
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ النباتات البرية \ نبتة الجوجوبا Simmondsia chinensis
السعر : 33.60 ر.س
الطول: 0.50 متر
نبتة الجوجوبا Simmondsia chinensis هي شجيرة دائمة الخضرة ومعمرة، يتراوح ارتفاعها عادةً بين 1 و3 أمتار، حيث إن السيقان خشبية ومتفرعة، بينما يتخذ التاج شكلاً كثيفاً ومستديراً. أما الجذور، فإنها تمتد عميقاً لتصل إلى 10 أمتار، وذلك بهدف امتصاص المياه الجوفية بكفاءة، مما يجعلها ملائمة للبيئات الجافة.
علاوة على ذلك، تتميز بأوراق جلدية سميكة ذات شكل بيضاوي، يتراوح طولها بين 2 و4 سم، كما أن لونها أخضر مائل إلى الرمادي، ومغطاة بطبقة شمعية تُسهم في تقليل التبخر. تُرتب الأوراق بشكل متقابل على السيقان. أما بالنسبة للأزهار، فهي صغيرة الحجم، صفراء أو خضراء، وغير ملفتة للنظر، ومع ذلك فإن لها دوراً أساسياً، إذ تنتج الشجيرات أزهاراً ذكرية وأخرى أنثوية على نباتات منفصلة (نبات ثنائي المسكن)، وتظهر عادة في الربيع (مارس–أبريل). تعتمد هذه الأزهار بشكل رئيسي على الرياح من أجل التلقيح.
ومن الجدير بالذكر أنها تنتمي إلى العائلة الجوجوبية، وتُعتبر من النباتات الفريدة من نوعها، لا سيما بقدرتها على إنتاج زيت شمعي عالي الجودة من بذورها، بدلاً من الزيوت النباتية التقليدية. وهذا ما يفسر سبب نجاحها في البيئات الصحراوية القاسية.
فيما يتعلق بأصلها، فإن نبتة الجوجوبا تعود إلى صحاري جنوب غرب أمريكا الشمالية، غير أنها تُزرع اليوم في مناطق جافة متعددة حول العالم، نظراً لأهميتها الاقتصادية في صناعة التجميل والطب. ولهذا السبب، تُعرف بلقب "الذهب الأخضر"، ليس فقط لقيمتها الصناعية، بل أيضاً لدورها المحوري في مكافحة التصحر.
الاسم العلمي: Simmondsia chinensis
الأسماء الشائعة: الجوجوبا، الهوهوبا، البندق الصحراوي
العائلة النباتية: العائلة الجوجوبية (Simmondsiaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي صحاري أريزونا وكاليفورنيا والمكسيك، تزرع حالياً في الأردن وتونس ومصر وشبه الجزيرة العربية، تفضل المناطق الجافة ذات الأمطار القليلة (50–250 ملم سنوياً) والتربة الرملية جيدة التصريف.
شجيرة معمرة دائمة الخضرة يتراوح ارتفاعها بين 1 و3 أمتار، السيقان خشبية ومتفرعة، التاج كثيف ومستدير، الجذور عميقة تصل إلى 10 أمتار لامتصاص المياه الجوفية.
أوراق جلدية سميكة بيضاوية الشكل، طولها 2–4 سم، لونها أخضر مائل للرمادي، مغطاة بطبقة شمعية تقلل التبخر، تترتب بشكل متقابل على السيقان.
أزهار صغيرة صفراء أو خضراء، غير ملفتة، تنتج الشجيرات أزهاراً ذكرية وأنثوية منفصلة (نبات ثنائي المسكن)، تظهر في الربيع (مارس–أبريل) وتعتمد على الرياح للتلقيح.
ثمار كبسولية خضراء تتحول إلى بنية عند النضج، تحتوي كل ثمرة على 1–3 بذور تشبه البندق، البذور غنية بزيت الجوجوبا الشمعي (50–60% من وزنها).
تتطلب إضاءة شمس كاملة (8–10 ساعات يومياً)، لا تتحمل الظل.
تنمو في التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تتحمل الملوحة حتى 8 dS/m، لا تنجح في التربة الطينية الثقيلة.
لا تحتاج إلى ري منتظم بعد التأسيس (تكفيها مياه الأمطار)، يمكن ريها شهرياً في السنة الأولى فقط.
لا تحتاج إلى تسميد في التربة الطبيعية، يمكن إضافة سماد فوسفاتي خفيف في التربة الفقيرة.
تتحمل حرارة تصل إلى 50°م وبرودة حتى -5°م، تفضل رطوبة منخفضة (أقل من 40%).
تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المريضة، وتشكيل التاج لزيادة إنتاج البذور.
تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة قبل زراعتها في تربة رملية على عمق 2–3 سم.
تنبت خلال 3–6 أسابيع مع ري خفيف.
تؤخذ عقل ساقية طولها 15–20 سم من نباتات أنثوية وذكرية، تزرع في وسط تجذير رطب.
تستخدم في الزراعة التجارية لإنتاج نباتات مطابقة وراثياً.
الأعراض: اصفرار الأوراق وموت الفروع.
العلاج: تحسين التصريف وتجنب الري الزائد.
الأعراض: بقع بنية على الأوراق.
العلاج: رش مبيد فطري مثل كلوروثالونيل.
الأعراض: تشوه الأوراق ووجود ندوة عسلية.
العلاج: رش زيت النيم أو صابون زراعي.
الأعراض: بقع صفراء على الأوراق مع خيوط عنكبوتية.
العلاج: زيادة الرطوبة أو رش أبامكتين.
التجميل: زيت الجوجوبا يستخدم في مستحضرات الترطيب والشامبو لخصائصه المرطبة والمضادة للأكسدة.
الصناعة: يستعمل كزيت تشحيم طبيعي في الآلات وصناعة البلاستيك الحيوي.
الطب: يستخدم لعلاج التهابات الجلد وحروق الشمس لقدرته على تسريع التئام الجروح.
البيئة: تثبيت التربة في المناطق الصحراوية وتقليل انجراف الرياح.
ازرع نباتات ذكرية وأنثوية معاً (بنسبة 1 ذكر لكل 5 إناث) لضمان التلقيح.
تجنب الإفراط في الري لتقليل خطر تعفن الجذور.
افحص البذور بانتظام للتأكد من خلوها من الآفات قبل التخزين.
احصد الثمار عندما تتحول إلى اللون البني وتجف على الأغصان.
يمكن القول إن نبتة الجوجوبا (Simmondsia chinensis) تمثل بالفعل كنزاً بيئياً واقتصادياً. إذ إنها تجمع بين تحمل الظروف القاسية، وقلة استهلاك المياه، وإنتاج زيت ذي قيمة صناعية عالية. ولذلك، سواء كنت تسعى لحماية البيئة أو ترغب في الاستثمار في الزيوت الطبيعية، فإن هذه الشجيرة تقدم لك حلاً عملياً، طويل الأمد، وصديقاً للبيئة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
نبتة الجوجوبا Simmondsia chinensis هي شجيرة دائمة الخضرة ومعمرة، يتراوح ارتفاعها عادةً بين 1 و3 أمتار، حيث إن السيقان خشبية ومتفرعة، بينما يتخذ التاج شكلاً كثيفاً ومستديراً. أما الجذور، فإنها تمتد عميقاً لتصل إلى 10 أمتار، وذلك بهدف امتصاص المياه الجوفية بكفاءة، مما يجعلها ملائمة للبيئات الجافة.
علاوة على ذلك، تتميز بأوراق جلدية سميكة ذات شكل بيضاوي، يتراوح طولها بين 2 و4 سم، كما أن لونها أخضر مائل إلى الرمادي، ومغطاة بطبقة شمعية تُسهم في تقليل التبخر. تُرتب الأوراق بشكل متقابل على السيقان. أما بالنسبة للأزهار، فهي صغيرة الحجم، صفراء أو خضراء، وغير ملفتة للنظر، ومع ذلك فإن لها دوراً أساسياً، إذ تنتج الشجيرات أزهاراً ذكرية وأخرى أنثوية على نباتات منفصلة (نبات ثنائي المسكن)، وتظهر عادة في الربيع (مارس–أبريل). تعتمد هذه الأزهار بشكل رئيسي على الرياح من أجل التلقيح.
ومن الجدير بالذكر أنها تنتمي إلى العائلة الجوجوبية، وتُعتبر من النباتات الفريدة من نوعها، لا سيما بقدرتها على إنتاج زيت شمعي عالي الجودة من بذورها، بدلاً من الزيوت النباتية التقليدية. وهذا ما يفسر سبب نجاحها في البيئات الصحراوية القاسية.
فيما يتعلق بأصلها، فإن نبتة الجوجوبا تعود إلى صحاري جنوب غرب أمريكا الشمالية، غير أنها تُزرع اليوم في مناطق جافة متعددة حول العالم، نظراً لأهميتها الاقتصادية في صناعة التجميل والطب. ولهذا السبب، تُعرف بلقب "الذهب الأخضر"، ليس فقط لقيمتها الصناعية، بل أيضاً لدورها المحوري في مكافحة التصحر.
الاسم العلمي: Simmondsia chinensis
الأسماء الشائعة: الجوجوبا، الهوهوبا، البندق الصحراوي
العائلة النباتية: العائلة الجوجوبية (Simmondsiaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي صحاري أريزونا وكاليفورنيا والمكسيك، تزرع حالياً في الأردن وتونس ومصر وشبه الجزيرة العربية، تفضل المناطق الجافة ذات الأمطار القليلة (50–250 ملم سنوياً) والتربة الرملية جيدة التصريف.
شجيرة معمرة دائمة الخضرة يتراوح ارتفاعها بين 1 و3 أمتار، السيقان خشبية ومتفرعة، التاج كثيف ومستدير، الجذور عميقة تصل إلى 10 أمتار لامتصاص المياه الجوفية.
أوراق جلدية سميكة بيضاوية الشكل، طولها 2–4 سم، لونها أخضر مائل للرمادي، مغطاة بطبقة شمعية تقلل التبخر، تترتب بشكل متقابل على السيقان.
أزهار صغيرة صفراء أو خضراء، غير ملفتة، تنتج الشجيرات أزهاراً ذكرية وأنثوية منفصلة (نبات ثنائي المسكن)، تظهر في الربيع (مارس–أبريل) وتعتمد على الرياح للتلقيح.
ثمار كبسولية خضراء تتحول إلى بنية عند النضج، تحتوي كل ثمرة على 1–3 بذور تشبه البندق، البذور غنية بزيت الجوجوبا الشمعي (50–60% من وزنها).
تتطلب إضاءة شمس كاملة (8–10 ساعات يومياً)، لا تتحمل الظل.
تنمو في التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تتحمل الملوحة حتى 8 dS/m، لا تنجح في التربة الطينية الثقيلة.
لا تحتاج إلى ري منتظم بعد التأسيس (تكفيها مياه الأمطار)، يمكن ريها شهرياً في السنة الأولى فقط.
لا تحتاج إلى تسميد في التربة الطبيعية، يمكن إضافة سماد فوسفاتي خفيف في التربة الفقيرة.
تتحمل حرارة تصل إلى 50°م وبرودة حتى -5°م، تفضل رطوبة منخفضة (أقل من 40%).
تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المريضة، وتشكيل التاج لزيادة إنتاج البذور.
تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة قبل زراعتها في تربة رملية على عمق 2–3 سم.
تنبت خلال 3–6 أسابيع مع ري خفيف.
تؤخذ عقل ساقية طولها 15–20 سم من نباتات أنثوية وذكرية، تزرع في وسط تجذير رطب.
تستخدم في الزراعة التجارية لإنتاج نباتات مطابقة وراثياً.
الأعراض: اصفرار الأوراق وموت الفروع.
العلاج: تحسين التصريف وتجنب الري الزائد.
الأعراض: بقع بنية على الأوراق.
العلاج: رش مبيد فطري مثل كلوروثالونيل.
الأعراض: تشوه الأوراق ووجود ندوة عسلية.
العلاج: رش زيت النيم أو صابون زراعي.
الأعراض: بقع صفراء على الأوراق مع خيوط عنكبوتية.
العلاج: زيادة الرطوبة أو رش أبامكتين.
التجميل: زيت الجوجوبا يستخدم في مستحضرات الترطيب والشامبو لخصائصه المرطبة والمضادة للأكسدة.
الصناعة: يستعمل كزيت تشحيم طبيعي في الآلات وصناعة البلاستيك الحيوي.
الطب: يستخدم لعلاج التهابات الجلد وحروق الشمس لقدرته على تسريع التئام الجروح.
البيئة: تثبيت التربة في المناطق الصحراوية وتقليل انجراف الرياح.
ازرع نباتات ذكرية وأنثوية معاً (بنسبة 1 ذكر لكل 5 إناث) لضمان التلقيح.
تجنب الإفراط في الري لتقليل خطر تعفن الجذور.
افحص البذور بانتظام للتأكد من خلوها من الآفات قبل التخزين.
احصد الثمار عندما تتحول إلى اللون البني وتجف على الأغصان.
يمكن القول إن نبتة الجوجوبا (Simmondsia chinensis) تمثل بالفعل كنزاً بيئياً واقتصادياً. إذ إنها تجمع بين تحمل الظروف القاسية، وقلة استهلاك المياه، وإنتاج زيت ذي قيمة صناعية عالية. ولذلك، سواء كنت تسعى لحماية البيئة أو ترغب في الاستثمار في الزيوت الطبيعية، فإن هذه الشجيرة تقدم لك حلاً عملياً، طويل الأمد، وصديقاً للبيئة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .