
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ شجرة الليمون الفلسطيني أو الليمون الحلو Citrus limettioides
السعر : 577.50 ر.س
الطول: 2 متر
شجرة الليمون الفلسطيني أو الليمون الحلو Citrus limettioides هي شجرة حمضيات مميزة متوسطة الحجم تنتمي إلى العائلة السذابية يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 6 أمتار تتميز بجذع قصير بني اللون مع تاج كثيف ومستدير من الأغصان التي تحمل أوراقاً لامعة وثماراً صفراء مخضرة.
أوراقها بيضاوية الشكل يصل طولها إلى 10 سم مع حواف ملساء وقوام جلدية سميكة لونها أخضر غامق في الأعلى وأفتح في الجانب السفلي تطلق رائحة عطرية قوية عند فركها، وتظهر الأزهار في الربيع أوائل الصيف وهي بيضاء صغيرة تتجمع في عناقيد تحتوي كل زهرة على 5 بتلات تفوح منها رائحة زكية تجذب النحل.
ثمارها مستديرة أو بيضاوية قليلاً يبلغ قطرها 5-7 سم قشرتها ناعمة ورقيقة تتحول من الأخضر إلى الأصفر الفاتح عند النضج اللب داخلي عصيري حلو المذاق مع نكهة خفيفة تشبه خليط الليمون والبرتقال وتستخدم في العصائر والطبخ والأغراض الطبية .
تتميز هذه الشجرة بجذع قوي وفروع منتشرة وأوراق عطرية داكنة تمنحها مظهراً جذاباً طوال العام وتعتبر من الأشجار المتكيفة مع المناخ المتوسطي والحار وتزرع على نطاق واسع في فلسطين ومناطق الشرق الأوسط
الاسم العلمي: Citrus limettioides
الأسماء الشائعة: ليمون فلسطيني، ليمون حلو، ليمون هندي
العائلة النباتية: العائلة السذابية (Rutaceae)
الأصل والجغرافيا: يعتقد أن أصلها يعود إلى جنوب آسيا لكنها انتشرت في فلسطين وبلاد الشام منذ قرون وتزرع حالياً في المناطق الدافئة والمعتدلة حول البحر المتوسط
شجرة متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 6 أمتار تتميز بجذع قصير بني اللون مع تاج كثيف ومستدير من الأغصان التي تحمل أوراقاً لامعة وثماراً صفراء مخضرة
أوراقها بيضاوية الشكل يصل طولها إلى 10 سم مع حواف ملساء وقوام جلدية سميكة لونها أخضر غامق في الأعلى وأفتح في الجانب السفلي تطلق رائحة عطرية قوية عند فركها
تظهر الأزهار في الربيع أوائل الصيف وهي بيضاء صغيرة تتجمع في عناقيد تحتوي كل زهرة على 5 بتلات تفوح منها رائحة زكية تجذب النحل
ثمارها مستديرة أو بيضاوية قليلاً يبلغ قطرها 5-7 سم قشرتها ناعمة ورقيقة تتحول من الأخضر إلى الأصفر الفاتح عند النضج اللب داخلي عصيري حلو المذاق مع نكهة خفيفة تشبه خليط الليمون والبرتقال
تحتاج إلى أشعة شمس كاملة لمدة 6-8 ساعات يومياً لضمان إنتاج ثمار غنية بالسكريات
تنمو بشكل أفضل في التربة الطينية الرملية جيدة التصريف مع درجة حموضة تتراوح بين 5.5 إلى 7 تجنب التربة الثقيلة التي تحتفظ بالمياه
تسقى بانتظام خاصة خلال مرحلة الإزهار وتكوين الثمار مع ترك التربة تجف جزئياً بين الريات لتجنب تشبع الجذور
يستخدم سماد متوازن غني بالنيتروجين والبوتاسيوم (مثل 8-3-9) مرتين سنوياً في الربيع والخريف مع إضافة السماد العضوي لتحسين خصوبة التربة
تتحمل درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية لكنها حساسة للصقيع (لا تقل عن -3 درجة مئوية) تفضل الرطوبة المعتدلة
يجرى التقليم بعد موسم الحصاد لإزالة الأغصان الميتة أو المريضة وتحسين تهوية التاج مع تقصير الفروع الطويلة لتحفيز نمو جديد
تزرع البذور الطازجة في تربة رطبة لكن الشتلات الناتجة قد تختلف في صفاتها عن الشجرة الأم
الطريقة الأكثر شيوعاً حيث يتم تطعيم صنف الليمون الفلسطيني على أصول مقاومة مثل Citrus aurantium لتحسين مقاومة الأمراض
تقطع عقل طولها 15-20 سم من أغصان شبه ناضجة وتزرع في وسط تجذير مع توفير رطوبة عالية ودفء
يجرى عن طريق إزالة جزء من لحاء الغصن ولفه بالطحالب الرطبة حتى تتكون الجذور ثم فصل الفرع وزراعته
تقرح الحمضيات: بكتيريا تسبب بقعاً بنية على الأوراق والثمار الوقاية بالرش بمبيدات نحاسية
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري العلاج بتحسين الصرف وتقليل الري
البياض الدقيقي: فطريات تترك طبقة بيضاء على الأوراق تعالج بمبيدات كبريتية
حشرة المن: تتغذى على العصارة وتسبب تشوه الأوراق تكافح بالزيوت النباتية أو الصابون الزراعي
العناكب الحمراء: تترك بقعاً صفراء على الأوراق العلاج برش الماء وزيت النيم
دودة ثمار الحمضيات: تثقب الثمار الناضجة الوقاية باستخدام مصائد فرمونية
تعصر الثمار لتحضير مشروبات منعشة أو تؤكل مباشرة لقلة حموضتها
تستخدم في تتبيلات السلطة والحلويات والمربى لطعمها الحلو المميز
يستعمل عصيرها لتعزيز المناعة وتحسين الهضم لقدرته على تخفيف حموضة المعدة
تزرع في الحدائق كنبات زينة لأوراقها العطرية وثمارها المبهجة
تجنب ري الأوراق مباشرة لتقليل خطر الأمراض الفطرية
افحص الثمار بانتظام وأزل التالف لمنع انتشار الآفات
احمِ الشجرة من الرياح القوية التي قد تكسر الأغصان
نظف أدوات التقليم قبل الاستخدام لتجنب نقل الأمراض
شجرة الليمون الفلسطيني ليست مجرد مصدر للفاكهة بل رمز للتراث الزراعي في المنطقة،و مع عناية بسيطة ستثمر لسنوات طويلة وتضفي جمالاً على حديقتك ،جرب زراعتها إذا كنت تبحث عن شجرة متعددة الفوائد وقادرة على التكيف مع الظروف الصعبة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الليمون الفلسطيني أو الليمون الحلو Citrus limettioides هي شجرة حمضيات مميزة متوسطة الحجم تنتمي إلى العائلة السذابية يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 6 أمتار تتميز بجذع قصير بني اللون مع تاج كثيف ومستدير من الأغصان التي تحمل أوراقاً لامعة وثماراً صفراء مخضرة.
أوراقها بيضاوية الشكل يصل طولها إلى 10 سم مع حواف ملساء وقوام جلدية سميكة لونها أخضر غامق في الأعلى وأفتح في الجانب السفلي تطلق رائحة عطرية قوية عند فركها، وتظهر الأزهار في الربيع أوائل الصيف وهي بيضاء صغيرة تتجمع في عناقيد تحتوي كل زهرة على 5 بتلات تفوح منها رائحة زكية تجذب النحل.
ثمارها مستديرة أو بيضاوية قليلاً يبلغ قطرها 5-7 سم قشرتها ناعمة ورقيقة تتحول من الأخضر إلى الأصفر الفاتح عند النضج اللب داخلي عصيري حلو المذاق مع نكهة خفيفة تشبه خليط الليمون والبرتقال وتستخدم في العصائر والطبخ والأغراض الطبية .
تتميز هذه الشجرة بجذع قوي وفروع منتشرة وأوراق عطرية داكنة تمنحها مظهراً جذاباً طوال العام وتعتبر من الأشجار المتكيفة مع المناخ المتوسطي والحار وتزرع على نطاق واسع في فلسطين ومناطق الشرق الأوسط
الاسم العلمي: Citrus limettioides
الأسماء الشائعة: ليمون فلسطيني، ليمون حلو، ليمون هندي
العائلة النباتية: العائلة السذابية (Rutaceae)
الأصل والجغرافيا: يعتقد أن أصلها يعود إلى جنوب آسيا لكنها انتشرت في فلسطين وبلاد الشام منذ قرون وتزرع حالياً في المناطق الدافئة والمعتدلة حول البحر المتوسط
شجرة متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 6 أمتار تتميز بجذع قصير بني اللون مع تاج كثيف ومستدير من الأغصان التي تحمل أوراقاً لامعة وثماراً صفراء مخضرة
أوراقها بيضاوية الشكل يصل طولها إلى 10 سم مع حواف ملساء وقوام جلدية سميكة لونها أخضر غامق في الأعلى وأفتح في الجانب السفلي تطلق رائحة عطرية قوية عند فركها
تظهر الأزهار في الربيع أوائل الصيف وهي بيضاء صغيرة تتجمع في عناقيد تحتوي كل زهرة على 5 بتلات تفوح منها رائحة زكية تجذب النحل
ثمارها مستديرة أو بيضاوية قليلاً يبلغ قطرها 5-7 سم قشرتها ناعمة ورقيقة تتحول من الأخضر إلى الأصفر الفاتح عند النضج اللب داخلي عصيري حلو المذاق مع نكهة خفيفة تشبه خليط الليمون والبرتقال
تحتاج إلى أشعة شمس كاملة لمدة 6-8 ساعات يومياً لضمان إنتاج ثمار غنية بالسكريات
تنمو بشكل أفضل في التربة الطينية الرملية جيدة التصريف مع درجة حموضة تتراوح بين 5.5 إلى 7 تجنب التربة الثقيلة التي تحتفظ بالمياه
تسقى بانتظام خاصة خلال مرحلة الإزهار وتكوين الثمار مع ترك التربة تجف جزئياً بين الريات لتجنب تشبع الجذور
يستخدم سماد متوازن غني بالنيتروجين والبوتاسيوم (مثل 8-3-9) مرتين سنوياً في الربيع والخريف مع إضافة السماد العضوي لتحسين خصوبة التربة
تتحمل درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية لكنها حساسة للصقيع (لا تقل عن -3 درجة مئوية) تفضل الرطوبة المعتدلة
يجرى التقليم بعد موسم الحصاد لإزالة الأغصان الميتة أو المريضة وتحسين تهوية التاج مع تقصير الفروع الطويلة لتحفيز نمو جديد
تزرع البذور الطازجة في تربة رطبة لكن الشتلات الناتجة قد تختلف في صفاتها عن الشجرة الأم
الطريقة الأكثر شيوعاً حيث يتم تطعيم صنف الليمون الفلسطيني على أصول مقاومة مثل Citrus aurantium لتحسين مقاومة الأمراض
تقطع عقل طولها 15-20 سم من أغصان شبه ناضجة وتزرع في وسط تجذير مع توفير رطوبة عالية ودفء
يجرى عن طريق إزالة جزء من لحاء الغصن ولفه بالطحالب الرطبة حتى تتكون الجذور ثم فصل الفرع وزراعته
تقرح الحمضيات: بكتيريا تسبب بقعاً بنية على الأوراق والثمار الوقاية بالرش بمبيدات نحاسية
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري العلاج بتحسين الصرف وتقليل الري
البياض الدقيقي: فطريات تترك طبقة بيضاء على الأوراق تعالج بمبيدات كبريتية
حشرة المن: تتغذى على العصارة وتسبب تشوه الأوراق تكافح بالزيوت النباتية أو الصابون الزراعي
العناكب الحمراء: تترك بقعاً صفراء على الأوراق العلاج برش الماء وزيت النيم
دودة ثمار الحمضيات: تثقب الثمار الناضجة الوقاية باستخدام مصائد فرمونية
تعصر الثمار لتحضير مشروبات منعشة أو تؤكل مباشرة لقلة حموضتها
تستخدم في تتبيلات السلطة والحلويات والمربى لطعمها الحلو المميز
يستعمل عصيرها لتعزيز المناعة وتحسين الهضم لقدرته على تخفيف حموضة المعدة
تزرع في الحدائق كنبات زينة لأوراقها العطرية وثمارها المبهجة
تجنب ري الأوراق مباشرة لتقليل خطر الأمراض الفطرية
افحص الثمار بانتظام وأزل التالف لمنع انتشار الآفات
احمِ الشجرة من الرياح القوية التي قد تكسر الأغصان
نظف أدوات التقليم قبل الاستخدام لتجنب نقل الأمراض
شجرة الليمون الفلسطيني ليست مجرد مصدر للفاكهة بل رمز للتراث الزراعي في المنطقة،و مع عناية بسيطة ستثمر لسنوات طويلة وتضفي جمالاً على حديقتك ،جرب زراعتها إذا كنت تبحث عن شجرة متعددة الفوائد وقادرة على التكيف مع الظروف الصعبة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .