
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة التين الشوكي الشامي Opuntia ficus-indica 'Shamiya'
السعر : 68.25 ر.س
الطول: 0.30 متر
شجرة التين الشوكي الشامي Opuntia ficus-indica 'Shamiya' هي نبتة مثمرة معمرة يصل ارتفاعها إلى 3-5 أمتار، تتكون من سلسلة من الألواح المسطحة (الكلادود) المتصلة ببعضها، تتميز بوجود أشواك صغيرة وحادة (جلوخيد) على سطح الألواح والأثمار.
ألواحها سميكة ولحمية بيضاوية الشكل، يتراوح طولها بين 20-50 سم، لونها أخضر مائل للزرقة مع سطح شمعي يقلل فقدان الماء، تتحول إلى اللون البني مع تقدم العمر، وتزهر في أواخر الربيع وأوائل الصيف بأزهار كبيرة صفراء أو برتقالية، تتفتح لمدة يوم واحد فقط، تجذب النحل والملقحات الأخرى
ثمارها بيضاوية الشكل يصل طولها إلى 5-10 سم، قشرتها سميكة مغطاة بزوائد شوكية صغيرة (جلوخيد)، لونها أحمر أو بنفسجي عند النضج، اللب داخلي عصيري يحتوي على بذور صغيرة صالحة للأكل
وهي صنف مميز من الصباريات يعرف بقدرته الفائقة على التكيف مع المناخ الجاف والحار تتميز بسيقانها المسطحة التي تخزن المياه مما يجعلها مثالية للزراعة في المناطق شبه الصحراوية تنتج ثماراً لذيذة كما ذكرنا سابقا تعرف بـ "الصبار" أو "التين الشوكي" وتستخدم في المطبخ والطب التقليدي بالإضافة إلى كونها مصدراً غذائياً مهماً للمجتمعات الريفية.
الاسم العلمي: Opuntia ficus-indica 'Shamiya'
الأسماء الشائعة: تين شوكي شامي، صبار شامية، صبار التين الشوكي السوري.
العائلة النباتية: الصباريات (Cactaceae).
الأصل والجغرافيا: يعود أصل هذا الصنف إلى مناطق الشرق الأوسط، وخاصة سوريا ولبنان والأردن، حيث يزرع على نطاق واسع في المناطق الجبلية والسهول شبه الجافة.
نبتة مثمرة معمرة يصل ارتفاعها إلى 3-5 أمتار، تتكون من سلسلة من الألواح المسطحة (الكلادود) المتصلة ببعضها، تتميز بوجود أشواك صغيرة وحادة (جلوخيد) على سطح الألواح والأثمار.
ألواح سميكة ولحمية بيضاوية الشكل، يتراوح طولها بين 20-50 سم، لونها أخضر مائل للزرقة مع سطح شمعي يقلل فقدان الماء، تتحول إلى اللون البني مع تقدم العمر.
أوراقها صغيرة جداً وتظهر مؤقتاً على الألواح الجديدة، غالباً ما تسقط بعد فترة قصيرة من النمو.
تزهر في أواخر الربيع وأوائل الصيف بأزهار كبيرة صفراء أو برتقالية، تتفتح لمدة يوم واحد فقط، تجذب النحل والملقحات الأخرى.
ثمار بيضاوية الشكل يصل طولها إلى 5-10 سم، قشرتها سميكة مغطاة بزوائد شوكية صغيرة (جلوخيد)، لونها أحمر أو بنفسجي عند النضج، اللب داخلي عصيري يحتوي على بذور صغيرة صالحة للأكل.
تحتاج إلى أشعة شمس كاملة طوال اليوم، ولا تنجح في الأماكن المظللة أو قليلة الضوء.
تنمو بشكل أفضل في التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تتحمل التربة الفقيرة والمالحة لكنها تزدهر في التربة الغنية بالمواد العضوية.
تتحمل الجفاف الشديد وتسقى باعتدال كل 2-3 أسابيع في الصيف، مع تجنب الري في الشتاء لمنع تعفن الجذور.
لا تحتاج إلى تسميد كثيف، يكفي إضافة سماد عضوي مخفف مرة واحدة سنوياً في الربيع لتعزيز النمو.
تتحمل درجات حرارة تصل إلى 45 درجة مئوية، لكنها حساسة للصقيع ودرجات الحرارة تحت الصفر، تفضل الرطوبة المنخفضة.
يجرى لإزالة الألواح التالفة أو المريضة ولتجنب الاكتظاظ، يستخدم ملقط أو قفازات سميكة لتجنب الأشواك.
اختر لوحاً صحياً واقطعه بسكين معقم.
اترك القطعة في مكان مظلم لمدة 3-5 أيام حتى تتشكل طبقة جلدية على الجرح.
اغرس اللوح في تربة جافة مع تعريضه للشمس، وابدأ الري الخفيف بعد أسبوعين.
استخرج البذور من الثمار الناضجة ونظفها من اللب.
انقعها في ماء دافئ لمدة 24 ساعة قبل زراعتها في تربة رملية.
قد تستغرق الشتلات عدة سنوات لإنتاج الثمار.
تعفن الجذور: بسبب الإفراط في الري يظهر كذبول الألواح واصفرارها العلاج بقطع الأجزاء المصابة وتحسين التصريف.
اللفحة الفطرية: بقع سوداء على الألواح تعالج بمبيدات فطرية تحتوي على النحاس.
حشرة القرمزية (Cochineal): تظهر ككتل بيضاء قطنية على الألواح تزال بفرشاة مبللة بالكحول.
خنافس الصبار: تثقب الألواح وتكافح برش زيت النيم.
القوارض: قد تهاجم الثمار الناضجة الوقاية بوضع مصائد أو شبكات واقية.
تؤكل الثمار طازجة أو تصنع منها المربى والعصائر، كما تستخدم الألواح الصغيرة (النوبال) في السلطات والأطباق المطبوخة.
يستعمل لب الثمار في تخفيف التهابات الجهاز الهضمي، وتستخدم الألواح كمضاد للسكري في الطب الشعبي.
تستخدم الألواح بعد إزالة الأشواك كعلف مغذي للماشية في المناطق الجافة.
تزرع كسياج طبيعي أو كنبات زينة في الحدائق الصخرية لجمال أزهارها وشكلها المميز.
تساعد في منع انجراف التربة بفضل جذورها المتشعبة التي تثبت الطبقة السطحية.
ارتدِ قفازات سميكة عند التعامل مع النبتة لتجنب الأشواك الصغيرة.
تجنب زراعتها في مناطق ذات أمطار غزيرة أو تربة رطبة باستمرار.
احمِ النبتة من الصقيع بتغطيتها بالخيش أو نقلها إلى الداخل في الشتاء.
افحص الألواح بانتظام لاكتشاف الآفات مبكراً.
شجرة التين الشوكي الشامي ليست مجرد نبتة صبار عادية بل هي رمز للصمود في البيئات القاسية بفضل ثمارها المغذية واستخداماتها المتعددة، زراعتها سهلة نسبياً وتعد خياراً مثالياً للمناطق الجافة إذا توفرت لها الظروف المناسبة، جربها في حديقتك أو مزرعتك لتحصد فوائدها الصحية والبيئية معاً .
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة التين الشوكي الشامي Opuntia ficus-indica 'Shamiya' هي نبتة مثمرة معمرة يصل ارتفاعها إلى 3-5 أمتار، تتكون من سلسلة من الألواح المسطحة (الكلادود) المتصلة ببعضها، تتميز بوجود أشواك صغيرة وحادة (جلوخيد) على سطح الألواح والأثمار.
ألواحها سميكة ولحمية بيضاوية الشكل، يتراوح طولها بين 20-50 سم، لونها أخضر مائل للزرقة مع سطح شمعي يقلل فقدان الماء، تتحول إلى اللون البني مع تقدم العمر، وتزهر في أواخر الربيع وأوائل الصيف بأزهار كبيرة صفراء أو برتقالية، تتفتح لمدة يوم واحد فقط، تجذب النحل والملقحات الأخرى
ثمارها بيضاوية الشكل يصل طولها إلى 5-10 سم، قشرتها سميكة مغطاة بزوائد شوكية صغيرة (جلوخيد)، لونها أحمر أو بنفسجي عند النضج، اللب داخلي عصيري يحتوي على بذور صغيرة صالحة للأكل
وهي صنف مميز من الصباريات يعرف بقدرته الفائقة على التكيف مع المناخ الجاف والحار تتميز بسيقانها المسطحة التي تخزن المياه مما يجعلها مثالية للزراعة في المناطق شبه الصحراوية تنتج ثماراً لذيذة كما ذكرنا سابقا تعرف بـ "الصبار" أو "التين الشوكي" وتستخدم في المطبخ والطب التقليدي بالإضافة إلى كونها مصدراً غذائياً مهماً للمجتمعات الريفية.
الاسم العلمي: Opuntia ficus-indica 'Shamiya'
الأسماء الشائعة: تين شوكي شامي، صبار شامية، صبار التين الشوكي السوري.
العائلة النباتية: الصباريات (Cactaceae).
الأصل والجغرافيا: يعود أصل هذا الصنف إلى مناطق الشرق الأوسط، وخاصة سوريا ولبنان والأردن، حيث يزرع على نطاق واسع في المناطق الجبلية والسهول شبه الجافة.
نبتة مثمرة معمرة يصل ارتفاعها إلى 3-5 أمتار، تتكون من سلسلة من الألواح المسطحة (الكلادود) المتصلة ببعضها، تتميز بوجود أشواك صغيرة وحادة (جلوخيد) على سطح الألواح والأثمار.
ألواح سميكة ولحمية بيضاوية الشكل، يتراوح طولها بين 20-50 سم، لونها أخضر مائل للزرقة مع سطح شمعي يقلل فقدان الماء، تتحول إلى اللون البني مع تقدم العمر.
أوراقها صغيرة جداً وتظهر مؤقتاً على الألواح الجديدة، غالباً ما تسقط بعد فترة قصيرة من النمو.
تزهر في أواخر الربيع وأوائل الصيف بأزهار كبيرة صفراء أو برتقالية، تتفتح لمدة يوم واحد فقط، تجذب النحل والملقحات الأخرى.
ثمار بيضاوية الشكل يصل طولها إلى 5-10 سم، قشرتها سميكة مغطاة بزوائد شوكية صغيرة (جلوخيد)، لونها أحمر أو بنفسجي عند النضج، اللب داخلي عصيري يحتوي على بذور صغيرة صالحة للأكل.
تحتاج إلى أشعة شمس كاملة طوال اليوم، ولا تنجح في الأماكن المظللة أو قليلة الضوء.
تنمو بشكل أفضل في التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تتحمل التربة الفقيرة والمالحة لكنها تزدهر في التربة الغنية بالمواد العضوية.
تتحمل الجفاف الشديد وتسقى باعتدال كل 2-3 أسابيع في الصيف، مع تجنب الري في الشتاء لمنع تعفن الجذور.
لا تحتاج إلى تسميد كثيف، يكفي إضافة سماد عضوي مخفف مرة واحدة سنوياً في الربيع لتعزيز النمو.
تتحمل درجات حرارة تصل إلى 45 درجة مئوية، لكنها حساسة للصقيع ودرجات الحرارة تحت الصفر، تفضل الرطوبة المنخفضة.
يجرى لإزالة الألواح التالفة أو المريضة ولتجنب الاكتظاظ، يستخدم ملقط أو قفازات سميكة لتجنب الأشواك.
اختر لوحاً صحياً واقطعه بسكين معقم.
اترك القطعة في مكان مظلم لمدة 3-5 أيام حتى تتشكل طبقة جلدية على الجرح.
اغرس اللوح في تربة جافة مع تعريضه للشمس، وابدأ الري الخفيف بعد أسبوعين.
استخرج البذور من الثمار الناضجة ونظفها من اللب.
انقعها في ماء دافئ لمدة 24 ساعة قبل زراعتها في تربة رملية.
قد تستغرق الشتلات عدة سنوات لإنتاج الثمار.
تعفن الجذور: بسبب الإفراط في الري يظهر كذبول الألواح واصفرارها العلاج بقطع الأجزاء المصابة وتحسين التصريف.
اللفحة الفطرية: بقع سوداء على الألواح تعالج بمبيدات فطرية تحتوي على النحاس.
حشرة القرمزية (Cochineal): تظهر ككتل بيضاء قطنية على الألواح تزال بفرشاة مبللة بالكحول.
خنافس الصبار: تثقب الألواح وتكافح برش زيت النيم.
القوارض: قد تهاجم الثمار الناضجة الوقاية بوضع مصائد أو شبكات واقية.
تؤكل الثمار طازجة أو تصنع منها المربى والعصائر، كما تستخدم الألواح الصغيرة (النوبال) في السلطات والأطباق المطبوخة.
يستعمل لب الثمار في تخفيف التهابات الجهاز الهضمي، وتستخدم الألواح كمضاد للسكري في الطب الشعبي.
تستخدم الألواح بعد إزالة الأشواك كعلف مغذي للماشية في المناطق الجافة.
تزرع كسياج طبيعي أو كنبات زينة في الحدائق الصخرية لجمال أزهارها وشكلها المميز.
تساعد في منع انجراف التربة بفضل جذورها المتشعبة التي تثبت الطبقة السطحية.
ارتدِ قفازات سميكة عند التعامل مع النبتة لتجنب الأشواك الصغيرة.
تجنب زراعتها في مناطق ذات أمطار غزيرة أو تربة رطبة باستمرار.
احمِ النبتة من الصقيع بتغطيتها بالخيش أو نقلها إلى الداخل في الشتاء.
افحص الألواح بانتظام لاكتشاف الآفات مبكراً.
شجرة التين الشوكي الشامي ليست مجرد نبتة صبار عادية بل هي رمز للصمود في البيئات القاسية بفضل ثمارها المغذية واستخداماتها المتعددة، زراعتها سهلة نسبياً وتعد خياراً مثالياً للمناطق الجافة إذا توفرت لها الظروف المناسبة، جربها في حديقتك أو مزرعتك لتحصد فوائدها الصحية والبيئية معاً .
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .