السعودية
السعودية
السعودية 
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة الزيتون الزيتي Olea europaea 'Olivastro'
السعر : 60.90 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة الزيتون الزيتي Olea europaea 'Olivastro' هي شجرة دائمة الخضرة مثمرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 8 أمتار، تتميز بتاج كثيف وغير منتظم، الجذع ملتوي مع لحاء رمادي غامق ومتشقق، الأفرع شائكة أحيانًا، خاصة في الأشجار البرية.
لها أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 3 إلى 7 سم، لونها أخضر داكن مع سطح علوي لامع، وفضي من السطح السفلي بسبب الزغب الكثيف، الحواف ملساء، وأزهار صغيرة بيضاء أو مائلة للاصفرار، تتكون من 4 بتلات، تظهر في عناقيد طرفية خلال الربيع (أبريل-مايو)، تلقح بالرياح والحشرات مثل النحل.
وتعطينا ثمار صغيرة كروية أو بيضاوية، يتراوح قطرها بين 0.5 إلى 1.5 سم، لونها أخضر يتحول إلى أسود عند النضج، تحتوي على نسبة زيت منخفضة نسبيًا (10-15%)، لكنها ذات نكهة مرّة وقوية
وهي صنف مميز من الزيتون البري أو شبه البري، تنتمي إلى عائلة السذابية ، وتعتبر سلفًا بريًا للزيتون المزروع، وتنتشر في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط، خاصة في إيطاليا وإسبانيا واليونان، تتميز بقدرتها الفائقة على التكيف مع الظروف القاسية مثل الجفاف والتربة الفقيرة، تستخدم غالبًا كأصل لتطعيم أصناف الزيتون المزروعة لتحسين مقاومتها للأمراض، كما تقدَّر لثمارها الصغيرة التي تنتج زيتًا ذا نكهة قوية ومميزة.
الاسم العلمي: Olea europaea 'Olivastro'
الأسماء الشائعة: زيتون زيتي، زيتون بري، أوليفاسترو
العائلة النباتية: العائلة السذابية Oleaceae
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي مناطق البحر الأبيض المتوسط، توجد في البرية أو تزرع في إيطاليا وإسبانيا واليونان وشمال أفريقيا.
شجرة دائمة الخضرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 8 أمتار، تتميز بتاج كثيف وغير منتظم، الجذع ملتوي مع لحاء رمادي غامق ومتشقق، الأفرع شائكة أحيانًا، خاصة في الأشجار البرية.
أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 3 إلى 7 سم، لونها أخضر داكن مع سطح علوي لامع، وفضي من السطح السفلي بسبب الزغب الكثيف، الحواف ملساء.
أزهار صغيرة بيضاء أو مائلة للاصفرار، تتكون من 4 بتلات، تظهر في عناقيد طرفية خلال الربيع (أبريل-مايو)، تلقح بالرياح والحشرات مثل النحل.
ثمار صغيرة كروية أو بيضاوية، يتراوح قطرها بين 0.5 إلى 1.5 سم، لونها أخضر يتحول إلى أسود عند النضج، تحتوي على نسبة زيت منخفضة نسبيًا (10-15%)، لكنها ذات نكهة مرّة وقوية.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يوميًا على الأقل) لضمان نمو صحي.
تزدهر في التربة الصخرية أو الرملية الفقيرة جيدة التصريف، تتحمل التربة الجيرية والقلوية (درجة حموضة 6.0–8.5).
الأشجار البرية: تكتفي بمياه الأمطار حتى في المناطق الجافة.
الأشجار المزروعة: ري معتدل كل 10–14 يومًا في الصيف لتحسين الإنتاجية.
لا تحتاج إلى تسميد مكثف، لكن يمكن إضافة سماد عضوي مرة واحدة سنويًا في الربيع.
تتحمل درجات حرارة عالية (تصل إلى 45°C) وباردة حتى -10°C لفترات قصيرة، مما يجعلها مثالية للمناخ المتوسطي القاسي.
يجرى تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المريضة، مع الحفاظ على الشكل الطبيعي للشجرة.
البذور: تزرع البذور بعد نقعها في الماء، لكن الأشجار الناتجة تختلف عن الأصل.
التطعيم: تستخدم كأصل لتطعيم أصناف الزيتون المزروعة لتحسين مقاومتها.
العقل: تؤخذ عقل من فروع عمرها عامين وتزرع في تربة رطبة مع هرمون تجذير.
عين الطاووس: فطر Spilocaea oleaginea يسبب بقعًا سوداء على الأوراق.
ذبول الفيرتيسيليوم: فطر Verticillium dahliae يؤدي إلى ذبول الأوراق.
تقرح الساق: بكتيريا Pseudomonas savastanoi تسبب تشوهات في الجذع.
ذبابة الزيتون: (Bactrocera oleae) تضع يرقاتها داخل الثمار.
الحشرات القشرية: تمتص العصارة وتضعف الشجرة.
حفار الساق: يرقة خنفساء تحفر أنفاقًا في الجذع.
زيت الزيتون: يستخرج زيت ذو نكهة قوية يستخدم في الطبخ التقليدي.
تطعيم الأصناف: تستخدم كأصل قوي لمقاومة الجفاف والأمراض.
بيئية: تمنع تآكل التربة وتوفر موئلًا للحياة البرية.
زينة: تزرع في الحدائق الطبيعية لجمالها المتوحش وقدرتها على التحمل.
تجنَّب الزراعة في تربة غنية بالطين أو سيئة التصريف.
افحص الأوراق والثمار بانتظام للكشف عن الأمراض والآفات.
استخدم مصائد الفيرمون للسيطرة على ذبابة الزيتون دون مبيدات كيميائية.
غط قاعدة الشجرة بالحصى أو النشارة العضوية لتقليل تبخر الماء.
شجرة الزيتون الزيتي (أوليفاسترو) هي رمزٌ للطبيعة المتوحشة والقدرة على التكيف، تجسِّد قوة الحياة في المناطق الجافة والصخرية، رغم ثمارها الصغيرة، فإنها تقدِّم زيتًا بنكهة فريدة وتستخدم كأصلٍ قوي لتحسين أصناف الزيتون المزروعة، تعتبر إرثًا طبيعيًا وزراعيًا لحوض المتوسط، حيث تجمع بين الجمال والوظيفة، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للمشاريع البيئية والحدائق المستدامة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الزيتون الزيتي Olea europaea 'Olivastro' هي شجرة دائمة الخضرة مثمرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 8 أمتار، تتميز بتاج كثيف وغير منتظم، الجذع ملتوي مع لحاء رمادي غامق ومتشقق، الأفرع شائكة أحيانًا، خاصة في الأشجار البرية.
لها أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 3 إلى 7 سم، لونها أخضر داكن مع سطح علوي لامع، وفضي من السطح السفلي بسبب الزغب الكثيف، الحواف ملساء، وأزهار صغيرة بيضاء أو مائلة للاصفرار، تتكون من 4 بتلات، تظهر في عناقيد طرفية خلال الربيع (أبريل-مايو)، تلقح بالرياح والحشرات مثل النحل.
وتعطينا ثمار صغيرة كروية أو بيضاوية، يتراوح قطرها بين 0.5 إلى 1.5 سم، لونها أخضر يتحول إلى أسود عند النضج، تحتوي على نسبة زيت منخفضة نسبيًا (10-15%)، لكنها ذات نكهة مرّة وقوية
وهي صنف مميز من الزيتون البري أو شبه البري، تنتمي إلى عائلة السذابية ، وتعتبر سلفًا بريًا للزيتون المزروع، وتنتشر في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط، خاصة في إيطاليا وإسبانيا واليونان، تتميز بقدرتها الفائقة على التكيف مع الظروف القاسية مثل الجفاف والتربة الفقيرة، تستخدم غالبًا كأصل لتطعيم أصناف الزيتون المزروعة لتحسين مقاومتها للأمراض، كما تقدَّر لثمارها الصغيرة التي تنتج زيتًا ذا نكهة قوية ومميزة.
الاسم العلمي: Olea europaea 'Olivastro'
الأسماء الشائعة: زيتون زيتي، زيتون بري، أوليفاسترو
العائلة النباتية: العائلة السذابية Oleaceae
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي مناطق البحر الأبيض المتوسط، توجد في البرية أو تزرع في إيطاليا وإسبانيا واليونان وشمال أفريقيا.
شجرة دائمة الخضرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 8 أمتار، تتميز بتاج كثيف وغير منتظم، الجذع ملتوي مع لحاء رمادي غامق ومتشقق، الأفرع شائكة أحيانًا، خاصة في الأشجار البرية.
أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 3 إلى 7 سم، لونها أخضر داكن مع سطح علوي لامع، وفضي من السطح السفلي بسبب الزغب الكثيف، الحواف ملساء.
أزهار صغيرة بيضاء أو مائلة للاصفرار، تتكون من 4 بتلات، تظهر في عناقيد طرفية خلال الربيع (أبريل-مايو)، تلقح بالرياح والحشرات مثل النحل.
ثمار صغيرة كروية أو بيضاوية، يتراوح قطرها بين 0.5 إلى 1.5 سم، لونها أخضر يتحول إلى أسود عند النضج، تحتوي على نسبة زيت منخفضة نسبيًا (10-15%)، لكنها ذات نكهة مرّة وقوية.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يوميًا على الأقل) لضمان نمو صحي.
تزدهر في التربة الصخرية أو الرملية الفقيرة جيدة التصريف، تتحمل التربة الجيرية والقلوية (درجة حموضة 6.0–8.5).
الأشجار البرية: تكتفي بمياه الأمطار حتى في المناطق الجافة.
الأشجار المزروعة: ري معتدل كل 10–14 يومًا في الصيف لتحسين الإنتاجية.
لا تحتاج إلى تسميد مكثف، لكن يمكن إضافة سماد عضوي مرة واحدة سنويًا في الربيع.
تتحمل درجات حرارة عالية (تصل إلى 45°C) وباردة حتى -10°C لفترات قصيرة، مما يجعلها مثالية للمناخ المتوسطي القاسي.
يجرى تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المريضة، مع الحفاظ على الشكل الطبيعي للشجرة.
البذور: تزرع البذور بعد نقعها في الماء، لكن الأشجار الناتجة تختلف عن الأصل.
التطعيم: تستخدم كأصل لتطعيم أصناف الزيتون المزروعة لتحسين مقاومتها.
العقل: تؤخذ عقل من فروع عمرها عامين وتزرع في تربة رطبة مع هرمون تجذير.
عين الطاووس: فطر Spilocaea oleaginea يسبب بقعًا سوداء على الأوراق.
ذبول الفيرتيسيليوم: فطر Verticillium dahliae يؤدي إلى ذبول الأوراق.
تقرح الساق: بكتيريا Pseudomonas savastanoi تسبب تشوهات في الجذع.
ذبابة الزيتون: (Bactrocera oleae) تضع يرقاتها داخل الثمار.
الحشرات القشرية: تمتص العصارة وتضعف الشجرة.
حفار الساق: يرقة خنفساء تحفر أنفاقًا في الجذع.
زيت الزيتون: يستخرج زيت ذو نكهة قوية يستخدم في الطبخ التقليدي.
تطعيم الأصناف: تستخدم كأصل قوي لمقاومة الجفاف والأمراض.
بيئية: تمنع تآكل التربة وتوفر موئلًا للحياة البرية.
زينة: تزرع في الحدائق الطبيعية لجمالها المتوحش وقدرتها على التحمل.
تجنَّب الزراعة في تربة غنية بالطين أو سيئة التصريف.
افحص الأوراق والثمار بانتظام للكشف عن الأمراض والآفات.
استخدم مصائد الفيرمون للسيطرة على ذبابة الزيتون دون مبيدات كيميائية.
غط قاعدة الشجرة بالحصى أو النشارة العضوية لتقليل تبخر الماء.
شجرة الزيتون الزيتي (أوليفاسترو) هي رمزٌ للطبيعة المتوحشة والقدرة على التكيف، تجسِّد قوة الحياة في المناطق الجافة والصخرية، رغم ثمارها الصغيرة، فإنها تقدِّم زيتًا بنكهة فريدة وتستخدم كأصلٍ قوي لتحسين أصناف الزيتون المزروعة، تعتبر إرثًا طبيعيًا وزراعيًا لحوض المتوسط، حيث تجمع بين الجمال والوظيفة، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للمشاريع البيئية والحدائق المستدامة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
تابعونا علي منصات التواصل الاجتماعى عبر
الحقوق محفوظة لموقع مشتلي ©2023
تابعونا علي منصات التواصل الاجتماعى عبر
الحقوق محفوظة لموقع مشتلي ©2023
تسجيل الدخول 
