plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة الليمون القنفذي Citrus hystrix

شجرة الليمون القنفذي Citrus hystrix

السعر : 81.90 ر.س

الطول: 1.30 متر

وصف المنتج

شجرة الليمون القنفذي Citrus hystrix هي شجرة حمضية مثمرة ودائمة الخضرة، تنمو بشكل شجيرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، حيث يتراوح ارتفاعها عادةً بين 2 و5 أمتار. تتميز بساق قصيرة وفروع متشعبة تحمل أشواكًا حادة، بينما يميل لون اللحاء إلى الرمادي البني، وتنتمي إلى الفصيلة السذابية (Rutaceae).

وبالنسبة للأوراق، فهي مركبة مزدوجة تتكون من ورقتين ملتصقتين عند القاعدة، كما أن لونها أخضر غامق لامع، وشكلها بيضوي بنهايات مدببة. وعند فركها، تفرز رائحة حمضية قوية تميزها عن غيرها من أنواع الحمضيات.

أما من الناحية الجمالية، فإن هذه الشجرة تسحر الأنظار بأزهارها البيضاء الصغيرة التي تتخللها لمسات أرجوانية ناعمة. ويبلغ قطر الأزهار حوالي 2–3 سم، وتظهر غالبًا في مجموعات، كما أنها تتمتع برائحة عطرية جذابة تجذب الملقحات.

وفيما يتعلق بثمارها، فهي كروية الشكل وصغيرة الحجم (قطرها 4–6 سم)، وقشرتها خضراء داكنة ومجعدة بشكل ملحوظ يشبه جلد القنفذ. ومع نضجها، تتحول تدريجيًا إلى اللون الأصفر، إلا أن لبها قليل العصارة وحامض جدًا، كما تحتوي على بذور كبيرة نسبياً.

وتبرز أهمية هذه الشجرة خصوصًا في المطبخ الآسيوي، لا سيما في المأكولات التايلاندية والإندونيسية، حيث تُستخدم أوراقها وقشور ثمارها لإضفاء نكهة حمضية عطرية فريدة على الأطباق. علاوةً على ذلك، فهي تُزرع في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وتقدّر لقدرتها النسبية على مقاومة الآفات، خصوصًا مقارنة ببعض أنواع الحمضيات الأخرى.

الاسم العلمي: Citrus hystrix

الأسماء الشائعة: ليمون كافيري، ليمون ماكرود، ليمون بورا

العائلة النباتية: السذابية (Rutaceae)

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جنوب شرق آسيا (تايلاند، إندونيسيا، ماليزيا)، وتزرع اليوم في مناطق مثل الهند وجنوب الصين وأجزاء من أفريقيا وأمريكا الوسطى

الشكل العام:

تعد شجرة الليمون القنفذي من الأشجار الحمضية المثمرة التي تبقى دائمة الخضرة طوال العام.

ويبلغ ارتفاعها ما بين 2 إلى 5 أمتار، كما تتميز بساقها القصير وفروعها المتشعبة التي تحمل أشواكًا حادة.

أما اللحاء، فهو رمادي يميل إلى البني، مما يضفي عليها مظهرًا متينًا.

أوراق شجرة الليمون القنفذي:

وتتصف أوراقها بأنها مركبة مزدوجة، إذ تتألف من ورقتين متصلتين عند القاعدة.

ولونها أخضر غامق ولامع، وشكلها بيضوي ينتهي بطرف مدبب.

كما أنه عند فركها، تنبعث منها رائحة حمضية قوية، تُميزها عن أوراق الحمضيات الأخرى.

الأزهار:

تزهر هذه الشجرة بأزهار بيضاء صغيرة تتخللها لمسات أرجوانية، مما يمنحها مظهرًا رقيقًا وجذابًا. ويبلغ قطر الزهرة الواحدة حوالي 2–3 سم، حيث تنمو في مجموعات وتصدر رائحة عطرية زكية تجذب الملقحات الطبيعية.

الثمار:

أما الثمار فهي كروية الشكل وصغيرة الحجم، ويتراوح قطرها بين 4 إلى 6 سم.

وتتميز بقشرتها الخضراء الداكنة المجعدة، التي تشبه كثيرًا جلد القنفذ.

وعندما تنضج، تتحول تدريجيًا إلى اللون الأصفر.

وبالرغم من أن اللب قليل العصارة وحامض للغاية، إلا أنها تحتوي على بذور كبيرة نسبياً.

الإضاءة:

تحتاج الشجرة إلى إضاءة شمس كاملة (من 6 إلى 8 ساعات يوميًا) لكي تنمو بشكل جيد، ومع ذلك يمكنها تحمل الظل الجزئي لفترات محدودة.

التربة:

تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف، كما ينبغي أن تتراوح درجة الحموضة فيها بين 5.5 و6.5.

ويفضل تجنب الزراعة في التربة المالحة أو الثقيلة لأنها قد تعيق النمو.

ري شجرة الليمون القنفذي:

ينبغي ري الشجرة بانتظام ولكن دون إفراط. ففي فصل الصيف، ينصح بريها مرة واحدة أسبوعيًا، أما في الشتاء، فيُفضل تقليل الري تجنبًا لتعفن الجذور.

التسميد:

تسميد كل 3 أشهر بأسمدة غنية بالنيتروجين والبوتاسيوم (NPK 3-1-2)، خاصة خلال موسم النمو

درجة الحرارة والرطوبة:

تزدهر في درجات حرارة بين 20–35°C، لا تتحمل الصقيع (لا تقل عن 10°C)، تفضل الرطوبة العالية

التقليم:

تقليم الفروع الميتة أو المريضة في نهاية الشتاء، مع إزالة الأفرع الداخلية لتحسين التهوية

البذور:

تزرع البذور الطازجة في تربة رطبة بعد تنظيفها من اللب، تنبت خلال 2–4 أسابيع، لكن الشتلات قد لا تحمل صفات الأم الأصلية

التطعيم:

استخدام أصول مقاومة مثل Citrus aurantium، مع تطعيم صنف الليمون القنفذي عليها لضمان جودة الثمار

العقل:

أخذ عقل من فروع شبه ناضجة في الربيع، مع معالجتها بهرمون تجذير وزراعتها في بيئة دافئة ورطبة

الأمراض:

التقرح البكتيري: يسبب بقعاً بنية على الأوراق، ويعالج برش مبيدات نحاسية

عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، الوقاية عبر تحسين الصرف

الآفات:

حشرة المن: تظهر على الأوراق الصغيرة، تزال بالماء والصابون

العنكبوت الأحمر: يسبب بقعاً صفراء، يكافح بزيادة الرطوبة أو المبيدات

غذائية:

تستخدم الأوراق الطازجة أو المجففة في الحساء والكاري، وقشور الثمار في تتبيلات السلطة

طبية:

الزيوت العطرية تستخدم لعلاج الالتهابات وتحسين الهضم

تجميلية:

تضاف أوراقها إلى حمامات البشرة لتنعيمها، وتستعمل في صناعة الشامبو الطبيعي

زينة:

تزرع في الحدائق المنزلية لجمال أوراقها ورائحتها العطرية

ارتداء قفازات عند التقليم لتجنب الأشواك الحادة

تجنب رش الماء على الأوراق مباشرةً لتقليل خطر الأمراض الفطرية

حماية الشجرة من الرياح القوية التي قد تكسر الأفرع

تخزين الأوراق المجففة في عبوات محكمة الإغلاق للحفاظ على عطرها

خاتمة

شجرة الليمون القنفذي ليست مجرد شجرة مثمرة، بل هي إرث ثقافي وعلاجي يحمل في أوراقه وثماره أسراراً من الحكمة الآسيوية القديمة.

من مطبخك إلى حديقتك، تضفي هذه الشجرة لمسةً استوائيةً فريدة، ورغم صغر حجم ثمارها، إلا أن تأثيرها كبير في عالم النكهات والروائح.

