ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أسمدة النباتات \ سماد هيموجال 92% HUMIGAL
السعر : 66.00 ر.س
سماد هيموجال 92% HUMIGAL هو مركب عضوي عالي التركيز، ويعد من أعلى المنتجات التجارية من حيث محتوى أحماض الهيوميك، إذ يحتوي على 80% أحماض هيوميك و12% بوتاسيوم، ما يمنحه نقاءً يصل إلى 92%، وهو ما يعكس كفاءته العالية في تحسين التربة وتعزيز نمو النبات.
ولأنه صمم خصيصًا لتحسين بنية التربة ورفع كفاءتها الحيوية، فإنه يعمل من خلال تعزيز النشاط الميكروبي وتحرير العناصر الغذائية غير المتاحة، وبالتالي يدعم النمو النباتي بشكل فعّال في مختلف البيئات الزراعية، سواء التقليدية أو الحديثة.
كما يمتاز هيموجال بقابليته الكاملة للذوبان في الماء دون أن يخلّف أي رواسب، وهو ما يجعله ملائمًا تمامًا لأنظمة الري الحديثة مثل التنقيط والرش، إذ يمكن استخدامه بفعالية دون التسبب في انسداد الفلاتر أو خطوط الري، مما يساهم في استمرارية تدفق المياه دون عوائق.
إضافة إلى ذلك، يسهم هذا السماد في إعادة تنشيط التربة من خلال تحفيز امتصاص الجذور للعناصر الأساسية، كما يُهيئ بيئة متوازنة تدعم الزراعة المستدامة، وهو ما يساعد على تقليل الاعتماد على الأسمدة الكيميائية على المدى الطويل، دون التأثير على الإنتاج.
نوع المنتج: مسحوق دبالي عالي الذوبان.
المكونات الرئيسية:
أحماض الهيوميك: 80%
البوتاسيوم (K): 12%
خالٍ من الكلوريدات والشوائب.
ويهدف استخدامه إلى تحسين خصائص التربة بشكل عام، وتيسير امتصاص العناصر الغذائية، إلى جانب رفع كفاءة برامج التسميد المختلفة، مما يمنح المزارعين خيارات أوسع وأكثر أمانًا لإدارة خصوبة التربة.
تركيز فائق النقاء: نظرًا لاحتوائه على أعلى نسبة هيوميك أسيد متاحة تجاريًا (80%)، فإنه يوفّر فعالية مركزة وسريعة التأثير، مما يعزز استجابة النباتات خلال فترة قصيرة.
توافق تام مع الري الحديث: بفضل ذوبانه الكامل دون تكوين رواسب، يمكن استخدامه بثقة في أنظمة الري الدقيقة دون القلق من انسداد الفلاتر أو تعطل التدفق.
تأثير متعدد الأبعاد:
في التربة الثقيلة، يعمل على تقليل التكتل وتحسين التهوية، مما يحسن البيئة الجذرية.
أما في التربة الرملية، فإنه يعزز تماسك الجزيئات ويزيد قدرة التربة على الاحتفاظ بالرطوبة، وهو أمر بالغ الأهمية في البيئات الجافة.
محفز حيوي شامل: إذ ينشّط الإنزيمات النباتية، ويعزز كفاءة البناء الضوئي، كما يرفع معدلات إنبات البذور، مما ينعكس إيجابيًا على بداية النمو.
محرر للعناصر المقيدة: يساعد في مضاعفة توافر الفوسفور والحديد والزنك للنبات، ويزيد من فاعلية الكالسيوم والمغنيسيوم، وهو ما يحسّن التوازن الغذائي داخل التربة.
اقتصادي وبيئي: ومن حيث الاستدامة، يساهم في تقليل استخدام الأسمدة الكيماوية بنسبة قد تصل إلى 30%، مما يحقق عائدًا اقتصاديًا ويحمي النظام البيئي في آنٍ واحد.
زيادة إنتاجية المحاصيل وجودة الثمار، نتيجة تحسين امتصاص العناصر وتوفيرها بانتظام.
تحسين قدرة التربة على الاحتفاظ بالماء والعناصر الغذائية، خاصة في المناطق ذات المناخ الحار أو الجاف.
تعزيز مقاومة النباتات للإجهادات البيئية كالملوحة والجفاف، بفضل تحسين التوازن الأيوني في التربة.
المحاصيل الحقلية (مثل القمح والذرة): 1.5–2 كجم/هكتار، ويستخدم بمعدل 3 مرات خلال الموسم الزراعي.
أشجار الفاكهة والخضروات: 100 جم لكل 100 لتر ماء، ويطبّق مباشرة في التربة باستخدام الحقن مع الري.
نباتات الزينة والبيوت المحمية: يمكن استخدامه رشًّا ورقيًا أو عبر مياه الري، حسب الحاجة والمرحلة.
المكون | النسبة |
---|---|
أحماض الهيوميك (Humic Acid) | 80% |
البوتاسيوم (K) | 12% |
الكلوريد (Cl) | 0% |
للمحاصيل الحقلية:
الجرعة الموصى بها: 1.5–2 كجم/هكتار.
التكرار: 3 مرات في الموسم (بعد الزراعة، خلال النمو الخضري، وقبل التزهير).
لأشجار الفاكهة والخضروات:
الجرعة: 100 جم لكل 100 لتر ماء.
التطبيق: يحقن في التربة مع مياه الري لتحقيق أفضل امتصاص.
ملاحظة: يفضّل استخدامه في الصباح الباكر أو في المساء، لتجنب التبخر وتحقيق فعالية أعلى.
متوافق مع: معظم الأسمدة والمبيدات الشائعة.
غير متوافق مع: الأسمدة التي تحتوي على الكبريت أو النحاس، بسبب تفاعلات كيميائية محتملة قد تقلل من فعاليته.
نصيحة: يُنصح دائمًا بإجراء اختبار خلط مصغر قبل الاستخدام الكامل.
التخزين المثالي: يحفظ المنتج في مكان جاف وبارد، بدرجة حرارة تتراوح بين 7 و40°م، بعيدًا عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة.
السلامة الشخصية: ينصح بارتداء القفازات والنظارات الواقية أثناء الاستخدام، مع تجنّب استنشاق المسحوق.
تحذير: يجب عدم تجاوز الجرعات الموصى بها، للحفاظ على توازن التربة وعدم التأثير السلبي على البنية الميكروبية.
في المجمل، يعتبر هيموجال 92% أكثر من مجرد سماد عضوي، فهو بمثابة منظومة متكاملة لإحياء التربة وتعزيز إنتاجية النبات.
ومع تركيبته الغنية بالأحماض الدبالية ونقاء البوتاسيوم، فإنه يخلق بيئة جذورية نشطة، تُسهّل امتصاص العناصر وتحسّن جودة المحصول.
وبفضل توافقه مع أنظمة الري الحديثة وسهولة تطبيقه، إضافة إلى تأثيره المزدوج في تحرير العناصر وتحسين الرطوبة، فإنه يعد خيارًا ذكيًا للزراعة المستدامة، حيث يجمع بين الكفاءة الاقتصادية والبيئية دون المساس بجودة المحصول أو صحة التربة.
سماد هيموجال 92% HUMIGAL هو مركب عضوي عالي التركيز، ويعد من أعلى المنتجات التجارية من حيث محتوى أحماض الهيوميك، إذ يحتوي على 80% أحماض هيوميك و12% بوتاسيوم، ما يمنحه نقاءً يصل إلى 92%، وهو ما يعكس كفاءته العالية في تحسين التربة وتعزيز نمو النبات.
ولأنه صمم خصيصًا لتحسين بنية التربة ورفع كفاءتها الحيوية، فإنه يعمل من خلال تعزيز النشاط الميكروبي وتحرير العناصر الغذائية غير المتاحة، وبالتالي يدعم النمو النباتي بشكل فعّال في مختلف البيئات الزراعية، سواء التقليدية أو الحديثة.
كما يمتاز هيموجال بقابليته الكاملة للذوبان في الماء دون أن يخلّف أي رواسب، وهو ما يجعله ملائمًا تمامًا لأنظمة الري الحديثة مثل التنقيط والرش، إذ يمكن استخدامه بفعالية دون التسبب في انسداد الفلاتر أو خطوط الري، مما يساهم في استمرارية تدفق المياه دون عوائق.
إضافة إلى ذلك، يسهم هذا السماد في إعادة تنشيط التربة من خلال تحفيز امتصاص الجذور للعناصر الأساسية، كما يُهيئ بيئة متوازنة تدعم الزراعة المستدامة، وهو ما يساعد على تقليل الاعتماد على الأسمدة الكيميائية على المدى الطويل، دون التأثير على الإنتاج.
نوع المنتج: مسحوق دبالي عالي الذوبان.
المكونات الرئيسية:
أحماض الهيوميك: 80%
البوتاسيوم (K): 12%
خالٍ من الكلوريدات والشوائب.
ويهدف استخدامه إلى تحسين خصائص التربة بشكل عام، وتيسير امتصاص العناصر الغذائية، إلى جانب رفع كفاءة برامج التسميد المختلفة، مما يمنح المزارعين خيارات أوسع وأكثر أمانًا لإدارة خصوبة التربة.
تركيز فائق النقاء: نظرًا لاحتوائه على أعلى نسبة هيوميك أسيد متاحة تجاريًا (80%)، فإنه يوفّر فعالية مركزة وسريعة التأثير، مما يعزز استجابة النباتات خلال فترة قصيرة.
توافق تام مع الري الحديث: بفضل ذوبانه الكامل دون تكوين رواسب، يمكن استخدامه بثقة في أنظمة الري الدقيقة دون القلق من انسداد الفلاتر أو تعطل التدفق.
تأثير متعدد الأبعاد:
في التربة الثقيلة، يعمل على تقليل التكتل وتحسين التهوية، مما يحسن البيئة الجذرية.
أما في التربة الرملية، فإنه يعزز تماسك الجزيئات ويزيد قدرة التربة على الاحتفاظ بالرطوبة، وهو أمر بالغ الأهمية في البيئات الجافة.
محفز حيوي شامل: إذ ينشّط الإنزيمات النباتية، ويعزز كفاءة البناء الضوئي، كما يرفع معدلات إنبات البذور، مما ينعكس إيجابيًا على بداية النمو.
محرر للعناصر المقيدة: يساعد في مضاعفة توافر الفوسفور والحديد والزنك للنبات، ويزيد من فاعلية الكالسيوم والمغنيسيوم، وهو ما يحسّن التوازن الغذائي داخل التربة.
اقتصادي وبيئي: ومن حيث الاستدامة، يساهم في تقليل استخدام الأسمدة الكيماوية بنسبة قد تصل إلى 30%، مما يحقق عائدًا اقتصاديًا ويحمي النظام البيئي في آنٍ واحد.
زيادة إنتاجية المحاصيل وجودة الثمار، نتيجة تحسين امتصاص العناصر وتوفيرها بانتظام.
تحسين قدرة التربة على الاحتفاظ بالماء والعناصر الغذائية، خاصة في المناطق ذات المناخ الحار أو الجاف.
تعزيز مقاومة النباتات للإجهادات البيئية كالملوحة والجفاف، بفضل تحسين التوازن الأيوني في التربة.
المحاصيل الحقلية (مثل القمح والذرة): 1.5–2 كجم/هكتار، ويستخدم بمعدل 3 مرات خلال الموسم الزراعي.
أشجار الفاكهة والخضروات: 100 جم لكل 100 لتر ماء، ويطبّق مباشرة في التربة باستخدام الحقن مع الري.
نباتات الزينة والبيوت المحمية: يمكن استخدامه رشًّا ورقيًا أو عبر مياه الري، حسب الحاجة والمرحلة.
المكون | النسبة |
---|---|
أحماض الهيوميك (Humic Acid) | 80% |
البوتاسيوم (K) | 12% |
الكلوريد (Cl) | 0% |
للمحاصيل الحقلية:
الجرعة الموصى بها: 1.5–2 كجم/هكتار.
التكرار: 3 مرات في الموسم (بعد الزراعة، خلال النمو الخضري، وقبل التزهير).
لأشجار الفاكهة والخضروات:
الجرعة: 100 جم لكل 100 لتر ماء.
التطبيق: يحقن في التربة مع مياه الري لتحقيق أفضل امتصاص.
ملاحظة: يفضّل استخدامه في الصباح الباكر أو في المساء، لتجنب التبخر وتحقيق فعالية أعلى.
متوافق مع: معظم الأسمدة والمبيدات الشائعة.
غير متوافق مع: الأسمدة التي تحتوي على الكبريت أو النحاس، بسبب تفاعلات كيميائية محتملة قد تقلل من فعاليته.
نصيحة: يُنصح دائمًا بإجراء اختبار خلط مصغر قبل الاستخدام الكامل.
التخزين المثالي: يحفظ المنتج في مكان جاف وبارد، بدرجة حرارة تتراوح بين 7 و40°م، بعيدًا عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة.
السلامة الشخصية: ينصح بارتداء القفازات والنظارات الواقية أثناء الاستخدام، مع تجنّب استنشاق المسحوق.
تحذير: يجب عدم تجاوز الجرعات الموصى بها، للحفاظ على توازن التربة وعدم التأثير السلبي على البنية الميكروبية.
في المجمل، يعتبر هيموجال 92% أكثر من مجرد سماد عضوي، فهو بمثابة منظومة متكاملة لإحياء التربة وتعزيز إنتاجية النبات.
ومع تركيبته الغنية بالأحماض الدبالية ونقاء البوتاسيوم، فإنه يخلق بيئة جذورية نشطة، تُسهّل امتصاص العناصر وتحسّن جودة المحصول.
وبفضل توافقه مع أنظمة الري الحديثة وسهولة تطبيقه، إضافة إلى تأثيره المزدوج في تحرير العناصر وتحسين الرطوبة، فإنه يعد خيارًا ذكيًا للزراعة المستدامة، حيث يجمع بين الكفاءة الاقتصادية والبيئية دون المساس بجودة المحصول أو صحة التربة.