
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ النباتات البرية \ شجيرة القطينة Bassia eriophora
السعر : 33.60 ر.س
الطول: 0.30 متر
شجيرة القطينة Bassia eriophora هي شجيرة معمرة، إذ يتراوح ارتفاعها عادة بين 1 و2 متر، كما أن السيقان خشبية ومتفرعة، ويغطيها لحاء رمادي متشقق. أما التاج، فهو كثيف ومستدير، في حين تمتد الجذور عميقاً بشكل وتدي، لتصل بدورها إلى الطبقات الرطبة في التربة، مما يمنحها ثباتاً في البيئات الصحراوية.
علاوة على ذلك، تتميز هذه الشجيرة بأوراق صغيرة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 1 و3 سم، وتكون بلون أخضر يميل إلى الرمادي، كما أن سطحها مغطى بزغب ناعم يساعد على عكس أشعة الشمس، الأمر الذي يقلل من فقدان الرطوبة. هذه الأوراق تتوزع بشكل متناوب على السيقان، مما يمنح النبات توازناً بصرياً وفعالية وظيفية.
ومن حيث التصنيف، فإن شجيرة القطينة تنتمي إلى العائلة الرمرامية، وهي نبتة صحراوية بامتياز، إذ تشتهر بقدرتها الاستثنائية على تحمل الظروف الجافة والملوحة العالية. لذلك، فإنها تُعد عنصراً رئيسياً في النظم البيئية القاحلة، إذ تُشكل كتلاً شجيرية كثيفة تُساهم بفعالية في تثبيت التربة ومنع انجرافها، وبالتالي تعزز من استقرار البيئة الصحراوية.
تنتشر هذه الشجيرة في المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية، كما تُستخدم تقليدياً كعلف للحيوانات، خصوصاً في فترات الشحّ، بالإضافة إلى استعمالاتها الطبية التقليدية، ما يجعلها ذات أهمية بيئية واقتصادية على حدّ سواء. ولذلك، تُعتبر رمزاً للصلابة والمرونة في مواجهة التحديات المناخية القاسية.
الاسم العلمي: Bassia eriophora
الأسماء الشائعة: القطينة، القطف الصوفي، بسية صوفية الأزهار.
العائلة النباتية: العائلة الرمرامية (Amaranthaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي المناطق الجافة في شمال أفريقيا والشرق الأوسط وشبه الجزيرة العربية، تنتشر في مصر والسعودية والعراق وإيران، تفضل المناطق الرملية والصخرية ذات الأمطار الشحيحة (50–200 ملم سنوياً).
شجيرة برية معمرة يتراوح ارتفاعها بين 1 و2 متر، السيقان خشبية ومتفرعة مع لحاء رمادي متشقق، التاج كثيف ومستدير، الجذور عميقة ووتدية تصل إلى الطبقات الرطبة في التربة.
أوراق صغيرة رمحية الشكل، طولها 1–3 سم، لونها أخضر مائل للرمادي مع سطح مغطى بزغب ناعم يعكس أشعة الشمس، تترتب بشكل متناوب على السيقان.
أزهار صغيرة غير واضحة، لونها أصفر أو أخضر، تتجمع في عناقيد إبطية، تزهر في الخريف (سبتمبر–نوفمبر)، تعتمد على التلقيح بالرياح.
ثمار صغيرة جافة مغلفة بغشاء شفاف، تحتوي على بذور سوداء صغيرة تنتشر بالرياح أو تلتصق بفراء الحيوانات.
تتطلب إضاءة شمس كاملة (8–10 ساعات يومياً)، لا تتحمل الظل الكثيف.
تنمو في التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تتحمل الملوحة العالية (حتى 20 dS/m)، لا تنجح في التربة الطينية الثقيلة.
لا تحتاج إلى ري منتظم بعد التأسيس، تكفيها مياه الأمطار الموسمية، الري الزائد يسبب تعفن الجذور.
لا تحتاج إلى تسميد إضافي، يمكن إضافة سماد عضوي متحلل في التربة شديدة التدهور.
تتحمل حرارة تصل إلى 50°م وبرودة حتى -5°م، تفضل رطوبة منخفضة (أقل من 40%).
تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو التالفة، يجرى في أوائل الربيع لتحفيز نمو جديد.
تزرع البذور مباشرة في التربة الرملية خلال الخريف بعد نقعها في ماء دافئ لمدة 12 ساعة.
تغطى بطبقة رقيقة من الرمل وتروى بخفة، تنبت خلال 2–3 أسابيع.
تؤخذ عقل طولها 15–20 سم من السيقان شبه الخشبية في الربيع، تزرع في تربة جافة مع ريّ خفيف.
تنتشر البذور بفعل الرياح أو تلتصق بجلود الحيوانات المتحركة.
الأعراض: اصفرار الأوراق وذبول السيقان.
العلاج: تحسين تصريف التربة وتقليل الري.
الأعراض: طبقة بيضاء على الأوراق.
العلاج: رش كبريتات الكبريت أو زيت النيم.
الأعراض: تشوه الأوراق ووجود ندوة عسلية.
العلاج: رش بخليط ماء وصابون زراعي.
الأعراض: بقع صفراء على الأوراق مع خيوط عنكبوتية.
العلاج: زيادة الرطوبة أو رش مبيد أبامكتين.
الرعي: تستخدم أوراقها وأغصانها كعلف للإبل والماعز في المناطق الجافة.
البيئة: تثبيت الكثبان الرملية ومنع زحف الرمال على المناطق المأهولة.
الطب التقليدي: يستعمل مغلي الأوراق لعلاج التهابات الجلد واضطرابات الجهاز الهضمي.
الصناعة: تستخدم السيقان الجافة كوقود أو في صناعة السلال.
تجنب الزراعة في مناطق ذات مياه راكدة أو تربة غدقة.
افحص النباتات بانتظام خلال موسم النمو للكشف المبكر عن الآفات.
استخدم نشارة حجرية حول الجذور للحفاظ على الرطوبة.
اختر مواقع الزراعة بعيداً عن الرياح القوية لتجنب كسر الأغصان.
في المجمل، تعد شجيرة القطينة (Bassia eriophora) شريكاً طبيعياً للإنسان في مواجهة التصحر. فهي تجمع ما بين القوة البيئية والمنفعة الاقتصادية. كذلك، فإن زراعتها لا تتطلب موارد مائية كبيرة، ومع ذلك تُقدم حلولاً مستدامة لإحياء النظم البيئية الهشة، سواء في المزارع الصحراوية أو ضمن مشاريع إعادة التأهيل البيئي. بناءً على ذلك، تظل هذه الشجيرة رمزاً حيّاً للتكيف والبقاء في قلب البيئات القاسية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجيرة القطينة Bassia eriophora هي شجيرة معمرة، إذ يتراوح ارتفاعها عادة بين 1 و2 متر، كما أن السيقان خشبية ومتفرعة، ويغطيها لحاء رمادي متشقق. أما التاج، فهو كثيف ومستدير، في حين تمتد الجذور عميقاً بشكل وتدي، لتصل بدورها إلى الطبقات الرطبة في التربة، مما يمنحها ثباتاً في البيئات الصحراوية.
علاوة على ذلك، تتميز هذه الشجيرة بأوراق صغيرة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 1 و3 سم، وتكون بلون أخضر يميل إلى الرمادي، كما أن سطحها مغطى بزغب ناعم يساعد على عكس أشعة الشمس، الأمر الذي يقلل من فقدان الرطوبة. هذه الأوراق تتوزع بشكل متناوب على السيقان، مما يمنح النبات توازناً بصرياً وفعالية وظيفية.
ومن حيث التصنيف، فإن شجيرة القطينة تنتمي إلى العائلة الرمرامية، وهي نبتة صحراوية بامتياز، إذ تشتهر بقدرتها الاستثنائية على تحمل الظروف الجافة والملوحة العالية. لذلك، فإنها تُعد عنصراً رئيسياً في النظم البيئية القاحلة، إذ تُشكل كتلاً شجيرية كثيفة تُساهم بفعالية في تثبيت التربة ومنع انجرافها، وبالتالي تعزز من استقرار البيئة الصحراوية.
تنتشر هذه الشجيرة في المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية، كما تُستخدم تقليدياً كعلف للحيوانات، خصوصاً في فترات الشحّ، بالإضافة إلى استعمالاتها الطبية التقليدية، ما يجعلها ذات أهمية بيئية واقتصادية على حدّ سواء. ولذلك، تُعتبر رمزاً للصلابة والمرونة في مواجهة التحديات المناخية القاسية.
الاسم العلمي: Bassia eriophora
الأسماء الشائعة: القطينة، القطف الصوفي، بسية صوفية الأزهار.
العائلة النباتية: العائلة الرمرامية (Amaranthaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي المناطق الجافة في شمال أفريقيا والشرق الأوسط وشبه الجزيرة العربية، تنتشر في مصر والسعودية والعراق وإيران، تفضل المناطق الرملية والصخرية ذات الأمطار الشحيحة (50–200 ملم سنوياً).
شجيرة برية معمرة يتراوح ارتفاعها بين 1 و2 متر، السيقان خشبية ومتفرعة مع لحاء رمادي متشقق، التاج كثيف ومستدير، الجذور عميقة ووتدية تصل إلى الطبقات الرطبة في التربة.
أوراق صغيرة رمحية الشكل، طولها 1–3 سم، لونها أخضر مائل للرمادي مع سطح مغطى بزغب ناعم يعكس أشعة الشمس، تترتب بشكل متناوب على السيقان.
أزهار صغيرة غير واضحة، لونها أصفر أو أخضر، تتجمع في عناقيد إبطية، تزهر في الخريف (سبتمبر–نوفمبر)، تعتمد على التلقيح بالرياح.
ثمار صغيرة جافة مغلفة بغشاء شفاف، تحتوي على بذور سوداء صغيرة تنتشر بالرياح أو تلتصق بفراء الحيوانات.
تتطلب إضاءة شمس كاملة (8–10 ساعات يومياً)، لا تتحمل الظل الكثيف.
تنمو في التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تتحمل الملوحة العالية (حتى 20 dS/m)، لا تنجح في التربة الطينية الثقيلة.
لا تحتاج إلى ري منتظم بعد التأسيس، تكفيها مياه الأمطار الموسمية، الري الزائد يسبب تعفن الجذور.
لا تحتاج إلى تسميد إضافي، يمكن إضافة سماد عضوي متحلل في التربة شديدة التدهور.
تتحمل حرارة تصل إلى 50°م وبرودة حتى -5°م، تفضل رطوبة منخفضة (أقل من 40%).
تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو التالفة، يجرى في أوائل الربيع لتحفيز نمو جديد.
تزرع البذور مباشرة في التربة الرملية خلال الخريف بعد نقعها في ماء دافئ لمدة 12 ساعة.
تغطى بطبقة رقيقة من الرمل وتروى بخفة، تنبت خلال 2–3 أسابيع.
تؤخذ عقل طولها 15–20 سم من السيقان شبه الخشبية في الربيع، تزرع في تربة جافة مع ريّ خفيف.
تنتشر البذور بفعل الرياح أو تلتصق بجلود الحيوانات المتحركة.
الأعراض: اصفرار الأوراق وذبول السيقان.
العلاج: تحسين تصريف التربة وتقليل الري.
الأعراض: طبقة بيضاء على الأوراق.
العلاج: رش كبريتات الكبريت أو زيت النيم.
الأعراض: تشوه الأوراق ووجود ندوة عسلية.
العلاج: رش بخليط ماء وصابون زراعي.
الأعراض: بقع صفراء على الأوراق مع خيوط عنكبوتية.
العلاج: زيادة الرطوبة أو رش مبيد أبامكتين.
الرعي: تستخدم أوراقها وأغصانها كعلف للإبل والماعز في المناطق الجافة.
البيئة: تثبيت الكثبان الرملية ومنع زحف الرمال على المناطق المأهولة.
الطب التقليدي: يستعمل مغلي الأوراق لعلاج التهابات الجلد واضطرابات الجهاز الهضمي.
الصناعة: تستخدم السيقان الجافة كوقود أو في صناعة السلال.
تجنب الزراعة في مناطق ذات مياه راكدة أو تربة غدقة.
افحص النباتات بانتظام خلال موسم النمو للكشف المبكر عن الآفات.
استخدم نشارة حجرية حول الجذور للحفاظ على الرطوبة.
اختر مواقع الزراعة بعيداً عن الرياح القوية لتجنب كسر الأغصان.
في المجمل، تعد شجيرة القطينة (Bassia eriophora) شريكاً طبيعياً للإنسان في مواجهة التصحر. فهي تجمع ما بين القوة البيئية والمنفعة الاقتصادية. كذلك، فإن زراعتها لا تتطلب موارد مائية كبيرة، ومع ذلك تُقدم حلولاً مستدامة لإحياء النظم البيئية الهشة، سواء في المزارع الصحراوية أو ضمن مشاريع إعادة التأهيل البيئي. بناءً على ذلك، تظل هذه الشجيرة رمزاً حيّاً للتكيف والبقاء في قلب البيئات القاسية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .