plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ أسمدة النباتات \ سماد فيرتيل ماغنسيوم NPK 00-00-00+16% MgO +13% S

سماد فيرتيل ماغنسيوم NPK 00-00-00+16% MgO +13% S

السعر : 77.00 ر.س

وصف المنتج

سماد فيرتيل ماغنسيوم NPK 00-00-00+16% MgO +13% S سماد مركب مخصص لتصحيح نقص المغنيسيوم والكبريت في النباتات وهو كامل الذوبان في الماء، إذ يتميز بتركيبة فريدة خالية من العناصر الكبرى (NPK 00-00-00) مع تركيز عالٍ من أكسيد المغنيسيوم بنسبة 16% والكبريت بنسبة 13% القابلين للذوبان.

وبالتالي يعد هذا السماد خيارًا مثاليًا لتعزيز العمليات الحيوية التي لا غنى عنها في النباتات، حيث يسهم مباشرة في تكوين الكلوروفيل، ونقل الطاقة، وتنشيط مئات الإنزيمات المسؤولة عن التمثيل الغذائي للكربوهيدرات والبروتينات.

وبفضل ذلك فإن استخدامه بشكل منتظم يضمن دعم مراحل النمو الحاسمة، وبالأخص الإزهار والإثمار.

إضافة إلى ذلك يعمل على تصحيح ظاهرة اصفرار الأوراق (الكلوروز)، بينما يسهم الكبريت في تحسين امتصاص العناصر الغذائية ورفع جودة المحصول.

نوع المنتج: مسحوق بلوري سريع الذوبان (كبريتات ماغنسيوم نقية).

المكونات الرئيسية:

  • أكسيد الماغنسيوم (MgO): 16% → يتحول إلى مغنيسيوم نباتي (Mg⁺²).

  • الكبريت (S): 13% → على هيئة كبريتات (SO₄⁻²) قابلة للامتصاص.

الهدف الأساسي: علاج نقص الماغنسيوم والكبريت، كما أن له دورًا في دعم تكوين الكلوروفيل، وتعزيز عمليات التمثيل الضوئي، وتنشيط الإنزيمات الحيوية خلال مراحل الإزهار والإثمار.

أولاً، وفي هذا السياق، يعد الماغنسيوم النواة الأساسية لجزيء الكلوروفيل (Mg-C₅₅H₇₂O₅N₄)، وبالتالي فهو يساهم مباشرة في تركيب صبغتي الكلوروفيل-أ (الأخضر الزيتي) والكلوروفيل-ب (الأخضر المصفر)، الأمر الذي يعزز الكفاءة الضوئية.

ثانيًا، وعلاوة على ذلك، ينشط هذا السماد إنزيمات تحويل ثنائي فوسفات النوكليوسيد إلى أدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP)، كما يدعم إنزيمات تخليق الكربوهيدرات (مثل RuBisCO)، وهو ما يحسن إنتاجية الطاقة داخل النبات.

ثالثًا، يتمتع الماغنسيوم بحركية عالية، حيث ينتقل بسرعة من الأوراق القديمة إلى الأنسجة النشطة كالأزهار والثمار والبذور، مما يضمن تغذيتها بشكل متكامل.

رابعًا، إضافة إلى ذلك، يعزز التفاعل التآزري بين العناصر الغذائية، إذ يسهم في امتصاص النيتروجين والفوسفور، ويتوازن بدقة مع البوتاسيوم والكالسيوم.

خامسًا، يمتاز بذوبان فوري، وبالتالي يمكن استخدامه بكفاءة عالية في أنظمة الري الحديثة والرش الورقي.

  • أولاً، تكوين الكلوروفيل: يؤدي إلى زيادة الكتلة الخضراء ورفع كفاءة التمثيل الضوئي بنسبة تصل إلى 30-40%.

  • ثانيًا، نقل الطاقة: يسهم في تسريع إنتاج ATP الضروري لعمليات الانقسام الخلوي وتكوين الجذور.

  • ثالثًا، دعم الإزهار والإثمار: إذ يتركز نحو 60% من الماغنسيوم في البذور والأزهار، أي ثلاثة أضعاف الكالسيوم.

  • رابعًا، تصحيح النقص: يمنع اصفرار الأوراق بين العروق (Interveinal Chlorosis).

  • خامسًا، تحسين الجودة: يرفع محتوى السكريات في الثمار، فضلاً عن أنه يحسن لونها، ويزيد من قيمتها التخزينية.

  • أكسيد الماغنسيوم (MgO): 16% – يختزل إلى Mg⁺².

  • الكبريت (S): 13% – على هيئة SO₄⁻².

الجرعة القياسية: 8-10 كجم لكل 1000 لتر ماء (لكل هكتار).

وعلى سبيل المثال، يفضل التطبيق كما يلي:

  • للأشجار المثمرة (تفاح، عنب، موالح): رش ورقي عند بداية التزهير وتكوين الثمار، ومن ثم يكرر كل 15-20 يومًا خلال موسم النمو.

  • محاصيل الخضروات (طماطم، خيار، بطاطس): يطبّق مع مياه الري (تنقيط أو رشاشات) عند ظهور أعراض النقص.

  • المحاصيل الحقلية (قمح، أرز): رش في مرحلة التزهير والإخصاب.

قابلية الخلط: يخلط مع معظم الأسمدة الذوابة (خصوصًا النيتروجينية والفوسفاتية) وبعض المبيدات الفطرية والحشرية، ولكن يجب الحذر.

اشتراطات الخلط الآمن:

إجراء اختبار توافق كيميائي أولي (خلط كميات صغيرة)، كما يجب تجنب الخلط مع أسمدة الكالسيوم لتفادي الترسبات الجبسية.

التخزين:

في عبوات محكمة الإغلاق بمكان جاف، مظلم، وجيد التهوية، وبالتالي يحفظ بعيدًا عن الرطوبة، أشعة الشمس المباشرة، المواد الغذائية، والأطفال.

السلامة الشخصية:

ارتداء قفازات ونظارات واقية أثناء التداول، وفي حال التلامس يغسل الجلد فورًا بالماء والصابون.

فنيات التطبيق:

يفضل عدم الرش في درجات حرارة تتجاوز 35°م أو أثناء الرياح القوية، لذلك يجب الالتزام بالجرعات الموصى بها لأن الزيادة تسبب تملح التربة.

خاتمة

في النهاية، يعد سماد فيرتيل ماغنسيوم منقذًا حيويًا للنباتات التي تعاني من نقص الكلوروفيل أو ضعف الإثمار، إذ إن تركيبته الدقيقة (16% MgO + 13% S) تعيد التوازن للعمليات الأنزيمية والضوئية في الخلية النباتية، خاصة خلال ذروة الإنتاج.

ولتحقيق ذلك، ينصح بالالتزام بتوقيت التطبيق المثالي خلال مراحل الإزهار والعقد، كما أنه يستخدم كمكمّل غذائي بجانب الأسمدة الأساسية.

وبذلك تضمن محاصيل خضراء يانعة، وثمارًا عالية الجودة، وجذورًا نشطة تمتد في التربة كشرايين تنبض بالحياة.

اطلبه الآن

الكمية

المنتج غير متوفر

وصف المنتج

سماد فيرتيل ماغنسيوم NPK 00-00-00+16% MgO +13% S سماد مركب مخصص لتصحيح نقص المغنيسيوم والكبريت في النباتات وهو كامل الذوبان في الماء، إذ يتميز بتركيبة فريدة خالية من العناصر الكبرى (NPK 00-00-00) مع تركيز عالٍ من أكسيد المغنيسيوم بنسبة 16% والكبريت بنسبة 13% القابلين للذوبان.

وبالتالي يعد هذا السماد خيارًا مثاليًا لتعزيز العمليات الحيوية التي لا غنى عنها في النباتات، حيث يسهم مباشرة في تكوين الكلوروفيل، ونقل الطاقة، وتنشيط مئات الإنزيمات المسؤولة عن التمثيل الغذائي للكربوهيدرات والبروتينات.

وبفضل ذلك فإن استخدامه بشكل منتظم يضمن دعم مراحل النمو الحاسمة، وبالأخص الإزهار والإثمار.

إضافة إلى ذلك يعمل على تصحيح ظاهرة اصفرار الأوراق (الكلوروز)، بينما يسهم الكبريت في تحسين امتصاص العناصر الغذائية ورفع جودة المحصول.

نوع المنتج: مسحوق بلوري سريع الذوبان (كبريتات ماغنسيوم نقية).

المكونات الرئيسية:

  • أكسيد الماغنسيوم (MgO): 16% → يتحول إلى مغنيسيوم نباتي (Mg⁺²).

  • الكبريت (S): 13% → على هيئة كبريتات (SO₄⁻²) قابلة للامتصاص.

الهدف الأساسي: علاج نقص الماغنسيوم والكبريت، كما أن له دورًا في دعم تكوين الكلوروفيل، وتعزيز عمليات التمثيل الضوئي، وتنشيط الإنزيمات الحيوية خلال مراحل الإزهار والإثمار.

أولاً، وفي هذا السياق، يعد الماغنسيوم النواة الأساسية لجزيء الكلوروفيل (Mg-C₅₅H₇₂O₅N₄)، وبالتالي فهو يساهم مباشرة في تركيب صبغتي الكلوروفيل-أ (الأخضر الزيتي) والكلوروفيل-ب (الأخضر المصفر)، الأمر الذي يعزز الكفاءة الضوئية.

