
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أشجار الظل \ شجرة الكادي Pandanus tectorius
السعر : 36.75 ر.س
الطول: 0.50 متر
شجرة الكادي Pandanus tectorius شجرة دائمة الخضرة تشبه النخيل في شكلها، وتنتمي إلى عائلة (Pandaceae). يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 15 مترًا. كما تتميز بجذع متفرع مع جذور داعمة هوائية تظهر من الفروع السفلية، إذ تساعد على تثبيت الشجرة في التربة الرملية الهشة.
علاوة على ذلك، تنمو أوراقها في شكل لولبي عند قمة الفروع، مما يعطيها مظهرًا مروحيا جذابًا. وهي طويلة (1-2 متر) وضيقة (5-10 سم)، كما تشبه السيوف، ذات حواف مسننة وحادة. لونها أخضر لامع مع خطوط طولية، وتصدر رائحة عطرية مميزة عند فركها، ولذلك تستخدم في صناعة العطور.
تعرف أيضًا باسم "الباندان" أو "الباندانوس"، وهي واحدة من الأشجار الاستوائية المميزة التي تجمع بين الجمال الطبيعي والاستخدامات المتعددة في الثقافات المحلية. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر رمزًا للبيئات الساحلية الاستوائية، حيث تزرع على نطاق واسع في جزر المحيط الهادئ، وجنوب شرق آسيا، وأيضًا في مناطق من الشرق الأوسط مثل سلطنة عمان والإمارات.
تشتهر بأوراقها الطويلة العطرية وجذورها الداعمة التي تعطيها مظهرًا فريدًا، مما يجعلها عنصرًا أساسيًا في تنسيق الحدائق الساحلية والاستوائية.
الاسم العلمي: Pandanus tectorius.
الأسماء الشائعة: كادي، باندان، شجرة الصنارة، هالا (في هاواي).
العائلة النباتية: (Pandaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي المناطق الاستوائية في المحيط الهادئ وجنوب شرق آسيا، ومع ذلك، تنتشر اليوم في المناطق الساحلية الدافئة حول العالم.
شجرة دائمة الخضرة تشبه النخيل في شكلها، إذ يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 15 مترًا.
وتتميز بجذع متفرع مع جذور داعمة هوائية تظهر من الفروع السفلية، لأنها تساعد على تثبيت الشجرة في التربة الرملية الهشة.
أوراقها طويلة (1-2 متر) وضيقة (5-10 سم)، وتشبه السيوف، كما أن لها حوافًا مسننة وحادة.
أما لونها فأخضر لامع، وتُظهر خطوطًا طولية واضحة. ليس ذلك فحسب، بل تصدر رائحة عطرية عند فركها، ولذلك تدخل في صناعة العطور.
أزهارها صغيرة وغير ظاهرة جماليا، تجمع في نورات كروية مغطاة بقنابات ورقية.
النبات ثنائي المسكن، أي أن الأزهار المذكرة والمؤنثة توجد على أشجار منفصلة.
ثمارها كروية أو بيضاوية، تشبه الأناناس الصغير، يصل قطرها إلى 20 سم.
تتكون من كربلات ليفية تتحول إلى اللون البرتقالي أو الأحمر عند النضج، وتحتوي على بذور صالحة للأكل في بعض الأصناف.
تحتاج إلى ضوء شمس كامل (6-8 ساعات يوميا)، لكنها تتحمل الظل الجزئي في المناطق الحارة جدًا.
تفضل التربة الرملية أو الطينية جيدة التصريف، وتتحمل الملوحة العالية، مما يجعلها مثالية للزراعة قرب الشواطئ.
تتحمل الجفاف بمجرد اكتمال نموها، لكن الري المعتدل (مرة أسبوعيا) يحسن من نمو الأوراق.
تسمد بأسمدة عضوية أو NPK متوازنة (10-10-10) مرتين سنويا في الربيع والخريف.
تزدهر في درجات حرارة 25-35°م، ولا تتحمل الصقيع (الحد الأدنى: 10°م)، وتفضل الرطوبة العالية، لكنها تتكيف مع المناخ الجاف.
يجري لإزالة الأوراق الميتة أو التالفة، ولتشكيل التاج، مع ارتداء قفازات لتجنب جروح الحواف الحادة للأوراق.
تزرع البذور في تربة رملية رطبة، وتنبت خلال 4-8 أسابيع.
تقطع الفروع الجانبية مع جزء من الجذور الهوائية وتزرع مباشرة في التربة.
تفصل الفسائل الصغيرة التي تنمو عند قاعدة الشجرة الأم وتزرع في أصص منفصلة.
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، يعالج بتقليل الري وتحسين التصريف.
البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق، ويعالج برش مبيدات فطرية.
حشرات القشور: تزال يدويا أو برش زيت النيم.
العناكب الحمراء: تظهر في الأجواء الجافة، تكافح بزيادة الرطوبة.
تستخدم الأوراق العطرية في تتبيل الأرز والحلويات (مثل الأرز بالحليب في المطبخ الآسيوي).
تستخرج النكهة العطرية من الأوراق لصناعة المشروبات والمثلجات.
في الطب التقليدي: تستخدم الجذور والأوراق لعلاج الصداع، الالتهابات، واضطرابات الجهاز الهضمي.
تنسج الأوراق لصناعة الحصير، السلال، والقبعات التقليدية.
تستخلص الزيوت العطرية من الأوراق لصناعة العطور والصابون.
تزرع كمصدات رياح طبيعية لحماية التربة من الانجراف الساحلي.
توفر موئلًا للطيور والحشرات الملقحة.
الحماية من البرد: نقل النباتات الصغيرة إلى الداخل في المناطق الباردة.
التعامل بحذر: ارتداء قفازات بسبب الأوراق الحادة.
التسميد المفرط: قد يؤدي إلى نمو أوراق كثيفة على حساب الثمار.
شجرة الكادي ليست مجرد نبتة زينة، بل هي كنز ثقافي واقتصادي للعديد من المجتمعات الساحلية.
من أوراقها التي تحيك قصص الحرفيين إلى عطرها الذي يعبق بالتراث، تجسد توازنًا فريدًا بين الطبيعة والإنسان.
رغم بساطتها، تظل شاهدًا على قدرة النباتات على الصمود في وجه الظروف القاسية، وتذكيرًا بأهمية الحفاظ على التنوع البيولوجي للأجيال القادمة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الكادي Pandanus tectorius شجرة دائمة الخضرة تشبه النخيل في شكلها، وتنتمي إلى عائلة (Pandaceae). يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 15 مترًا. كما تتميز بجذع متفرع مع جذور داعمة هوائية تظهر من الفروع السفلية، إذ تساعد على تثبيت الشجرة في التربة الرملية الهشة.
علاوة على ذلك، تنمو أوراقها في شكل لولبي عند قمة الفروع، مما يعطيها مظهرًا مروحيا جذابًا. وهي طويلة (1-2 متر) وضيقة (5-10 سم)، كما تشبه السيوف، ذات حواف مسننة وحادة. لونها أخضر لامع مع خطوط طولية، وتصدر رائحة عطرية مميزة عند فركها، ولذلك تستخدم في صناعة العطور.
تعرف أيضًا باسم "الباندان" أو "الباندانوس"، وهي واحدة من الأشجار الاستوائية المميزة التي تجمع بين الجمال الطبيعي والاستخدامات المتعددة في الثقافات المحلية. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر رمزًا للبيئات الساحلية الاستوائية، حيث تزرع على نطاق واسع في جزر المحيط الهادئ، وجنوب شرق آسيا، وأيضًا في مناطق من الشرق الأوسط مثل سلطنة عمان والإمارات.
تشتهر بأوراقها الطويلة العطرية وجذورها الداعمة التي تعطيها مظهرًا فريدًا، مما يجعلها عنصرًا أساسيًا في تنسيق الحدائق الساحلية والاستوائية.
الاسم العلمي: Pandanus tectorius.
الأسماء الشائعة: كادي، باندان، شجرة الصنارة، هالا (في هاواي).
العائلة النباتية: (Pandaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي المناطق الاستوائية في المحيط الهادئ وجنوب شرق آسيا، ومع ذلك، تنتشر اليوم في المناطق الساحلية الدافئة حول العالم.
شجرة دائمة الخضرة تشبه النخيل في شكلها، إذ يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 15 مترًا.
وتتميز بجذع متفرع مع جذور داعمة هوائية تظهر من الفروع السفلية، لأنها تساعد على تثبيت الشجرة في التربة الرملية الهشة.
أوراقها طويلة (1-2 متر) وضيقة (5-10 سم)، وتشبه السيوف، كما أن لها حوافًا مسننة وحادة.
أما لونها فأخضر لامع، وتُظهر خطوطًا طولية واضحة. ليس ذلك فحسب، بل تصدر رائحة عطرية عند فركها، ولذلك تدخل في صناعة العطور.
أزهارها صغيرة وغير ظاهرة جماليا، تجمع في نورات كروية مغطاة بقنابات ورقية.
النبات ثنائي المسكن، أي أن الأزهار المذكرة والمؤنثة توجد على أشجار منفصلة.
ثمارها كروية أو بيضاوية، تشبه الأناناس الصغير، يصل قطرها إلى 20 سم.
تتكون من كربلات ليفية تتحول إلى اللون البرتقالي أو الأحمر عند النضج، وتحتوي على بذور صالحة للأكل في بعض الأصناف.
تحتاج إلى ضوء شمس كامل (6-8 ساعات يوميا)، لكنها تتحمل الظل الجزئي في المناطق الحارة جدًا.
تفضل التربة الرملية أو الطينية جيدة التصريف، وتتحمل الملوحة العالية، مما يجعلها مثالية للزراعة قرب الشواطئ.
تتحمل الجفاف بمجرد اكتمال نموها، لكن الري المعتدل (مرة أسبوعيا) يحسن من نمو الأوراق.
تسمد بأسمدة عضوية أو NPK متوازنة (10-10-10) مرتين سنويا في الربيع والخريف.
تزدهر في درجات حرارة 25-35°م، ولا تتحمل الصقيع (الحد الأدنى: 10°م)، وتفضل الرطوبة العالية، لكنها تتكيف مع المناخ الجاف.
يجري لإزالة الأوراق الميتة أو التالفة، ولتشكيل التاج، مع ارتداء قفازات لتجنب جروح الحواف الحادة للأوراق.
تزرع البذور في تربة رملية رطبة، وتنبت خلال 4-8 أسابيع.
تقطع الفروع الجانبية مع جزء من الجذور الهوائية وتزرع مباشرة في التربة.
تفصل الفسائل الصغيرة التي تنمو عند قاعدة الشجرة الأم وتزرع في أصص منفصلة.
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، يعالج بتقليل الري وتحسين التصريف.
البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق، ويعالج برش مبيدات فطرية.
حشرات القشور: تزال يدويا أو برش زيت النيم.
العناكب الحمراء: تظهر في الأجواء الجافة، تكافح بزيادة الرطوبة.
تستخدم الأوراق العطرية في تتبيل الأرز والحلويات (مثل الأرز بالحليب في المطبخ الآسيوي).
تستخرج النكهة العطرية من الأوراق لصناعة المشروبات والمثلجات.
في الطب التقليدي: تستخدم الجذور والأوراق لعلاج الصداع، الالتهابات، واضطرابات الجهاز الهضمي.
تنسج الأوراق لصناعة الحصير، السلال، والقبعات التقليدية.
تستخلص الزيوت العطرية من الأوراق لصناعة العطور والصابون.
تزرع كمصدات رياح طبيعية لحماية التربة من الانجراف الساحلي.
توفر موئلًا للطيور والحشرات الملقحة.
الحماية من البرد: نقل النباتات الصغيرة إلى الداخل في المناطق الباردة.
التعامل بحذر: ارتداء قفازات بسبب الأوراق الحادة.
التسميد المفرط: قد يؤدي إلى نمو أوراق كثيفة على حساب الثمار.
شجرة الكادي ليست مجرد نبتة زينة، بل هي كنز ثقافي واقتصادي للعديد من المجتمعات الساحلية.
من أوراقها التي تحيك قصص الحرفيين إلى عطرها الذي يعبق بالتراث، تجسد توازنًا فريدًا بين الطبيعة والإنسان.
رغم بساطتها، تظل شاهدًا على قدرة النباتات على الصمود في وجه الظروف القاسية، وتذكيرًا بأهمية الحفاظ على التنوع البيولوجي للأجيال القادمة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .