
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة برقوق جريناج بلوم Prunus salicina x Prunus
السعر : 109.20 ر.س
الطول:1.30 متر
شجرة برقوق جريناج بلوم Prunus salicina x Prunus هي شجرة مثمرة ومتساقطة الاوراق متوسطة الحجم، إذ يتراوح ارتفاعها بين 4–6 أمتار، وتنتمي إلى عائلة Rosaceae، كما أنها تتميز بتاج مفتوح ومستدير، إضافةً إلى فروع متفرعة تنمو بشكل رأسي ومائل، مما يضفي على المكان الذي تُزرع فيه لمسة جمالية مميزة.
ومن جهة أخرى، فإن أوراقها بيضاوية الشكل، إذ يصل طولها إلى نحو 10 سم، وتأتي بلون أخضر غامق لامع على السطح العلوي، بينما يكون السطح السفلي أخضر فاتحاً، وتُعرف بحوافها الدقيقة المسننة، كما تتساقط في فصل الخريف.
أما الأزهار، فتظهر عادةً في أوائل الربيع وقبل الأوراق، وهو ما يمنحها جاذبية خاصة، بل إن لونها الأبيض المائل إلى الوردي، والمكون من 5 بتلات بقطر يبلغ 2–3 سم، يجعلها محط أنظار عشاق النباتات، خصوصاً مع رائحتها العطرية الخفيفة التي تجذب النحل وتضفي على الحديقة مظهراً جمالياً ربيعياً.
وعند الحديث عن ثمارها، فإنها بلا شك تُعد الجزء الأهم في هذه الشجرة، إذ تكون كروية إلى بيضاوية الشكل، وتغطيها قشرة ناعمة بلون أخضر مصفر عند تمام النضج، بينما يكون لحمها عصاريًا ذا نكهة حلوة وغنية، أما النواة فهي صغيرة ومنفصلة عن اللحم (freestone)، مما يجعلها سهلة الاستخدام ومحببة لدى كثيرين، خاصةً وأنها تنضج في أواخر الصيف، الأمر الذي جعلها محط اهتمام واسع بين مزارعي الفاكهة وهواة الزراعة المنزلية على حد سواء.
الاسم العلمي:
Prunus salicina x Prunus
الأسماء الشائعة: جريناج بلوم، برقوق جريناج الهجين
العائلة النباتية:لاالورديات (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: تم تطوير هذا الهجين في مناطق شرق آسيا وأوروبا، وتنتشر زراعته في المناخات المعتدلة، لا سيما تلك التي تجمع بين شتاء بارد معتدل وصيف دافئ، مثل أجزاء من الصين واليابان وأمريكا الشمالية.
شجرة مثمرة ومتساقطة الاوراق متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 4–6 أمتار، ذات تاج مفتوح ومستدير، مع فروع متفرعة تنمو بشكل رأسي ومائل، اللحاء بني مائل للرمادي مع تشققات سطحية خفيفة
أوراق بيضاوية الشكل يصل طولها إلى 10 سم، لونها أخضر غامق لامع على السطح العلوي وأخضر فاتح على السطح السفلي، ذات حواف مسننة بدقة، تتساقط في الخريف
تظهر الأزهار في أوائل الربيع قبل الأوراق، لونها أبيض مائل للوردي، تتكون من 5 بتلات، يبلغ قطر الزهرة 2–3 سم، ذات رائحة عطرية خفيفة تجذب النحل
ثمار كروية إلى بيضاوية، قشرتها ناعمة بلون أخضر مصفر عند النضج، اللحم عصاري ذو نكهة حلوة وغنية، النواة صغيرة ومنفصلة عن اللحم (freestone)، تنضج في أواخر الصيف
تحتاج إلى شمس كاملة لمدة 6–8 ساعات يومياً، وذلك لضمان نمو جيد وإنتاج ثمار عالية الجودة.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف، بدرجة حموضة بين 5.5 و6.5، ولا تتحمل التربة المالحة أو الغدقة.
يُنصح بالري المنتظم في الربيع والصيف، مع تقليله شتاءً لتجنب تشبع التربة بالمياه.
تستجيب للتسميد المتوازن (NPK 10-10-10) مرتين سنوياً، في الربيع قبل التزهير وبعد الحصاد
تتحمل درجات حرارة تصل إلى -15°C في الشتاء و35°C في الصيف، تحتاج إلى برودة شتوية (أقل من 7°C) لمدة 500–800 ساعة لتكوين البراعم الزهرية
يجرى التقليم في نهاية الشتاء لإزالة الفروع الميتة والمتشابكة، مع فتح مركز الشجرة لتحسين التهوية ووصول الضوء
الطريقة الأكثر فعالية، باستخدام أصول مقاومة مثل Prunus cerasifera، حيث يتم تطعيم الصنف المرغوب على الأصل في أوائل الربيع
أخذ عقل خشبية نصف ناضجة في الصيف، مع معالجتها بهرمون تجذير وزراعتها في بيئة رطبة ذات تهوية جيدة
تزرع البذور بعد تنظيفها من اللب في تربة رطبة، لكنها قد لا تحافظ على صفات الصنف الأصلي
لفحة الأوراق البكتيرية: تظهر بقعاً سوداء على الأوراق، تعالج برش مبيدات نحاسية
عفن الثمار البني (Brown Rot): يصيب الثمار الناضجة، الوقاية عبر تقليم الفروع وتجنب الرطوبة العالية
حفار الساق: يثقب الفروع لوضع اليرقات، يكافح بحقن المبيدات في الثقوب
من البرقوق: يتغذى على عصارة الأوراق، يزال برش الماء أو المبيدات العضوية
غذائية: ثمارها طازجة أو مجففة، وتستخدم في المربى والعصائر
زينة: أزهارها الربيعية تجعلها إضافة جمالية للحدائق
بيئية: توفر ظلاً جزئياً وتجذب الملقحات مثل النحل والفراشات
من الأفضل زراعة أكثر من شجرة لضمان التلقيح الخلطي.
تغطية التربة بالنشارة للحفاظ على الرطوبة.
حماية الثمار الناضجة من الطيور باستخدام شبك خفيف.
تقليم الفروع المصابة لتقليل العدوى وانتشار الأمراض.
في النهاية، فإن شجرة جريناج بلوم ليست فقط مصدرًا غنيًا للفاكهة، وإنما أيضاً تجسيد حي للتوازن بين الجمال الطبيعي والفائدة الزراعية.
من خلال الاهتمام بها وزراعتها بعناية، يمكن لأي بستاني أو محب للنباتات أن يحظى بثمار لذيذة ومنظر طبيعي أخاذ، عاماً بعد عام.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة برقوق جريناج بلوم Prunus salicina x Prunus هي شجرة مثمرة ومتساقطة الاوراق متوسطة الحجم، إذ يتراوح ارتفاعها بين 4–6 أمتار، وتنتمي إلى عائلة Rosaceae، كما أنها تتميز بتاج مفتوح ومستدير، إضافةً إلى فروع متفرعة تنمو بشكل رأسي ومائل، مما يضفي على المكان الذي تُزرع فيه لمسة جمالية مميزة.
ومن جهة أخرى، فإن أوراقها بيضاوية الشكل، إذ يصل طولها إلى نحو 10 سم، وتأتي بلون أخضر غامق لامع على السطح العلوي، بينما يكون السطح السفلي أخضر فاتحاً، وتُعرف بحوافها الدقيقة المسننة، كما تتساقط في فصل الخريف.
أما الأزهار، فتظهر عادةً في أوائل الربيع وقبل الأوراق، وهو ما يمنحها جاذبية خاصة، بل إن لونها الأبيض المائل إلى الوردي، والمكون من 5 بتلات بقطر يبلغ 2–3 سم، يجعلها محط أنظار عشاق النباتات، خصوصاً مع رائحتها العطرية الخفيفة التي تجذب النحل وتضفي على الحديقة مظهراً جمالياً ربيعياً.
وعند الحديث عن ثمارها، فإنها بلا شك تُعد الجزء الأهم في هذه الشجرة، إذ تكون كروية إلى بيضاوية الشكل، وتغطيها قشرة ناعمة بلون أخضر مصفر عند تمام النضج، بينما يكون لحمها عصاريًا ذا نكهة حلوة وغنية، أما النواة فهي صغيرة ومنفصلة عن اللحم (freestone)، مما يجعلها سهلة الاستخدام ومحببة لدى كثيرين، خاصةً وأنها تنضج في أواخر الصيف، الأمر الذي جعلها محط اهتمام واسع بين مزارعي الفاكهة وهواة الزراعة المنزلية على حد سواء.
الاسم العلمي:
Prunus salicina x Prunus
الأسماء الشائعة: جريناج بلوم، برقوق جريناج الهجين
العائلة النباتية:لاالورديات (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: تم تطوير هذا الهجين في مناطق شرق آسيا وأوروبا، وتنتشر زراعته في المناخات المعتدلة، لا سيما تلك التي تجمع بين شتاء بارد معتدل وصيف دافئ، مثل أجزاء من الصين واليابان وأمريكا الشمالية.
شجرة مثمرة ومتساقطة الاوراق متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 4–6 أمتار، ذات تاج مفتوح ومستدير، مع فروع متفرعة تنمو بشكل رأسي ومائل، اللحاء بني مائل للرمادي مع تشققات سطحية خفيفة
أوراق بيضاوية الشكل يصل طولها إلى 10 سم، لونها أخضر غامق لامع على السطح العلوي وأخضر فاتح على السطح السفلي، ذات حواف مسننة بدقة، تتساقط في الخريف
تظهر الأزهار في أوائل الربيع قبل الأوراق، لونها أبيض مائل للوردي، تتكون من 5 بتلات، يبلغ قطر الزهرة 2–3 سم، ذات رائحة عطرية خفيفة تجذب النحل
ثمار كروية إلى بيضاوية، قشرتها ناعمة بلون أخضر مصفر عند النضج، اللحم عصاري ذو نكهة حلوة وغنية، النواة صغيرة ومنفصلة عن اللحم (freestone)، تنضج في أواخر الصيف
تحتاج إلى شمس كاملة لمدة 6–8 ساعات يومياً، وذلك لضمان نمو جيد وإنتاج ثمار عالية الجودة.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف، بدرجة حموضة بين 5.5 و6.5، ولا تتحمل التربة المالحة أو الغدقة.
يُنصح بالري المنتظم في الربيع والصيف، مع تقليله شتاءً لتجنب تشبع التربة بالمياه.
تستجيب للتسميد المتوازن (NPK 10-10-10) مرتين سنوياً، في الربيع قبل التزهير وبعد الحصاد
تتحمل درجات حرارة تصل إلى -15°C في الشتاء و35°C في الصيف، تحتاج إلى برودة شتوية (أقل من 7°C) لمدة 500–800 ساعة لتكوين البراعم الزهرية
يجرى التقليم في نهاية الشتاء لإزالة الفروع الميتة والمتشابكة، مع فتح مركز الشجرة لتحسين التهوية ووصول الضوء
الطريقة الأكثر فعالية، باستخدام أصول مقاومة مثل Prunus cerasifera، حيث يتم تطعيم الصنف المرغوب على الأصل في أوائل الربيع
أخذ عقل خشبية نصف ناضجة في الصيف، مع معالجتها بهرمون تجذير وزراعتها في بيئة رطبة ذات تهوية جيدة
تزرع البذور بعد تنظيفها من اللب في تربة رطبة، لكنها قد لا تحافظ على صفات الصنف الأصلي
لفحة الأوراق البكتيرية: تظهر بقعاً سوداء على الأوراق، تعالج برش مبيدات نحاسية
عفن الثمار البني (Brown Rot): يصيب الثمار الناضجة، الوقاية عبر تقليم الفروع وتجنب الرطوبة العالية
حفار الساق: يثقب الفروع لوضع اليرقات، يكافح بحقن المبيدات في الثقوب
من البرقوق: يتغذى على عصارة الأوراق، يزال برش الماء أو المبيدات العضوية
غذائية: ثمارها طازجة أو مجففة، وتستخدم في المربى والعصائر
زينة: أزهارها الربيعية تجعلها إضافة جمالية للحدائق
بيئية: توفر ظلاً جزئياً وتجذب الملقحات مثل النحل والفراشات
من الأفضل زراعة أكثر من شجرة لضمان التلقيح الخلطي.
تغطية التربة بالنشارة للحفاظ على الرطوبة.
حماية الثمار الناضجة من الطيور باستخدام شبك خفيف.
تقليم الفروع المصابة لتقليل العدوى وانتشار الأمراض.
في النهاية، فإن شجرة جريناج بلوم ليست فقط مصدرًا غنيًا للفاكهة، وإنما أيضاً تجسيد حي للتوازن بين الجمال الطبيعي والفائدة الزراعية.
من خلال الاهتمام بها وزراعتها بعناية، يمكن لأي بستاني أو محب للنباتات أن يحظى بثمار لذيذة ومنظر طبيعي أخاذ، عاماً بعد عام.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .