
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة خوخ الجانرك Prunus domestica subsp. italica
السعر : 59.80 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة خوخ الجانرك Prunus domestica subsp. italica شجرة نفضية مثمرة متوسطة الارتفاع (5-7 أمتار)، حيث يتميز تاجها الكروي الكثيف، الذي يشبه المظلة، بجماله اللافت، في حين أن أغصانها المتهدلة تحمل ثماراً ثقيلة. أما لحاؤها البني المحمر، فإنه يتقشر تدريجياً مع التقدم في العمر، مما يضفي عليها مظهراً مميزاً.
علاوة على ذلك، فإن أوراقها البيضوية المسننة، التي يتراوح طولها ما بين 5-8 سم، تُظهر سطحًا علويًا أخضر لامعًا، بينما يغطي زغب فضي السطح السفلي. وفي الخريف، تتحول هذه الأوراق إلى لوحة غنية بألوان الذهبي والقرمزي، مما يعزز من جاذبية الشجرة بصرياً. ومن اللافت أنها تزهر في مارس/آذار قبل تفتح الأوراق، حيث تظهر أزهار بيضاء وردية بقطر 2 سم، تتجمع في باقات عطرة تفوح منها رائحة لوز خفيفة تجذب النحل المبكر.
أما بالنسبة للثمار، فهي بيضاوية الشكل ومميزة (4-6 سم)، وتتميز بقشرتها الخضراء، بينما يكون اللب كهرمانيًا مائلًا للأخضر، ويجمع ما بين الحموضة المنعشة والمذاق الفريد. إضافة إلى ذلك، فإن النواة سهلة الفصل، مما يسهل استخدامها في الطهي والحفظ.
وفيما يلي، نقدم دليلاً متكاملاً للعناية بهذه الشجرة العريقة:
الاسم العلمي: Prunus domestica subsp. italica
الأسماء الشائعة: خوخ الجانرك، البرقوق الإيطالي،
العائلة النباتية: الوردية (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: نشأت في القوقاز، ثم انتشرت في حوض المتوسط مع الحملات الرومانية، تزدهر اليوم في مناطق مناخية معتدلة مثل شمال إيطاليا وفرنسا وبعض مناطق الشام
تعد شجرة نفضية متوسطة الحجم (5-7 أمتار)، إذ يتخذ تاجها شكلاً كرويًا كثيفًا، يضفي عليها جمالًا معماريًا. كما أن أغصانها المتهدلة تضيف بعداً بصريًا ناعمًا، في حين أن لحاءها المحمر يتقشر بمرور الزمن.
تتميز الأوراق بشكلها البيضوي المسنن، حيث يتراوح طولها ما بين 5 إلى 8 سم، وتبدو لامعة من الأعلى ومغطاة بزغب فضي من الأسفل. وفي فصل الخريف، تتحول إلى مزيج رائع من الذهبي والقرمزي.
في مطلع الربيع، وتحديدًا في مارس/آذار، تتفتح الأزهار البيضاء الوردية قبل ظهور الأوراق، وهي تنبعث منها رائحة لوزية خفيفة، ما يجعلها جاذبة للنحل بشكل كبير، خاصة في الأوقات المبكرة من الموسم.
ثمار الشجرة بيضاوية الشكل، طولها بين 4-6 سم، قشرتها خضراء، ولبها كهرماني يميل إلى الأخضر، وهو لب غني بالحموضة المنعشة. كما أن النواة غير ملتصقة، مما يسهل استهلاكها.
تحتاج إلى شمس كاملة بمعدل 6-8 ساعات يوميًا، وذلك لضمان تلوين الثمار بشكل جيد وتكوين السكريات الضرورية.
تفضل التربة الطمية العميقة جيدة الصرف، كما أنها تتحمل الكلسية. ومع ذلك، فإنها تذبل في التربة الثقيلة الغدقة.
ينصح بريّها عميقًا مرة أسبوعيًا خلال فترة نمو الثمار (مايو-يوليو)، ثم تخفيف الري بعد الحصاد من أجل تحفيز السكون الشتوي.
يستخدم سماد متوازن (10-10-10) في الربيع، كما يُنصح بإضافة سماد بوتاسي قبل نضج الثمار لتحسين نكهتها.
تتحمل الشجرة صقيعًا حتى -25°م، وتحتاج بين 800 إلى 1000 ساعة برودة تحت 7°م لتكسير السكون. إلا أن الرطوبة العالية قد تسبب تشقق الثمار.
ينبغي إجراء تقليم خفيف بعد الحصاد لإزالة الأغصان الميتة والمتشابكة، وذلك للمحافظة على شكل التاج المفتوح وزيادة التهوية.
الأكثر نجاحاً في الربيع على أصول برقوق ميروبيلان (Prunus cerasifera)
اختيار غصن قوي، شق حلقة من اللحاء، تغليفها بالطحالب الرطبة حتى تتكون الجذور
أخذ عقل بطول 30 سم في الشتاء، معالجة قواعدها بهرمون تجذير، زراعتها في أصص تحت بيئة رطبة
اللفحة البكتيرية: تقرحات على الساق، تقليم الأجزاء المصابة ودهان الجروح بالنحاس
عفن الثمار البني: رش بمبيدات الفطريات (كابتان) قبل موسم الأمطار
فيروس تدهور البرقوق: منع انتشاره باستخدام أدوات تقليم معقمة
دودة ثمار البرقوق: مصائد فرمونية ورش بـ (Bacillus thuringiensis)
حفار الساق: حقن ثقوب الحفر بمبيدات جهازية
من البرقوق الأخضر: رش بزيت النيم قبل تفتح البراعم
تستخدم في إعداد مربى فاخر بفضل غناها بالبكتين.
كما يمكن تجفيف الثمار لإنتاج قراصيا.
وتعد خيارًا مثاليًا للتخليل والعصائر.
تحتوي على الأنثوسيانين المقاوم للأكسدة.
السوربيتول في لب الثمار يساعد على تنظيم الهضم.
كما تحتوي على فيتامين K المهم لصحة العظام.
أزهارها المبكرة تنقذ النحل في نهاية الشتاء.
بالإضافة إلى ذلك، توفر ظلاً كثيفًا يُناسب الحدائق.
القطاف: عندما تكتسب القشرة خضارًا مائلًا للصفرة وتصبح طرية.
التخزين: في الثلاجة على 0-2°م مع بقاء الساق لتمديد العمر.
التلقيح: يفضل زراعة صنفين متوافقين مثل ‘Cambridge Gage’ و‘Imperial Gage’.
الحماية الشتوية: ينصح بطلاء الجذوع بالجير لمنع تشقق اللحاء.
في الواقع، خوخ الجانرك ليس مجرد شجرة فاكهة، بل هو سجلٌ حي لذاكرة البحر الأبيض المتوسط الزراعية. زراعته ليست فقط لأجل ثماره، بل إحياءٌ لتراث نادر يستحق الاهتمام.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة خوخ الجانرك Prunus domestica subsp. italica شجرة نفضية مثمرة متوسطة الارتفاع (5-7 أمتار)، حيث يتميز تاجها الكروي الكثيف، الذي يشبه المظلة، بجماله اللافت، في حين أن أغصانها المتهدلة تحمل ثماراً ثقيلة. أما لحاؤها البني المحمر، فإنه يتقشر تدريجياً مع التقدم في العمر، مما يضفي عليها مظهراً مميزاً.
علاوة على ذلك، فإن أوراقها البيضوية المسننة، التي يتراوح طولها ما بين 5-8 سم، تُظهر سطحًا علويًا أخضر لامعًا، بينما يغطي زغب فضي السطح السفلي. وفي الخريف، تتحول هذه الأوراق إلى لوحة غنية بألوان الذهبي والقرمزي، مما يعزز من جاذبية الشجرة بصرياً. ومن اللافت أنها تزهر في مارس/آذار قبل تفتح الأوراق، حيث تظهر أزهار بيضاء وردية بقطر 2 سم، تتجمع في باقات عطرة تفوح منها رائحة لوز خفيفة تجذب النحل المبكر.
أما بالنسبة للثمار، فهي بيضاوية الشكل ومميزة (4-6 سم)، وتتميز بقشرتها الخضراء، بينما يكون اللب كهرمانيًا مائلًا للأخضر، ويجمع ما بين الحموضة المنعشة والمذاق الفريد. إضافة إلى ذلك، فإن النواة سهلة الفصل، مما يسهل استخدامها في الطهي والحفظ.
وفيما يلي، نقدم دليلاً متكاملاً للعناية بهذه الشجرة العريقة:
الاسم العلمي: Prunus domestica subsp. italica
الأسماء الشائعة: خوخ الجانرك، البرقوق الإيطالي،
العائلة النباتية: الوردية (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: نشأت في القوقاز، ثم انتشرت في حوض المتوسط مع الحملات الرومانية، تزدهر اليوم في مناطق مناخية معتدلة مثل شمال إيطاليا وفرنسا وبعض مناطق الشام
تعد شجرة نفضية متوسطة الحجم (5-7 أمتار)، إذ يتخذ تاجها شكلاً كرويًا كثيفًا، يضفي عليها جمالًا معماريًا. كما أن أغصانها المتهدلة تضيف بعداً بصريًا ناعمًا، في حين أن لحاءها المحمر يتقشر بمرور الزمن.
تتميز الأوراق بشكلها البيضوي المسنن، حيث يتراوح طولها ما بين 5 إلى 8 سم، وتبدو لامعة من الأعلى ومغطاة بزغب فضي من الأسفل. وفي فصل الخريف، تتحول إلى مزيج رائع من الذهبي والقرمزي.
في مطلع الربيع، وتحديدًا في مارس/آذار، تتفتح الأزهار البيضاء الوردية قبل ظهور الأوراق، وهي تنبعث منها رائحة لوزية خفيفة، ما يجعلها جاذبة للنحل بشكل كبير، خاصة في الأوقات المبكرة من الموسم.
ثمار الشجرة بيضاوية الشكل، طولها بين 4-6 سم، قشرتها خضراء، ولبها كهرماني يميل إلى الأخضر، وهو لب غني بالحموضة المنعشة. كما أن النواة غير ملتصقة، مما يسهل استهلاكها.
تحتاج إلى شمس كاملة بمعدل 6-8 ساعات يوميًا، وذلك لضمان تلوين الثمار بشكل جيد وتكوين السكريات الضرورية.
تفضل التربة الطمية العميقة جيدة الصرف، كما أنها تتحمل الكلسية. ومع ذلك، فإنها تذبل في التربة الثقيلة الغدقة.
ينصح بريّها عميقًا مرة أسبوعيًا خلال فترة نمو الثمار (مايو-يوليو)، ثم تخفيف الري بعد الحصاد من أجل تحفيز السكون الشتوي.
يستخدم سماد متوازن (10-10-10) في الربيع، كما يُنصح بإضافة سماد بوتاسي قبل نضج الثمار لتحسين نكهتها.
تتحمل الشجرة صقيعًا حتى -25°م، وتحتاج بين 800 إلى 1000 ساعة برودة تحت 7°م لتكسير السكون. إلا أن الرطوبة العالية قد تسبب تشقق الثمار.
ينبغي إجراء تقليم خفيف بعد الحصاد لإزالة الأغصان الميتة والمتشابكة، وذلك للمحافظة على شكل التاج المفتوح وزيادة التهوية.
الأكثر نجاحاً في الربيع على أصول برقوق ميروبيلان (Prunus cerasifera)
اختيار غصن قوي، شق حلقة من اللحاء، تغليفها بالطحالب الرطبة حتى تتكون الجذور
أخذ عقل بطول 30 سم في الشتاء، معالجة قواعدها بهرمون تجذير، زراعتها في أصص تحت بيئة رطبة
اللفحة البكتيرية: تقرحات على الساق، تقليم الأجزاء المصابة ودهان الجروح بالنحاس
عفن الثمار البني: رش بمبيدات الفطريات (كابتان) قبل موسم الأمطار
فيروس تدهور البرقوق: منع انتشاره باستخدام أدوات تقليم معقمة
دودة ثمار البرقوق: مصائد فرمونية ورش بـ (Bacillus thuringiensis)
حفار الساق: حقن ثقوب الحفر بمبيدات جهازية
من البرقوق الأخضر: رش بزيت النيم قبل تفتح البراعم
تستخدم في إعداد مربى فاخر بفضل غناها بالبكتين.
كما يمكن تجفيف الثمار لإنتاج قراصيا.
وتعد خيارًا مثاليًا للتخليل والعصائر.
تحتوي على الأنثوسيانين المقاوم للأكسدة.
السوربيتول في لب الثمار يساعد على تنظيم الهضم.
كما تحتوي على فيتامين K المهم لصحة العظام.
أزهارها المبكرة تنقذ النحل في نهاية الشتاء.
بالإضافة إلى ذلك، توفر ظلاً كثيفًا يُناسب الحدائق.
القطاف: عندما تكتسب القشرة خضارًا مائلًا للصفرة وتصبح طرية.
التخزين: في الثلاجة على 0-2°م مع بقاء الساق لتمديد العمر.
التلقيح: يفضل زراعة صنفين متوافقين مثل ‘Cambridge Gage’ و‘Imperial Gage’.
الحماية الشتوية: ينصح بطلاء الجذوع بالجير لمنع تشقق اللحاء.
في الواقع، خوخ الجانرك ليس مجرد شجرة فاكهة، بل هو سجلٌ حي لذاكرة البحر الأبيض المتوسط الزراعية. زراعته ليست فقط لأجل ثماره، بل إحياءٌ لتراث نادر يستحق الاهتمام.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .