
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أسمدة النباتات \ سماد هورتال أخضر Hortal Green
السعر : 78.00 ر.س
سماد هورتال أخضر Hortal Green هو سماد ورقي متكامل عالي التركيز، وقد صمم خصيصًا لتعزيز نمو النبات وزيادة إنتاجيته وجودة محاصيله بشكل فعّال ومتوازن.
وبفضل تركيبته المتقدمة التي تعتمد على توازن NPK (14-12-14) مدعومة بنسبة 1% من المغنيسيوم، فإنه يوفر حلاً سريع المفعول، حيث يمتص بسهولة عبر الأوراق والجذور في غضون ساعات قليلة فقط، دون أن يترك خلفه أي رواسب قد تعيق أنظمة الري، سواء كانت تقليدية أو حديثة.
علاوة على ذلك، يعد هذا السماد خيارًا مثاليًا للخضروات، الفواكه، المحاصيل الحقلية، ونباتات الزينة، إذ إنه لا يقتصر على دعم الإزهار فقط، بل يسهم كذلك في تسريع عملية النضج، كما يعزز مقاومة النبات للظروف البيئية القاسية والآفات الزراعية، ما ينعكس إيجابًا على جودة المحصول في نهاية المطاف.
فيما يلي أبرز خصائص هذا المنتج الفريد:
نوع المنتج: سماد ورقي سريع الذوبان (مسحوق بلوري).
المكونات الرئيسية: نيتروجين، فوسفور، بوتاسيوم، مغنيسيوم.
الهدف الأساسي: تغذية شاملة للنبات، زيادة الإنتاجية، وتحسين جودة الثمار، خاصة في البيئات الزراعية التي تتطلب استجابة سريعة وفعالية مضمونة.
المكون | النسبة |
---|---|
النيتروجين الكلي (N) | 14% |
الفوسفور (P) | 12% |
البوتاسيوم (K) | 14% |
المغنيسيوم (Mg) | 1% |
إن الفوائد متعددة، ويمكن تلخيصها كالتالي:
أولًا، تحفيز التزهير والإثمار، إذ إن نسبة الفوسفور العالية (12%) تسرّع من تكوين الأزهار ونضج الثمار في الوقت المناسب.
وثانيًا، تعزيز النمو الخضري، لأن النيتروجين (14%) يسهم بشكل كبير في بناء الكتلة الخضراء وزيادة حجم الثمار.
أما بالنسبة لمقاومة الإجهاد، فإن البوتاسيوم (14%) يؤدي دورًا محوريًا، إذ يقوي جدران الخلايا ويحسن من تحمل النبات للجفاف والأمراض.
وإضافة إلى ذلك، تحسين جودة المحصول من خلال رفع القيمة الغذائية للثمار وتحسين لونها ومظهرها، لا سيما في الفواكه والخضروات.
وبما أن المغنيسيوم (1%) يدخل في تكوين الكلوروفيل، فهو ينشط عملية التمثيل الضوئي مما يُعزز نمو النبات.
كل ذلك، بالإضافة إلى مرونة التطبيق، يجعل هورتال أخضر مناسبًا لكافة أنظمة الري مثل التنقيط، والرشاشات الظهرية، وحتى المحاور المركزية.
ما يميز هذا السماد، على وجه الخصوص، هو أنه يذوب فورًا في الماء، مما يمنع انسداد المرشات أو الأنابيب.
كذلك، تركيزه العالي يقلل من التكاليف اللوجستية دون التأثير على فعاليته.
إضافة إلى ذلك، فهو يتوافق بشكل ممتاز مع معظم المبيدات الحشرية والفطرية ومبيدات الأعشاب، وهذا يمنح المزارع مرونة كبيرة في جدول المعالجات الزراعية.
كما أن سرعة امتصاصه – التي لا تتجاوز ٣–٦ ساعات – تتيح تدخلًا سريعًا في حالات الطوارئ أو النقص الغذائي.
بشكل عام، يستخدم بمعدل ٣ جم/لتر ماء. أما في حالة النباتات الصغيرة أو الحساسة، فيفضل تقليل الجرعة إلى ١ جم/لتر.
ولأغراض تحفيز الإنتاجية بشكل ملحوظ، يمكن زيادة الجرعة حتى ٦ جم/لتر حسب عمر النبات ونوعه.
يذاب المسحوق في الماء مع التحريك الجيد حتى الحصول على محلول صافٍ تمامًا، مما يسهل عملية التطبيق ويجنب أية ترسبات.
يستخدم الرش الورقي في الصباح الباكر أو عند المساء، حتى تغطية الأوراق بشكل كامل.
كما يمكن ضخه عبر نظام الري بالتنقيط، وفقًا لطبيعة الزراعة.
ينصح بتكرار الاستخدام كل ١٤ يومًا أثناء مراحل النمو الخضري والإثمار، لتحقيق أفضل نتائج ممكنة.
يتوافق بسهولة مع أغلب المبيدات، ومع ذلك يفضل إجراء اختبار خلط صغير مسبقًا، للتأكد من عدم حدوث ترسبات أو تغيرات في التركيب.
رغم فعاليته العالية، إلا أن استخدامه يتطلب بعض الحذر، خاصةً من حيث التوقيت، لذلك ينصح بتجنب الرش في الأوقات التي تكون فيها الشمس شديدة أو درجات الحرارة مرتفعة عن ٣٥°م.
كما ينصح بارتداء معدات الحماية الشخصية مثل القناع والنظارات والقفازات عند التحضير أو التطبيق.
وبالنسبة للتخزين، يجب حفظه في عبوة مغلقة في مكان جاف وبارد لا تتجاوز حرارته ٣٠°م، بعيدًا عن متناول الأطفال أو مصادر الرطوبة.
وفي حال حدوث تلامس مع العين أو الجلد، أو في حالة البلع، يجب التصرف بسرعة باتباع تعليمات السلامة المعتمدة.
في المجمل، يمكن القول إن هورتال أخضر هو الحليف الذكي لكل مزارع يسعى للحصول على نتائج إنتاجية مذهلة دون الحاجة إلى خطوات معقدة أو تركيبات متعددة.
تركيبته المتوازنة، مع قابليته العالية للامتصاص، تجعله مثاليًا للتدخلات السريعة، لا سيما خلال المراحل الحساسة مثل الإزهار.
وفضلًا عن ذلك، فإن توافقه الممتاز مع المواد الزراعية الأخرى يساهم في تسهيل البرنامج الزراعي وتقليل وقت العمل.
ولهذا السبب، يعد هورتال أخضر خيارًا موثوقًا ومحببًا في كل من الزراعات المكثفة والمحدودة على حدٍّ سواء.
سماد هورتال أخضر Hortal Green هو سماد ورقي متكامل عالي التركيز، وقد صمم خصيصًا لتعزيز نمو النبات وزيادة إنتاجيته وجودة محاصيله بشكل فعّال ومتوازن.
وبفضل تركيبته المتقدمة التي تعتمد على توازن NPK (14-12-14) مدعومة بنسبة 1% من المغنيسيوم، فإنه يوفر حلاً سريع المفعول، حيث يمتص بسهولة عبر الأوراق والجذور في غضون ساعات قليلة فقط، دون أن يترك خلفه أي رواسب قد تعيق أنظمة الري، سواء كانت تقليدية أو حديثة.
علاوة على ذلك، يعد هذا السماد خيارًا مثاليًا للخضروات، الفواكه، المحاصيل الحقلية، ونباتات الزينة، إذ إنه لا يقتصر على دعم الإزهار فقط، بل يسهم كذلك في تسريع عملية النضج، كما يعزز مقاومة النبات للظروف البيئية القاسية والآفات الزراعية، ما ينعكس إيجابًا على جودة المحصول في نهاية المطاف.
فيما يلي أبرز خصائص هذا المنتج الفريد:
نوع المنتج: سماد ورقي سريع الذوبان (مسحوق بلوري).
المكونات الرئيسية: نيتروجين، فوسفور، بوتاسيوم، مغنيسيوم.
الهدف الأساسي: تغذية شاملة للنبات، زيادة الإنتاجية، وتحسين جودة الثمار، خاصة في البيئات الزراعية التي تتطلب استجابة سريعة وفعالية مضمونة.
المكون | النسبة |
---|---|
النيتروجين الكلي (N) | 14% |
الفوسفور (P) | 12% |
البوتاسيوم (K) | 14% |
المغنيسيوم (Mg) | 1% |
إن الفوائد متعددة، ويمكن تلخيصها كالتالي:
أولًا، تحفيز التزهير والإثمار، إذ إن نسبة الفوسفور العالية (12%) تسرّع من تكوين الأزهار ونضج الثمار في الوقت المناسب.
وثانيًا، تعزيز النمو الخضري، لأن النيتروجين (14%) يسهم بشكل كبير في بناء الكتلة الخضراء وزيادة حجم الثمار.
أما بالنسبة لمقاومة الإجهاد، فإن البوتاسيوم (14%) يؤدي دورًا محوريًا، إذ يقوي جدران الخلايا ويحسن من تحمل النبات للجفاف والأمراض.
وإضافة إلى ذلك، تحسين جودة المحصول من خلال رفع القيمة الغذائية للثمار وتحسين لونها ومظهرها، لا سيما في الفواكه والخضروات.
وبما أن المغنيسيوم (1%) يدخل في تكوين الكلوروفيل، فهو ينشط عملية التمثيل الضوئي مما يُعزز نمو النبات.
كل ذلك، بالإضافة إلى مرونة التطبيق، يجعل هورتال أخضر مناسبًا لكافة أنظمة الري مثل التنقيط، والرشاشات الظهرية، وحتى المحاور المركزية.
ما يميز هذا السماد، على وجه الخصوص، هو أنه يذوب فورًا في الماء، مما يمنع انسداد المرشات أو الأنابيب.
كذلك، تركيزه العالي يقلل من التكاليف اللوجستية دون التأثير على فعاليته.
إضافة إلى ذلك، فهو يتوافق بشكل ممتاز مع معظم المبيدات الحشرية والفطرية ومبيدات الأعشاب، وهذا يمنح المزارع مرونة كبيرة في جدول المعالجات الزراعية.
كما أن سرعة امتصاصه – التي لا تتجاوز ٣–٦ ساعات – تتيح تدخلًا سريعًا في حالات الطوارئ أو النقص الغذائي.
بشكل عام، يستخدم بمعدل ٣ جم/لتر ماء. أما في حالة النباتات الصغيرة أو الحساسة، فيفضل تقليل الجرعة إلى ١ جم/لتر.
ولأغراض تحفيز الإنتاجية بشكل ملحوظ، يمكن زيادة الجرعة حتى ٦ جم/لتر حسب عمر النبات ونوعه.
يذاب المسحوق في الماء مع التحريك الجيد حتى الحصول على محلول صافٍ تمامًا، مما يسهل عملية التطبيق ويجنب أية ترسبات.
يستخدم الرش الورقي في الصباح الباكر أو عند المساء، حتى تغطية الأوراق بشكل كامل.
كما يمكن ضخه عبر نظام الري بالتنقيط، وفقًا لطبيعة الزراعة.
ينصح بتكرار الاستخدام كل ١٤ يومًا أثناء مراحل النمو الخضري والإثمار، لتحقيق أفضل نتائج ممكنة.
يتوافق بسهولة مع أغلب المبيدات، ومع ذلك يفضل إجراء اختبار خلط صغير مسبقًا، للتأكد من عدم حدوث ترسبات أو تغيرات في التركيب.
رغم فعاليته العالية، إلا أن استخدامه يتطلب بعض الحذر، خاصةً من حيث التوقيت، لذلك ينصح بتجنب الرش في الأوقات التي تكون فيها الشمس شديدة أو درجات الحرارة مرتفعة عن ٣٥°م.
كما ينصح بارتداء معدات الحماية الشخصية مثل القناع والنظارات والقفازات عند التحضير أو التطبيق.
وبالنسبة للتخزين، يجب حفظه في عبوة مغلقة في مكان جاف وبارد لا تتجاوز حرارته ٣٠°م، بعيدًا عن متناول الأطفال أو مصادر الرطوبة.
وفي حال حدوث تلامس مع العين أو الجلد، أو في حالة البلع، يجب التصرف بسرعة باتباع تعليمات السلامة المعتمدة.
في المجمل، يمكن القول إن هورتال أخضر هو الحليف الذكي لكل مزارع يسعى للحصول على نتائج إنتاجية مذهلة دون الحاجة إلى خطوات معقدة أو تركيبات متعددة.
تركيبته المتوازنة، مع قابليته العالية للامتصاص، تجعله مثاليًا للتدخلات السريعة، لا سيما خلال المراحل الحساسة مثل الإزهار.
وفضلًا عن ذلك، فإن توافقه الممتاز مع المواد الزراعية الأخرى يساهم في تسهيل البرنامج الزراعي وتقليل وقت العمل.
ولهذا السبب، يعد هورتال أخضر خيارًا موثوقًا ومحببًا في كل من الزراعات المكثفة والمحدودة على حدٍّ سواء.