اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ النباتات البرية \ شجرة الهجليج الاسم العلمي (Balanites aegyptiaca)

شجرة الهجليج الاسم العلمي (Balanites aegyptiaca)

السعر : 52.00 ر.س

الطول: 0.50 متر

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

وصف المنتج

شجرة الهجليج (Balanites aegyptiaca) هي شجرة متوسطة الحجم تنتمي إلى عائلة (Zygophyllaceae). توجد هذه الشجرة في المناطق الصحراوية والشبه صحراوية في مناطق مختلفة من العالم، بما في ذلك شمال أفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا.

تتميز شجرة الهجليج بسيقانها الضخمة والمتفرعة وأوراقها الصغيرة والمتراصة. تنمو الأزهار في رؤوس صغيرة وتتميز بألوان مثل الأبيض والأصفر والوردي. تنتج الشجرة ثمارًا كروية الشكل تحتوي على بذور صلبة وزيتية.

تعتبر الهجليج شجرة قوية ومتينة قادرة على التكيف مع البيئات القاسية والجافة. تتحمل الشجرة الظروف الصحراوية القاسية مثل الجفاف والتربة الرملية والحرارة المرتفعة. يعد الهجليج شجرة مقاومة للتآكل وتساهم في تثبيت التربة ومنع انتشار الرمال.

من الناحية الاقتصادية والثقافية، تستخدم الهجليج في العديد من الاستخدامات. يستخدم خشب الشجرة في صناعة الأثاث والأدوات المنزلية والأدوات الزراعية. كما تستخدم بذور الهجليج في إنتاج الزيت النباتي وصناعة الصابون والعناية بالبشرة. تستخدم أيضًا بذور الشجرة في الطب التقليدي لعلاج بعض الحالات مثل العدوى الجلدية والتهابات الأمعاء.

من الناحية البيئية، تعتبر الهجليج مهمة جدًا في الحفاظ على التوازن البيئي في المناطق الصحراوية. تسهم في توفير الظل والغطاء النباتي للحيوانات والطيور وتساهم في الحفاظ على التنوع البيولوجي.

معلومات عن شجرة الهجليج:

الاسم العلمي: Balanites aegyptiaca

الموطن الأصلي: المناطق الجافة وشبه الجافة في أفريقيا واجزاء من الشرق الأوسط 

اسم الشهرة: الهجليج، شجرة الصحراء، تمر الصحراء، البلسم المصري 

الفصيلة:  (Zygophyllaceae)

عمر النبات: معمر

ارتفاع النبات: 10 امتار

مرحلة الإزهار: من الربيع إلى الصيف

مرحلة الإثمار: من الصيف إلى الخريف 

الإكثار: بالبذور أو العقل

موقع الاستخدام: المناطق الجافة وشبه الجافة، الحدائق العامة. 

الظروف البيئية المناسبة:

درجات الحرارة: تتحمل درجات الحرارة المرتفعة والمناخ الجاف

تحمل الصقيع: تتحمل الصقيع الخفيف

الإضاءة المناسبة: تفضل الإضاءة الشمسية المباشرة

كمية الاحتياج للماء: قليل

تحمل الرطوبة: تتحمل الرطوبة المنخفضة

تحمل الجفاف: تتحمل الجفاف بشكل كبير

نوع التربة المناسبة: تنمو في التربة الرملية والطينية جيدة التصريف

درجة الملوحة: تتحمل درجات ملوحة عالية

شكل شجرة الهجليج:

النمو: ينمو بشكل مستقيم

الارتفاع: يصل إلى 10 متر

التمدد: 4م

الزهرة:

اللون: أزهار صفراء او بيضاء او وردية اللون

الحجم: أزهار صغيرة الحجم

موعد الإزهار: من الربيع إلى الصيف

ثمرة شجرة الهجليج:

نوع الثمرة: ثمار بيضاوية الشكل ذات قشرة خضراء قاسية

الحجم: قد تصل ل٤ سم

الرعاية:

العناية بالتسميد: لا تحتاج إلى تسميد كثيف، تسميد خفيف مرة كل موسم كاف

التقليم: لا تحتاج إلى تقليم منتظم

يمكن ازالة الافرع الميتة والشائكة التي تعيق المنظر الجمالي. 

الاستخدام المقترح:

زراعة في المناطق الجافة وشبه الجافة

استخدامها في الحدائق العامة والطرق

إنتاج الزيت والصابون من ثمارها

النباتات البرية

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة الهجليج (Balanites aegyptiaca) هي شجرة متوسطة الحجم تنتمي إلى عائلة (Zygophyllaceae). توجد هذه الشجرة في المناطق الصحراوية والشبه صحراوية في مناطق مختلفة من العالم، بما في ذلك شمال أفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا.

تتميز شجرة الهجليج بسيقانها الضخمة والمتفرعة وأوراقها الصغيرة والمتراصة. تنمو الأزهار في رؤوس صغيرة وتتميز بألوان مثل الأبيض والأصفر والوردي. تنتج الشجرة ثمارًا كروية الشكل تحتوي على بذور صلبة وزيتية.

تعتبر الهجليج شجرة قوية ومتينة قادرة على التكيف مع البيئات القاسية والجافة. تتحمل الشجرة الظروف الصحراوية القاسية مثل الجفاف والتربة الرملية والحرارة المرتفعة. يعد الهجليج شجرة مقاومة للتآكل وتساهم في تثبيت التربة ومنع انتشار الرمال.

من الناحية الاقتصادية والثقافية، تستخدم الهجليج في العديد من الاستخدامات. يستخدم خشب الشجرة في صناعة الأثاث والأدوات المنزلية والأدوات الزراعية. كما تستخدم بذور الهجليج في إنتاج الزيت النباتي وصناعة الصابون والعناية بالبشرة. تستخدم أيضًا بذور الشجرة في الطب التقليدي لعلاج بعض الحالات مثل العدوى الجلدية والتهابات الأمعاء.

من الناحية البيئية، تعتبر الهجليج مهمة جدًا في الحفاظ على التوازن البيئي في المناطق الصحراوية. تسهم في توفير الظل والغطاء النباتي للحيوانات والطيور وتساهم في الحفاظ على التنوع البيولوجي.

معلومات عن شجرة الهجليج:

الاسم العلمي: Balanites aegyptiaca

الموطن الأصلي: المناطق الجافة وشبه الجافة في أفريقيا واجزاء من الشرق الأوسط 

اسم الشهرة: الهجليج، شجرة الصحراء، تمر الصحراء، البلسم المصري 

الفصيلة:  (Zygophyllaceae)

عمر النبات: معمر

ارتفاع النبات: 10 امتار

مرحلة الإزهار: من الربيع إلى الصيف

مرحلة الإثمار: من الصيف إلى الخريف 

الإكثار: بالبذور أو العقل

موقع الاستخدام: المناطق الجافة وشبه الجافة، الحدائق العامة. 

الظروف البيئية المناسبة:

درجات الحرارة: تتحمل درجات الحرارة المرتفعة والمناخ الجاف

تحمل الصقيع: تتحمل الصقيع الخفيف

الإضاءة المناسبة: تفضل الإضاءة الشمسية المباشرة

كمية الاحتياج للماء: قليل

تحمل الرطوبة: تتحمل الرطوبة المنخفضة

تحمل الجفاف: تتحمل الجفاف بشكل كبير

نوع التربة المناسبة: تنمو في التربة الرملية والطينية جيدة التصريف

درجة الملوحة: تتحمل درجات ملوحة عالية

شكل شجرة الهجليج:

النمو: ينمو بشكل مستقيم

الارتفاع: يصل إلى 10 متر

التمدد: 4م

الزهرة:

اللون: أزهار صفراء او بيضاء او وردية اللون

الحجم: أزهار صغيرة الحجم

موعد الإزهار: من الربيع إلى الصيف

ثمرة شجرة الهجليج:

نوع الثمرة: ثمار بيضاوية الشكل ذات قشرة خضراء قاسية

الحجم: قد تصل ل٤ سم

الرعاية:

العناية بالتسميد: لا تحتاج إلى تسميد كثيف، تسميد خفيف مرة كل موسم كاف

التقليم: لا تحتاج إلى تقليم منتظم

يمكن ازالة الافرع الميتة والشائكة التي تعيق المنظر الجمالي. 

الاستخدام المقترح:

زراعة في المناطق الجافة وشبه الجافة

استخدامها في الحدائق العامة والطرق

إنتاج الزيت والصابون من ثمارها

النباتات البرية

ربما يعجبك أيضا

لأنك تصفحت شجرة الهجليج الاسم العلمي (Balanites aegyptiaca)