وصف المنتج

مانجو هندي - Mangifera indica من الأنواع الفاخرة واهم ما تتميز به هي رائحتها المميزة ونكهتها العطرية. خالية من الالياف وذات حجم متوسط تتخذ شكلا مستطيلا وتتميز بلونها الأخضر.

تعرف المانجو الهندي بأنها من بين الأفضل في العالم، وأنها تعد رمزا للفخر والهوية الوطنية للهنود.

خصائص مانجو هندي - Mangifera indica :

مميزات مانجو هندي - Mangifera indica:

الاسم العلمي : Mangifera indica

الموطن الأصلي :اليابان

اسم الشهرة : ويسمونه "بيض الشمس"،

الفصيلة: Anacardiaceae

النوع: يصنف المانجو إلى نوعين رئيسيين على الرغم من وجود أنواع عديدة للمانجو، فالأول المانجو الهندي الذي تكون بذوره وحيدة الجنين )، وثماره زاهية اللون وأكثر عرضة لمرض اصفرار النباتات، أمّا النوع الثاني فهو معروف بالمانجو الهندي الصيني أو الهند الصينيّة القادر على مقاومة الأمراض بشكل أكبر إلى حد ما، وتكون بذوره متعددة الأجنّة ولون ثماره أبهت من النوع السابق ويعود أصل المانجو الهندي الملوكي إلى الهند، وتكون ثمارها ذات حجم صغير أو متوسط الحجم، وذات شكل طويل نسبيّاً، كما أنّ لونها أخضر ولُبّها برتقاليّ مع نكهة عطريّة.

الارتفاع: يصل ارتفاعها في الأراضي الخصبة والتي تروى بالغمر الى اكثر من 10امتار اما الصحراوية التي تروى بالتنقيط حوالي 5 امتار

الثمار: بها بعض الالياف القريبة من القشرة

وتزيد كمية السكر في هذه الفاكهة بنسبة 15% تقريبا على ما هو في الأصناف الأخرى من المانجو بحسب «rt»

تتميز ثمار مانجو بيض الشمس بطعم ومذاق خاص أشبه بمزيج من طعم جوز الهند والأناناس.

يبلغ وزن حبة المانجو الواحدة من ثمار مانجو بيض الشمس في المتوسط حوالي 350 جرام، وهي غنية بالعديد من مضادات الأكسدة وحمض الفوليك والبيتا كاروتين.

الاستخدام المقترح: المانجو اللاذعة غير الناضجة تستخدم في صناعة الصوص أو المخلل أو الأطباق الجانبية، أو قد تؤكل نيئة مع ملح والفلفل الأحمر الحار أو صوص الصويا.

كذلك تستخدم المانجو الناضجة في عمل الكاري. و[ الأمراس } عصير سميك شهير يصنع من المانجو بالسكر والحليب ، ويستخدم لب الثمرة في عمل المربى. ويمكن استخدام المانجو في العصائر والآيس كريم والآيس كريم الفلبيني.

الأوراق: شتلات هذه الأشجار دائمة الخضرة تنتج أوراق البني المحمر. بمجرد أن تنضج ، تتحول الأوراق إلى اللون الأخضر الداكن

تعليمات الزراعة

التربة :يُفضل قبل البدء بعملية زراعة المانجو، أن تتم عملية خلط التربة السطحية والتربة الموجودة في أسفل الحفرة المراد الزراعة فيها مع كمية من السماد العضوي الذي يحتوي على روث الحيوانات ، ثم إعادة طمرها بتربة رملية  ذات نفاذية عالية للماء وتصريف جيد لها.

يجب التحقق من مدى حموضة التربة الموجودة؛ ويُفضل أن يكون معامل الحموضة الخاص بالتربة ما بين أربعة ونصف إلى سبعة، أي إنها تربة حمضية وهي الأمثل لزراعة المانجو.

السقي :تزدهر شجرة المانجو في المناخ الرطب والجاف بالتناوب كونها فاكهة استوائية، ولهذا تحتاج لماء عادي، لكن لا يجب ترك سيقانها مبللة دائمًا، كما تتطلب البذور فترات رطوبة منتظمة لتستطيع النمو

مكان الزراعة : يمكن زراعتها تجاريا في بساتين ، او متقزمة في المنزل مع مراعاة ظروف الزراعة والرعاية _ او كنموذج فردي في الحديقة أو عنصر جذب ( تنسيق الحدائق )

الظروف المناخية :تتطلب أشجار المانجو حماية في فصل الشتاء عندما تنخفض درجات الحرارة إلى أقل من 7 درجات.

تنمو شجرة المانجو في البيئات التي تزيد فيها نسبة الرطوبة عن 50%، كما أنها تحتاج للنمو في بيئات تزيد فيها درجة الحرارة عن 10 درجات مئوية.

التعرض : أكثر جهات الشجرة إزهارا هي أكثر الجهات تعرضا للشمس

تحتاج شجرة المانجو إلى ضوء الشمس، لكن لا يُفضل تعريضها إلى أشعة الشمس المباشرة، وتحتاج على الأقل إلى ست ساعات يوميًا منها، ولكن الأفضل تعريضها للشمس لمدة 8-10 ساعات.

رعاية النبات :

قد يكون الجو البارد سبباً لعدم إثمار شجر المانجو، وفي حال تمت زراعة أشجار المانجو في مناطق تُعاني من برودة الطقس، لا بد من زراعتها وقتها في منطقة محمية جداً، وعادةً يُفضل زراعة المانجو على بعد 2.4-3.6 متر من الجانب الجنوبي أو الشرقي للمنزل تحت أشعة الشمس المباشرة.

ضع في اعتبارك الحجم الكبير للشجرة عند اختيار الموقع ، اختر موقعا بعيدا عن بناء أو اشجار او اسلاك كهربائية ، مما يسمح للشجرة الحصول على الحجم الطبيعي لها وشكلها بدون تدخل