
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة خوخ سان جوليان Prunus persica 'San Julian'
السعر : 60.90 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة خوخ سان جوليان Prunus persica 'San Julian' هي شجرة نفضية ومثمرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، حيث يتراوح ارتفاعها عادةً بين 3 إلى 4 أمتار عند استخدامها كأصل. وتتميز، من جهة أخرى، بجذور ليفية قوية تنتشر بشكل جانبي، كما أن لحاءها بني مائل للرمادي مع تشققات سطحية خفيفة، ما يمنحها مظهراً طبيعياً مميزاً.
علاوة على ذلك، فإن أوراقها رمحية طويلة (8–15 سم) ذات حواف مسننة ناعمة، ويظهر لونها أخضر غامق لامع خلال فصل الصيف، لكنه يتحول إلى أصفر ذهني في الخريف، مما يجعلها جذابة بصريًا على مدار المواسم. أما أزهارها، فهي وردية فاتحة وتظهر في أوائل الربيع، حيث تتفتح في مجموعات صغيرة على الأغصان، مما يعزز من جاذبيتها الجمالية. ومن ناحية الثمار، فهي صغيرة الحجم ومستديرة الشكل (بقطر 3–4 سم) ذات لون أصفر مائل للأحمر، بينما يتميز لُبها بطعمه الحلو، على الرغم من أنها لا تُعد ذات قيمة تجارية عالية.
وعند الحديث عن أصناف أشجار الخوخ، تُعد شجرة خوخ سان جوليان من الأنواع المميزة بلا شك، إذ إنها تنتمي إلى الفصيلة الوردية، وتُعرف على نطاق واسع باستخدامها الشائع كأصل (جذر) لتطعيم أصناف أخرى من الخوخ والمشمش. ويعود ذلك إلى قدرتها الفائقة على التكيف مع أنواع التربة المختلفة، بالإضافة إلى مقاومتها العالية للأمراض، ما يجعلها خياراً ممتازاً للمزارعين. وبالتالي، فإن الغرض الرئيسي من زراعتها يتمثل في تحسين إنتاجية الأصناف المطعمة عليها، مما يمنحها مكانة خاصة في الزراعة الحديثة.
الاسم العلمي: Prunus persica 'San Julian'
الأسماء الشائعة: خوخ سان جوليان، أصل سان جوليان
العائلة النباتية: الفصيلة الوردية (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: تم تطويرها في فرنسا، وتزرع على نطاق واسع في أوروبا وأمريكا الشمالية وأستراليا كأصل مثالي لأشجار الفاكهة.
شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 4 أمتار عند استخدامها كأصل.
وبالإضافة إلى ذلك، تتميز بجذور ليفية قوية تنتشر بشكل جانبي، بينما يكون اللحاء بنيًا مائلاً للرمادي مع تشققات سطحية خفيفة.
تتخذ الأوراق شكلاً رمحيًا طويلاً (8–15 سم)، ولها حواف مسننة ناعمة.
وفي فصل الصيف، تبدو بلون أخضر غامق لامع، لكنها تتحول إلى لون أصفر ذهبي في الخريف، مما يضفي لمسة موسمية جميلة على الشجرة.
تظهر الأزهار الوردية الفاتحة في أوائل الربيع، وهي تنمو في مجموعات صغيرة على الأغصان، مما يساهم في تعزيز مظهرها الزخرفي.
أما بالنسبة للثمار، فهي مستديرة وصغيرة الحجم (قطر 3–4 سم)، ويتراوح لونها بين الأصفر والأحمر. ورغم أن لبها حلو المذاق، إلا أنها ليست ذات جدوى تجارية كبيرة.
تحتاج الشجرة إلى ضوء شمس كامل يمتد من 6 إلى 8 ساعات يوميًا، وذلك لضمان نمو صحي وإنتاج جيد.
تتحمل أنواع التربة المختلفة، بما في ذلك التربة الطينية الثقيلة والرملية، بشرط أن تكون جيدة التصريف، درجة الحموضة المثلى بين 6.0 و7.5.
تحتاج إلى ري معتدل خلال موسم النمو، مع تجنب التشبع بالماء لتجنب تعفن الجذور.
يفضل استخدام سماد متوازن بنسبة (10-10-10) مرة واحدة في الربيع، وذلك لتعزيز نمو الجذور.
تتحمل درجات حرارة منخفضة تصل إلى -15°م، وتزدهر في المناطق ذات الصيف الدافئ (حتى 30°م).
يجرى تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو الضعيفة، مع التركيز على الحفاظ على شكل الشجرة عند استخدامها كأصل.
تزرع البذور في تربة رطبة خلال الخريف، وتنقل الشتلات إلى أصص منفصلة بعد إنباتها في الربيع.
تؤخذ عقل ساقية بطول 20–25 سم من أغصان عمرها عام واحد.
تغمس القواعد في هرمون تجذير.
تزرع في مزيج من البيرلايت والرمل الرطب.
تحفظ في بيئة رطبة ودافئة حتى تتكون الجذور (6–8 أسابيع).
تقرح الساق البكتيري: يسبب تشققات في اللحاء، يعالج بإزالة الأجزاء المصابة ورش مبيدات النحاس.
عفن الجذور: ينتج عن الإفراط في الري، يجنب بتحسين التصريف.
حفار الساق: يثقب الجذوع، يكافح بحقن المبيدات الحشرية في الثقوب.
حشرات المنّ: تزال برش محلول ماء وصابون أو زيت النيم.
كأصل للتطعيم: تستخدم لتحسين مقاومة الأصناف المطعمة للأمراض وتكيفها مع التربة.
إنتاج الثمار: تترك أحيانًا لإنتاج ثمار صغيرة للاستهلاك المحلي.
الزينة: تزرع في الحدائق لأزهارها الربيعية الجذابة.
اختيار الأصناف المطعمة: ينصح بتطعيم أصناف خوخ أو مشمش ذات إنتاجية عالية عليها.
حماية الجذور في الشتاء: تغطى قاعدة الشجرة بالنشارة في المناطق الباردة.
التجنب الكيميائي: تجنب الإفراط في استخدام الأسمدة الكيماوية للحفاظ على صحة الجذور.
شجرة خوخ سان جوليان هي مثال رائع على التكيف والكفاءة، بجذورها القوية وأزهارها الزهرية، تقدم حلاً مثاليا لمزارعي الفاكهة الباحثين عن تحسين إنتاجية أشجارهم، سواء كأصلٍ للتطعيم أو كشجرة زينة، فهي تجمع بين المتانة والجمال، مع عناية بسيطة، ستكون ركيزةً أساسيةً لحديقة مثمرة ومزدهرة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة خوخ سان جوليان Prunus persica 'San Julian' هي شجرة نفضية ومثمرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، حيث يتراوح ارتفاعها عادةً بين 3 إلى 4 أمتار عند استخدامها كأصل. وتتميز، من جهة أخرى، بجذور ليفية قوية تنتشر بشكل جانبي، كما أن لحاءها بني مائل للرمادي مع تشققات سطحية خفيفة، ما يمنحها مظهراً طبيعياً مميزاً.
علاوة على ذلك، فإن أوراقها رمحية طويلة (8–15 سم) ذات حواف مسننة ناعمة، ويظهر لونها أخضر غامق لامع خلال فصل الصيف، لكنه يتحول إلى أصفر ذهني في الخريف، مما يجعلها جذابة بصريًا على مدار المواسم. أما أزهارها، فهي وردية فاتحة وتظهر في أوائل الربيع، حيث تتفتح في مجموعات صغيرة على الأغصان، مما يعزز من جاذبيتها الجمالية. ومن ناحية الثمار، فهي صغيرة الحجم ومستديرة الشكل (بقطر 3–4 سم) ذات لون أصفر مائل للأحمر، بينما يتميز لُبها بطعمه الحلو، على الرغم من أنها لا تُعد ذات قيمة تجارية عالية.
وعند الحديث عن أصناف أشجار الخوخ، تُعد شجرة خوخ سان جوليان من الأنواع المميزة بلا شك، إذ إنها تنتمي إلى الفصيلة الوردية، وتُعرف على نطاق واسع باستخدامها الشائع كأصل (جذر) لتطعيم أصناف أخرى من الخوخ والمشمش. ويعود ذلك إلى قدرتها الفائقة على التكيف مع أنواع التربة المختلفة، بالإضافة إلى مقاومتها العالية للأمراض، ما يجعلها خياراً ممتازاً للمزارعين. وبالتالي، فإن الغرض الرئيسي من زراعتها يتمثل في تحسين إنتاجية الأصناف المطعمة عليها، مما يمنحها مكانة خاصة في الزراعة الحديثة.
الاسم العلمي: Prunus persica 'San Julian'
الأسماء الشائعة: خوخ سان جوليان، أصل سان جوليان
العائلة النباتية: الفصيلة الوردية (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: تم تطويرها في فرنسا، وتزرع على نطاق واسع في أوروبا وأمريكا الشمالية وأستراليا كأصل مثالي لأشجار الفاكهة.
شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 4 أمتار عند استخدامها كأصل.
وبالإضافة إلى ذلك، تتميز بجذور ليفية قوية تنتشر بشكل جانبي، بينما يكون اللحاء بنيًا مائلاً للرمادي مع تشققات سطحية خفيفة.
تتخذ الأوراق شكلاً رمحيًا طويلاً (8–15 سم)، ولها حواف مسننة ناعمة.
وفي فصل الصيف، تبدو بلون أخضر غامق لامع، لكنها تتحول إلى لون أصفر ذهبي في الخريف، مما يضفي لمسة موسمية جميلة على الشجرة.
تظهر الأزهار الوردية الفاتحة في أوائل الربيع، وهي تنمو في مجموعات صغيرة على الأغصان، مما يساهم في تعزيز مظهرها الزخرفي.
أما بالنسبة للثمار، فهي مستديرة وصغيرة الحجم (قطر 3–4 سم)، ويتراوح لونها بين الأصفر والأحمر. ورغم أن لبها حلو المذاق، إلا أنها ليست ذات جدوى تجارية كبيرة.
تحتاج الشجرة إلى ضوء شمس كامل يمتد من 6 إلى 8 ساعات يوميًا، وذلك لضمان نمو صحي وإنتاج جيد.
تتحمل أنواع التربة المختلفة، بما في ذلك التربة الطينية الثقيلة والرملية، بشرط أن تكون جيدة التصريف، درجة الحموضة المثلى بين 6.0 و7.5.
تحتاج إلى ري معتدل خلال موسم النمو، مع تجنب التشبع بالماء لتجنب تعفن الجذور.
يفضل استخدام سماد متوازن بنسبة (10-10-10) مرة واحدة في الربيع، وذلك لتعزيز نمو الجذور.
تتحمل درجات حرارة منخفضة تصل إلى -15°م، وتزدهر في المناطق ذات الصيف الدافئ (حتى 30°م).
يجرى تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو الضعيفة، مع التركيز على الحفاظ على شكل الشجرة عند استخدامها كأصل.
تزرع البذور في تربة رطبة خلال الخريف، وتنقل الشتلات إلى أصص منفصلة بعد إنباتها في الربيع.
تؤخذ عقل ساقية بطول 20–25 سم من أغصان عمرها عام واحد.
تغمس القواعد في هرمون تجذير.
تزرع في مزيج من البيرلايت والرمل الرطب.
تحفظ في بيئة رطبة ودافئة حتى تتكون الجذور (6–8 أسابيع).
تقرح الساق البكتيري: يسبب تشققات في اللحاء، يعالج بإزالة الأجزاء المصابة ورش مبيدات النحاس.
عفن الجذور: ينتج عن الإفراط في الري، يجنب بتحسين التصريف.
حفار الساق: يثقب الجذوع، يكافح بحقن المبيدات الحشرية في الثقوب.
حشرات المنّ: تزال برش محلول ماء وصابون أو زيت النيم.
كأصل للتطعيم: تستخدم لتحسين مقاومة الأصناف المطعمة للأمراض وتكيفها مع التربة.
إنتاج الثمار: تترك أحيانًا لإنتاج ثمار صغيرة للاستهلاك المحلي.
الزينة: تزرع في الحدائق لأزهارها الربيعية الجذابة.
اختيار الأصناف المطعمة: ينصح بتطعيم أصناف خوخ أو مشمش ذات إنتاجية عالية عليها.
حماية الجذور في الشتاء: تغطى قاعدة الشجرة بالنشارة في المناطق الباردة.
التجنب الكيميائي: تجنب الإفراط في استخدام الأسمدة الكيماوية للحفاظ على صحة الجذور.
شجرة خوخ سان جوليان هي مثال رائع على التكيف والكفاءة، بجذورها القوية وأزهارها الزهرية، تقدم حلاً مثاليا لمزارعي الفاكهة الباحثين عن تحسين إنتاجية أشجارهم، سواء كأصلٍ للتطعيم أو كشجرة زينة، فهي تجمع بين المتانة والجمال، مع عناية بسيطة، ستكون ركيزةً أساسيةً لحديقة مثمرة ومزدهرة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .