنح الشجرة مقاومة أعلى للأمراض وتحملًا أفضل للظروف البيئية.
تساعد هذه الطريقة على تسريع الإنتاج وتحسين جودة الثمار بشكل ملحوظ.
رغم أن التكاثر بالبذور أقل كفاءة من التطعيم، إلا أنه ممكن خاصة للأغراض التعليمية أو التجريبية.
تنقع البذور في الماء لمدة 24 ساعة، ثم تزرع في الخريف في تربة جيدة التصريف.
تحتاج من 4 إلى 6 أسابيع لتنبت، ولكنها لا تضمن الحفاظ على صفات الصنف الأم بدقة.
يمكن أيضًا إكثار شجرة اللوز الحلو باستخدام العقل الخشبية، وهي طريقة عملية لهواة الزراعة.
تؤخذ العقل من الفروع الخشبية الناضجة خلال فصل الشتاء، وتزرع مباشرة في وسط زراعي دافئ ورطب.
تنجح هذه الطريقة غالبًا إذا توفرت الظروف البيئية المناسبة، لكنها تتطلب صبرًا ورعاية دقيقة.
تبقع الأوراق: بقع بنية (تعالج بمبيدات نحاسية).
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري.
حفار الساق: يثقب الجذوع (تكافح بالمبيدات الجهازية).
نطاطات الأوراق: تسبب تجعد الأوراق (تزال بزيت النيم).
الغذاء: اللوز الطازج أو المجفف، زيت اللوز، حليب اللوز.
الصناعة: مستحضرات التجميل (زيت مرطب)، صابون.
الطب التقليدي: زيت اللوز لعلاج الجفاف الجلدي، اللوز غني بفيتامين E والمغنيسيوم.
البيئة: تزرع كمصدات رياح، تجذب النحل في الربيع.
التلقيح الخلطي: تحتاج إلى صنف ملقح قريب (مثل نون باريل).
الحصاد: يهزّ الجذع عند نضوج الثمار.
السمية: بذور اللوز المر (غير المزروع) تحتوي على سيانيد
الحماية من الصقيع: رش الماء على الأزهار أثناء الصقيع الربيعي.
التقليم السنوي: ضروري لمنع الأمراض.
هذه الشجرة هي جمال وظيفي يجمع بين القيمة الغذائية والجمال الربيعي، فبينما تزهو بأزهارها الوردية كـ"نذير الربيع"، تمنحك ثمارًا ذهبية تَصلح غذاءً ودواءً.
نجاح زراعتها يتطلب فهمًا لاحتياجاتها من شمس وتلقيح وتقليم، لكن عطاءها يستحق الجهد، زراعتها ليست فقط استثمارًا في الأرض، بل في الصحّة والجمال أيضًا .
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .