
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الأشجار المتساقطة الأوراق \ شجرة الكيوي Actinidia deliciosa
السعر : 220.50 - 252.00 ر.س
شجرة الكيوي Actinidia deliciosa نبتة متسلقة معمرة تنتمي إلى عائلة الأكتينيديا (Actinidiaceae)، هذه النبتة قد يصل طولها إلى 9 أمتار وتخطف الأنظار بأوراقها القلبية التي تتباهى بلون أخضر داكن من الأعلى، بينما تكتسي الجهة السفلية بدرجة أفتح، مع حواف مسننة تشبه أطراف الفرشاة الفنية.
عندما يحل الربيع، تتحول السيقان الخشبية القوية إلى لوحةٍ طبيعية، حيث تتفتح أزهار بيضاء أو كريمية اللون تتوسطها نقاطٌ صفراء ذهبية، تتجمع في باقاتٍ صغيرة كأنها تعلن عن ولادة ثمارها الاستثنائية.
هذه الثمار التي تشبه كرات الزمرد بقشرتها البنية الناعمة، تخفي داخلها لباً أخضراً مفعماً ببذورٍ سوداء صغيرة، تمنحها مذاقاً فريداً وغنىً بفيتامين C والألياف.
رغم أصولها الآسيوية التي تعود إلى وديان الصين، انتقلت الكيوي في رحلةٍ مدهشة إلى نيوزيلندا، لتصبح أيقونةً وطنيةً تجسد التحول من نبتة برية إلى كنزٍ زراعي.
اليوم، تزدهر في المناطق المعتدلة كحوض البحر المتوسط، حيث تزرع على دعاماتٍ خاصة تحتاج إلى تدليلٍ في التلقيح والرعاية، لكن عطاءها الوفير من الفاكهة الصحية يكافئ كل جهد.
بين سحر أزهارها العطرية، وقوة سيقانها المتسلقة، وقدرتها على تجسيد قصص الانتقال بين القارات، تظل شجرة الكيوي شاهداً على أن الطبيعة قادرةٌ على خلق المعجزات – إذا ما وجدت الأيادي الحانية التي تفهم أسرارها.
الاسم العلمي: Actinidia deliciosa
الأسماء الشائعة: كيوي، عنب الثعلب الصيني
العائلة النباتية: (Actinidiaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي الصين، تنتشر حالياً في نيوزيلندا، إيطاليا، تشيلي، والمناطق المعتدلة.
نبتة متسلقة معمرة يصل طولها إلى 9 أمتار، سيقانها خشبية وملتفة حول الدعامات، الأوراق الكبيرة (10–15 سم) تتشكل مظلة كثيفة.
أوراق قلبية الشكل، لونها أخضر داكن من الأعلى وأفتح من الأسفل، حوافها مسننة قليلاً، سطحها مغطى بشعيرات ناعمة.
أزهار بيضاء أو كريمية ذات مركز أصفر، تظهر في مجموعات صغيرة في الربيع، معظم الأصناف ثنائية المسكن (تتطلب وجود نبتة ذكر وأنثى للتلقيح).
ثمار بيضاوية (حجم بيضة الدجاج)، قشرتها بنية مغطاة بزغب ناعم، اللب أخضر زمردي مع بذور سوداء صالحة للأكل، طعمها حلو وحامض.
تحتاج إلى شمس كاملة (6–8 ساعات يومياً) مع ظل خفيف في المناطق الحارة.
تربة خصبة جيدة التصريف (رملية طينية)، حمضية قليلاً (pH 5.0–6.5).
ري منتظم (مرتين أسبوعياً في الصيف)، مع تجنب تشبع التربة بالماء.
سماد غني بالنيتروجين في الربيع، وبالبوتاسيوم قبل الإزهار، مع إضافة الكومبوست سنوياً.
تتحمل إلى 35°C، لكن الصقيع الربيعي يدمر الأزهار، تفضل رطوبة معتدلة (60–70%).
تقليم شديد في الشتاء لإزالة الفروع القديمة، وتقليم صيفي لتحسين التهوية.
خذ عقل خشبية طولها 20–30 سم في الشتاء، عالجها بهرمون تجذير، واغرسها في تربة رطبة.
يطعم الصنف المرغوب على أصل مقاوم للأمراض مثل Actinidia arguta.
تزرع البذور بعد تنظيفها من اللب، لكن الشتلات قد لا تحمل صفات الأم.
اللفحة البكتيرية: بقع سوداء على الأوراق وتقرحات على السيقان، تعالج بإزالة الأجزاء المصابة ورش مبيدات نحاسية.
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، الوقاية بتحسين التصريف.
حشرات المن: تتغذى على العصارة، تكافح برش صابون زراعي.
العنكبوت الأحمر: يسبب اصفرار الأوراق، الوقاية بزيادة الرطوبة.
تؤكل الثمار طازجة، أو تستخدم في العصائر، الحلويات، والسلطات.
تصنع منها المربى، الجيلي، ومستحضرات التجميل لِما تحتويه من مضادات أكسدة.
تزرع كسياج متسلق لأوراقها الكثيفة وأزهارها العطرية.
التدعيم: شيد تعريشة أو سياجاً قوياً لدعم السيقان المتسلقة.
التلقيح: ازرع نبتة ذكر واحدة لكل 5–8 إناث لضمان الإثمار.
الحماية من الصقيع: غطِّ النباتات بالخيش أو الأغطية البلاستيكية في الربيع.
شجرة الكيوي ليست مجرد مصدر لفاكهة لذيذة، بل قصة نجاح طبيعية ترويها الأيدي التي تعتني بها، زراعتها تحمل تحدياً ممتعاً لكل من يرغب في جني ثمار صحية من حديقته الخاصة، وكما يقول المثل النيوزيلندي: "الكيوي الذهبية لا تقطف إلا بالصبر والعناية".
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الكيوي Actinidia deliciosa نبتة متسلقة معمرة تنتمي إلى عائلة الأكتينيديا (Actinidiaceae)، هذه النبتة قد يصل طولها إلى 9 أمتار وتخطف الأنظار بأوراقها القلبية التي تتباهى بلون أخضر داكن من الأعلى، بينما تكتسي الجهة السفلية بدرجة أفتح، مع حواف مسننة تشبه أطراف الفرشاة الفنية.
عندما يحل الربيع، تتحول السيقان الخشبية القوية إلى لوحةٍ طبيعية، حيث تتفتح أزهار بيضاء أو كريمية اللون تتوسطها نقاطٌ صفراء ذهبية، تتجمع في باقاتٍ صغيرة كأنها تعلن عن ولادة ثمارها الاستثنائية.
هذه الثمار التي تشبه كرات الزمرد بقشرتها البنية الناعمة، تخفي داخلها لباً أخضراً مفعماً ببذورٍ سوداء صغيرة، تمنحها مذاقاً فريداً وغنىً بفيتامين C والألياف.
رغم أصولها الآسيوية التي تعود إلى وديان الصين، انتقلت الكيوي في رحلةٍ مدهشة إلى نيوزيلندا، لتصبح أيقونةً وطنيةً تجسد التحول من نبتة برية إلى كنزٍ زراعي.
اليوم، تزدهر في المناطق المعتدلة كحوض البحر المتوسط، حيث تزرع على دعاماتٍ خاصة تحتاج إلى تدليلٍ في التلقيح والرعاية، لكن عطاءها الوفير من الفاكهة الصحية يكافئ كل جهد.
بين سحر أزهارها العطرية، وقوة سيقانها المتسلقة، وقدرتها على تجسيد قصص الانتقال بين القارات، تظل شجرة الكيوي شاهداً على أن الطبيعة قادرةٌ على خلق المعجزات – إذا ما وجدت الأيادي الحانية التي تفهم أسرارها.
الاسم العلمي: Actinidia deliciosa
الأسماء الشائعة: كيوي، عنب الثعلب الصيني
العائلة النباتية: (Actinidiaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي الصين، تنتشر حالياً في نيوزيلندا، إيطاليا، تشيلي، والمناطق المعتدلة.
نبتة متسلقة معمرة يصل طولها إلى 9 أمتار، سيقانها خشبية وملتفة حول الدعامات، الأوراق الكبيرة (10–15 سم) تتشكل مظلة كثيفة.
أوراق قلبية الشكل، لونها أخضر داكن من الأعلى وأفتح من الأسفل، حوافها مسننة قليلاً، سطحها مغطى بشعيرات ناعمة.
أزهار بيضاء أو كريمية ذات مركز أصفر، تظهر في مجموعات صغيرة في الربيع، معظم الأصناف ثنائية المسكن (تتطلب وجود نبتة ذكر وأنثى للتلقيح).
ثمار بيضاوية (حجم بيضة الدجاج)، قشرتها بنية مغطاة بزغب ناعم، اللب أخضر زمردي مع بذور سوداء صالحة للأكل، طعمها حلو وحامض.
تحتاج إلى شمس كاملة (6–8 ساعات يومياً) مع ظل خفيف في المناطق الحارة.
تربة خصبة جيدة التصريف (رملية طينية)، حمضية قليلاً (pH 5.0–6.5).
ري منتظم (مرتين أسبوعياً في الصيف)، مع تجنب تشبع التربة بالماء.
سماد غني بالنيتروجين في الربيع، وبالبوتاسيوم قبل الإزهار، مع إضافة الكومبوست سنوياً.
تتحمل إلى 35°C، لكن الصقيع الربيعي يدمر الأزهار، تفضل رطوبة معتدلة (60–70%).
تقليم شديد في الشتاء لإزالة الفروع القديمة، وتقليم صيفي لتحسين التهوية.
خذ عقل خشبية طولها 20–30 سم في الشتاء، عالجها بهرمون تجذير، واغرسها في تربة رطبة.
يطعم الصنف المرغوب على أصل مقاوم للأمراض مثل Actinidia arguta.
تزرع البذور بعد تنظيفها من اللب، لكن الشتلات قد لا تحمل صفات الأم.
اللفحة البكتيرية: بقع سوداء على الأوراق وتقرحات على السيقان، تعالج بإزالة الأجزاء المصابة ورش مبيدات نحاسية.
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، الوقاية بتحسين التصريف.
حشرات المن: تتغذى على العصارة، تكافح برش صابون زراعي.
العنكبوت الأحمر: يسبب اصفرار الأوراق، الوقاية بزيادة الرطوبة.
تؤكل الثمار طازجة، أو تستخدم في العصائر، الحلويات، والسلطات.
تصنع منها المربى، الجيلي، ومستحضرات التجميل لِما تحتويه من مضادات أكسدة.
تزرع كسياج متسلق لأوراقها الكثيفة وأزهارها العطرية.
التدعيم: شيد تعريشة أو سياجاً قوياً لدعم السيقان المتسلقة.
التلقيح: ازرع نبتة ذكر واحدة لكل 5–8 إناث لضمان الإثمار.
الحماية من الصقيع: غطِّ النباتات بالخيش أو الأغطية البلاستيكية في الربيع.
شجرة الكيوي ليست مجرد مصدر لفاكهة لذيذة، بل قصة نجاح طبيعية ترويها الأيدي التي تعتني بها، زراعتها تحمل تحدياً ممتعاً لكل من يرغب في جني ثمار صحية من حديقته الخاصة، وكما يقول المثل النيوزيلندي: "الكيوي الذهبية لا تقطف إلا بالصبر والعناية".
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .