إكليل الجبل Rosmarinus officinalis نبات عطري دائم الخضرة

وصف المنتج

إكليل الجبل Rosmarinus officinalis أو حصى البان، نبات خشبي دائم الخضرة ينتمي إلى العائلة الشفوية «عائلة النعناع». له أوراق إبرية وأزهاره بيضاء، زهرية، بنفسجية أو زرقاء، أصله من منطقة حوض البحر المتوسط.

إكليل الجبل، شجيرة عطرية خشبية معمرة، أوراقها تشبه الصنوبر، اشتهر استعمالها   كنكهة في الأطعمةِ .

تنمو في المناطق الدافئة لذلك كانت منطقة البحر الأبيض المتوسط وآسيا هي موطنها الأصلي، لكنها قد تتواجد بشكل قليل في المناطق ذات الطقس البارد كما ولديها قدرة عالية على احتمال الجفاف ونقص المياه لفترات طويلة. ومعدل طولها يتراوح من 1,5 متر إلى 2 متر (6 أقدام). أوراقها دائمة الخضرة تشبه الإبر، ضيقة وطويلة. يتراوح طول الأوراق من 2-4 سم وعرضها من 2-5 ملم. أوراقها خضراء من الأعلى وبيضاء من الأسفل مكسوة بشعيرات كثيفة وقصيرة.

تزهر عادة نبتة إكليل الجبل في فصل الصيف والربيع وفي المناخ المعتدل وقد تزهر في المناخ الدافئ، أزهارها متعددة الألوان منها الأبيض والوردي والبنفسجي والأزرق الغامق. ولكنها تستطيع أن تزهر خارج مواسم إزهارها الطبيعية إذا كان الجو دافئاً. , تزهر النبتة في الأول من ديسمبر ومنتصف فبراير وهذا ما يسمى بالإزهار المتأخر.

مميزات إكليل الجبل Rosmarinus officinalis

الاسم العلمي : Rosmarinus officinalis

الموطن الأصلي : البحر الأبيض المتوسط إلا أنها تنتشر في العديد من الدول العربية.

اسم الشهرة: إكليل الجبل، روز ماري.

الفصيلة: شفوية.

النوع: أوفيسيناليس.

الارتفاع: 2 متر

الاستخدام المقترح: تزرع للزينة بصفة عامة في المنازل و الحدائق والطرقات و كذا لتغطية التربة، لها فوائد صحية متعددة.

الأوراق: دائمة الإخضرار.

الإكثار : تتكاثر بالبذور والعقل.

تعليمات الزراعة

التربة : جميع أنواع التربة صالحة لزراعة إكليل الجبل، ويفضّل الزراعة في تربة خفيفة وغنية، جيدة التصريف والتهوية.

السقي : محبة للماء إلا أنها غير محتاجة للسقي بوفرة.

مكان الزراعة : تزرع في الأراضي الشاسعة، الطرقات، كما تزرع في المنزل، أو المنتزهات و الأراضي الصحاراوية.

الظروف المناخية :

الجفاف : تتحمل بكثرة.

درجة الحرارة : تتحمل درجات الحرارة المختلفة.

الصقيع : تتحمل

التعرض : محبة لأشعة الشمس المباشرة لمدة 6 ساعات على الأقل في اليوم.

رعاية النبات :

يجب تقليم الطلح في نهاية فصل الشتاء، وذلك لزيادة كثافة النبتة، كإزالة الفروع الضعيفة التّالفة، والشاردة، والفروع القديمة، ويمكن تقليمها للحصول على شجيرة بساق واحد، حيث يتم التقليم بشكل مستمر.

لا تحتاج للتسميد إلا في فترات الإستنبات بسماد عضوي غني، والقليل من سماد NPK