ثانيًا، وعلاوة على ذلك، ينشط هذا السماد إنزيمات تحويل ثنائي فوسفات النوكليوسيد إلى أدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP)، كما يدعم إنزيمات تخليق الكربوهيدرات (مثل RuBisCO)، وهو ما يحسن إنتاجية الطاقة داخل النبات.

ثالثًا، يتمتع الماغنسيوم بحركية عالية، حيث ينتقل بسرعة من الأوراق القديمة إلى الأنسجة النشطة كالأزهار والثمار والبذور، مما يضمن تغذيتها بشكل متكامل.

رابعًا، إضافة إلى ذلك، يعزز التفاعل التآزري بين العناصر الغذائية، إذ يسهم في امتصاص النيتروجين والفوسفور، ويتوازن بدقة مع البوتاسيوم والكالسيوم.

خامسًا، يمتاز بذوبان فوري، وبالتالي يمكن استخدامه بكفاءة عالية في أنظمة الري الحديثة والرش الورقي.

  • أولاً، تكوين الكلوروفيل: يؤدي إلى زيادة الكتلة الخضراء ورفع كفاءة التمثيل الضوئي بنسبة تصل إلى 30-40%.

  • ثانيًا، نقل الطاقة: يسهم في تسريع إنتاج ATP الضروري لعمليات الانقسام الخلوي وتكوين الجذور.

  • ثالثًا، دعم الإزهار والإثمار: إذ يتركز نحو 60% من الماغنسيوم في البذور والأزهار، أي ثلاثة أضعاف الكالسيوم.

  • رابعًا، تصحيح النقص: يمنع اصفرار الأوراق بين العروق (Interveinal Chlorosis).

  • خامسًا، تحسين الجودة: يرفع محتوى السكريات في الثمار، فضلاً عن أنه يحسن لونها، ويزيد من قيمتها التخزينية.

  • أكسيد الماغنسيوم (MgO): 16% – يختزل إلى Mg⁺².

  • الكبريت (S): 13% – على هيئة SO₄⁻².

الجرعة القياسية: 8-10 كجم لكل 1000 لتر ماء (لكل هكتار).

وعلى سبيل المثال، يفضل التطبيق كما يلي:

  • للأشجار المثمرة (تفاح، عنب، موالح): رش ورقي عند بداية التزهير وتكوين الثمار، ومن ثم يكرر كل 15-20 يومًا خلال موسم النمو.

  • محاصيل الخضروات (طماطم، خيار، بطاطس): يطبّق مع مياه الري (تنقيط أو رشاشات) عند ظهور أعراض النقص.

  • المحاصيل الحقلية (قمح، أرز): رش في مرحلة التزهير والإخصاب.

قابلية الخلط: يخلط مع معظم الأسمدة الذوابة (خصوصًا النيتروجينية والفوسفاتية) وبعض المبيدات الفطرية والحشرية، ولكن يجب الحذر.

اشتراطات الخلط الآمن:

إجراء اختبار توافق كيميائي أولي (خلط كميات صغيرة)، كما يجب تجنب الخلط مع أسمدة الكالسيوم لتفادي الترسبات الجبسية.

التخزين:

في عبوات محكمة الإغلاق بمكان جاف، مظلم، وجيد التهوية، وبالتالي يحفظ بعيدًا عن الرطوبة، أشعة الشمس المباشرة، المواد الغذائية، والأطفال.

السلامة الشخصية:

ارتداء قفازات ونظارات واقية أثناء التداول، وفي حال التلامس يغسل الجلد فورًا بالماء والصابون.

فنيات التطبيق:

يفضل عدم الرش في درجات حرارة تتجاوز 35°م أو أثناء الرياح القوية، لذلك يجب الالتزام بالجرعات الموصى بها لأن الزيادة تسبب تملح التربة.

خاتمة

في النهاية، يعد سماد فيرتيل ماغنسيوم منقذًا حيويًا للنباتات التي تعاني من نقص الكلوروفيل أو ضعف الإثمار، إذ إن تركيبته الدقيقة (16% MgO + 13% S) تعيد التوازن للعمليات الأنزيمية والضوئية في الخلية النباتية، خاصة خلال ذروة الإنتاج.

ولتحقيق ذلك، ينصح بالالتزام بتوقيت التطبيق المثالي خلال مراحل الإزهار والعقد، كما أنه يستخدم كمكمّل غذائي بجانب الأسمدة الأساسية.

وبذلك تضمن محاصيل خضراء يانعة، وثمارًا عالية الجودة، وجذورًا نشطة تمتد في التربة كشرايين تنبض بالحياة.