زراعتها ليست صعبة، لكنها تتطلب بعض الصبر لترى كيف تتحول أزهارها البيضاء إلى كنوز خضراء تذكرك بأن الطبيعة قادرة على العطاء حتى بأبسط أشكالها.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة الليمون القنفذي Citrus hystrix هي شجرة حمضية مثمرة ودائمة الخضرة، تنمو بشكل شجيرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، حيث يتراوح ارتفاعها عادةً بين 2 و5 أمتار. تتميز بساق قصيرة وفروع متشعبة تحمل أشواكًا حادة، بينما يميل لون اللحاء إلى الرمادي البني، وتنتمي إلى الفصيلة السذابية (Rutaceae).

وبالنسبة للأوراق، فهي مركبة مزدوجة تتكون من ورقتين ملتصقتين عند القاعدة، كما أن لونها أخضر غامق لامع، وشكلها بيضوي بنهايات مدببة. وعند فركها، تفرز رائحة حمضية قوية تميزها عن غيرها من أنواع الحمضيات.

أما من الناحية الجمالية، فإن هذه الشجرة تسحر الأنظار بأزهارها البيضاء الصغيرة التي تتخللها لمسات أرجوانية ناعمة. ويبلغ قطر الأزهار حوالي 2–3 سم، وتظهر غالبًا في مجموعات، كما أنها تتمتع برائحة عطرية جذابة تجذب الملقحات.

وفيما يتعلق بثمارها، فهي كروية الشكل وصغيرة الحجم (قطرها 4–6 سم)، وقشرتها خضراء داكنة ومجعدة بشكل ملحوظ يشبه جلد القنفذ. ومع نضجها، تتحول تدريجيًا إلى اللون الأصفر، إلا أن لبها قليل العصارة وحامض جدًا، كما تحتوي على بذور كبيرة نسبياً.

وتبرز أهمية هذه الشجرة خصوصًا في المطبخ الآسيوي، لا سيما في المأكولات التايلاندية والإندونيسية، حيث تُستخدم أوراقها وقشور ثمارها لإضفاء نكهة حمضية عطرية فريدة على الأطباق. علاوةً على ذلك، فهي تُزرع في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وتقدّر لقدرتها النسبية على مقاومة الآفات، خصوصًا مقارنة ببعض أنواع الحمضيات الأخرى.

الاسم العلمي: Citrus hystrix

الأسماء الشائعة: ليمون كافيري، ليمون ماكرود، ليمون بورا

العائلة النباتية: السذابية (Rutaceae)

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جنوب شرق آسيا (تايلاند، إندونيسيا، ماليزيا)، وتزرع اليوم في مناطق مثل الهند وجنوب الصين وأجزاء من أفريقيا وأمريكا الوسطى

الشكل العام:

تعد شجرة الليمون القنفذي من الأشجار الحمضية المثمرة التي تبقى دائمة الخضرة طوال العام.

ويبلغ ارتفاعها ما بين 2 إلى 5 أمتار، كما تتميز بساقها القصير وفروعها المتشعبة التي تحمل أشواكًا حادة.

أما اللحاء، فهو رمادي يميل إلى البني، مما يضفي عليها مظهرًا متينًا.

أوراق شجرة الليمون القنفذي:

وتتصف أوراقها بأنها مركبة مزدوجة، إذ تتألف من ورقتين متصلتين عند القاعدة.

ولونها أخضر غامق ولامع، وشكلها بيضوي ينتهي بطرف مدبب.

كما أنه عند فركها، تنبعث منها رائحة حمضية قوية، تُميزها عن أوراق الحمضيات الأخرى.

الأزهار:

تزهر هذه الشجرة بأزهار بيضاء صغيرة تتخللها لمسات أرجوانية، مما يمنحها مظهرًا رقيقًا وجذابًا. ويبلغ قطر الزهرة الواحدة حوالي 2–3 سم، حيث تنمو في مجموعات وتصدر رائحة عطرية زكية تجذب الملقحات الطبيعية.

الثمار:

أما الثمار فهي كروية الشكل وصغيرة الحجم، ويتراوح قطرها بين 4 إلى 6 سم.

وتتميز بقشرتها الخضراء الداكنة المجعدة، التي تشبه كثيرًا جلد القنفذ.

وعندما تنضج، تتحول تدريجيًا إلى اللون الأصفر.

وبالرغم من أن اللب قليل العصارة وحامض للغاية، إلا أنها تحتوي على بذور كبيرة نسبياً.

الإضاءة:

تحتاج الشجرة إلى إضاءة شمس كاملة (من 6 إلى 8 ساعات يوميًا) لكي تنمو بشكل جيد، ومع ذلك يمكنها تحمل الظل الجزئي لفترات محدودة.

التربة:

تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف، كما ينبغي أن تتراوح درجة الحموضة فيها بين 5.5 و6.5.

ويفضل تجنب الزراعة في التربة المالحة أو الثقيلة لأنها قد تعيق النمو.

ري شجرة الليمون القنفذي:

ينبغي ري الشجرة بانتظام ولكن دون إفراط. ففي فصل الصيف، ينصح بريها مرة واحدة أسبوعيًا، أما في الشتاء، فيُفضل تقليل الري تجنبًا لتعفن الجذور.

التسميد:

تسميد كل 3 أشهر بأسمدة غنية بالنيتروجين والبوتاسيوم (NPK 3-1-2)، خاصة خلال موسم النمو

درجة الحرارة والرطوبة:

تزدهر في درجات حرارة بين 20–35°C، لا تتحمل الصقيع (لا تقل عن 10°C)، تفضل الرطوبة العالية

التقليم:

تقليم الفروع الميتة أو المريضة في نهاية الشتاء، مع إزالة الأفرع الداخلية لتحسين التهوية

البذور:

تزرع البذور الطازجة في تربة رطبة بعد تنظيفها من اللب، تنبت خلال 2–4 أسابيع، لكن الشتلات قد لا تحمل صفات الأم الأصلية

التطعيم:

استخدام أصول مقاومة مثل Citrus aurantium، مع تطعيم صنف الليمون القنفذي عليها لضمان جودة الثمار

العقل:

أخذ عقل من فروع شبه ناضجة في الربيع، مع معالجتها بهرمون تجذير وزراعتها في بيئة دافئة ورطبة

الأمراض:

التقرح البكتيري: يسبب بقعاً بنية على الأوراق، ويعالج برش مبيدات نحاسية

عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، الوقاية عبر تحسين الصرف

الآفات:

حشرة المن: تظهر على الأوراق الصغيرة، تزال بالماء والصابون

العنكبوت الأحمر: يسبب بقعاً صفراء، يكافح بزيادة الرطوبة أو المبيدات

غذائية:

تستخدم الأوراق الطازجة أو المجففة في الحساء والكاري، وقشور الثمار في تتبيلات السلطة

طبية:

الزيوت العطرية تستخدم لعلاج الالتهابات وتحسين الهضم

تجميلية:

تضاف أوراقها إلى حمامات البشرة لتنعيمها، وتستعمل في صناعة الشامبو الطبيعي

زينة:

تزرع في الحدائق المنزلية لجمال أوراقها ورائحتها العطرية

ارتداء قفازات عند التقليم لتجنب الأشواك الحادة

تجنب رش الماء على الأوراق مباشرةً لتقليل خطر الأمراض الفطرية

حماية الشجرة من الرياح القوية التي قد تكسر الأفرع

تخزين الأوراق المجففة في عبوات محكمة الإغلاق للحفاظ على عطرها

خاتمة

شجرة الليمون القنفذي ليست مجرد شجرة مثمرة، بل هي إرث ثقافي وعلاجي يحمل في أوراقه وثماره أسراراً من الحكمة الآسيوية القديمة.

من مطبخك إلى حديقتك، تضفي هذه الشجرة لمسةً استوائيةً فريدة، ورغم صغر حجم ثمارها، إلا أن تأثيرها كبير في عالم النكهات والروائح.

زراعتها ليست صعبة، لكنها تتطلب بعض الصبر لترى كيف تتحول أزهارها البيضاء إلى كنوز خضراء تذكرك بأن الطبيعة قادرة على العطاء حتى بأبسط أشكالها.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .