
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ النباتات البرية \ نبات الحنوة أو قطيفة الخلود Xeranthemum annuum
السعر : 59.80 ر.س
الطول: 0.50 متر
نبات الحنوة أو قطيفة الخلود Xeranthemum annuum هي نبتة حولية قائمة، إذ يصل ارتفاعها إلى ما بين 40 و60 سم، وسيقانها فضية مغطاة بزغب ناعم كالحرير، مما يمنحها مظهراً متألقاً تحت أشعة الشمس. تنمو هذه النبتة بشكل متفرع من القاعدة، لذلك فهي تضيف شكلاً جمالياً حتى في بدايات نموها.
ولأن لأوراقها الخطية الضيقة (بطول يتراوح بين 3 و5 سم) ملمساً حريرياً ولوناً رمادياً فضياً، فإنها تلتف قليلاً عند الحواف، فتبدو كما لو كانت أسلاكاً فضية تعكس الضوء. أما الأزهار، فهي تظهر في رؤوس زهرية جافة (قطرها 3–4 سم)، وتتسم بأوراق قنابية وردية أو أرجوانية تشبه الورق المقوى، كما أنها تظل محافظة على لونها حتى بعد جفافها، وهذا ما يجعلها فريدة في جمالها.
ومع أنها تنمو في ظروف قاسية، إلا أن الحنوة تُعتبر نباتًا متجاوبًا مع الجفاف، وتتحمل التربة الرملية والمناخات الصحراوية، لذلك نجدها شائعة في المناطق الجبلية الجافة. وبما أن هذا النوع من النباتات يتأقلم بسهولة، فإنه يُستخدم بكثرة في الحدائق الجافة والمناطق الصخرية كنبات زينة، حيث يضفي لمسة لونية مميزة على المشهد الطبيعي. وعلاوة على ذلك، تنتمي الحنوة إلى العائلة النجمية، وهي عائلة نباتية مشهورة، وتتميز هذه النبتة بسهولة رعايتها مما يجعلها مناسبة لجميع محبي الزراعة المنزلية.
الاسم العلمي: Xeranthemum annuum
الأسماء الشائعة: حنوة بيضاء، زهرة الدهب، قطيفة الخلود، ديمة الجبل
العائلة النباتية: النجمية (Asteraceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها حوض البحر المتوسط، حيث تنتشر في المروج الجافة والمناطق الصخرية، من سوريا إلى المغرب، مروراً بالبلقان ووصولاً إلى القوقاز
نبتة برية حولية قائمة، كما أشرنا سابقاً، يبلغ ارتفاعها 40–60 سم، وسيقانها فضية مكسوة بزغب ناعم، ما يمنحها لمسة حريرية مميزة.
ضيقة وخطية، طولها ما بين 3–5 سم، رمادية فضية وملتفة بعض الشيء، فتبدو كما لو أنها خيوط من الفضة تتلألأ في الشمس.
تأتي في رؤوس زهرية جافة (قطر 3–4 سم)، أوراقها القنابية وردية أو أرجوانية، وتشبه إلى حد كبير الورق المقوى، وتظل محتفظة بلونها حتى بعد الذبول، ولهذا تُستخدم في التزيين المجفف.
ثمار صغيرة من نوع achene، لونها بني فاتح، وتعلوها قشور فضية، تنتشر بفعل الرياح، فتبدو كما لو كانت نجومًا صغيرة تتراقص في الهواء.
ينبغي أن تتعرض لأشعة الشمس الكاملة مدة 8 ساعات يومياً، لأنه في حال تعرضها للظل، تضعف السيقان وتفقد الأزهار بريقها.
تفضل التربة الفقرية أو الصخرية، وخصوصاً الجيرية أو الرملية، على أن تكون جيدة التصريف، لأن التربة الغنية قد تضر بها.
تتحمل العطش الشديد، ولذلك يجب ري النبات بشكل خفيف جداً، فالإفراط في الماء يؤدي إلى تعفن الجذور.
لا تحتاج إلى السماد، بل إن الإضافات العضوية قد تُلحق الضرر بنموها الطبيعي.
تتحمل درجات حرارة عالية تصل إلى 45°م، كما تصمد أمام البرد حتى -5°م، ومع ذلك، فإن الرطوبة الزائدة قد تتسبب في تعفن الساق.
رغم أنها لا تتطلب تقليمًا دوريًا، إلا أن إزالة السيقان الذابلة يُشجعها على إنتاج مزيد من الأزهار.
اجمع البذور في نهاية الصيف عند اكتمال جفاف الرؤوس
انثرها مباشرة على التربة في الخريف
غطّها بطبقة رقيقة من الرمل
ستنتثر طبيعياً مع الأمطار وتنبت في الربيع
عفن الساق الرمادي (Botrytis): ظهور بقع غامقة على السيقان، العلاج: رش بمزيج خل التفاح والماء
الصدأ الأبيض: بقع بيضاء مسحوقية، العلاج: رش بمحلول الحليب المخفف
خنفساء الأوراق: ثقوب صغيرة في الأوراق، العلاج: رش بمستخلص الفلفل الحار
المنّ الرمادي: كتل قطنية على السيقان، العلاج: مسح بالكحول الطبي
قبل الزراعة، تأكد من تجنب التربة الغنية أو المخصبة. كذلك، لا ينصح بلمس الأزهار الطازجة، لأن بتلاتها قد تتساقط بسهولة.
ويفضّل حصادها في الصباح الباكر، عندما تبدأ بالتفتح.
بعد ذلك، يجب تجفيف الأزهار بتعليقها رأساً على عقب في مكان مظلم.
ولا تنس ارتداء القفازات عند التعامل معها، إذ إن سيقانها هشة للغاية.
وأخيراً، كن حذراً، فقد تتسبب الثمار الناضجة بحساسية لدى بعض الأشخاص.
الحنوة البيضاء ليست مجرد نبتة، بل هي شاعر صامت بين الصخور، تحكي قصة البقاء في وجه القسوة.
إنها تذكير بأن الجمال الحقيقي لا يذبل، بل يزدهر رغم التحديات، فزراعتها ليست فقط للزينة، بل لإحياء الروح في الأرض والنفس معاً.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
نبات الحنوة أو قطيفة الخلود Xeranthemum annuum هي نبتة حولية قائمة، إذ يصل ارتفاعها إلى ما بين 40 و60 سم، وسيقانها فضية مغطاة بزغب ناعم كالحرير، مما يمنحها مظهراً متألقاً تحت أشعة الشمس. تنمو هذه النبتة بشكل متفرع من القاعدة، لذلك فهي تضيف شكلاً جمالياً حتى في بدايات نموها.
ولأن لأوراقها الخطية الضيقة (بطول يتراوح بين 3 و5 سم) ملمساً حريرياً ولوناً رمادياً فضياً، فإنها تلتف قليلاً عند الحواف، فتبدو كما لو كانت أسلاكاً فضية تعكس الضوء. أما الأزهار، فهي تظهر في رؤوس زهرية جافة (قطرها 3–4 سم)، وتتسم بأوراق قنابية وردية أو أرجوانية تشبه الورق المقوى، كما أنها تظل محافظة على لونها حتى بعد جفافها، وهذا ما يجعلها فريدة في جمالها.
ومع أنها تنمو في ظروف قاسية، إلا أن الحنوة تُعتبر نباتًا متجاوبًا مع الجفاف، وتتحمل التربة الرملية والمناخات الصحراوية، لذلك نجدها شائعة في المناطق الجبلية الجافة. وبما أن هذا النوع من النباتات يتأقلم بسهولة، فإنه يُستخدم بكثرة في الحدائق الجافة والمناطق الصخرية كنبات زينة، حيث يضفي لمسة لونية مميزة على المشهد الطبيعي. وعلاوة على ذلك، تنتمي الحنوة إلى العائلة النجمية، وهي عائلة نباتية مشهورة، وتتميز هذه النبتة بسهولة رعايتها مما يجعلها مناسبة لجميع محبي الزراعة المنزلية.
الاسم العلمي: Xeranthemum annuum
الأسماء الشائعة: حنوة بيضاء، زهرة الدهب، قطيفة الخلود، ديمة الجبل
العائلة النباتية: النجمية (Asteraceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها حوض البحر المتوسط، حيث تنتشر في المروج الجافة والمناطق الصخرية، من سوريا إلى المغرب، مروراً بالبلقان ووصولاً إلى القوقاز
نبتة برية حولية قائمة، كما أشرنا سابقاً، يبلغ ارتفاعها 40–60 سم، وسيقانها فضية مكسوة بزغب ناعم، ما يمنحها لمسة حريرية مميزة.
ضيقة وخطية، طولها ما بين 3–5 سم، رمادية فضية وملتفة بعض الشيء، فتبدو كما لو أنها خيوط من الفضة تتلألأ في الشمس.
تأتي في رؤوس زهرية جافة (قطر 3–4 سم)، أوراقها القنابية وردية أو أرجوانية، وتشبه إلى حد كبير الورق المقوى، وتظل محتفظة بلونها حتى بعد الذبول، ولهذا تُستخدم في التزيين المجفف.
ثمار صغيرة من نوع achene، لونها بني فاتح، وتعلوها قشور فضية، تنتشر بفعل الرياح، فتبدو كما لو كانت نجومًا صغيرة تتراقص في الهواء.
ينبغي أن تتعرض لأشعة الشمس الكاملة مدة 8 ساعات يومياً، لأنه في حال تعرضها للظل، تضعف السيقان وتفقد الأزهار بريقها.
تفضل التربة الفقرية أو الصخرية، وخصوصاً الجيرية أو الرملية، على أن تكون جيدة التصريف، لأن التربة الغنية قد تضر بها.
تتحمل العطش الشديد، ولذلك يجب ري النبات بشكل خفيف جداً، فالإفراط في الماء يؤدي إلى تعفن الجذور.
لا تحتاج إلى السماد، بل إن الإضافات العضوية قد تُلحق الضرر بنموها الطبيعي.
تتحمل درجات حرارة عالية تصل إلى 45°م، كما تصمد أمام البرد حتى -5°م، ومع ذلك، فإن الرطوبة الزائدة قد تتسبب في تعفن الساق.
رغم أنها لا تتطلب تقليمًا دوريًا، إلا أن إزالة السيقان الذابلة يُشجعها على إنتاج مزيد من الأزهار.
اجمع البذور في نهاية الصيف عند اكتمال جفاف الرؤوس
انثرها مباشرة على التربة في الخريف
غطّها بطبقة رقيقة من الرمل
ستنتثر طبيعياً مع الأمطار وتنبت في الربيع
عفن الساق الرمادي (Botrytis): ظهور بقع غامقة على السيقان، العلاج: رش بمزيج خل التفاح والماء
الصدأ الأبيض: بقع بيضاء مسحوقية، العلاج: رش بمحلول الحليب المخفف
خنفساء الأوراق: ثقوب صغيرة في الأوراق، العلاج: رش بمستخلص الفلفل الحار
المنّ الرمادي: كتل قطنية على السيقان، العلاج: مسح بالكحول الطبي
قبل الزراعة، تأكد من تجنب التربة الغنية أو المخصبة. كذلك، لا ينصح بلمس الأزهار الطازجة، لأن بتلاتها قد تتساقط بسهولة.
ويفضّل حصادها في الصباح الباكر، عندما تبدأ بالتفتح.
بعد ذلك، يجب تجفيف الأزهار بتعليقها رأساً على عقب في مكان مظلم.
ولا تنس ارتداء القفازات عند التعامل معها، إذ إن سيقانها هشة للغاية.
وأخيراً، كن حذراً، فقد تتسبب الثمار الناضجة بحساسية لدى بعض الأشخاص.
الحنوة البيضاء ليست مجرد نبتة، بل هي شاعر صامت بين الصخور، تحكي قصة البقاء في وجه القسوة.
إنها تذكير بأن الجمال الحقيقي لا يذبل، بل يزدهر رغم التحديات، فزراعتها ليست فقط للزينة، بل لإحياء الروح في الأرض والنفس معاً.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .