
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة خوخ مايروبلان Prunus domestica subsp. insititia 'Myrobalan'
السعر : 74.75 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة خوخ مايروبلان Prunus domestica subsp. insititia 'Myrobalan' هي شجرة مثمرة نفضية متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 8 أمتار، تتميز بجذع قصير يتشعب بشكل طبيعي منذ القاعدة، تاجها العريض يشبه المظلة الكثيفة التي توفر ظلاً وارفاً في الصيف، لحاؤها بني غامق مع تشققات طولية عميقة تعطيها مظهراً عتيقاً، الأغصان الصغيرة تظهر بلون أحمر قانٍ زاهٍ، وقد تنتهي أحياناً بأشواك حادة تشبه الإبر.
أوراقها بيضوية الشكل بحواف مسننة ناعماً كالمنشار، يتراوح طولها بين 4 إلى 8 سم وعرضها بين 3 إلى 5 سم، السطح العلوي لأوراقها أخضر لامع كالحرير، بينما السفلي فاتح اللون ومغطى بزغب حريري ناعم، في الخريف تتحول أوراقها إلى أصفر ذهبي مبهر قبل أن تسقط، كأنها تودع الموسم بلمسة فنية.
تزهر هذه الشجرة مبكراً في شهر مارس/آذار، غالباً قبل ظهور الأوراق، أزهارها البيضاء النقية تتألق بخمس بتلات حريرية، تتجمع في باقات أنيقة تضم 2 إلى 5 أزهار على الأغصان القديمة، رائحتها خفيفة وحساسة تشبه نفحات اللوز، تجذب النحل والفراشات كأولى ضيوف الربيع.
ثمارها صغيرة الحجم (2-4 سم)، تأخذ شكلاً بيضوياً أو كروياً مضغوطاً، قشرتها الزرقاء الداكنة مغطاة بطبقة شمعية بيضاء (بلوم) كالثلج، اللب داخلها أخضر مصفر، قاسٍ عند القطف لكنه يلين قليلاً بعد الحصاد، نكهتها فريدة تجمع بين الحلاوة الطبيعية وحموضة لاذعة مع عبق عسلي خفي، نواتها صغيرة وملتصقة باللب لا تنفصل بسهولة.
فهي ليست مجرد شجرة فاكهة بل حافظة للتنوع الحيوي وشاهد على حكمة الزراعة التقليدية.
الاسم العلمي: Prunus domestica subsp. insititia 'Myrobalan'
الأسماء الشائعة: خوخ مايروبلان - برقوق كرز - خوخ دامسون - خوخ الحجر - برقوق القديس يوحنا
العائلة النباتية: الورديات (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: نشأت في منطقة القوقاز والأناضول، انتقلت إلى أوروبا عبر طرق التجارة الرومانية، تتأقلم من مناخات البحر المتوسط الدافئة حتى المناطق الجبلية الباردة في بولندا وأوكرانيا
متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 8 أمتار، تتميز بجذع قصير يتشعب بشكل طبيعي منذ القاعدة، تاجها العريض يشبه المظلة الكثيفة التي توفر ظلاً وارفاً في الصيف، لحاؤها بني غامق مع تشققات طولية عميقة تعطيها مظهراً عتيقاً، الأغصان الصغيرة تظهر بلون أحمر قانٍ زاهٍ، وقد تنتهي أحياناً بأشواك حادة تشبه الإبر
أوراقها بيضوية الشكل بحواف مسننة ناعماً كالمنشار، يتراوح طولها بين 4 إلى 8 سم وعرضها بين 3 إلى 5 سم، السطح العلوي لأوراقها أخضر لامع كالحرير، بينما السفلي فاتح اللون ومغطى بزغب حريري ناعم، في الخريف تتحول أوراقها إلى أصفر ذهبي مبهر قبل أن تسقط، كأنها تودع الموسم بلمسة فنية
تزهر هذه الشجرة مبكراً في شهر مارس/آذار، غالباً قبل ظهور الأوراق، أزهارها البيضاء النقية تتألق بخمس بتلات حريرية، تتجمع في باقات أنيقة تضم 2 إلى 5 أزهار على الأغصان القديمة، رائحتها خفيفة وحساسة تشبه نفحات اللوز، تجذب النحل والفراشات كأولى ضيوف الربيع
ثمارها صغيرة الحجم (2-4 سم)، تأخذ شكلاً بيضوياً أو كروياً مضغوطاً، قشرتها الزرقاء الداكنة مغطاة بطبقة شمعية بيضاء (بلوم) كالثلج، اللب داخلها أخضر مصفر، قاسٍ عند القطف لكنه يلين قليلاً بعد الحصاد، نكهتها فريدة تجمع بين الحلاوة الطبيعية وحموضة لاذعة مع عبق عسلي خفي، نواتها صغيرة وملتصقة باللب لا تنفصل بسهولة
تحتاج إلى 6-8 ساعات من الشمس المباشرة يومياً، الظل الجزئي يقلل إنتاجها من الثمار ويضعف حلاوة نكهتها
تتفوق في التربة الطينية الثقيلة وتتحمل التربة الفقيرة والحجرية، الرقم الهيدروجيني المثالي لها بين 6.0-7.5، مشكلتها الوحيدة مع التربة الغدقة التي تسبب تعفن الجذور
للأشجار الصغيرة: ري عميق أسبوعياً خلال الصيف، الأشجار البالغة تكتفي بمياه الأمطار إلا في حالات الجفاف الشديد، تحذير هام: الري قبل النضج بأسبوعين يسبب تشقق الثمار
في فبراير/شباط: أضف سماد عضوي متحلل حول الجذع، في مايو/أيار: استخدم سماداً غنياً بالبوتاسيوم (مثل رماد الخشب)، تجنب الأسمدة النيتروجينية الزائدة فهي تسبب أمراضاً فطرية
تتحمل البرودة القاسية (من أصلب أشجار الفاكهة)، تحتاج 800-1000 ساعة برودة تحت 7°م لتفتح البراعم، تتحمل الحر حتى 40°م مع ري كاف، الرطوبة العالية هي عدوها الرئيسي فتسبب الصدأ وتعفن الثمار
الوقت: بعد الحصاد مباشرة (أغسطس/آب)
الخطوات:
إزالة الأغصان الميتة والمكسورة، تقليم ⅓ الأفرع التي أثمرت
فتح مركز الشجرة لتحسين التهوية، تقصير الأفرع الطويلة غير المنتجة
تحذير: التقليم الشتوي يسبب إفراز صمغ مفرط
الوقت: يوليو/تموز عندما يكون اللحاء رخواً
الأصل: Prunus cerasifera (الكرز البري)
الخطوات:
قطع حرف T في الأصل
أخذ برعم من شجرة مثمرة مع جزء من اللحاء، إدخال البرعم في الشق
ربط بشريط مطاطي، إزالة الرباط بعد 4 أسابيع
الوقت: نوفمبر/تشرين الثاني
اختيار العقل: أغصان عمرها سنة، قطرها قلم الرصاص
التجهيز:
قطع عقل طولها 30-40 سم، غمس القواعد بهرمون تجذير
زراعتها في خليط بيرلايت + بيت موس
العناية:
حرارة 18-21°م، رطوبة 80%
تنقل للأرض بعد ظهور 4 أوراق
تجعد الأوراق (Taphrina deformans)
الأعراض: انتفاخ الأوراق واحمرارها ثم تشوهها
العلاج: رش كبريتات نحاس قبل تفتح البراعم
المنجلية (Monilinia laxa)
الأعراض: ذبول الأزهار وتحولها للون البني
العلاج: إزالة الأجزاء المصابة + رش مبيد فطري قبل الإزهار
حفار ساق الخوخ (Synanthedon exitiosa)
الأعراض: نشارة خشب عند قاعدة الجذع
العلاج: حقن الثقوب بمبيد حشري جهازي
عثة ثمار الخوخ (Cydia funebrana)
الأعراض: ثمار متآكلة من الداخل مع إفرازات صمغية
العلاج: مصائد فرمونية + رش Bacillus thuringiensis
المربى الكلاسيكي: لبها الغني بالبكتين يعطي قواماً كثيفاً دون إضافات
المخلل الشرقي: تحفظ في ماء وملح مع أوراق الكرز
المشروبات: عصير مركز، نبيذ، وبراندي (Slivovitz)
التجفيف: ثمار مجففة كوجبة طاقة
مدر للبول: منقوع الأوراق
مليّن: مغلي الثمار المجففة
مضاد أكسدة: لب الثمار الطازجة
أفضل أصل تطعيم: للخوخ، اللوز، والمشمش (لمقاومة التربة الرطبة)
سياج حي: أشواكها تحمي من المتسللين
جذب الملقحات: أزهارها المبكرة تنقذ النحل في الربيع
صباغة طبيعية: تعطي صباغاً بنفسجياً من القشرة
دباغة الجلود: المواد القابضة في اللحاء
وقود: خشبها صلب وسريع الاشتعال
الحصاد الذكي:
اقطف الثمار عندما تكتسب لوناً أزرقاً غامقاً
ضعها في سلال مسطحة (لا تكدس فوق بعضها)
اتركها 3 أيام في الظل لتحويل النشا إلى سكر
حماية الجذور:
غطّ قاعدة الشجرة بالحصى الناعم
تجنب الحراثة العميقة حول الجذع
مكافحة الصقيع الربيعي:
رش الأغصان بالماء قبل الفجر لتشكيل غطاء جليدي عازل
للتخزين الطويل:
اختر ثماراً سليمة غير متشققة
خزنها في صناديق خشبية مع نشارة خشب
درجة الحرارة المثلى: 0-2°م
خوخ مايروبلان هو حكاية شجرة كتبت صفحاتها عبر العصور، تجمع بين صلابة البلوط وعطاء الواحات، زراعتها ليست مجرد زراعة شجرة بل إنقاذ لإرثٍ بيولوجي، كل ثمرة منها تحمل طعماً لا تجده في الأسواق، وكل ورقة تسقط في الخريف تروي قصة بقاء، احتضنها في أرضك لتكون جسراً بين الماضي والمستقبل.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة خوخ مايروبلان Prunus domestica subsp. insititia 'Myrobalan' هي شجرة مثمرة نفضية متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 8 أمتار، تتميز بجذع قصير يتشعب بشكل طبيعي منذ القاعدة، تاجها العريض يشبه المظلة الكثيفة التي توفر ظلاً وارفاً في الصيف، لحاؤها بني غامق مع تشققات طولية عميقة تعطيها مظهراً عتيقاً، الأغصان الصغيرة تظهر بلون أحمر قانٍ زاهٍ، وقد تنتهي أحياناً بأشواك حادة تشبه الإبر.
أوراقها بيضوية الشكل بحواف مسننة ناعماً كالمنشار، يتراوح طولها بين 4 إلى 8 سم وعرضها بين 3 إلى 5 سم، السطح العلوي لأوراقها أخضر لامع كالحرير، بينما السفلي فاتح اللون ومغطى بزغب حريري ناعم، في الخريف تتحول أوراقها إلى أصفر ذهبي مبهر قبل أن تسقط، كأنها تودع الموسم بلمسة فنية.
تزهر هذه الشجرة مبكراً في شهر مارس/آذار، غالباً قبل ظهور الأوراق، أزهارها البيضاء النقية تتألق بخمس بتلات حريرية، تتجمع في باقات أنيقة تضم 2 إلى 5 أزهار على الأغصان القديمة، رائحتها خفيفة وحساسة تشبه نفحات اللوز، تجذب النحل والفراشات كأولى ضيوف الربيع.
ثمارها صغيرة الحجم (2-4 سم)، تأخذ شكلاً بيضوياً أو كروياً مضغوطاً، قشرتها الزرقاء الداكنة مغطاة بطبقة شمعية بيضاء (بلوم) كالثلج، اللب داخلها أخضر مصفر، قاسٍ عند القطف لكنه يلين قليلاً بعد الحصاد، نكهتها فريدة تجمع بين الحلاوة الطبيعية وحموضة لاذعة مع عبق عسلي خفي، نواتها صغيرة وملتصقة باللب لا تنفصل بسهولة.
فهي ليست مجرد شجرة فاكهة بل حافظة للتنوع الحيوي وشاهد على حكمة الزراعة التقليدية.
الاسم العلمي: Prunus domestica subsp. insititia 'Myrobalan'
الأسماء الشائعة: خوخ مايروبلان - برقوق كرز - خوخ دامسون - خوخ الحجر - برقوق القديس يوحنا
العائلة النباتية: الورديات (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: نشأت في منطقة القوقاز والأناضول، انتقلت إلى أوروبا عبر طرق التجارة الرومانية، تتأقلم من مناخات البحر المتوسط الدافئة حتى المناطق الجبلية الباردة في بولندا وأوكرانيا
متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 8 أمتار، تتميز بجذع قصير يتشعب بشكل طبيعي منذ القاعدة، تاجها العريض يشبه المظلة الكثيفة التي توفر ظلاً وارفاً في الصيف، لحاؤها بني غامق مع تشققات طولية عميقة تعطيها مظهراً عتيقاً، الأغصان الصغيرة تظهر بلون أحمر قانٍ زاهٍ، وقد تنتهي أحياناً بأشواك حادة تشبه الإبر
أوراقها بيضوية الشكل بحواف مسننة ناعماً كالمنشار، يتراوح طولها بين 4 إلى 8 سم وعرضها بين 3 إلى 5 سم، السطح العلوي لأوراقها أخضر لامع كالحرير، بينما السفلي فاتح اللون ومغطى بزغب حريري ناعم، في الخريف تتحول أوراقها إلى أصفر ذهبي مبهر قبل أن تسقط، كأنها تودع الموسم بلمسة فنية
تزهر هذه الشجرة مبكراً في شهر مارس/آذار، غالباً قبل ظهور الأوراق، أزهارها البيضاء النقية تتألق بخمس بتلات حريرية، تتجمع في باقات أنيقة تضم 2 إلى 5 أزهار على الأغصان القديمة، رائحتها خفيفة وحساسة تشبه نفحات اللوز، تجذب النحل والفراشات كأولى ضيوف الربيع
ثمارها صغيرة الحجم (2-4 سم)، تأخذ شكلاً بيضوياً أو كروياً مضغوطاً، قشرتها الزرقاء الداكنة مغطاة بطبقة شمعية بيضاء (بلوم) كالثلج، اللب داخلها أخضر مصفر، قاسٍ عند القطف لكنه يلين قليلاً بعد الحصاد، نكهتها فريدة تجمع بين الحلاوة الطبيعية وحموضة لاذعة مع عبق عسلي خفي، نواتها صغيرة وملتصقة باللب لا تنفصل بسهولة
تحتاج إلى 6-8 ساعات من الشمس المباشرة يومياً، الظل الجزئي يقلل إنتاجها من الثمار ويضعف حلاوة نكهتها
تتفوق في التربة الطينية الثقيلة وتتحمل التربة الفقيرة والحجرية، الرقم الهيدروجيني المثالي لها بين 6.0-7.5، مشكلتها الوحيدة مع التربة الغدقة التي تسبب تعفن الجذور
للأشجار الصغيرة: ري عميق أسبوعياً خلال الصيف، الأشجار البالغة تكتفي بمياه الأمطار إلا في حالات الجفاف الشديد، تحذير هام: الري قبل النضج بأسبوعين يسبب تشقق الثمار
في فبراير/شباط: أضف سماد عضوي متحلل حول الجذع، في مايو/أيار: استخدم سماداً غنياً بالبوتاسيوم (مثل رماد الخشب)، تجنب الأسمدة النيتروجينية الزائدة فهي تسبب أمراضاً فطرية
تتحمل البرودة القاسية (من أصلب أشجار الفاكهة)، تحتاج 800-1000 ساعة برودة تحت 7°م لتفتح البراعم، تتحمل الحر حتى 40°م مع ري كاف، الرطوبة العالية هي عدوها الرئيسي فتسبب الصدأ وتعفن الثمار
الوقت: بعد الحصاد مباشرة (أغسطس/آب)
الخطوات:
إزالة الأغصان الميتة والمكسورة، تقليم ⅓ الأفرع التي أثمرت
فتح مركز الشجرة لتحسين التهوية، تقصير الأفرع الطويلة غير المنتجة
تحذير: التقليم الشتوي يسبب إفراز صمغ مفرط
الوقت: يوليو/تموز عندما يكون اللحاء رخواً
الأصل: Prunus cerasifera (الكرز البري)
الخطوات:
قطع حرف T في الأصل
أخذ برعم من شجرة مثمرة مع جزء من اللحاء، إدخال البرعم في الشق
ربط بشريط مطاطي، إزالة الرباط بعد 4 أسابيع
الوقت: نوفمبر/تشرين الثاني
اختيار العقل: أغصان عمرها سنة، قطرها قلم الرصاص
التجهيز:
قطع عقل طولها 30-40 سم، غمس القواعد بهرمون تجذير
زراعتها في خليط بيرلايت + بيت موس
العناية:
حرارة 18-21°م، رطوبة 80%
تنقل للأرض بعد ظهور 4 أوراق
تجعد الأوراق (Taphrina deformans)
الأعراض: انتفاخ الأوراق واحمرارها ثم تشوهها
العلاج: رش كبريتات نحاس قبل تفتح البراعم
المنجلية (Monilinia laxa)
الأعراض: ذبول الأزهار وتحولها للون البني
العلاج: إزالة الأجزاء المصابة + رش مبيد فطري قبل الإزهار
حفار ساق الخوخ (Synanthedon exitiosa)
الأعراض: نشارة خشب عند قاعدة الجذع
العلاج: حقن الثقوب بمبيد حشري جهازي
عثة ثمار الخوخ (Cydia funebrana)
الأعراض: ثمار متآكلة من الداخل مع إفرازات صمغية
العلاج: مصائد فرمونية + رش Bacillus thuringiensis
المربى الكلاسيكي: لبها الغني بالبكتين يعطي قواماً كثيفاً دون إضافات
المخلل الشرقي: تحفظ في ماء وملح مع أوراق الكرز
المشروبات: عصير مركز، نبيذ، وبراندي (Slivovitz)
التجفيف: ثمار مجففة كوجبة طاقة
مدر للبول: منقوع الأوراق
مليّن: مغلي الثمار المجففة
مضاد أكسدة: لب الثمار الطازجة
أفضل أصل تطعيم: للخوخ، اللوز، والمشمش (لمقاومة التربة الرطبة)
سياج حي: أشواكها تحمي من المتسللين
جذب الملقحات: أزهارها المبكرة تنقذ النحل في الربيع
صباغة طبيعية: تعطي صباغاً بنفسجياً من القشرة
دباغة الجلود: المواد القابضة في اللحاء
وقود: خشبها صلب وسريع الاشتعال
الحصاد الذكي:
اقطف الثمار عندما تكتسب لوناً أزرقاً غامقاً
ضعها في سلال مسطحة (لا تكدس فوق بعضها)
اتركها 3 أيام في الظل لتحويل النشا إلى سكر
حماية الجذور:
غطّ قاعدة الشجرة بالحصى الناعم
تجنب الحراثة العميقة حول الجذع
مكافحة الصقيع الربيعي:
رش الأغصان بالماء قبل الفجر لتشكيل غطاء جليدي عازل
للتخزين الطويل:
اختر ثماراً سليمة غير متشققة
خزنها في صناديق خشبية مع نشارة خشب
درجة الحرارة المثلى: 0-2°م
خوخ مايروبلان هو حكاية شجرة كتبت صفحاتها عبر العصور، تجمع بين صلابة البلوط وعطاء الواحات، زراعتها ليست مجرد زراعة شجرة بل إنقاذ لإرثٍ بيولوجي، كل ثمرة منها تحمل طعماً لا تجده في الأسواق، وكل ورقة تسقط في الخريف تروي قصة بقاء، احتضنها في أرضك لتكون جسراً بين الماضي والمستقبل.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .