
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ شجرة برتقال فالنسيا Citrus × sinensis 'Valencia'
السعر : 31.50 - 577.50 ر.س
شجرة برتقال فالنسيا (Citrus × sinensis 'Valencia') تعد واحدة من أكثر الأشجار المثمرة قيمةً في عالم الحمضيات، حيث تنتمي إلى العائلة السذابية (Rutaceae). كما أنها تصنف كأحد الأنواع الأكثر شيوعًا نظرًا لجودة ثمارها الغنية بالعصارة والحلاوة، إضافةً إلى أزهارها الساحرة البيضاء ذات الرائحة العطرية المميزة.
أما عن أصل التسمية، فيعود إلى منطقة فالنسيا في إسبانيا، التي اشتهرت تاريخيًا بزراعته. ومع ذلك، فإنه ينتشر اليوم على نطاق واسع في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية والمعتدلة، مثل كاليفورنيا، جنوب إفريقيا، أستراليا، البرازيل، وبالطبع في وطننا العربي.
وتتميز ثمار برتقال فالنسيا بقشرتها الرقيقة ولبها العصيري، الذي يكاد يكون خاليًا من البذور، مما يجعلها الخيار الأمثل لصناعة العصائر الطازجة. ليس ذلك فحسب، بل إنها تشكل نحو 50% من الإنتاج العالمي لعصير البرتقال، مما يعكس أهميتها الاقتصادية الكبيرة.
أما عن موسم الإزهار، فتزهر الشجرة في فصلي الربيع والصيف، حيث تنتج ثمارًا تنضج متأخرة مقارنةً بأنواع البرتقال الأخرى، مما يمنحها ميزة إضافية، إذ يسمح بمواسم حصاد ممتدة تلبي الطلب العالمي المستمر.
وعلاوة على ذلك، فإن شجرة برتقال فالنسيا ليست مجرد شجرة اقتصادية فحسب، بل إنها تُعد رمزًا للزراعة المستدامة، خاصة في المناطق ذات الموارد المائية المحدودة، وذلك بفضل قدرتها على التكيف مع ظروف مناخية متنوعة.
الاسم العلمي: Citrus × sinensis ‘Valencia’.
الأسماء الشائعة: برتقال فالنسيا، البرتقال الحلو، برتقال العصير.
العائلة النباتية: السذابية (Rutaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي إسبانيا، لكنها تزرع في المناطق شبه الاستوائية والمتوسطية (مثل مصر والمغرب والولايات المتحدة).
شجرة دائمة الخضرة، متوسطة الحجم، حيث يتراوح ارتفاعها بين 5-8 أمتار. كما أن الأفرع متفرعة بكثافة، مع وجود أشواك صغيرة.
أوراق بيضاوية لامعة (طول 7-10 سم)، خضراء داكنة، وتطلق رائحة عطرية عند فركها.
تتميز أزهارها بأنها صغيرة، بيضاء، وذات رائحة عطرية مميزة، حيث تنمو عادةً في مجموعات عند أطراف الأفرع.
وبالإضافة إلى ذلك، تظهر في فصل الربيع، مما يجعلها من أبرز السمات الجمالية لشجرة البرتقال.
ومن الجدير بالذكر أن عطرها القوي يجذب النحل، مما يعزز من عملية التلقيح.
تعتبر ثمار برتقال فالنسيا من أجود أنواع البرتقال، حيث تتميز بشكلها الدائري، وقشرتها الناعمة متوسطة السمك.
كما أن لون القشرة برتقالي زاهٍ، وتحتوي الثمار على لب عصيري حلو ولذيذ.
ومن ناحية الحجم، فهي صغيرة إلى متوسطة، مما يجعلها مثالية للاستهلاك الطازج أو لتحضير العصير.
تمتلك الشجرة جذورًا ليفية تنتشر في الطبقة السطحية من التربة، مما يساعدها على امتصاص العناصر الغذائية بكفاءة.
تحتاج الشجرة إلى أشعة الشمس المباشرة لضمان نمو جيد وزيادة في إنتاجية الثمار.
ويفضل أن تتعرض للضوء طوال اليوم، مع تجنب الظل الطويل، الذي قد يؤثر سلبًا على جودة الإنتاج.
تنمو بشكل أفضل في التربة الخصبة جيدة التصريف، ويفضل أن تكون طينية رملية غنية بالمواد العضوية.
أما بالنسبة لدرجة الحموضة المثلى، فيجب أن تتراوح بين 6.0-7.5.
ينبغي الري بانتظام، ولكن من الضروري تجنب الري الزائد، لأنه قد يؤدي إلى تعفن الجذور.
لذا، فمن الأفضل اعتماد الري العميق لمرة أو مرتين أسبوعيًا، مع السماح للتربة بأن تجف بين فترات الري.
يفضل استخدام سماد غني بالنيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم (NPK 12-6-6) ثلاث مرات سنويًا لتعزيز الإنتاجية.
يحتاج برتقال فالنسيا إلى درجات حرارة دافئة تتراوح بين 20-30 درجة مئوية.
ومن ناحية أخرى، فإنه حساس للصقيع، لذا يجب تجنب زراعته في المناطق التي تتعرض لدرجات حرارة منخفضة جدًا. كما أن الرطوبة المتوسطة هي الأفضل لنموه.
يتم التقليم بعد الحصاد مباشرةً لإزالة الأغصان الميتة وتحسين دخول الضوء، مما يعزز من جودة الثمار.
تطعم على أصول قوية (مثل البرتقال المر) لتحسين مقاومة الأمراض.
تؤخذ عقل من فروع شبه خشبية وتزرع في تربة رطبة تحت غطاء بلاستيكي.
طريقة غير مفضلة لبطئها وعدم ضمان جودة الثمار.
حشرة المنّ: تتغذى على الأوراق الصغيرة، ويمكن مكافحتها برش مزيج من الماء والصابون.
عثة ثمار الحمضيات: تسبب ثقب الثمار، ويتم الوقاية منها باستخدام المصائد الفرمونية
التدهور السريع (Citrus greening): بكتيريا تسبب اصفرار الأوراق وتشوه الثمار.
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، الحل: تحسين التصريف.
الغذاء: تستهلك طازجة أو تعصر لصنع العصير الطبيعي.
المربى والزينة: تستخدم القشرة في تزيين الحلويات وصناعة المربى.
الطب التقليدي: غنية بفيتامين C لتقوية المناعة.
العطور: يستخلص من زهورها زيت عطري.
الحماية من البرد: تغطى الشتلات بالخيش أو تنقل إلى الداخل في المناطق الباردة.
ترقيق الثمار: إزالة بعض الثمار الصغيرة يزيد حجم الباقي.
الري المنتظم: خلال تكوّن الثمار لضمان عصيريتها.
التسميد بالكالسيوم: يمنع تشقق القشرة.
يعد برتقال فالنسيا (Citrus sinensis) من أفضل أنواع البرتقال نظرًا لطعمه الرائع وخصائصه الغذائية المفيدة.
وبفضل مزاياه الزراعية والطبية، فهو واحد من أهم المحاصيل الزراعية حول العالم.
ومع العناية الجيدة، يمكن لهذا النوع من البرتقال أن يحقق إنتاجًا وفيرًا من الفاكهة اللذيذة والمغذية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة برتقال فالنسيا (Citrus × sinensis 'Valencia') تعد واحدة من أكثر الأشجار المثمرة قيمةً في عالم الحمضيات، حيث تنتمي إلى العائلة السذابية (Rutaceae). كما أنها تصنف كأحد الأنواع الأكثر شيوعًا نظرًا لجودة ثمارها الغنية بالعصارة والحلاوة، إضافةً إلى أزهارها الساحرة البيضاء ذات الرائحة العطرية المميزة.
أما عن أصل التسمية، فيعود إلى منطقة فالنسيا في إسبانيا، التي اشتهرت تاريخيًا بزراعته. ومع ذلك، فإنه ينتشر اليوم على نطاق واسع في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية والمعتدلة، مثل كاليفورنيا، جنوب إفريقيا، أستراليا، البرازيل، وبالطبع في وطننا العربي.
وتتميز ثمار برتقال فالنسيا بقشرتها الرقيقة ولبها العصيري، الذي يكاد يكون خاليًا من البذور، مما يجعلها الخيار الأمثل لصناعة العصائر الطازجة. ليس ذلك فحسب، بل إنها تشكل نحو 50% من الإنتاج العالمي لعصير البرتقال، مما يعكس أهميتها الاقتصادية الكبيرة.
أما عن موسم الإزهار، فتزهر الشجرة في فصلي الربيع والصيف، حيث تنتج ثمارًا تنضج متأخرة مقارنةً بأنواع البرتقال الأخرى، مما يمنحها ميزة إضافية، إذ يسمح بمواسم حصاد ممتدة تلبي الطلب العالمي المستمر.
وعلاوة على ذلك، فإن شجرة برتقال فالنسيا ليست مجرد شجرة اقتصادية فحسب، بل إنها تُعد رمزًا للزراعة المستدامة، خاصة في المناطق ذات الموارد المائية المحدودة، وذلك بفضل قدرتها على التكيف مع ظروف مناخية متنوعة.
الاسم العلمي: Citrus × sinensis ‘Valencia’.
الأسماء الشائعة: برتقال فالنسيا، البرتقال الحلو، برتقال العصير.
العائلة النباتية: السذابية (Rutaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي إسبانيا، لكنها تزرع في المناطق شبه الاستوائية والمتوسطية (مثل مصر والمغرب والولايات المتحدة).
شجرة دائمة الخضرة، متوسطة الحجم، حيث يتراوح ارتفاعها بين 5-8 أمتار. كما أن الأفرع متفرعة بكثافة، مع وجود أشواك صغيرة.
أوراق بيضاوية لامعة (طول 7-10 سم)، خضراء داكنة، وتطلق رائحة عطرية عند فركها.
تتميز أزهارها بأنها صغيرة، بيضاء، وذات رائحة عطرية مميزة، حيث تنمو عادةً في مجموعات عند أطراف الأفرع.
وبالإضافة إلى ذلك، تظهر في فصل الربيع، مما يجعلها من أبرز السمات الجمالية لشجرة البرتقال.
ومن الجدير بالذكر أن عطرها القوي يجذب النحل، مما يعزز من عملية التلقيح.
تعتبر ثمار برتقال فالنسيا من أجود أنواع البرتقال، حيث تتميز بشكلها الدائري، وقشرتها الناعمة متوسطة السمك.
كما أن لون القشرة برتقالي زاهٍ، وتحتوي الثمار على لب عصيري حلو ولذيذ.
ومن ناحية الحجم، فهي صغيرة إلى متوسطة، مما يجعلها مثالية للاستهلاك الطازج أو لتحضير العصير.
تمتلك الشجرة جذورًا ليفية تنتشر في الطبقة السطحية من التربة، مما يساعدها على امتصاص العناصر الغذائية بكفاءة.
تحتاج الشجرة إلى أشعة الشمس المباشرة لضمان نمو جيد وزيادة في إنتاجية الثمار.
ويفضل أن تتعرض للضوء طوال اليوم، مع تجنب الظل الطويل، الذي قد يؤثر سلبًا على جودة الإنتاج.
تنمو بشكل أفضل في التربة الخصبة جيدة التصريف، ويفضل أن تكون طينية رملية غنية بالمواد العضوية.
أما بالنسبة لدرجة الحموضة المثلى، فيجب أن تتراوح بين 6.0-7.5.
ينبغي الري بانتظام، ولكن من الضروري تجنب الري الزائد، لأنه قد يؤدي إلى تعفن الجذور.
لذا، فمن الأفضل اعتماد الري العميق لمرة أو مرتين أسبوعيًا، مع السماح للتربة بأن تجف بين فترات الري.
يفضل استخدام سماد غني بالنيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم (NPK 12-6-6) ثلاث مرات سنويًا لتعزيز الإنتاجية.
يحتاج برتقال فالنسيا إلى درجات حرارة دافئة تتراوح بين 20-30 درجة مئوية.
ومن ناحية أخرى، فإنه حساس للصقيع، لذا يجب تجنب زراعته في المناطق التي تتعرض لدرجات حرارة منخفضة جدًا. كما أن الرطوبة المتوسطة هي الأفضل لنموه.
يتم التقليم بعد الحصاد مباشرةً لإزالة الأغصان الميتة وتحسين دخول الضوء، مما يعزز من جودة الثمار.
تطعم على أصول قوية (مثل البرتقال المر) لتحسين مقاومة الأمراض.
تؤخذ عقل من فروع شبه خشبية وتزرع في تربة رطبة تحت غطاء بلاستيكي.
طريقة غير مفضلة لبطئها وعدم ضمان جودة الثمار.
حشرة المنّ: تتغذى على الأوراق الصغيرة، ويمكن مكافحتها برش مزيج من الماء والصابون.
عثة ثمار الحمضيات: تسبب ثقب الثمار، ويتم الوقاية منها باستخدام المصائد الفرمونية
التدهور السريع (Citrus greening): بكتيريا تسبب اصفرار الأوراق وتشوه الثمار.
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، الحل: تحسين التصريف.
الغذاء: تستهلك طازجة أو تعصر لصنع العصير الطبيعي.
المربى والزينة: تستخدم القشرة في تزيين الحلويات وصناعة المربى.
الطب التقليدي: غنية بفيتامين C لتقوية المناعة.
العطور: يستخلص من زهورها زيت عطري.
الحماية من البرد: تغطى الشتلات بالخيش أو تنقل إلى الداخل في المناطق الباردة.
ترقيق الثمار: إزالة بعض الثمار الصغيرة يزيد حجم الباقي.
الري المنتظم: خلال تكوّن الثمار لضمان عصيريتها.
التسميد بالكالسيوم: يمنع تشقق القشرة.
يعد برتقال فالنسيا (Citrus sinensis) من أفضل أنواع البرتقال نظرًا لطعمه الرائع وخصائصه الغذائية المفيدة.
وبفضل مزاياه الزراعية والطبية، فهو واحد من أهم المحاصيل الزراعية حول العالم.
ومع العناية الجيدة، يمكن لهذا النوع من البرتقال أن يحقق إنتاجًا وفيرًا من الفاكهة اللذيذة والمغذية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .