
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة التين الشوكي تشايبيدا Opuntia ficus-indica 'Chapeada'
السعر : 74.75 ر.س
الطول:0.30متر
شجرة التين الشوكي تشايبيدا Opuntia ficus-indica 'Chapeada' هي شجيرة عصارية معمرة مثمرة، إذ يصل ارتفاعها إلى 3-4 أمتار، وهي تتكون من سيقان مفلطحة تشبه الألواح الخضراء (الكلادود) التي، بدورها، تتداخل لتشكل كتلة كثيفة.
وعلى الرغم من أنها لا تمتلك أوراقاً حقيقية، إلا أن الألواح الخضراء تقوم بعملية التمثيل الضوئي بكفاءة.
وعلاوة على ذلك، فإن لها زهوراً صفراء زاهية تظهر على حواف الألواح في الربيع، حيث يبلغ قطرها 5-7 سم، وهي تجذب الطيور الطنانة والنحل بفضل ألوانها الجذابة.
أما بالنسبة للثمار، فهي بيضوية كبيرة (بطول 8-10 سم)، وتتميز بقشرة سميكة شبه خالية من الأشواك، في حين أن اللب عصيري أحمر قرمزي، حلو المذاق، ويحتوي على بذور مقرمشة.
الاسم العلمي: Opuntia ficus-indica 'Chapeada'.
الأسماء الشائعة: تين شوكي تشايبيدا، صبار التين الشوكي البرازيلي، أوبنطيا تشايبيدا.
العائلة النباتية: الصباريات (Cactaceae).
الأصل والجغرافيا: نشأ هذا الصنف في البرازيل، وهو مهجن خصيصاً لتحمل المناخ الاستوائي وشبه الجاف، ولذلك فهو ينتشر الآن في أمريكا اللاتينية وحوض المتوسط.
يأخذ هذا النبات شكلا شجيريا قائما حيث يصل ارتفاعه إلى 3-4 أمتار، ويتكون – كما ذكرنا – من سيقان مفلطحة تتداخل فيما بينها لتشكل كتلة كثيفة.
وبما أنها لا تمتلك أوراقا حقيقية، فإن الألواح الخضراء تلعب دورا أساسيا في التمثيل الضوئي، وهي مغطاة ببقع صوفية تعرف باسم "الاريول"، والتي تعد سمة مميزة لهذه الأنواع من الصبار.
تظهر الزهور الصفراء الزاهية على أطراف الألواح خلال فصل الربيع، ويبلغ قطر كل زهرة ما بين 5 و7 سم. ومن اللافت أنها تجذب الحشرات الملقحة مثل النحل والطيور الطنانة، وهو ما يعزز من فرص الإثمار.
ثمارها بيضوية الشكل وكبيرة الحجم، حيث يتراوح طولها بين 8 و10 سم. وتجدر الإشارة إلى أن قشرتها السميكة تكاد تخلو من الأشواك، بينما يتميز لبها الأحمر القرمزي بطعم حلو غني وبذور مقرمشة تضيف ملمساً مميزاً.
تحتاج إلى شمس ساطعة ومباشرة لمدة لا تقل عن 8 ساعات يوميًا، إذ إنها لا تتحمل الظل.
ومن حيث التربة، فهي تفضل التربة الرملية أو الحصوية الفقيرة شريطة أن تكون جيدة التصريف؛ لأن التربة الطينية الثقيلة قد تؤدي إلى تعفن الجذور.
يروى النبات بانتظام ولكن باعتدال، حيث يفضل الري كل 10-15 يوماً في الصيف، بينما تكفي مياه الأمطار في الشتاء، وذلك بشرط أن تجف التربة تماماً بين الريات.
ينبغي استخدام سماد منخفض النيتروجين (مثل NPK 5-10-10) مرة واحدة في الربيع، لأنه في حال تم الإفراط في التسميد، فإن ذلك قد يؤدي إلى ضعف الألواح.
بفضل تحمّله العالي، يتحمل هذا النبات درجات حرارة تصل حتى 50°م، كما أنه قادر على الصمود أمام صقيع خفيف (-2°م) لفترات قصيرة. ولكن، يجب التنويه إلى أن الرطوبة العالية قد تسبب تعفن الجذور.
تتم إزالة الألواح التالفة أو المائلة، بالإضافة إلى تقليم سنوي للتكثيف، وذلك بهدف الحفاظ على الشكل المفتوح للنبات.
اقطع لوحة كاملة (عمرها سنة على الأقل).
اتركها في الظل 10 أيام حتى يجف مكان القطع.
اغرس ثلثها في تربة رملية جافة.
لا تروي إلا بعد ظهور جذور جديدة (بعد 3-4 أسابيع).
انقع البذور في ماء دافئ 48 ساعة.
ازل غلافها الشمعي بالفرك الخفيف.
ازرع في خليط تربة وصخر بركاني، تنبت بعد 3-8 أسابيع.
العفن الأسود (Phyllosticta): بقع سوداء على الألواح، العلاج: رش مبيد نحاسي + إزالة الأجزاء المصابة.
تعفن الجذور (Fusarium): ذبول الألواح، العلاج: قلع النبات، قطع الجذور الفاسدة، إعادة زراعة في تربة جديدة.
حشرة القرمزية (Dactylopius): بقع بيضاء قطنية، العلاج: مسح بالكحول أو رش زيت النيم.
خنفساء الصبار (Cactoblastis): أنفاق في الألواح، العلاج: حقن المبيدات الجهازية في الثقوب.
ثمار طازجة: تقشر بسهولة وتؤكل مثلجة في الصيف.
المربى والجيلي: لبها الغني بالبكتين يعطي قواماً مثالياً.
مستحضرات التجميل: زيتها يستخدم في ترطيب البشرة.
علف حيواني: الألواح الصغيرة تغذي الماشية في الجفاف.
سياج طبيعي: أشواكها تحمي المزارع من المتسللين.
تنقية المياه: يستخلص الصمغ العربي من أوراقها لمعالجة المياه.
ارتدِ قفازات سميكة عند التعامل معها رغم قلة أشواكها.
ازرعها على منحدرات أو مرتفعات لتجنب ركود المياه.
اربط الألواح الكبيرة بدعامات مؤقتة أثناء نمو الثمار الثقيلة.
احصد الثمار بملقط خاص مع لفها في ورق جرائد.
في المناطق الممطرة: اصنع مظلة بلاستيكية فوق النبات.
نظّف بقايا الزهور الجافة لمنع تعفن الألواح.
التين الشوكي "تشايبيدا" هو بلا شك صبار القرن الحادي والعشرين، إذ يجمع بين جمال الطبيعة وفوائد اقتصادية وصحية. ومع أنه قليل المتطلبات، إلا أن عطاءه كبير، فزراعته تمثل استثماراً ذكياً للأراضي الهامشية. وبالإضافة إلى ذلك، فإن ثماره كنز من الفيتامينات، بينما ألواحه تعمل كدرع طبيعي ضد التصحر. لذلك، لا تتردد في تجربة هذه التحفة الصبارية، لتكتشف بنفسك عالماً من المرونة والعطاء.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة التين الشوكي تشايبيدا Opuntia ficus-indica 'Chapeada' هي شجيرة عصارية معمرة مثمرة، إذ يصل ارتفاعها إلى 3-4 أمتار، وهي تتكون من سيقان مفلطحة تشبه الألواح الخضراء (الكلادود) التي، بدورها، تتداخل لتشكل كتلة كثيفة.
وعلى الرغم من أنها لا تمتلك أوراقاً حقيقية، إلا أن الألواح الخضراء تقوم بعملية التمثيل الضوئي بكفاءة.
وعلاوة على ذلك، فإن لها زهوراً صفراء زاهية تظهر على حواف الألواح في الربيع، حيث يبلغ قطرها 5-7 سم، وهي تجذب الطيور الطنانة والنحل بفضل ألوانها الجذابة.
أما بالنسبة للثمار، فهي بيضوية كبيرة (بطول 8-10 سم)، وتتميز بقشرة سميكة شبه خالية من الأشواك، في حين أن اللب عصيري أحمر قرمزي، حلو المذاق، ويحتوي على بذور مقرمشة.
الاسم العلمي: Opuntia ficus-indica 'Chapeada'.
الأسماء الشائعة: تين شوكي تشايبيدا، صبار التين الشوكي البرازيلي، أوبنطيا تشايبيدا.
العائلة النباتية: الصباريات (Cactaceae).
الأصل والجغرافيا: نشأ هذا الصنف في البرازيل، وهو مهجن خصيصاً لتحمل المناخ الاستوائي وشبه الجاف، ولذلك فهو ينتشر الآن في أمريكا اللاتينية وحوض المتوسط.
يأخذ هذا النبات شكلا شجيريا قائما حيث يصل ارتفاعه إلى 3-4 أمتار، ويتكون – كما ذكرنا – من سيقان مفلطحة تتداخل فيما بينها لتشكل كتلة كثيفة.
وبما أنها لا تمتلك أوراقا حقيقية، فإن الألواح الخضراء تلعب دورا أساسيا في التمثيل الضوئي، وهي مغطاة ببقع صوفية تعرف باسم "الاريول"، والتي تعد سمة مميزة لهذه الأنواع من الصبار.
تظهر الزهور الصفراء الزاهية على أطراف الألواح خلال فصل الربيع، ويبلغ قطر كل زهرة ما بين 5 و7 سم. ومن اللافت أنها تجذب الحشرات الملقحة مثل النحل والطيور الطنانة، وهو ما يعزز من فرص الإثمار.
ثمارها بيضوية الشكل وكبيرة الحجم، حيث يتراوح طولها بين 8 و10 سم. وتجدر الإشارة إلى أن قشرتها السميكة تكاد تخلو من الأشواك، بينما يتميز لبها الأحمر القرمزي بطعم حلو غني وبذور مقرمشة تضيف ملمساً مميزاً.
تحتاج إلى شمس ساطعة ومباشرة لمدة لا تقل عن 8 ساعات يوميًا، إذ إنها لا تتحمل الظل.
ومن حيث التربة، فهي تفضل التربة الرملية أو الحصوية الفقيرة شريطة أن تكون جيدة التصريف؛ لأن التربة الطينية الثقيلة قد تؤدي إلى تعفن الجذور.
يروى النبات بانتظام ولكن باعتدال، حيث يفضل الري كل 10-15 يوماً في الصيف، بينما تكفي مياه الأمطار في الشتاء، وذلك بشرط أن تجف التربة تماماً بين الريات.
ينبغي استخدام سماد منخفض النيتروجين (مثل NPK 5-10-10) مرة واحدة في الربيع، لأنه في حال تم الإفراط في التسميد، فإن ذلك قد يؤدي إلى ضعف الألواح.
بفضل تحمّله العالي، يتحمل هذا النبات درجات حرارة تصل حتى 50°م، كما أنه قادر على الصمود أمام صقيع خفيف (-2°م) لفترات قصيرة. ولكن، يجب التنويه إلى أن الرطوبة العالية قد تسبب تعفن الجذور.
تتم إزالة الألواح التالفة أو المائلة، بالإضافة إلى تقليم سنوي للتكثيف، وذلك بهدف الحفاظ على الشكل المفتوح للنبات.
اقطع لوحة كاملة (عمرها سنة على الأقل).
اتركها في الظل 10 أيام حتى يجف مكان القطع.
اغرس ثلثها في تربة رملية جافة.
لا تروي إلا بعد ظهور جذور جديدة (بعد 3-4 أسابيع).
انقع البذور في ماء دافئ 48 ساعة.
ازل غلافها الشمعي بالفرك الخفيف.
ازرع في خليط تربة وصخر بركاني، تنبت بعد 3-8 أسابيع.
العفن الأسود (Phyllosticta): بقع سوداء على الألواح، العلاج: رش مبيد نحاسي + إزالة الأجزاء المصابة.
تعفن الجذور (Fusarium): ذبول الألواح، العلاج: قلع النبات، قطع الجذور الفاسدة، إعادة زراعة في تربة جديدة.
حشرة القرمزية (Dactylopius): بقع بيضاء قطنية، العلاج: مسح بالكحول أو رش زيت النيم.
خنفساء الصبار (Cactoblastis): أنفاق في الألواح، العلاج: حقن المبيدات الجهازية في الثقوب.
ثمار طازجة: تقشر بسهولة وتؤكل مثلجة في الصيف.
المربى والجيلي: لبها الغني بالبكتين يعطي قواماً مثالياً.
مستحضرات التجميل: زيتها يستخدم في ترطيب البشرة.
علف حيواني: الألواح الصغيرة تغذي الماشية في الجفاف.
سياج طبيعي: أشواكها تحمي المزارع من المتسللين.
تنقية المياه: يستخلص الصمغ العربي من أوراقها لمعالجة المياه.
ارتدِ قفازات سميكة عند التعامل معها رغم قلة أشواكها.
ازرعها على منحدرات أو مرتفعات لتجنب ركود المياه.
اربط الألواح الكبيرة بدعامات مؤقتة أثناء نمو الثمار الثقيلة.
احصد الثمار بملقط خاص مع لفها في ورق جرائد.
في المناطق الممطرة: اصنع مظلة بلاستيكية فوق النبات.
نظّف بقايا الزهور الجافة لمنع تعفن الألواح.
التين الشوكي "تشايبيدا" هو بلا شك صبار القرن الحادي والعشرين، إذ يجمع بين جمال الطبيعة وفوائد اقتصادية وصحية. ومع أنه قليل المتطلبات، إلا أن عطاءه كبير، فزراعته تمثل استثماراً ذكياً للأراضي الهامشية. وبالإضافة إلى ذلك، فإن ثماره كنز من الفيتامينات، بينما ألواحه تعمل كدرع طبيعي ضد التصحر. لذلك، لا تتردد في تجربة هذه التحفة الصبارية، لتكتشف بنفسك عالماً من المرونة والعطاء.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .