
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة الزيتون الدعيبلي Olea europaea 'Daʿabli'
السعر : 88.20 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة الزيتون الدعيبلي Olea europaea 'Daʿabli' هي شجرة مثمرة ودائمة الخضرة متوسطة إلى كبيرة الحجم يصل ارتفاعها بين 5 إلى 8 أمتار، تتميز بجذع سميك ملتف ولحاء خشن يتشقق مع تقدم العمر، تاجها كثيف ومستدير مع أغصان متفرعة بشكل طبيعي.
أوراقها رمحية الشكل يتراوح طولها بين 5 إلى 7 سم، لونها أخضر رمادي من الأعلى مع طبقة شمعية فضية من الأسفل، حوافها ملساء وتنمو بشكل متقابل على الأغصان، تزهر في أواخر الربيع (أبريل-مايو) بأزهار صغيرة بيضاء مائلة للأصفر تتجمع في عناقيد طرفية، تنتج رحيقاً يجذب النحل لكن نسبة صغيرة فقط من الأزهار تتطور إلى ثمار.
ثمارها بيضاوية الشكل يتراوح طولها بين 2 إلى 3 سم، لونها أخضر في البداية يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج الكامل، تتميز بقشرة رقيقة ولب متماسك غني بالزيت مع نكهة ترابية خفيفة، والتي تستخدم لإنتاج زيت الزيتون عالي الجودة بالإضافة إلى كونها مفضلة للتخليل بسبب نكهتها المميزة وتوازنها بين المرارة والحموضة.
تتميز هذه الشجرة بقدرتها على التكيف مع المناخ الجبلي والتربة الفقيرة، مما جعلها رمزاً للتراث الزراعي في لبنان ومناطق حوض البحر الأبيض المتوسط، تعتبر من الأصناف المعمرة التي تعيش لقرون وتنتج محاصيل وفيرة عند العناية بها بشكل صحيح.
الاسم العلمي: Olea europaea 'Daʿabli'
الأسماء الشائعة: زيتون دعيبلي، زيتون لبناني
العائلة النباتية: الزيتونية (Oleaceae)
الأصل والجغرافيا: يعود أصل هذا الصنف إلى المناطق الجبلية في سوريا و لبنان، خاصة قرى الشمال ويزرع حالياً في مناطق أخرى من الشرق الأوسط ذات المناخ المتوسطي المشابه.
شجرة مثمرة دائمة الخضرة متوسطة إلى كبيرة الحجم يصل ارتفاعها بين 5 إلى 8 أمتار، تتميز بجذع سميك مُلتف ولحاء خشن يتشقق مع تقدم العمر، تاجها كثيف ومستدير مع أغصان متفرعة بشكل طبيعي.
أوراقها رمحية الشكل (lanceolate) يتراوح طولها بين 5 إلى 7 سم، لونها أخضر رمادي من الأعلى مع طبقة شمعية فضية من الأسفل، حوافها ملساء وتنمو بشكل متقابل على الأغصان.
تزهر في أواخر الربيع (أبريل-مايو) بأزهار صغيرة بيضاء مائلة للأصفر تتجمع في عناقيد طرفية، تنتج رحيقاً يجذب النحل لكن نسبة صغيرة فقط من الأزهار تتطور إلى ثمار.
ثمارها بيضاوية الشكل يتراوح طولها بين 2 إلى 3 سم، لونها أخضر في البداية يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج الكامل، تتميز بقشرة رقيقة ولُب متماسك غني بالزيت مع نكهة ترابية خفيفة.
تحتاج إلى تعرض كامل لأشعة الشمس لمدة 8 ساعات يومياً على الأقل لضمان نضوج الثمار وجودة الزيت.
تنجح في التربة الصخرية أو الطينية الجافة جيدة التصريف، تتحمل التربة الفقيرة والقلوية ولكنها تزدهر في التربة الغنية بالكالسيوم.
تتحمل الجفاف بشكل ممتاز، لكن الري المعتدل خلال فصل الصيف (مرة كل أسبوعين) يحسن من حجم الثمار وجودتها، تجنب الإفراط في الري لتلافي تعفن الجذور.
يضاف سماد عضوي (مثل السماد البلدي المتحلل) كل 3 سنوات حول قاعدة الشجرة، مع استخدام سماد غني بالبوتاسيوم خلال مرحلة تكوين الثمار.
تتحمل درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية في الصيف و-5 درجة مئوية في الشتاء، تفضل المناطق ذات الرطوبة المنخفضة والتهوية الجيدة.
يجرى تقليم خفيف بعد موسم الحصاد (نوفمبر-ديسمبر) لإزالة الأغصان الميتة والمتشابكة، مع الحفاظ على شكل التاج المفتوح لتحسين دخول الضوء.
تؤخذ عقل خشبية نصف ناضجة طولها 20-30 سم من أغصان عمرها عام واحد.
تغمس القاعدة في هرمون تجذير وتزرع في مزيج من الرمل والبيتموس.
تظهر الجذور بعد 3-4 أشهر تحت ظروف الدفء والرطوبة العالية.
تطعَم الشتلات على أصول مقاومة مثل Olea europaea sylvestris لزيادة تحملها للأمراض وتحسين نموها في التربة الفقيرة.
تستخدم هذه الطريقة لإكثار الأصناف النادرة، حيث تلف الأغصان بالطحالب الرطبة حتى تتشكل الجذور قبل فصلها عن الشجرة الأم.
عين الطاووس (تبقع الأوراق): تسببها فطريات Spilocaea oleagina، تظهر كبقع دائرية سوداء على الأوراق، تعالج برش مبيدات فطرية نحاسية.
عقدة الزيتون: تسببها بكتيريا Pseudomonas savastanoi، تؤدي إلى تشوه الأغصان، العلاج بإزالة الأجزاء المصابة وتطهير الأدوات.
ذبابة الزيتون (Bactrocera oleae): تضع بيضها داخل الثمار مسببة تلفها، الوقاية باستخدام مصائد فرمونية أو شبكات واقية.
حشرة البق الدقيقي: تظهر ككتل بيضاء قطنية على الأغصان، تزال يدوياً أو برش زيوت نباتية.
تعصر الثمار لاستخراج زيت زيتون بكر ممتاز ذي حموضة منخفضة (أقل من 0.8%)، يستخدم في الطهي وصناعة الصابون الطبيعي.
تخلل الثمار الخضراء أو السوداء بعد نقعها في الماء والملح لإزالة المرارة، وتقدم كمقبلات شهيرة في المطبخ اللبناني.
تزرع في الحدائق العامة والمنازل لجمال أوراقها الفضية وتاريخها العريق، مما يضفي طابعاً تراثياً على المكان
يستعمل خشبها الصلب في النجارة الفنية لصنع الأثاث والتحف لقوة تحمله وملمسه الفريد.
تجنب الزراعة في المناطق ذات الرطوبة العالية أو التربة الغدقة لتقليل خطر الأمراض الفطرية.
افحص الشجرة دورياً خلال الربيع للكشف المبكر عن إصابات حشرة البق الدقيقي.
احصد الثمار في نوفمبر عندما تصل إلى النضج الأمثل للحصول على أفضل جودة للزيت.
أضف الجير إلى التربة كل بضع سنوات لتحسين مستوى الكالسيوم الذي تحتاجه الشجرة.
شجرة الزيتون الدعيبلي ليست مجرد مصدر للزيت والغذاء، بل هي جزء لا يتجزأ من الهوية الزراعية اللبنانية، مع عناية بسيطة وتقليم منتظم، ستظل هذه الشجرة العريقة تعطي لقرون، حاملةً معها قصص الأجيال وعبق التاريخ، زراعتها ليست استثماراً في الأرض فحسب، بل في التراث الإنساني أيضاً .
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الزيتون الدعيبلي Olea europaea 'Daʿabli' هي شجرة مثمرة ودائمة الخضرة متوسطة إلى كبيرة الحجم يصل ارتفاعها بين 5 إلى 8 أمتار، تتميز بجذع سميك ملتف ولحاء خشن يتشقق مع تقدم العمر، تاجها كثيف ومستدير مع أغصان متفرعة بشكل طبيعي.
أوراقها رمحية الشكل يتراوح طولها بين 5 إلى 7 سم، لونها أخضر رمادي من الأعلى مع طبقة شمعية فضية من الأسفل، حوافها ملساء وتنمو بشكل متقابل على الأغصان، تزهر في أواخر الربيع (أبريل-مايو) بأزهار صغيرة بيضاء مائلة للأصفر تتجمع في عناقيد طرفية، تنتج رحيقاً يجذب النحل لكن نسبة صغيرة فقط من الأزهار تتطور إلى ثمار.
ثمارها بيضاوية الشكل يتراوح طولها بين 2 إلى 3 سم، لونها أخضر في البداية يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج الكامل، تتميز بقشرة رقيقة ولب متماسك غني بالزيت مع نكهة ترابية خفيفة، والتي تستخدم لإنتاج زيت الزيتون عالي الجودة بالإضافة إلى كونها مفضلة للتخليل بسبب نكهتها المميزة وتوازنها بين المرارة والحموضة.
تتميز هذه الشجرة بقدرتها على التكيف مع المناخ الجبلي والتربة الفقيرة، مما جعلها رمزاً للتراث الزراعي في لبنان ومناطق حوض البحر الأبيض المتوسط، تعتبر من الأصناف المعمرة التي تعيش لقرون وتنتج محاصيل وفيرة عند العناية بها بشكل صحيح.
الاسم العلمي: Olea europaea 'Daʿabli'
الأسماء الشائعة: زيتون دعيبلي، زيتون لبناني
العائلة النباتية: الزيتونية (Oleaceae)
الأصل والجغرافيا: يعود أصل هذا الصنف إلى المناطق الجبلية في سوريا و لبنان، خاصة قرى الشمال ويزرع حالياً في مناطق أخرى من الشرق الأوسط ذات المناخ المتوسطي المشابه.
شجرة مثمرة دائمة الخضرة متوسطة إلى كبيرة الحجم يصل ارتفاعها بين 5 إلى 8 أمتار، تتميز بجذع سميك مُلتف ولحاء خشن يتشقق مع تقدم العمر، تاجها كثيف ومستدير مع أغصان متفرعة بشكل طبيعي.
أوراقها رمحية الشكل (lanceolate) يتراوح طولها بين 5 إلى 7 سم، لونها أخضر رمادي من الأعلى مع طبقة شمعية فضية من الأسفل، حوافها ملساء وتنمو بشكل متقابل على الأغصان.
تزهر في أواخر الربيع (أبريل-مايو) بأزهار صغيرة بيضاء مائلة للأصفر تتجمع في عناقيد طرفية، تنتج رحيقاً يجذب النحل لكن نسبة صغيرة فقط من الأزهار تتطور إلى ثمار.
ثمارها بيضاوية الشكل يتراوح طولها بين 2 إلى 3 سم، لونها أخضر في البداية يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج الكامل، تتميز بقشرة رقيقة ولُب متماسك غني بالزيت مع نكهة ترابية خفيفة.
تحتاج إلى تعرض كامل لأشعة الشمس لمدة 8 ساعات يومياً على الأقل لضمان نضوج الثمار وجودة الزيت.
تنجح في التربة الصخرية أو الطينية الجافة جيدة التصريف، تتحمل التربة الفقيرة والقلوية ولكنها تزدهر في التربة الغنية بالكالسيوم.
تتحمل الجفاف بشكل ممتاز، لكن الري المعتدل خلال فصل الصيف (مرة كل أسبوعين) يحسن من حجم الثمار وجودتها، تجنب الإفراط في الري لتلافي تعفن الجذور.
يضاف سماد عضوي (مثل السماد البلدي المتحلل) كل 3 سنوات حول قاعدة الشجرة، مع استخدام سماد غني بالبوتاسيوم خلال مرحلة تكوين الثمار.
تتحمل درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية في الصيف و-5 درجة مئوية في الشتاء، تفضل المناطق ذات الرطوبة المنخفضة والتهوية الجيدة.
يجرى تقليم خفيف بعد موسم الحصاد (نوفمبر-ديسمبر) لإزالة الأغصان الميتة والمتشابكة، مع الحفاظ على شكل التاج المفتوح لتحسين دخول الضوء.
تؤخذ عقل خشبية نصف ناضجة طولها 20-30 سم من أغصان عمرها عام واحد.
تغمس القاعدة في هرمون تجذير وتزرع في مزيج من الرمل والبيتموس.
تظهر الجذور بعد 3-4 أشهر تحت ظروف الدفء والرطوبة العالية.
تطعَم الشتلات على أصول مقاومة مثل Olea europaea sylvestris لزيادة تحملها للأمراض وتحسين نموها في التربة الفقيرة.
تستخدم هذه الطريقة لإكثار الأصناف النادرة، حيث تلف الأغصان بالطحالب الرطبة حتى تتشكل الجذور قبل فصلها عن الشجرة الأم.
عين الطاووس (تبقع الأوراق): تسببها فطريات Spilocaea oleagina، تظهر كبقع دائرية سوداء على الأوراق، تعالج برش مبيدات فطرية نحاسية.
عقدة الزيتون: تسببها بكتيريا Pseudomonas savastanoi، تؤدي إلى تشوه الأغصان، العلاج بإزالة الأجزاء المصابة وتطهير الأدوات.
ذبابة الزيتون (Bactrocera oleae): تضع بيضها داخل الثمار مسببة تلفها، الوقاية باستخدام مصائد فرمونية أو شبكات واقية.
حشرة البق الدقيقي: تظهر ككتل بيضاء قطنية على الأغصان، تزال يدوياً أو برش زيوت نباتية.
تعصر الثمار لاستخراج زيت زيتون بكر ممتاز ذي حموضة منخفضة (أقل من 0.8%)، يستخدم في الطهي وصناعة الصابون الطبيعي.
تخلل الثمار الخضراء أو السوداء بعد نقعها في الماء والملح لإزالة المرارة، وتقدم كمقبلات شهيرة في المطبخ اللبناني.
تزرع في الحدائق العامة والمنازل لجمال أوراقها الفضية وتاريخها العريق، مما يضفي طابعاً تراثياً على المكان
يستعمل خشبها الصلب في النجارة الفنية لصنع الأثاث والتحف لقوة تحمله وملمسه الفريد.
تجنب الزراعة في المناطق ذات الرطوبة العالية أو التربة الغدقة لتقليل خطر الأمراض الفطرية.
افحص الشجرة دورياً خلال الربيع للكشف المبكر عن إصابات حشرة البق الدقيقي.
احصد الثمار في نوفمبر عندما تصل إلى النضج الأمثل للحصول على أفضل جودة للزيت.
أضف الجير إلى التربة كل بضع سنوات لتحسين مستوى الكالسيوم الذي تحتاجه الشجرة.
شجرة الزيتون الدعيبلي ليست مجرد مصدر للزيت والغذاء، بل هي جزء لا يتجزأ من الهوية الزراعية اللبنانية، مع عناية بسيطة وتقليم منتظم، ستظل هذه الشجرة العريقة تعطي لقرون، حاملةً معها قصص الأجيال وعبق التاريخ، زراعتها ليست استثماراً في الأرض فحسب، بل في التراث الإنساني أيضاً .
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .