
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة برقوق الجمال الأحمر Prunus salicina
السعر : 36.80 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة برقوق الجمال الأحمر Prunus salicina هي شجرة نفضية مثمرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 10 أمتار، تتميز بتاج مفتوح ومستدير، الأفرع متفرعة بكثافة، اللحاء بني مائل للرمادي مع تشققات سطحية في الأشجار الناضجة.
لها أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 6 إلى 12 سم، لونها أخضر لامع على السطح العلوي وأخضر باهت على السطح السفلي، الحواف مسننة بدقة، تظهر في ترتيب متبادل على الأغصان، وأزهار بيضاء مائلة للوردي، تتكون من 5 بتلات، يبلغ قطرها 2–3 سم، تظهر في أوائل الربيع (مارس-أبريل) قبل الأوراق، تجذب النحل والفراشات برائحتها العطرية الخفيفة.
وتعطينا ثمار كروية أو بيضاوية، يتراوح قطرها بين 4 إلى 7 سم، لونها أحمر قاني مع لمعان شمعي، القشرة رقيقة، اللب عصيري وحلو مع حموضة خفيفة، تحتوي على نواة واحدة غير ملتصقة باللب.
وهي صنف مزهر ومثمر ينتمي إلى عائلة الورديات ، يعتقد أن أصلها يعود إلى الصين، لكنها انتشرت على نطاق واسع في اليابان ومناطق معتدلة أخرى، وتزرع اليوم في العديد من الدول لثمارها اللذيذة وقيمتها التجارية.
الاسم العلمي: Prunus salicina
الأسماء الشائعة: برقوق الجمال الأحمر، خوخ ياباني، برقوق آسيوي
العائلة النباتية: العائلة الوردية Rosaceae
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي الصين، انتشرت في اليابان وكوريا، وتزرع حاليًا في أمريكا الشمالية وأوروبا ومناطق البحر الأبيض المتوسط.
شجرة متساقطة الأوراق متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها عادةً ما بين 4 إلى 10 أمتار. تتسم بتاجها المفتوح والمستدير، فيما تتفرع أفرعها بكثافة لتمنحها مظهرًا ممتلئًا. أما لحاءها، فيكون بلون بني مائل للرمادي، ويبدأ بالتشقق بشكل سطحي مع تقدم الشجرة في العمر.
أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 6 إلى 12 سم، لونها أخضر لامع على السطح العلوي وأخضر باهت على السطح السفلي، الحواف مسننة بدقة، تظهر في ترتيب متبادل على الأغصان.
أزهار بيضاء مائلة للوردي، تتكون من 5 بتلات، يبلغ قطرها 2–3 سم، تظهر في أوائل الربيع (مارس-أبريل) قبل الأوراق.
تجذب النحل والفراشات برائحتها العطرية الخفيفة.
ثمار كروية أو بيضاوية، يتراوح قطرها بين 4 إلى 7 سم، لونها أحمر قاني مع لمعان شمعي، القشرة رقيقة، اللب عصيري وحلو مع حموضة خفيفة، تحتوي على نواة واحدة غير ملتصقة باللب.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (6–8 ساعات يوميًا) لضمان إثمار وفير وجودة عالية للثمار.
تُفضل الشجرة النمو في تربة خصبة جيدة التصريف، مثل التربة الطمية أو الرملية، وتعد درجة الحموضة المثالية لها ما بين 5.5 و6.5.
من جهة أخرى، فإنها لا تتحمل التربة الثقيلة أو تلك التي تحتفظ بالماء لفترات طويلة.
الأشجار الصغيرة: تروى بانتظام كل 7 إلى 10 أيام خلال موسم النمو لضمان نموها السليم وتطور جذورها.
الأشجار الناضجة: تتحمل الجفاف، لكن الري العميق كل أسبوعين في الصيف يحسن حجم الثمار.
يضاف سماد متوازن من النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم مرتين في العام: الأولى في فصل الربيع قبل بدء التزهير، والثانية بعد الانتهاء من الحصاد، مع دعم التربة بالسماد العضوي لتحسين خصوبتها وتعزيز نمو الأشجار.
تزدهر في المناطق المعتدلة، تتحمل درجات حرارة تصل إلى -10°C في الشتاء لفترات قصيرة، لكن الصقيع الربيعي قد يتلف الأزهار، تحتاج إلى 600–1000 ساعة برودة (أقل من 7°C) لتكوين البراعم الزهرية.
يُنفذ التقليم في أواخر فصل الشتاء بهدف التخلص من الأغصان الميتة أو المتداخلة، مع تشكيل تاج مفتوح يسمح بتهوية أفضل ويعزز نفاذ الضوء إلى الثمار، مما يسهم في تحسين الإنتاج وجودته.
التطعيم: تستخدم أصول مقاومة مثل الخوخ البري أو اللوز لتطعيم الأصناف المرغوبة، بهدف تحسين جودة الثمار وتعزيز مقاومة الأشجار للظروف البيئية والأمراض.
العقل: تؤخذ عقل خشبية طولها 20–30 سم في الشتاء، تزرع في تربة رطبة مع هرمون تجذير، لكن نسبة النجاح متوسطة.
البذور: تزرع البذور بعد تنظيفها من اللب، لكن الأشجار الناتجة قد تختلف عن الأصل.
اللفحة البكتيرية: تنجم عن بكتيريا Xanthomonas arboricola، وتظهر أعراضها على شكل بقع سوداء على الأوراق والثمار، ما يؤثر سلبًا على نمو الشجرة وجودة المحصول.
العفن البني: فطر Monilinia fructicola يسبب تعفن الثمار.
تبقع الأوراق: فطر Cercospora يظهر بقعًا بنية على الأوراق.
حفار الساق: يرقة خنفساء تحفر أنفاقًا في الجذع.
دودة ثمار البرقوق: يرقة عثة تتلف الثمار بالتغذية على اللب.
المنّ: حشرات صغيرة تمتص عصارة الأوراق وتضعف النمو.
غذائية: تستهلك الثمار طازجة، أو تستخدم في المربى والعصائر والفطائر.
زينة: تزرع لجمال أزهارها التي تتفتح في الربيع، حيث تضفي طابعًا زخرفيًا مميزًا على الحدائق والمساحات الخارجية.
صناعية: تجفف الثمار لصنع القراصيا أو تعلب للحفظ.
طبية: غنية بفيتامين C والألياف التي تدعم الهضم والمناعة.
تجنب زراعة الشجرة في مناطق معرضة للصقيع الربيعي.
افحص الثمار بانتظام وأزل التالفة لمنع انتشار الأمراض.
يمكن استخدام مصائد الفيرمون أو المبيدات العضوية للحد من انتشار الآفات والسيطرة عليها بشكل فعال وآمن بيئيًا.
قم بترقيق الثمار إذا كانت متكدسة لتحسين حجمها وجودتها.
يغطى أساس الشجرة بطبقة من النشارة العضوية للحفاظ على رطوبة التربة وتحسين خصوبتها، مما يساعد على دعم نمو صحي للنبات.
تعد شجرة برقوق الجمال الأحمر إضافةً مثالية للبساتين والحدائق.
حيث تجمع بين الإنتاجية العالية والجمال الطبيعي.
شرط توفير الرعاية المناسبة والوقاية من الأمراض والآفات.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة برقوق الجمال الأحمر Prunus salicina هي شجرة نفضية مثمرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 10 أمتار، تتميز بتاج مفتوح ومستدير، الأفرع متفرعة بكثافة، اللحاء بني مائل للرمادي مع تشققات سطحية في الأشجار الناضجة.
لها أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 6 إلى 12 سم، لونها أخضر لامع على السطح العلوي وأخضر باهت على السطح السفلي، الحواف مسننة بدقة، تظهر في ترتيب متبادل على الأغصان، وأزهار بيضاء مائلة للوردي، تتكون من 5 بتلات، يبلغ قطرها 2–3 سم، تظهر في أوائل الربيع (مارس-أبريل) قبل الأوراق، تجذب النحل والفراشات برائحتها العطرية الخفيفة.
وتعطينا ثمار كروية أو بيضاوية، يتراوح قطرها بين 4 إلى 7 سم، لونها أحمر قاني مع لمعان شمعي، القشرة رقيقة، اللب عصيري وحلو مع حموضة خفيفة، تحتوي على نواة واحدة غير ملتصقة باللب.
وهي صنف مزهر ومثمر ينتمي إلى عائلة الورديات ، يعتقد أن أصلها يعود إلى الصين، لكنها انتشرت على نطاق واسع في اليابان ومناطق معتدلة أخرى، وتزرع اليوم في العديد من الدول لثمارها اللذيذة وقيمتها التجارية.
الاسم العلمي: Prunus salicina
الأسماء الشائعة: برقوق الجمال الأحمر، خوخ ياباني، برقوق آسيوي
العائلة النباتية: العائلة الوردية Rosaceae
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي الصين، انتشرت في اليابان وكوريا، وتزرع حاليًا في أمريكا الشمالية وأوروبا ومناطق البحر الأبيض المتوسط.
شجرة متساقطة الأوراق متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها عادةً ما بين 4 إلى 10 أمتار. تتسم بتاجها المفتوح والمستدير، فيما تتفرع أفرعها بكثافة لتمنحها مظهرًا ممتلئًا. أما لحاءها، فيكون بلون بني مائل للرمادي، ويبدأ بالتشقق بشكل سطحي مع تقدم الشجرة في العمر.
أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 6 إلى 12 سم، لونها أخضر لامع على السطح العلوي وأخضر باهت على السطح السفلي، الحواف مسننة بدقة، تظهر في ترتيب متبادل على الأغصان.
أزهار بيضاء مائلة للوردي، تتكون من 5 بتلات، يبلغ قطرها 2–3 سم، تظهر في أوائل الربيع (مارس-أبريل) قبل الأوراق.
تجذب النحل والفراشات برائحتها العطرية الخفيفة.
ثمار كروية أو بيضاوية، يتراوح قطرها بين 4 إلى 7 سم، لونها أحمر قاني مع لمعان شمعي، القشرة رقيقة، اللب عصيري وحلو مع حموضة خفيفة، تحتوي على نواة واحدة غير ملتصقة باللب.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (6–8 ساعات يوميًا) لضمان إثمار وفير وجودة عالية للثمار.
تُفضل الشجرة النمو في تربة خصبة جيدة التصريف، مثل التربة الطمية أو الرملية، وتعد درجة الحموضة المثالية لها ما بين 5.5 و6.5.
من جهة أخرى، فإنها لا تتحمل التربة الثقيلة أو تلك التي تحتفظ بالماء لفترات طويلة.
الأشجار الصغيرة: تروى بانتظام كل 7 إلى 10 أيام خلال موسم النمو لضمان نموها السليم وتطور جذورها.
الأشجار الناضجة: تتحمل الجفاف، لكن الري العميق كل أسبوعين في الصيف يحسن حجم الثمار.
يضاف سماد متوازن من النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم مرتين في العام: الأولى في فصل الربيع قبل بدء التزهير، والثانية بعد الانتهاء من الحصاد، مع دعم التربة بالسماد العضوي لتحسين خصوبتها وتعزيز نمو الأشجار.
تزدهر في المناطق المعتدلة، تتحمل درجات حرارة تصل إلى -10°C في الشتاء لفترات قصيرة، لكن الصقيع الربيعي قد يتلف الأزهار، تحتاج إلى 600–1000 ساعة برودة (أقل من 7°C) لتكوين البراعم الزهرية.
يُنفذ التقليم في أواخر فصل الشتاء بهدف التخلص من الأغصان الميتة أو المتداخلة، مع تشكيل تاج مفتوح يسمح بتهوية أفضل ويعزز نفاذ الضوء إلى الثمار، مما يسهم في تحسين الإنتاج وجودته.
التطعيم: تستخدم أصول مقاومة مثل الخوخ البري أو اللوز لتطعيم الأصناف المرغوبة، بهدف تحسين جودة الثمار وتعزيز مقاومة الأشجار للظروف البيئية والأمراض.
العقل: تؤخذ عقل خشبية طولها 20–30 سم في الشتاء، تزرع في تربة رطبة مع هرمون تجذير، لكن نسبة النجاح متوسطة.
البذور: تزرع البذور بعد تنظيفها من اللب، لكن الأشجار الناتجة قد تختلف عن الأصل.
اللفحة البكتيرية: تنجم عن بكتيريا Xanthomonas arboricola، وتظهر أعراضها على شكل بقع سوداء على الأوراق والثمار، ما يؤثر سلبًا على نمو الشجرة وجودة المحصول.
العفن البني: فطر Monilinia fructicola يسبب تعفن الثمار.
تبقع الأوراق: فطر Cercospora يظهر بقعًا بنية على الأوراق.
حفار الساق: يرقة خنفساء تحفر أنفاقًا في الجذع.
دودة ثمار البرقوق: يرقة عثة تتلف الثمار بالتغذية على اللب.
المنّ: حشرات صغيرة تمتص عصارة الأوراق وتضعف النمو.
غذائية: تستهلك الثمار طازجة، أو تستخدم في المربى والعصائر والفطائر.
زينة: تزرع لجمال أزهارها التي تتفتح في الربيع، حيث تضفي طابعًا زخرفيًا مميزًا على الحدائق والمساحات الخارجية.
صناعية: تجفف الثمار لصنع القراصيا أو تعلب للحفظ.
طبية: غنية بفيتامين C والألياف التي تدعم الهضم والمناعة.
تجنب زراعة الشجرة في مناطق معرضة للصقيع الربيعي.
افحص الثمار بانتظام وأزل التالفة لمنع انتشار الأمراض.
يمكن استخدام مصائد الفيرمون أو المبيدات العضوية للحد من انتشار الآفات والسيطرة عليها بشكل فعال وآمن بيئيًا.
قم بترقيق الثمار إذا كانت متكدسة لتحسين حجمها وجودتها.
يغطى أساس الشجرة بطبقة من النشارة العضوية للحفاظ على رطوبة التربة وتحسين خصوبتها، مما يساعد على دعم نمو صحي للنبات.
تعد شجرة برقوق الجمال الأحمر إضافةً مثالية للبساتين والحدائق.
حيث تجمع بين الإنتاجية العالية والجمال الطبيعي.
شرط توفير الرعاية المناسبة والوقاية من الأمراض والآفات.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .