
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ النباتات الداخلية \ نبات كنتيا أو الهويا Howea belmoreana
السعر : 157.50 - 225.75 ر.س
نبات كنتيا أو الهويا Howea belmoreana هي نخلة بطيئة النمو (3-6 أمتار في الداخل)، حيث يتميز جذعها النحيل بحلقات بارزة تشبه القرفة، ومن الجدير بالذكر أنها لا تنتج فروعاً جانبية، مما يمنحها مظهراً عمودياً أنيقاً.
أما أوراقها، فهي ريشية ومقوسة يتراوح طولها بين 2 إلى 3 أمتار، وتتميز وريقاتها بلون أخضر داكن وقوام جلدي، كما أنها تنتظم في صفين متقابلين على العرق الوسطي، وتتجه لأعلى قبل أن تتكسر بلطف.برب
إلى جانب ذلك، تتفتح الأزهار في شكل نورات كريمية متدلية أسفل الأوراق، وتظهر فقط على النباتات البالغة التي تجاوزت العشر سنوات، وهي معروفة برائحتها الخفيفة التي تشبه جوز الهند.
علاوة على ما سبق، تتألق هذه النخلة الاستوائية بأوراقها الرشيقة التي تشبه مروحة خضراء تتهادى في الظل، ولذلك فهي تعرف باسم "كنتيا الجبل" أو "هويا بلموريانا"، إذ تعتبر بحق جوهرة من جزر لورد هاو الأسترالية.
كما أنها تجمع بين صمود السعف الأخضر الداكن وأناقة القوام الذي يضفي لمسة فاخرة على أركان المنازل والمكاتب.
الاسم العلمي: Howea belmoreana
الأسماء الشائعة: كنتيا الجبل، هويا بلموريانا، نخيل القرفة، كينتيا المظلية
العائلة النباتية: الفوفلية (Arecaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جزر لورد هاو قبالة أستراليا، ومع ذلك فإنها تزرع اليوم في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، كما تُستورد كنبات زينة عالمي.
نخلة بطيئة النمو بارتفاع يصل إلى 3-6 أمتار في الداخل، ويتميز جذعها النحيل بحلقات بارزة تشبه القرفة.
كما أنها لا تنتج فروعاً جانبية، مما يجعلها مثالية للمساحات الضيقة.
تتخذ الأوراق شكلاً ريشياً مقوساً بطول 2-3 أمتار، وتكون الوريقات خضراء داكنة وذات ملمس جلدي.
واللافت أنها تنتظم في صفين متقابلين على العرق الوسطي، بحيث تتجه لأعلى ثم تنثني تدريجياً.
تنتج نورات كريمية متدلية تحت الأوراق، ولكن لا تظهر إلا على النباتات الناضجة (أكثر من 10 سنوات).
إضافة إلى ذلك، تتميز الأزهار برائحة خفيفة تُشبه رائحة جوز الهند.
تثمر النبات حبات بيضاوية الشكل بلون أحمر عند النضج، وهي بحجم حبة الزيتون، إلا أنها غير صالحة للأكل.
يفضل الضوء غير المباشر سواء من الجهة الشرقية أو الغربية، كما أنه يتحمل الظل العميق، غير أن نموه يصبح أبطأ حينها، ولذلك ينصح بتجنب تعريضه للشمس المباشرة.
يفضل زراعة النبات في تربة جيدة الصرف مكونة من بيتموس مع بيرلايت ولحاء صنوبريات، ويفضل أن تكون التربة حمضية قليلاً (pH بين 5.5 و6.5).
يروى النبات عند جفاف الطبقة العلوية من التربة (نحو 3 سم)، ويقلل الري في الشتاء، إذ إنه حساس جداً للإفراط بالماء.
من الأفضل استخدام سماد سائل متوازن كل 4 أسابيع في الصيف، بينما يجب التوقف عن التسميد في الشتاء.
ومن المستحسن استخدام أنواع تحتوي على نسبة منخفضة من الفوسفور.
المدى المثالي لدرجة الحرارة هو بين 18 و24°م، ومع ذلك يمكنه تحمل درجات حرارة تصل حتى 35°م بشرط توفر رطوبة عالية.
أدنى درجة يمكن تحمّلها هي 10°م، ويُفضل الحفاظ على رطوبة نسبتها 50-70%.
يجب الاكتفاء بإزالة الأوراق الصفراء فقط، مع الحذر الشديد من تقليم القمة النامية، إذ إن ذلك يؤدي إلى تدمير النبات بالكامل.
تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 48 ساعة، ثم تزرع في بيئة استنبات معقمة. لكنها تحتاج وقتاً طويلاً جداً للإنبات، إذ تتراوح الفترة بين 3 إلى 12 شهراً.
وهي الطريقة التجارية الشائعة، حيث تستخدم البراعم الجانبية وتزرع في مختبرات متخصصة.
تبقع الأوراق الفطري: بقع بنية مع هالة صفراء، تعالج بمبيدات النحاس
تعفن الجذور: بسبب الإفراط بالري، علاجها بتغيير التربة وتقليم الجذور المتعفنة
سوس العنكبوت: يظهر في الجفاف، يكافح بالرش المتكرر بالماء
البق الدقيقي: كتل بيضاء قطنية، تزال بالقطن والكحول
حشرات القشر: قشور بنية على السعف، تعالج بزيت النيم
يستخدم كنبات ظل داخلي فاخر للمكاتب والفنادق.
كما يدخل في تنسيق بوكيهات الزهور الحية، إذ يضفي بعداً معمارياً مميزاً في التصميم الداخلي.
يساعد على تنقية الهواء من المواد الكيميائية مثل الفورمالديهايد والزيلين.
كما يرفع من نسبة الرطوبة في الأماكن المغلقة والمكيّفة.
كان رمزاً للرفاهية في الثقافة الفيكتورية، ولا يزال يستخدم حتى اليوم في تصوير المشاهد الاستوائية في السينما.
تنظيف الأوراق: مسحها بإسفنجة رطبة أسبوعياً لفتح مسامها
الدوران: تدوير الوعاء بانتظام لمنع ميلان السعف نحو الضوء
الترطيب: وضع حصى مبللة تحت الإصيص لزيادة الرطوبة
التهوية: تجنب التيارات الهوائية الباردة
الوعاء: يفضل الأصص الطويلة لدعم الجذور العميقة
الكنتيا ليست مجرد نبات زينة، بل هي تحفة حية تجسد روعة الجزر النائية، إذ ينمو سعفها ببطء وصبر يشبه حكمة الشيوخ.
وبفضل مظهرها الأنيق وسلوكها المتواضع، تظل خياراً مثالياً لكل من يبحث عن لمسة خضراء أنيقة، سواء في غرف الانتظار الرسمية أو في أركان المنازل المشرقة.
الأناقة الحقيقية، كما تثبت الكنتيا، لا تحتاج لضجيج، بل تكتفي بصمتٍ أخضر يأسر القلوب.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
نبات كنتيا أو الهويا Howea belmoreana هي نخلة بطيئة النمو (3-6 أمتار في الداخل)، حيث يتميز جذعها النحيل بحلقات بارزة تشبه القرفة، ومن الجدير بالذكر أنها لا تنتج فروعاً جانبية، مما يمنحها مظهراً عمودياً أنيقاً.
أما أوراقها، فهي ريشية ومقوسة يتراوح طولها بين 2 إلى 3 أمتار، وتتميز وريقاتها بلون أخضر داكن وقوام جلدي، كما أنها تنتظم في صفين متقابلين على العرق الوسطي، وتتجه لأعلى قبل أن تتكسر بلطف.برب
إلى جانب ذلك، تتفتح الأزهار في شكل نورات كريمية متدلية أسفل الأوراق، وتظهر فقط على النباتات البالغة التي تجاوزت العشر سنوات، وهي معروفة برائحتها الخفيفة التي تشبه جوز الهند.
علاوة على ما سبق، تتألق هذه النخلة الاستوائية بأوراقها الرشيقة التي تشبه مروحة خضراء تتهادى في الظل، ولذلك فهي تعرف باسم "كنتيا الجبل" أو "هويا بلموريانا"، إذ تعتبر بحق جوهرة من جزر لورد هاو الأسترالية.
كما أنها تجمع بين صمود السعف الأخضر الداكن وأناقة القوام الذي يضفي لمسة فاخرة على أركان المنازل والمكاتب.
الاسم العلمي: Howea belmoreana
الأسماء الشائعة: كنتيا الجبل، هويا بلموريانا، نخيل القرفة، كينتيا المظلية
العائلة النباتية: الفوفلية (Arecaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جزر لورد هاو قبالة أستراليا، ومع ذلك فإنها تزرع اليوم في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، كما تُستورد كنبات زينة عالمي.
نخلة بطيئة النمو بارتفاع يصل إلى 3-6 أمتار في الداخل، ويتميز جذعها النحيل بحلقات بارزة تشبه القرفة.
كما أنها لا تنتج فروعاً جانبية، مما يجعلها مثالية للمساحات الضيقة.
تتخذ الأوراق شكلاً ريشياً مقوساً بطول 2-3 أمتار، وتكون الوريقات خضراء داكنة وذات ملمس جلدي.
واللافت أنها تنتظم في صفين متقابلين على العرق الوسطي، بحيث تتجه لأعلى ثم تنثني تدريجياً.
تنتج نورات كريمية متدلية تحت الأوراق، ولكن لا تظهر إلا على النباتات الناضجة (أكثر من 10 سنوات).
إضافة إلى ذلك، تتميز الأزهار برائحة خفيفة تُشبه رائحة جوز الهند.
تثمر النبات حبات بيضاوية الشكل بلون أحمر عند النضج، وهي بحجم حبة الزيتون، إلا أنها غير صالحة للأكل.
يفضل الضوء غير المباشر سواء من الجهة الشرقية أو الغربية، كما أنه يتحمل الظل العميق، غير أن نموه يصبح أبطأ حينها، ولذلك ينصح بتجنب تعريضه للشمس المباشرة.
يفضل زراعة النبات في تربة جيدة الصرف مكونة من بيتموس مع بيرلايت ولحاء صنوبريات، ويفضل أن تكون التربة حمضية قليلاً (pH بين 5.5 و6.5).
يروى النبات عند جفاف الطبقة العلوية من التربة (نحو 3 سم)، ويقلل الري في الشتاء، إذ إنه حساس جداً للإفراط بالماء.
من الأفضل استخدام سماد سائل متوازن كل 4 أسابيع في الصيف، بينما يجب التوقف عن التسميد في الشتاء.
ومن المستحسن استخدام أنواع تحتوي على نسبة منخفضة من الفوسفور.
المدى المثالي لدرجة الحرارة هو بين 18 و24°م، ومع ذلك يمكنه تحمل درجات حرارة تصل حتى 35°م بشرط توفر رطوبة عالية.
أدنى درجة يمكن تحمّلها هي 10°م، ويُفضل الحفاظ على رطوبة نسبتها 50-70%.
يجب الاكتفاء بإزالة الأوراق الصفراء فقط، مع الحذر الشديد من تقليم القمة النامية، إذ إن ذلك يؤدي إلى تدمير النبات بالكامل.
تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 48 ساعة، ثم تزرع في بيئة استنبات معقمة. لكنها تحتاج وقتاً طويلاً جداً للإنبات، إذ تتراوح الفترة بين 3 إلى 12 شهراً.
وهي الطريقة التجارية الشائعة، حيث تستخدم البراعم الجانبية وتزرع في مختبرات متخصصة.
تبقع الأوراق الفطري: بقع بنية مع هالة صفراء، تعالج بمبيدات النحاس
تعفن الجذور: بسبب الإفراط بالري، علاجها بتغيير التربة وتقليم الجذور المتعفنة
سوس العنكبوت: يظهر في الجفاف، يكافح بالرش المتكرر بالماء
البق الدقيقي: كتل بيضاء قطنية، تزال بالقطن والكحول
حشرات القشر: قشور بنية على السعف، تعالج بزيت النيم
يستخدم كنبات ظل داخلي فاخر للمكاتب والفنادق.
كما يدخل في تنسيق بوكيهات الزهور الحية، إذ يضفي بعداً معمارياً مميزاً في التصميم الداخلي.
يساعد على تنقية الهواء من المواد الكيميائية مثل الفورمالديهايد والزيلين.
كما يرفع من نسبة الرطوبة في الأماكن المغلقة والمكيّفة.
كان رمزاً للرفاهية في الثقافة الفيكتورية، ولا يزال يستخدم حتى اليوم في تصوير المشاهد الاستوائية في السينما.
تنظيف الأوراق: مسحها بإسفنجة رطبة أسبوعياً لفتح مسامها
الدوران: تدوير الوعاء بانتظام لمنع ميلان السعف نحو الضوء
الترطيب: وضع حصى مبللة تحت الإصيص لزيادة الرطوبة
التهوية: تجنب التيارات الهوائية الباردة
الوعاء: يفضل الأصص الطويلة لدعم الجذور العميقة
الكنتيا ليست مجرد نبات زينة، بل هي تحفة حية تجسد روعة الجزر النائية، إذ ينمو سعفها ببطء وصبر يشبه حكمة الشيوخ.
وبفضل مظهرها الأنيق وسلوكها المتواضع، تظل خياراً مثالياً لكل من يبحث عن لمسة خضراء أنيقة، سواء في غرف الانتظار الرسمية أو في أركان المنازل المشرقة.
الأناقة الحقيقية، كما تثبت الكنتيا، لا تحتاج لضجيج، بل تكتفي بصمتٍ أخضر يأسر القلوب.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .