
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة الزيتون الصوراني Olea europaea 'Sorani'
السعر : 81.90 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة الزيتون الصوراني Olea europaea 'Sorani' هي شجرة مثمرة دائمة الخضرة متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 6 أمتار، تتميز بجذع قصير ملتف ولحاء رمادي غامق مع تشققات عميقة تظهر مع تقدم العمر، تاجها كثيف ومفتوح مع أغصان متدلية قليلاً.
أوراقها رمحية الشكل يتراوح طولها بين 4 إلى 6 سم، لونها أخضر داكن من الأعلى مع طبقة شمعية فضية من الأسفل، حوافها ملساء وتنمو بشكل متقابل على الأغصان، تزهر في أوائل الربيع (مارس-أبريل) بأزهار صغيرة بيضاء مائلة للأصفر تتجمع في عناقيد طرفية، تنتج رحيقاً خفيفاً يجذب النحل.
ثمارها صغيرة الحجم يتراوح طولها بين 1.5 إلى 2 سم، شكلها بيضوي ممدود، لونها أخضر في البداية يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج، تتميز بقشرة سميكة نسبياً ولب غني بالزيت مع نكهة مرّة خفيفة تتحول إلى حلاوة بعد التخليل.
وهي صنف سوري مميز من أشجار الزيتون، تشتهر بثمارها التي تنتج زيتاً ذا نكهة قوية وعطرية تعتبر من الأفضل في المنطقة، وتتميز هذه الشجرة بقدرتها على النمو في الترب الجبلية الصخرية والمناخات القاسية، مما يجعلها رمزاً للصمود في الريف السوري، تزرع بشكل رئيسي في مناطق حمص وريف حلب، وتعتبر مصدراً اقتصادياً وثقافياً مهماً للمجتمعات المحلية.
الاسم العلمي: Olea europaea 'Sorani'
الأسماء الشائعة: زيتون صوراني، زيتون ريفي سوري
العائلة النباتية: الزيتونية (Oleaceae)
الأصل والجغرافيا: يعود أصل هذا الصنف إلى المناطق الجبلية في سوريا، خاصة قرى ريف حمص وحلب، ويزرع في مناطق أخرى من بلاد الشام ذات الظروف المناخية المشابهة.
شجرة مثمرة دائمة الخضرة متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 6 أمتار، تتميز بجذع قصير ملتف ولحاء رمادي غامق مع تشققات عميقة تظهر مع تقدم العمر، تاجها كثيف ومفتوح مع أغصان متدلية قليلاً.
أوراقها رمحية الشكل يتراوح طولها بين 4 إلى 6 سم، لونها أخضر داكن من الأعلى مع طبقة شمعية فضية من الأسفل، حوافها ملساء وتنمو بشكل متقابل على الأغصان.
تزهر في أوائل الربيع (مارس-أبريل) بأزهار صغيرة بيضاء مائلة للأصفر تتجمع في عناقيد طرفية، تنتج رحيقاً خفيفاً يجذب النحل، لكن نسبة صغيرة من الأزهار تتحول إلى ثمار.
ثمارها صغيرة الحجم يتراوح طولها بين 1.5 إلى 2 سم، شكلها بيضوي ممدود، لونها أخضر في البداية يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج، تتميز بقشرة سميكة نسبياً ولُب غني بالزيت مع نكهة مرّة خفيفة تتحول إلى حلاوة بعد التخليل.
تحتاج إلى تعرض كامل لأشعة الشمس لمدة 8 ساعات يومياً على الأقل لضمان إنتاج ثمار عالية الجودة.
تزدهر في التربة الصخرية والجبلية الفقيرة جيدة التصريف، تتحمل التربة القلوية والجيرية بشكل ممتاز.
تتحمل الجفاف بشكل طبيعي، لكن الري المعتدل (مرة كل 3 أسابيع) خلال الصيف يحسن من إنتاجية الثمار، تجنب الري المفرط لتلافي تعفن الجذور.
تضاف كميات محدودة من السماد العضوي (مثل السماد البلدي) كل 4-5 سنوات، مع تجنب الأسمدة الكيميائية التي قد تؤثر على نكهة الزيت.
تتحمل درجات حرارة تصل إلى 45 درجة مئوية في الصيف و-8 درجة مئوية في الشتاء، تفضل المناطق الجافة ذات الرطوبة المنخفضة.
يجرى تقليم خفيف كل 2-3 سنوات لإزالة الأغصان الميتة والمتشابكة، مع الحفاظ على شكل التاج المفتوح لتحسين التهوية.
تقطع عقل خشبية من أغصان عمرها عامين بطول 25-30 سم.
تغمس القاعدة في هرمون تجذير وتزرع في مزيج من الرمل والطمي.
تغطى العقل بغطاء بلاستيكي للحفاظ على الرطوبة حتى تظهر الجذور بعد 4-6 أشهر.
تطعَم الشتلات على أصول مقاومة مثل Olea europaea sylvestris لتحسين مقاومة الأمراض وتحمُّل التربة الفقيرة
تستخدم هذه الطريقة لإكثار الأصناف النادرة، حيث تلف الأغصان بالطحالب الرطبة حتى تتشكل الجذور قبل فصلها عن الشجرة الأم.
تبقع الأوراق (عين الطاووس): تسببها فطريات تؤدي إلى بقع سوداء دائرية، العلاج برش مبيدات نحاسية.
تقرح الساق: بكتيريا تسبب تشققات في اللحاء، العلاج بإزالة الأجزاء المصابة وتطهير الأدوات.
ذبابة الزيتون: تضع بيضها داخل الثمار مسببة تلفها، الوقاية بمصائد فرمونية أو أكياس واقية.
حفار الساق: يرقات تثقب الساق وتضعف الشجرة، العلاج بحقن المبيدات في الثقوب.
تعصر الثمار لاستخراج زيت زيتون بكر ممتاز ذي نكهة قوية وحموضة منخفضة (أقل من 1%)، يستخدم في الطبخ والعلاجات الطبيعية.
تخلل الثمار الخضراء بعد نقعها في الماء والملح لإزالة المرارة، وتقدم كمقبلات أو مع الزعتر وزيت الزيتون.
يستعمل زيتها في الطب الشعبي لعلاج الجروح وتنعيم البشرة، كما تستخدم الأوراق في تحضير شاي مُهدئ.
تزرع كسياج طبيعي في المنحدرات الجبلية لمنع انجراف التربة بفضل جذورها المتشعبة.
تجنب الزراعة في المناطق ذات الأمطار الغزيرة أو التربة الطينية الثقيلة.
افحص الأغصان سنوياً في الربيع للكشف المبكر عن إصابات حفار الساق.
احصد الثمار يدوياً في أكتوبر للحفاظ على جودة الزيت.
أضف الرماد الخشبي حول قاعدة الشجرة لتحسين مستوى البوتاسيوم في التربة.
شجرة الزيتون الصوراني ليست مجرد مصدر للزيت، بل هي شاهد حي على تراث الزراعة السورية العريق، زراعتها تعني الحفاظ على إرث طبيعي وثقافي يتحدى الظروف القاسية، مع القليل من العناية، ستظل هذه الشجرة تعطي لأجيال قادمة، حاملةً عبق الأرض وروح الريف.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الزيتون الصوراني Olea europaea 'Sorani' هي شجرة مثمرة دائمة الخضرة متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 6 أمتار، تتميز بجذع قصير ملتف ولحاء رمادي غامق مع تشققات عميقة تظهر مع تقدم العمر، تاجها كثيف ومفتوح مع أغصان متدلية قليلاً.
أوراقها رمحية الشكل يتراوح طولها بين 4 إلى 6 سم، لونها أخضر داكن من الأعلى مع طبقة شمعية فضية من الأسفل، حوافها ملساء وتنمو بشكل متقابل على الأغصان، تزهر في أوائل الربيع (مارس-أبريل) بأزهار صغيرة بيضاء مائلة للأصفر تتجمع في عناقيد طرفية، تنتج رحيقاً خفيفاً يجذب النحل.
ثمارها صغيرة الحجم يتراوح طولها بين 1.5 إلى 2 سم، شكلها بيضوي ممدود، لونها أخضر في البداية يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج، تتميز بقشرة سميكة نسبياً ولب غني بالزيت مع نكهة مرّة خفيفة تتحول إلى حلاوة بعد التخليل.
وهي صنف سوري مميز من أشجار الزيتون، تشتهر بثمارها التي تنتج زيتاً ذا نكهة قوية وعطرية تعتبر من الأفضل في المنطقة، وتتميز هذه الشجرة بقدرتها على النمو في الترب الجبلية الصخرية والمناخات القاسية، مما يجعلها رمزاً للصمود في الريف السوري، تزرع بشكل رئيسي في مناطق حمص وريف حلب، وتعتبر مصدراً اقتصادياً وثقافياً مهماً للمجتمعات المحلية.
الاسم العلمي: Olea europaea 'Sorani'
الأسماء الشائعة: زيتون صوراني، زيتون ريفي سوري
العائلة النباتية: الزيتونية (Oleaceae)
الأصل والجغرافيا: يعود أصل هذا الصنف إلى المناطق الجبلية في سوريا، خاصة قرى ريف حمص وحلب، ويزرع في مناطق أخرى من بلاد الشام ذات الظروف المناخية المشابهة.
شجرة مثمرة دائمة الخضرة متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 4 إلى 6 أمتار، تتميز بجذع قصير ملتف ولحاء رمادي غامق مع تشققات عميقة تظهر مع تقدم العمر، تاجها كثيف ومفتوح مع أغصان متدلية قليلاً.
أوراقها رمحية الشكل يتراوح طولها بين 4 إلى 6 سم، لونها أخضر داكن من الأعلى مع طبقة شمعية فضية من الأسفل، حوافها ملساء وتنمو بشكل متقابل على الأغصان.
تزهر في أوائل الربيع (مارس-أبريل) بأزهار صغيرة بيضاء مائلة للأصفر تتجمع في عناقيد طرفية، تنتج رحيقاً خفيفاً يجذب النحل، لكن نسبة صغيرة من الأزهار تتحول إلى ثمار.
ثمارها صغيرة الحجم يتراوح طولها بين 1.5 إلى 2 سم، شكلها بيضوي ممدود، لونها أخضر في البداية يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج، تتميز بقشرة سميكة نسبياً ولُب غني بالزيت مع نكهة مرّة خفيفة تتحول إلى حلاوة بعد التخليل.
تحتاج إلى تعرض كامل لأشعة الشمس لمدة 8 ساعات يومياً على الأقل لضمان إنتاج ثمار عالية الجودة.
تزدهر في التربة الصخرية والجبلية الفقيرة جيدة التصريف، تتحمل التربة القلوية والجيرية بشكل ممتاز.
تتحمل الجفاف بشكل طبيعي، لكن الري المعتدل (مرة كل 3 أسابيع) خلال الصيف يحسن من إنتاجية الثمار، تجنب الري المفرط لتلافي تعفن الجذور.
تضاف كميات محدودة من السماد العضوي (مثل السماد البلدي) كل 4-5 سنوات، مع تجنب الأسمدة الكيميائية التي قد تؤثر على نكهة الزيت.
تتحمل درجات حرارة تصل إلى 45 درجة مئوية في الصيف و-8 درجة مئوية في الشتاء، تفضل المناطق الجافة ذات الرطوبة المنخفضة.
يجرى تقليم خفيف كل 2-3 سنوات لإزالة الأغصان الميتة والمتشابكة، مع الحفاظ على شكل التاج المفتوح لتحسين التهوية.
تقطع عقل خشبية من أغصان عمرها عامين بطول 25-30 سم.
تغمس القاعدة في هرمون تجذير وتزرع في مزيج من الرمل والطمي.
تغطى العقل بغطاء بلاستيكي للحفاظ على الرطوبة حتى تظهر الجذور بعد 4-6 أشهر.
تطعَم الشتلات على أصول مقاومة مثل Olea europaea sylvestris لتحسين مقاومة الأمراض وتحمُّل التربة الفقيرة
تستخدم هذه الطريقة لإكثار الأصناف النادرة، حيث تلف الأغصان بالطحالب الرطبة حتى تتشكل الجذور قبل فصلها عن الشجرة الأم.
تبقع الأوراق (عين الطاووس): تسببها فطريات تؤدي إلى بقع سوداء دائرية، العلاج برش مبيدات نحاسية.
تقرح الساق: بكتيريا تسبب تشققات في اللحاء، العلاج بإزالة الأجزاء المصابة وتطهير الأدوات.
ذبابة الزيتون: تضع بيضها داخل الثمار مسببة تلفها، الوقاية بمصائد فرمونية أو أكياس واقية.
حفار الساق: يرقات تثقب الساق وتضعف الشجرة، العلاج بحقن المبيدات في الثقوب.
تعصر الثمار لاستخراج زيت زيتون بكر ممتاز ذي نكهة قوية وحموضة منخفضة (أقل من 1%)، يستخدم في الطبخ والعلاجات الطبيعية.
تخلل الثمار الخضراء بعد نقعها في الماء والملح لإزالة المرارة، وتقدم كمقبلات أو مع الزعتر وزيت الزيتون.
يستعمل زيتها في الطب الشعبي لعلاج الجروح وتنعيم البشرة، كما تستخدم الأوراق في تحضير شاي مُهدئ.
تزرع كسياج طبيعي في المنحدرات الجبلية لمنع انجراف التربة بفضل جذورها المتشعبة.
تجنب الزراعة في المناطق ذات الأمطار الغزيرة أو التربة الطينية الثقيلة.
افحص الأغصان سنوياً في الربيع للكشف المبكر عن إصابات حفار الساق.
احصد الثمار يدوياً في أكتوبر للحفاظ على جودة الزيت.
أضف الرماد الخشبي حول قاعدة الشجرة لتحسين مستوى البوتاسيوم في التربة.
شجرة الزيتون الصوراني ليست مجرد مصدر للزيت، بل هي شاهد حي على تراث الزراعة السورية العريق، زراعتها تعني الحفاظ على إرث طبيعي وثقافي يتحدى الظروف القاسية، مع القليل من العناية، ستظل هذه الشجرة تعطي لأجيال قادمة، حاملةً عبق الأرض وروح الريف.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .