plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ أسمدة النباتات \ سماد هيوميك أسيد الصيني Humic Acid

سماد هيوميك أسيد الصيني Humic Acid

السعر : 168.00 ر.س

الوزن : 10 kg

وصف المنتج

سماد هيوميك أسيد الصيني Humic Acid هو سماد سريع الذوبان في الماء، يعد حلًا استراتيجيًا لإحياء التشرّد الصحراوي.

إذ أنه مستخلص من رواسب عضوية قديمة تشكّلت عبر عمليات جيوكيميائية معقدة، مما يمنحه فعالية متقدمة في تحسين التربة واستعادتها.

فمن خلال هذه المادة العضوية السمراء، الناتجة عن تحلل نباتي وحيواني استمر لآلاف السنين، يتم بناء التربة من جديد، بدءًا من جذورها وحتى سطوحها العليا.

وبفضل تركيبته المصممة خصيصًا للأراضي الرملية والمستصلحة حديثًا، فإنه يعمل كـغراء طبيعي يربط حبيبات التربة المفككة، محوّلاً إياها إلى وسط حيّ ينبض بالخصوبة ويزخر بالأنشطة الميكروبية.

نوع المنتج: مسحوق عضوي فائق الذوبان في الماء

المكونات الرئيسية:

  • حمض الهيوميك (50-60%): محسّن للبنية الفيزيائية للتربة، ويعيد لها التوازن البنيوي.

  • حمض الفولفيك (15-20%): منشط فعال لامتصاص العناصر الدقيقة، خاصة في الترب الفقيرة.

  • معادن طبيعية (بوتاسيوم، كالسيوم، مغنيسيوم): تخلق توازناً كيميائيًا متكاملًا في بيئة الجذور.

الهدف الاستراتيجي: مكافحة تدهور التربة، ورفع كفاءة الأسمدة بنسبة تصل إلى 40%.

بلد المنشأ: الصين (مستخرج من رواسب الأراضي الرطبة الغنية بالمواد العضوية).

مميزات فريدة في سماد هيوميك أسيد الصيني

ولأن التربة الصحراوية تعاني من ضعف في البنية وندرة في الاحتفاظ بالماء، فإن هذا السماد يعمل كمصلح شامل لها، إذ يزيد قدرتها على الاحتفاظ بالرطوبة بمعدل يصل إلى 7 أضعاف.

كذلك، فهو محفّز جرثومي عالي الكفاءة، حيث ينشّط البكتيريا النافعة بنسبة 90% خلال 3 أسابيع فقط، مما يعزز حيوية التربة.

علاوة على ذلك، يعمل كشيلات طبيعي يحرر العناصر المغذية المحبوسة داخل التربة القلوية، ويعيد توازن التربة البيولوجي.

ومع أنه منتج شمولي يناسب مختلف أنواع المحاصيل، إلا أنه يثبت فعاليته بشكل خاص مع النخيل، والزيتون، والمسطحات الخضراء.

وهذا يجعله اختيارًا ذكيًا لمن يبحث عن نتائج متقدمة بتكلفة أقل.

للتربة، يعمل على تحسين التهوية والتصريف، ويعيد معادلة الأس الهيدروجيني، مما يقلل من قلوية التربة ويزيد من جاهزيتها.

ليس هذا فحسب، بل إنه يساهم في إزالة سموم المعادن الثقيلة، وهو أمر حيوي في الأراضي الملوثة أو المستنزفة.

أما بالنسبة للمحاصيل، فهو يضخّم حجم الجذور بنسبة قد تصل إلى 70%، ويزيد من محتوى السكريات في الثمار، مما يحسّن مذاقها وقيمتها التسويقية.

بالإضافة إلى ذلك، يقلل من ظواهر التشقق في الطماطم والتشوه في الجزر، وهو ما ينعكس إيجابًا على جودة الإنتاج.

تتشكل هذه الأحماض عبر ثلاث مراحل أساسية:

  1. التحلل الميكروبي: تفكيك البقايا العضوية بواسطة الكائنات الدقيقة في طبقات التربة.

  2. التكوين الجيولوجي: ضغط هذه الطبقات تحت الصخور عبر آلاف السنين، مما يضفي عليها خصائص مميزة.

  3. الأكسدة الطبيعية: تعرّض الرواسب للهواء الجوي بعد الرفع التكتوني، مما يحوّلها إلى بودرة غنية وفعالة.

والجدير بالذكر أن هذا المنتج يستخرج من رواسب سهلية قريبة من السطح، مما يسهّل الوصول إليه، ويضمن نقاوته العالية وخلوّه التام من الملوثات.

للخضروات المكشوفة أو البطاطس: ذوّب 2 كجم في 1000 لتر ماء لكل هكتار، ويستخدم ذلك كل أسبوعين لضمان استمرارية التأثير.

أما في البيوت المحمية، فالتوصية هي الحفاظ على نفس التركيز وتطبيقه كل 3 أسابيع، مع ضرورة تجنب الرش في ساعات الذروة.

وبالنسبة للأشجار المثمرة مثل النخيل أو الزيتون، فتُستخدم 5 كجم لكل 1000 لتر ماء، توزّع على 3 مراحل: قبل التزهير، أثناء التزهير، وبعد العقد.

للمسطحات الخضراء: 2 كجم لكل 1000 لتر ماء شهريًا، مع الري العميق ليتغلغل المحلول إلى جذور العشب.

قاعدة ذهبية: يفضّل دائمًا البدء بالتطبيق عند الفجر أو الغروب، حيث تكون الثغور النباتية في حالة انفتاح، ما يضمن امتصاصًا أفضل للمغذيات.

قابلية الخلط

يتوافق هذا السماد مع معظم الأسمدة NPK، ومنشطات النمو، وحتى مبيدات الفطريات، إلا أنه غير متوافق مع المركبات النحاسية المركزة، لأنها قد تسبب ترسبات غير مرغوبة.
نصيحة الخبراء: قم باختبار الخلط على مساحة صغيرة أولًا، لتفادي أية تفاعلات غير متوقعة قبل التعميم.

يجب تخزينه في عبوات محكمة الغلق بعيدًا عن الرطوبة، إذ إن البلل يحوّل البودرة إلى كتلة صخرية صعبة الاستخدام.

وعند التطبيق، ينصح بارتداء قناع لتفادي استنشاق الغبار، وغسل الجلد فورًا عند التلامس المباشر، لأن اللون الداكن قد يسبب تصبغًا مؤقتًا.

تحذير: الجرعة الزائدة قد تؤدي إلى اسوداد التربة وتثبيط النمو، لذا من الضروري الالتزام بالجرعات العلمية.

خلاصة

في نهاية المطاف، التربة الصحية ليست مجرد وسيط نمو، بل هي نظام إيكولوجي متكامل.

ومع استنزاف ما يزيد عن 24 مليار طن من التربة الخصبة سنويًا بسبب التعرية وسوء الممارسات الزراعية، يظهر الهيوميك أسيد كطوق نجاة لا غنى عنه.

فهو لا يعيد الدبال فحسب خلال 6 أشهر بدلًا من 6 سنوات، بل يقلل أيضًا من تكاليف الأسمدة بنسبة 35%.

ويحوّل حتى الرمال العقيمة إلى تربة منتجة، مما يجعله أحد أعمدة الاستصلاح الزراعي الحديث.

تلك البودرة السمراء التي تشبه الفحم، ليست فقط سمادًا، بل رسالة من أعماق الأرض، تحمل في كل ذرة منها تاريخًا جيولوجيًا يمتد لقرون، ووعدًا صادقًا بمحاصيل وافرة وتربة متجددة.

اطلبه الآن

الكمية

المنتج غير متوفر

وصف المنتج

سماد هيوميك أسيد الصيني Humic Acid هو سماد سريع الذوبان في الماء، يعد حلًا استراتيجيًا لإحياء التشرّد الصحراوي.

إذ أنه مستخلص من رواسب عضوية قديمة تشكّلت عبر عمليات جيوكيميائية معقدة، مما يمنحه فعالية متقدمة في تحسين التربة واستعادتها.

فمن خلال هذه المادة العضوية السمراء، الناتجة عن تحلل نباتي وحيواني استمر لآلاف السنين، يتم بناء التربة من جديد، بدءًا من جذورها وحتى سطوحها العليا.

وبفضل تركيبته المصممة خصيصًا للأراضي الرملية والمستصلحة حديثًا، فإنه يعمل كـغراء طبيعي يربط حبيبات التربة المفككة، محوّلاً إياها إلى وسط حيّ ينبض بالخصوبة ويزخر بالأنشطة الميكروبية.

نوع المنتج: مسحوق عضوي فائق الذوبان في الماء

المكونات الرئيسية:

  • حمض الهيوميك (50-60%): محسّن للبنية الفيزيائية للتربة، ويعيد لها التوازن البنيوي.

  • حمض الفولفيك (15-20%): منشط فعال لامتصاص العناصر الدقيقة، خاصة في الترب الفقيرة.

  • معادن طبيعية (بوتاسيوم، كالسيوم، مغنيسيوم): تخلق توازناً كيميائيًا متكاملًا في بيئة الجذور.

الهدف الاستراتيجي: مكافحة تدهور التربة، ورفع كفاءة الأسمدة بنسبة تصل إلى 40%.

بلد المنشأ: الصين (مستخرج من رواسب الأراضي الرطبة الغنية بالمواد العضوية).

مميزات فريدة في سماد هيوميك أسيد الصيني

ولأن التربة الصحراوية تعاني من ضعف في البنية وندرة في الاحتفاظ بالماء، فإن هذا السماد يعمل كمصلح شامل لها، إذ يزيد قدرتها على الاحتفاظ بالرطوبة بمعدل يصل إلى 7 أضعاف.

كذلك، فهو محفّز جرثومي عالي الكفاءة، حيث ينشّط البكتيريا النافعة بنسبة 90% خلال 3 أسابيع فقط، مما يعزز حيوية التربة.

علاوة على ذلك، يعمل كشيلات طبيعي يحرر العناصر المغذية المحبوسة داخل التربة القلوية، ويعيد توازن التربة البيولوجي.

ومع أنه منتج شمولي يناسب مختلف أنواع المحاصيل، إلا أنه يثبت فعاليته بشكل خاص مع النخيل، والزيتون، والمسطحات الخضراء.

وهذا يجعله اختيارًا ذكيًا لمن يبحث عن نتائج متقدمة بتكلفة أقل.

للتربة، يعمل على تحسين التهوية والتصريف، ويعيد معادلة الأس الهيدروجيني، مما يقلل من قلوية التربة ويزيد من جاهزيتها.

ليس هذا فحسب، بل إنه يساهم في إزالة سموم المعادن الثقيلة، وهو أمر حيوي في الأراضي الملوثة أو المستنزفة.

أما بالنسبة للمحاصيل، فهو يضخّم حجم الجذور بنسبة قد تصل إلى 70%، ويزيد من محتوى السكريات في الثمار، مما يحسّن مذاقها وقيمتها التسويقية.

بالإضافة إلى ذلك، يقلل من ظواهر التشقق في الطماطم والتشوه في الجزر، وهو ما ينعكس إيجابًا على جودة الإنتاج.

تتشكل هذه الأحماض عبر ثلاث مراحل أساسية:

  1. التحلل الميكروبي: تفكيك البقايا العضوية بواسطة الكائنات الدقيقة في طبقات التربة.

  2. التكوين الجيولوجي: ضغط هذه الطبقات تحت الصخور عبر آلاف السنين، مما يضفي عليها خصائص مميزة.

  3. الأكسدة الطبيعية: تعرّض الرواسب للهواء الجوي بعد الرفع التكتوني، مما يحوّلها إلى بودرة غنية وفعالة.

والجدير بالذكر أن هذا المنتج يستخرج من رواسب سهلية قريبة من السطح، مما يسهّل الوصول إليه، ويضمن نقاوته العالية وخلوّه التام من الملوثات.

للخضروات المكشوفة أو البطاطس: ذوّب 2 كجم في 1000 لتر ماء لكل هكتار، ويستخدم ذلك كل أسبوعين لضمان استمرارية التأثير.

أما في البيوت المحمية، فالتوصية هي الحفاظ على نفس التركيز وتطبيقه كل 3 أسابيع، مع ضرورة تجنب الرش في ساعات الذروة.

وبالنسبة للأشجار المثمرة مثل النخيل أو الزيتون، فتُستخدم 5 كجم لكل 1000 لتر ماء، توزّع على 3 مراحل: قبل التزهير، أثناء التزهير، وبعد العقد.

للمسطحات الخضراء: 2 كجم لكل 1000 لتر ماء شهريًا، مع الري العميق ليتغلغل المحلول إلى جذور العشب.

قاعدة ذهبية: يفضّل دائمًا البدء بالتطبيق عند الفجر أو الغروب، حيث تكون الثغور النباتية في حالة انفتاح، ما يضمن امتصاصًا أفضل للمغذيات.

قابلية الخلط

يتوافق هذا السماد مع معظم الأسمدة NPK، ومنشطات النمو، وحتى مبيدات الفطريات، إلا أنه غير متوافق مع المركبات النحاسية المركزة، لأنها قد تسبب ترسبات غير مرغوبة.
نصيحة الخبراء: قم باختبار الخلط على مساحة صغيرة أولًا، لتفادي أية تفاعلات غير متوقعة قبل التعميم.

يجب تخزينه في عبوات محكمة الغلق بعيدًا عن الرطوبة، إذ إن البلل يحوّل البودرة إلى كتلة صخرية صعبة الاستخدام.

وعند التطبيق، ينصح بارتداء قناع لتفادي استنشاق الغبار، وغسل الجلد فورًا عند التلامس المباشر، لأن اللون الداكن قد يسبب تصبغًا مؤقتًا.

تحذير: الجرعة الزائدة قد تؤدي إلى اسوداد التربة وتثبيط النمو، لذا من الضروري الالتزام بالجرعات العلمية.

خلاصة

في نهاية المطاف، التربة الصحية ليست مجرد وسيط نمو، بل هي نظام إيكولوجي متكامل.

ومع استنزاف ما يزيد عن 24 مليار طن من التربة الخصبة سنويًا بسبب التعرية وسوء الممارسات الزراعية، يظهر الهيوميك أسيد كطوق نجاة لا غنى عنه.

فهو لا يعيد الدبال فحسب خلال 6 أشهر بدلًا من 6 سنوات، بل يقلل أيضًا من تكاليف الأسمدة بنسبة 35%.

ويحوّل حتى الرمال العقيمة إلى تربة منتجة، مما يجعله أحد أعمدة الاستصلاح الزراعي الحديث.

تلك البودرة السمراء التي تشبه الفحم، ليست فقط سمادًا، بل رسالة من أعماق الأرض، تحمل في كل ذرة منها تاريخًا جيولوجيًا يمتد لقرون، ووعدًا صادقًا بمحاصيل وافرة وتربة متجددة.