
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ النباتات البرية \ الرتم Retama raetam
السعر : 47.25 ر.س
الطول: 0.50 متر
الرتم Retama raetam شجيرة صحراوية معمرة ودائمة الخضرة، كما أنها كثيفة ومتفرعة وتنتمي إلى الفصيلة البقولية. يتراوح ارتفاعها عادة بين 1 إلى 3 أمتار، وتتميز بأغصان خضراء نحيلة تشبه العصي، حيث تنمو بشكل رأسي أو مائل حسب الظروف البيئية.
أما بالنسبة للأوراق، فهي صغيرة جداً (بطول 1-2 سم) وتكون مؤقتة في الغالب، إذ غالباً ما تتساقط خلال فترات الجفاف، وذلك لكي تحتفظ الشجرة برطوبتها. وعند حلول فصل الربيع، تزهر بأزهار بيضاء عطرية وصغيرة، تتجمع في عناقيد طرفية وتُعد جاذبة للنحل والفراشات على حد سواء.
ومن اللافت أن هذه الشجيرة تشتهر بقدرتها الفائقة على التكيف مع البيئات الجافة والقاحلة، إذ تعتبر رمزاً للصمود في الصحراء. فهي لا تقتصر على تثبيت التربة فحسب، بل تسهم أيضاً في توفير الموائل اللازمة للحياة البرية، مما يعزز من دورها البيئي.
الاسم العلمي: Retama raetam (أحد الأنواع الشائعة)
الأسماء الشائعة: رتم، سدرة الصحراء، مكنسة الجبل
العائلة النباتية: البقولية (Fabaceae)
الأصل والجغرافيا: تنتشر بشكل واسع في مناطق شمال أفريقيا، وشبه الجزيرة العربية، وكذلك في حوض البحر الأبيض المتوسط، حيث تنمو عادة في البيئات الصخرية والرملية الجافة.
شجيرة كثيفة متفرعة دائمة الخضرة يتراوح ارتفاعها بين 1 إلى 3 أمتار تتميز بأغصان خضراء نحيلة تشبه العصي تنمو بشكل رأسي أو مائل.
أوراقها ضئيلة الحجم جداً (بطول 1-2 سم)، وغالباً ما تتساقط خلال الفترات الجافة، وذلك لكي تحافظ على الرطوبة داخل النبات.
تزهر في فصل الربيع، حيث تنتج أزهاراً بيضاء عطرية وصغيرة الحجم، وهي تتجمع في عناقيد طرفية. بالإضافة إلى ذلك، فهي تجذب النحل والفراشات بشكل ملحوظ.
ثمارها عبارة عن قرون بنية لامعة، يتراوح طولها ما بين 2 إلى 4 سم، وتحتوي بداخلها على بذور صغيرة بيضاوية الشكل، تنتشر إما بواسطة الرياح أو عبر التصاقها بفراء الحيوانات.
لا تحتوي على أشواك، إلا أن أغصانها الطويلة قد تكون صلبة وحادة، مما يتطلب بعض الحذر أثناء التعامل معها.
من الضروري أن تتعرض الشجرة لأشعة الشمس الكاملة طوال اليوم، إذ إنها لا تتحمل الظل إطلاقاً.
تزدهر بشكل ملحوظ في الترب الرملية أو الصخرية التي تتميز بتصريف جيد. وعلاوة على ذلك، فإنها تتحمل التربة المالحة أو الفقيرة من حيث المحتوى الغذائي.
تتحمل الجفاف الشديد، لكن في مراحلها الأولى من النمو يُنصح بريها باعتدال، أي بمعدل مرة كل 2 إلى 3 أسابيع.
لا تحتاج إلى سماد إضافي لقدرتها على تثبيت النيتروجين في التربة عبر بكتيريا العقد الجذرية.
تتحمل درجات حرارة مرتفعة قد تصل إلى 50 درجة مئوية، كما أنها تتحمل البرودة حتى -5 درجات مئوية، وهو ما يجعلها مثالية للبيئات القاسية.
لا تتطلب تقليماً منتظماً، ولكن يفضّل بين الحين والآخر إزالة الأغصان الميتة بهدف الحفاظ على شكلها العام.
يفضل نقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة لتنشيط عملية الإنبات. وبعد ذلك، تزرع في تربة رملية مع تعريضها للشمس بشكل كافٍ، حيث تظهر الشتلات عادة بعد مرور 2 إلى 4 أسابيع.
تقطع عقل من أغصان شبه ناضجة طولها 20-30 سم وتزرع في تربة رطبة حتى تجذيرها.
تعفن الجذور: بسبب الإفراط في الري العلاج بتحسين الصرف وتقليل الري.
الصدأ الفطري: بقع برتقالية على الأغصان العلاج برش مبيدات نحاسية.
حشرات المن: تتغذى على العصارة العلاج بزيوت النيم.
العناكب الحمراء: تظهر في الطقس الجاف العلاج برش الماء.
تزرع كمصدات رياح لمنع انجراف التربة في المناطق الصحراوية.
تستخدم الأغصان والأزهار في علاج أمراض الجهاز الهضمي والتهابات الجلد.
تعتبر أوراقها وأغصانها الصغيرة مصدراً للعلف في فترات الجفاف.
تزرع في الحدائق الصخرية لجمال أزهارها العطرية وشكلها المميز.
يستخدم خشبها الصلب في إنتاج الفحم عالي الجودة.
تجنب الإفراط في الري تماماً بعد تجذير الشجرة.
احمِ الشتلات الصغيرة من الرعي الجائر بوضع سياج حولها.
افحص الأغصان بانتظام خلال الربيع للكشف عن الآفات.
ارتدِ قفازات عند التعامل مع الأغصان لتجنب الجروح.
الرتم ليس مجرد نبات صحراوي بل هو شريك أساسي في مواجهة التصحر وتحقيق التوازن البيئي زراعته تعني الحفاظ على التنوع الحيوي ودعم المجتمعات المحلية في المناطق القاحلة .
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
الرتم Retama raetam شجيرة صحراوية معمرة ودائمة الخضرة، كما أنها كثيفة ومتفرعة وتنتمي إلى الفصيلة البقولية. يتراوح ارتفاعها عادة بين 1 إلى 3 أمتار، وتتميز بأغصان خضراء نحيلة تشبه العصي، حيث تنمو بشكل رأسي أو مائل حسب الظروف البيئية.
أما بالنسبة للأوراق، فهي صغيرة جداً (بطول 1-2 سم) وتكون مؤقتة في الغالب، إذ غالباً ما تتساقط خلال فترات الجفاف، وذلك لكي تحتفظ الشجرة برطوبتها. وعند حلول فصل الربيع، تزهر بأزهار بيضاء عطرية وصغيرة، تتجمع في عناقيد طرفية وتُعد جاذبة للنحل والفراشات على حد سواء.
ومن اللافت أن هذه الشجيرة تشتهر بقدرتها الفائقة على التكيف مع البيئات الجافة والقاحلة، إذ تعتبر رمزاً للصمود في الصحراء. فهي لا تقتصر على تثبيت التربة فحسب، بل تسهم أيضاً في توفير الموائل اللازمة للحياة البرية، مما يعزز من دورها البيئي.
الاسم العلمي: Retama raetam (أحد الأنواع الشائعة)
الأسماء الشائعة: رتم، سدرة الصحراء، مكنسة الجبل
العائلة النباتية: البقولية (Fabaceae)
الأصل والجغرافيا: تنتشر بشكل واسع في مناطق شمال أفريقيا، وشبه الجزيرة العربية، وكذلك في حوض البحر الأبيض المتوسط، حيث تنمو عادة في البيئات الصخرية والرملية الجافة.
شجيرة كثيفة متفرعة دائمة الخضرة يتراوح ارتفاعها بين 1 إلى 3 أمتار تتميز بأغصان خضراء نحيلة تشبه العصي تنمو بشكل رأسي أو مائل.
أوراقها ضئيلة الحجم جداً (بطول 1-2 سم)، وغالباً ما تتساقط خلال الفترات الجافة، وذلك لكي تحافظ على الرطوبة داخل النبات.
تزهر في فصل الربيع، حيث تنتج أزهاراً بيضاء عطرية وصغيرة الحجم، وهي تتجمع في عناقيد طرفية. بالإضافة إلى ذلك، فهي تجذب النحل والفراشات بشكل ملحوظ.
ثمارها عبارة عن قرون بنية لامعة، يتراوح طولها ما بين 2 إلى 4 سم، وتحتوي بداخلها على بذور صغيرة بيضاوية الشكل، تنتشر إما بواسطة الرياح أو عبر التصاقها بفراء الحيوانات.
لا تحتوي على أشواك، إلا أن أغصانها الطويلة قد تكون صلبة وحادة، مما يتطلب بعض الحذر أثناء التعامل معها.
من الضروري أن تتعرض الشجرة لأشعة الشمس الكاملة طوال اليوم، إذ إنها لا تتحمل الظل إطلاقاً.
تزدهر بشكل ملحوظ في الترب الرملية أو الصخرية التي تتميز بتصريف جيد. وعلاوة على ذلك، فإنها تتحمل التربة المالحة أو الفقيرة من حيث المحتوى الغذائي.
تتحمل الجفاف الشديد، لكن في مراحلها الأولى من النمو يُنصح بريها باعتدال، أي بمعدل مرة كل 2 إلى 3 أسابيع.
لا تحتاج إلى سماد إضافي لقدرتها على تثبيت النيتروجين في التربة عبر بكتيريا العقد الجذرية.
تتحمل درجات حرارة مرتفعة قد تصل إلى 50 درجة مئوية، كما أنها تتحمل البرودة حتى -5 درجات مئوية، وهو ما يجعلها مثالية للبيئات القاسية.
لا تتطلب تقليماً منتظماً، ولكن يفضّل بين الحين والآخر إزالة الأغصان الميتة بهدف الحفاظ على شكلها العام.
يفضل نقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة لتنشيط عملية الإنبات. وبعد ذلك، تزرع في تربة رملية مع تعريضها للشمس بشكل كافٍ، حيث تظهر الشتلات عادة بعد مرور 2 إلى 4 أسابيع.
تقطع عقل من أغصان شبه ناضجة طولها 20-30 سم وتزرع في تربة رطبة حتى تجذيرها.
تعفن الجذور: بسبب الإفراط في الري العلاج بتحسين الصرف وتقليل الري.
الصدأ الفطري: بقع برتقالية على الأغصان العلاج برش مبيدات نحاسية.
حشرات المن: تتغذى على العصارة العلاج بزيوت النيم.
العناكب الحمراء: تظهر في الطقس الجاف العلاج برش الماء.
تزرع كمصدات رياح لمنع انجراف التربة في المناطق الصحراوية.
تستخدم الأغصان والأزهار في علاج أمراض الجهاز الهضمي والتهابات الجلد.
تعتبر أوراقها وأغصانها الصغيرة مصدراً للعلف في فترات الجفاف.
تزرع في الحدائق الصخرية لجمال أزهارها العطرية وشكلها المميز.
يستخدم خشبها الصلب في إنتاج الفحم عالي الجودة.
تجنب الإفراط في الري تماماً بعد تجذير الشجرة.
احمِ الشتلات الصغيرة من الرعي الجائر بوضع سياج حولها.
افحص الأغصان بانتظام خلال الربيع للكشف عن الآفات.
ارتدِ قفازات عند التعامل مع الأغصان لتجنب الجروح.
الرتم ليس مجرد نبات صحراوي بل هو شريك أساسي في مواجهة التصحر وتحقيق التوازن البيئي زراعته تعني الحفاظ على التنوع الحيوي ودعم المجتمعات المحلية في المناطق القاحلة .
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .