
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أسمدة النباتات \ سماد جرانصول 12-12-17 Gransol
السعر : 26.00 ر.س
سماد جرانصول 12-12-17 Gransol هو نظام تغذية ذكي على شكل حبيبات مصممة لتذوب تدريجياً مع الري، وتمنح النبات توازناً غذائياً شاملاً من العناصر الكبرى والصغرى طوال دورة حياته.
كل حبيبة منه تعمل كمخزن مصغر للعناصر الأساسية، تجمع بين النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم المدعومين بالمغنيسيوم والعناصر الصغرى المخلبة، لتغذية دقيقة ومستمرة.
خالٍ تماماً من الكلور والصوديوم، ويمنحك بيئة زراعية أكثر أماناً للنباتات الحساسة.
تركيبته المتوازنة 12-12-17 تجعله الخيار المثالي لمن يسعى لتحقيق نمو خضري نشط، وإزهار وفير، وثمار عالية الجودة دون إجهاد التربة أو النبات.
متوافق مع معظم الأسمدة العضوية، لكن يفضل عدم خلطه مع مركبات مركزة دون استشارة فنية.
جرانصول 12-12-17 ليس مجرد حبيبات، بل هي كبسولات حياة تذوب لتصنع معجزة التوازن بين القوة والنعومة، بين جذور تتشبث بالأرض وأوراق تحتضن الشمس.
يحول حديقتك إلى لوحة خضراء تروي قصة الأرض التي لا تختزل العطاء في موسم، بل تجعله رفيقاً دائماً لكل ورقة تنتفض، وكل زهرة تتأنق، وكل ثمرة تتمدد نحو الشمس.
سماد جرانصول 12-12-17 Gransol هو نظام تغذية ذكي على شكل حبيبات مصممة لتذوب تدريجياً مع الري، وتمنح النبات توازناً غذائياً شاملاً من العناصر الكبرى والصغرى طوال دورة حياته.
كل حبيبة منه تعمل كمخزن مصغر للعناصر الأساسية، تجمع بين النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم المدعومين بالمغنيسيوم والعناصر الصغرى المخلبة، لتغذية دقيقة ومستمرة.
خالٍ تماماً من الكلور والصوديوم، ويمنحك بيئة زراعية أكثر أماناً للنباتات الحساسة.
تركيبته المتوازنة 12-12-17 تجعله الخيار المثالي لمن يسعى لتحقيق نمو خضري نشط، وإزهار وفير، وثمار عالية الجودة دون إجهاد التربة أو النبات.
متوافق مع معظم الأسمدة العضوية، لكن يفضل عدم خلطه مع مركبات مركزة دون استشارة فنية.
جرانصول 12-12-17 ليس مجرد حبيبات، بل هي كبسولات حياة تذوب لتصنع معجزة التوازن بين القوة والنعومة، بين جذور تتشبث بالأرض وأوراق تحتضن الشمس.
يحول حديقتك إلى لوحة خضراء تروي قصة الأرض التي لا تختزل العطاء في موسم، بل تجعله رفيقاً دائماً لكل ورقة تنتفض، وكل زهرة تتأنق، وكل ثمرة تتمدد نحو الشمس.