
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة الليمون الصيني او المندرين Citrus reticulata
السعر : 54.60 ر.س
الطول: 1 متر
شجرة الليمون الصيني او المندرين Citrus reticulata شجرة حمضية دائمة الخضرة تنتمي إلى الفصيلة السذابية (Rutaceae)، يتراوح ارتفاعها بين 3–6 أمتار، ذات تاج مستدير وكثيف، الساق بنية مائلة إلى الرمادي مع تشققات خفيفة.
تحمل الشجرة أوراقا بيضاوية أو رمحية، لونها أخضر داكن لامع، يصل طولها إلى 8 سم، ذات حواف ملساء أو مسننة قليلاً، تتفرز رائحة عطرية عند فركها.
وذات أزهار بيضاء صغيرة تتجمع في عناقيد، يبلغ قطرها حوالي 2–3 سم، ذات رائحة عطرية قوية تجذب النحل والفراشات.
تتميز هذه الشجرة بأصلها الآسيوي، حيث يعود موطنها الأصلي إلى الصين ومناطق جنوب شرق آسيا، انتشرت زراعتها globally بسبب ثمارها اللذيذة وقدرتها على التكيف مع ظروف مناخية متنوعة.
تعتبر من الأشجار الصغيرة إلى المتوسطة الحجم، مما يجعلها مناسبة للزراعة في الحدائق المنزلية والبساتين التجارية، ثمارها غنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة، وتستخدم في العديد من الأطباق والعصائر.
بالإضافة إلى زيوتها العطرية المستخرجة من القشور، تجمع هذه الشجرة بين الفوائد الصحية والجمالية، حيث تتزين الحديقة بأزهارها البيضاء العطرية وأوراقها الخضراء اللامعة.
الاسم العلمي: Citrus reticulata
الأسماء الشائعة: ليمون صيني، مندرين، يوسفي
العائلة النباتية: السذابية (Rutaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي الصين وجنوب شرق آسيا، وتزرع اليوم في مناطق مثل اليابان والهند وحوض البحر الأبيض المتوسط وأمريكا الجنوبية.
شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم دائمة الخضرة، يتراوح ارتفاعها بين 3–6 أمتار، ذات تاج مستدير وكثيف، الساق بنية مائلة إلى الرمادي مع تشققات خفيفة.
أوراق بيضاوية أو رمحية، لونها أخضر داكن لامع، يصل طولها إلى 8 سم، ذات حواف ملساء أو مسننة قليلاً، تتفرز رائحة عطرية عند فركها.
أزهار بيضاء صغيرة تتجمع في عناقيد، يبلغ قطرها حوالي 2–3 سم، ذات رائحة عطرية قوية تجذب النحل والفراشات.
ثمار كروية أو مفلطحة، قشرتها رقيقة وسهلة التقشير بلون برتقالي إلى أحمر عند النضج، اللحم مقسم إلى فصوص عصارية حلوة أو حامضة قليلاً، تحتوي على بذور صغيرة.
تتطلب إضاءة شمس كاملة (6–8 ساعات يومياً) لضمان نموٍ صحي وإثمارٍ وفير.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف مع درجة حموضة بين 5.5 و6.5، تجنب التربة الطينية الثقيلة.
ري منتظم خاصة خلال فترات الجفاف وتكوين الثمار، مع تجنب الإفراط لتجنب تعفن الجذور.
تسميد ثلاث مرات سنوياً بأسمدة غنية بالنيتروجين والبوتاسيوم (NPK 3-1-2)، خاصة في الربيع والصيف.
تزدهر في درجات حرارة بين 15–35°C، تتحمل البرودة حتى -5°C لفترات قصيرة، تفضل الرطوبة المعتدلة.
تقليم الفروع الميتة أو المتشابكة في نهاية الشتاء لتحسين التهوية وتشجيع النمو الجديد.
التقرح البكتيري: يسبب بقعاً بنية على الأوراق، يعالج برش مبيدات نحاسية.
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، الوقاية عبر تحسين تصريف التربة.
حشرة المن: تتغذى على عصارة الأوراق، تزال بالماء والصابون أو المبيدات العضوية.
دودة أوراق الحمضيات: تلتهم الأوراق الصغيرة، تكافح بالمبيدات الحيوية.
غذائية: تؤكل الثمار طازجة، أو تتصنع منها العصائر والمربى والسلطات.
طبية: تحتوي على فيتامين C الذي يعزز المناعة، وتستخدم قشورها في علاج عسر الهضم.
صناعية: تستخرج الزيوت العطرية من القشور لصناعة العطور ومنتجات التجميل.
زينة: تزرع لجمال أزهارها وأوراقها في الحدائق المنزلية.
حماية الشجرة من الصقيع بتغطيتها بالقماش المشمع خلال الشتاء.
تنظيف المنطقة حول الجذع من الأعشاب الضارة لتقليل المنافسة على الغذاء.
تجنب رش الماء على الأوراق في المساء لتقليل خطر الأمراض الفطرية.
قطف الثمار برفق عند النضج للحفاظ على الغصون من التلف.
شجرة الليمون الصيني ليست مجرد مصدر لفاكهة لذيذة، بل هي جسر بين التراث الزراعي القديم والحدائق الحديثة، من رائحة أزهارها التي تعبق في الربيع إلى ثمارها التي تضيء الشتاء، تتقدم هذه الشجرة عطاءً مستمراً لمن يعتني بها، زراعتها سهلة نسبياً، لكنها تحتاج إلى اهتمامٍ واعٍ لتحقيق أفضل إنتاج، سواءٌ في مزرعة كبيرة أو وعاء صغير على الشرفة، ستظل شاهداً على أن الطبيعة تتكافئ الصبر بثمارٍ حلوة وجمالٍ دائم.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الليمون الصيني او المندرين Citrus reticulata شجرة حمضية دائمة الخضرة تنتمي إلى الفصيلة السذابية (Rutaceae)، يتراوح ارتفاعها بين 3–6 أمتار، ذات تاج مستدير وكثيف، الساق بنية مائلة إلى الرمادي مع تشققات خفيفة.
تحمل الشجرة أوراقا بيضاوية أو رمحية، لونها أخضر داكن لامع، يصل طولها إلى 8 سم، ذات حواف ملساء أو مسننة قليلاً، تتفرز رائحة عطرية عند فركها.
وذات أزهار بيضاء صغيرة تتجمع في عناقيد، يبلغ قطرها حوالي 2–3 سم، ذات رائحة عطرية قوية تجذب النحل والفراشات.
تتميز هذه الشجرة بأصلها الآسيوي، حيث يعود موطنها الأصلي إلى الصين ومناطق جنوب شرق آسيا، انتشرت زراعتها globally بسبب ثمارها اللذيذة وقدرتها على التكيف مع ظروف مناخية متنوعة.
تعتبر من الأشجار الصغيرة إلى المتوسطة الحجم، مما يجعلها مناسبة للزراعة في الحدائق المنزلية والبساتين التجارية، ثمارها غنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة، وتستخدم في العديد من الأطباق والعصائر.
بالإضافة إلى زيوتها العطرية المستخرجة من القشور، تجمع هذه الشجرة بين الفوائد الصحية والجمالية، حيث تتزين الحديقة بأزهارها البيضاء العطرية وأوراقها الخضراء اللامعة.
الاسم العلمي: Citrus reticulata
الأسماء الشائعة: ليمون صيني، مندرين، يوسفي
العائلة النباتية: السذابية (Rutaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي الصين وجنوب شرق آسيا، وتزرع اليوم في مناطق مثل اليابان والهند وحوض البحر الأبيض المتوسط وأمريكا الجنوبية.
شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم دائمة الخضرة، يتراوح ارتفاعها بين 3–6 أمتار، ذات تاج مستدير وكثيف، الساق بنية مائلة إلى الرمادي مع تشققات خفيفة.
أوراق بيضاوية أو رمحية، لونها أخضر داكن لامع، يصل طولها إلى 8 سم، ذات حواف ملساء أو مسننة قليلاً، تتفرز رائحة عطرية عند فركها.
أزهار بيضاء صغيرة تتجمع في عناقيد، يبلغ قطرها حوالي 2–3 سم، ذات رائحة عطرية قوية تجذب النحل والفراشات.
ثمار كروية أو مفلطحة، قشرتها رقيقة وسهلة التقشير بلون برتقالي إلى أحمر عند النضج، اللحم مقسم إلى فصوص عصارية حلوة أو حامضة قليلاً، تحتوي على بذور صغيرة.
تتطلب إضاءة شمس كاملة (6–8 ساعات يومياً) لضمان نموٍ صحي وإثمارٍ وفير.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف مع درجة حموضة بين 5.5 و6.5، تجنب التربة الطينية الثقيلة.
ري منتظم خاصة خلال فترات الجفاف وتكوين الثمار، مع تجنب الإفراط لتجنب تعفن الجذور.
تسميد ثلاث مرات سنوياً بأسمدة غنية بالنيتروجين والبوتاسيوم (NPK 3-1-2)، خاصة في الربيع والصيف.
تزدهر في درجات حرارة بين 15–35°C، تتحمل البرودة حتى -5°C لفترات قصيرة، تفضل الرطوبة المعتدلة.
تقليم الفروع الميتة أو المتشابكة في نهاية الشتاء لتحسين التهوية وتشجيع النمو الجديد.
التقرح البكتيري: يسبب بقعاً بنية على الأوراق، يعالج برش مبيدات نحاسية.
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، الوقاية عبر تحسين تصريف التربة.
حشرة المن: تتغذى على عصارة الأوراق، تزال بالماء والصابون أو المبيدات العضوية.
دودة أوراق الحمضيات: تلتهم الأوراق الصغيرة، تكافح بالمبيدات الحيوية.
غذائية: تؤكل الثمار طازجة، أو تتصنع منها العصائر والمربى والسلطات.
طبية: تحتوي على فيتامين C الذي يعزز المناعة، وتستخدم قشورها في علاج عسر الهضم.
صناعية: تستخرج الزيوت العطرية من القشور لصناعة العطور ومنتجات التجميل.
زينة: تزرع لجمال أزهارها وأوراقها في الحدائق المنزلية.
حماية الشجرة من الصقيع بتغطيتها بالقماش المشمع خلال الشتاء.
تنظيف المنطقة حول الجذع من الأعشاب الضارة لتقليل المنافسة على الغذاء.
تجنب رش الماء على الأوراق في المساء لتقليل خطر الأمراض الفطرية.
قطف الثمار برفق عند النضج للحفاظ على الغصون من التلف.
شجرة الليمون الصيني ليست مجرد مصدر لفاكهة لذيذة، بل هي جسر بين التراث الزراعي القديم والحدائق الحديثة، من رائحة أزهارها التي تعبق في الربيع إلى ثمارها التي تضيء الشتاء، تتقدم هذه الشجرة عطاءً مستمراً لمن يعتني بها، زراعتها سهلة نسبياً، لكنها تحتاج إلى اهتمامٍ واعٍ لتحقيق أفضل إنتاج، سواءٌ في مزرعة كبيرة أو وعاء صغير على الشرفة، ستظل شاهداً على أن الطبيعة تتكافئ الصبر بثمارٍ حلوة وجمالٍ دائم.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .