
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة الزيتون القيسي Olea europaea 'Qaissi'
السعر : 68.25 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة الزيتون القيسي Olea europaea 'Qaissi' هي شجرة دائمة الخضرة مثمرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 7 أمتار، تتميز بتاج كثيف ومستدير، الجذع ملتوي مع لحاء رمادي متشقق في الأشجار الناضجة، الأفرع متينة ومتدلية قليلًا.
لها أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 4 إلى 8 سم، لونها أخضر رمادي من السطح العلوي مع طبقة شمعية، وفضي من السطح السفلي بسبب الزغب الكثيف، الحواف ملساء، وأزهار صغيرة بيضاء مائلة للاصفرار، تتكون من 4 بتلات، تظهر في عناقيد طرفية خلال الربيع (أبريل-مايو)، تلقح بالرياح والحشرات مثل النحل.
وتعطينا ثمار بيضاوية صغيرة إلى متوسطة الحجم، يتراوح طولها بين 1.5 إلى 2.5 سم، لونها أخضر يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج الكامل، تحتوي على نسبة زيت تتراوح بين 18% إلى 22%، وتعرف بنكهتها المرّة اللذيذة.
وهي صنف محلي مميز من الزيتون، تنتمي إلى عائلة (Oleaceae)، تزرع في مناطق بلاد الشام (خاصة فلسطين والأردن وسوريا) منذ قرون، وتعتبر جزءًا من التراث الزراعي للمنطقة، و تقدر هذه الشجرة لمقاومتها للجفاف وملاءمتها للظروف المناخية القاسية، مما يجعلها رمزا للصمود الزراعي في المنطقة.
الاسم العلمي: Olea europaea 'Qaissi'
الأسماء الشائعة: زيتون قيسي، زيتون بلدي، زيتون شامي
العائلة النباتية: العائلة السذابية Oleaceae
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي بلاد الشام، وتزرع في فلسطين والأردن وسوريا ومناطق حوض البحر الأبيض المتوسط ذات المناخ المشابه.
شجرة دائمة الخضرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 7 أمتار، تتميز بتاج كثيف ومستدير، الجذع ملتوي مع لحاء رمادي متشقق في الأشجار الناضجة، الأفرع متينة ومتدلية قليلًا.
أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 4 إلى 8 سم، لونها أخضر رمادي من السطح العلوي مع طبقة شمعية، وفضي من السطح السفلي بسبب الزغب الكثيف، الحواف ملساء.
أزهار صغيرة بيضاء مائلة للاصفرار، تتكون من 4 بتلات، تظهر في عناقيد طرفية خلال الربيع (أبريل-مايو)، تلقح بالرياح والحشرات مثل النحل.
ثمار بيضاوية صغيرة إلى متوسطة الحجم، يتراوح طولها بين 1.5 إلى 2.5 سم، لونها أخضر يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج الكامل، تحتوي على نسبة زيت تتراوح بين 18% إلى 22%، وتعرف بنكهتها المرّة اللذيذة.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يوميًا على الأقل) لضمان إنتاجية عالية.
تفضل التربة الجيرية أو الرملية جيدة التصريف، تتحمل التربة الفقيرة والقلوية (درجة حموضة 6.5–8.5).
الأشجار الصغيرة: ري منتظم كل 10–14 يومًا خلال السنوات الأولى.
الأشجار الناضجة: تكتفي بمياه الأمطار، لكن الري التكميلي في الصيف يحسن جودة الثمار.
يضاف سماد عضوي (مثل السماد المتخمر) في الربيع، مع سماد غني بالبوتاسيوم والفوسفور قبل التزهير لتعزيز تكوين الثمار.
تتحمل درجات حرارة عالية (تصل إلى 40°C) وباردة قليلا، لكن الصقيع الشديد خلال الإزهار قد يدمر الأزهار.
يجرى تقليم خفيف بعد الحصاد (نوفمبر-ديسمبر) لإزالة الأغصان الميتة والمتشابكة، مع الحفاظ على تهوية التاج.
التطعيم: تطعم الأصناف المرغوبة على أصول مقاومة مثل الزيتون البري (Olea europaea var. sylvestris).
العقل: تؤخذ عقل خشبية من فروع عمرها عامين وتزرع في تربة رطبة مع استخدام هرمون تجذير.
البذور: غير مفضلة لأن الأشجار الناتجة قد تختلف عن الصنف الأصلي.
عين الطاووس: فطر Spilocaea oleaginea يسبب بقعًا سوداء على الأوراق.
ذبول الفيرتيسيليوم: فطر Verticillium dahliae يؤدي إلى ذبول الأوراق وموت الأغصان.
تقرح الساق: بكتيريا Pseudomonas savastanoi تسبب تشوهات في الجذع.
ذبابة الزيتون: (Bactrocera oleae) تضع يرقاتها داخل الثمار.
الحشرات القشرية: تتغذى على العصارة وتضعف النمو.
حفار الساق: يرقة خنفساء تحفر أنفاقًا في الجذع.
زيت الزيتون: ينتج زيتًا ذا نكهة فريدة يستخدم في الطبخ والطب التقليدي.
زيتون المائدة: تخلل الثمار الخضراء أو السوداء بعد نقعها بالماء والملح.
خشب الزيتون: يستخدم في النجارة الفنية لصلابته وملمسه الناعم.
بيئية: تحسن خصوبة التربة وتمنع انجرافها في المناطق الجبلية.
تجنَّب الإفراط في الري لتقليل خطر تعفن الجذور.
افحص الثمار بانتظام للكشف عن إصابات ذبابة الزيتون.
استخدم مصائد الفيرمون أو المبيدات العضوية للسيطرة على الآفات.
غط قاعدة الشجرة بالنشارة العضوية (مثل القش) للحفاظ على الرطوبة.
احمِ الأشجار الصغيرة من الصقيع بتغطيتها بقطع القماش الزراعي.
تعتبر شجرة الزيتون القيسي إرثًا زراعيًا وثقافيًا في بلاد الشام، تجمع بين القيمة الاقتصادية والتراثية، حيث توفر زيتًا عالي الجودة وثمارًا لذيذة تميز المائدة الشامية، بفضل مقاومتها للجفاف وتكيفها مع الظروف البيئية الصعبة.
تظل هذه الشجرة رمزا للصمود والعطاء في المنطقة، لكن نجاح زراعتها يتطلب الاهتمام بالرعاية الدورية والوقاية من الأمراض والآفات، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للمزارعين والبستانيين الذين يسعون للحفاظ على التراث الزراعي وتعزيزه.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الزيتون القيسي Olea europaea 'Qaissi' هي شجرة دائمة الخضرة مثمرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 7 أمتار، تتميز بتاج كثيف ومستدير، الجذع ملتوي مع لحاء رمادي متشقق في الأشجار الناضجة، الأفرع متينة ومتدلية قليلًا.
لها أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 4 إلى 8 سم، لونها أخضر رمادي من السطح العلوي مع طبقة شمعية، وفضي من السطح السفلي بسبب الزغب الكثيف، الحواف ملساء، وأزهار صغيرة بيضاء مائلة للاصفرار، تتكون من 4 بتلات، تظهر في عناقيد طرفية خلال الربيع (أبريل-مايو)، تلقح بالرياح والحشرات مثل النحل.
وتعطينا ثمار بيضاوية صغيرة إلى متوسطة الحجم، يتراوح طولها بين 1.5 إلى 2.5 سم، لونها أخضر يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج الكامل، تحتوي على نسبة زيت تتراوح بين 18% إلى 22%، وتعرف بنكهتها المرّة اللذيذة.
وهي صنف محلي مميز من الزيتون، تنتمي إلى عائلة (Oleaceae)، تزرع في مناطق بلاد الشام (خاصة فلسطين والأردن وسوريا) منذ قرون، وتعتبر جزءًا من التراث الزراعي للمنطقة، و تقدر هذه الشجرة لمقاومتها للجفاف وملاءمتها للظروف المناخية القاسية، مما يجعلها رمزا للصمود الزراعي في المنطقة.
الاسم العلمي: Olea europaea 'Qaissi'
الأسماء الشائعة: زيتون قيسي، زيتون بلدي، زيتون شامي
العائلة النباتية: العائلة السذابية Oleaceae
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي بلاد الشام، وتزرع في فلسطين والأردن وسوريا ومناطق حوض البحر الأبيض المتوسط ذات المناخ المشابه.
شجرة دائمة الخضرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 7 أمتار، تتميز بتاج كثيف ومستدير، الجذع ملتوي مع لحاء رمادي متشقق في الأشجار الناضجة، الأفرع متينة ومتدلية قليلًا.
أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 4 إلى 8 سم، لونها أخضر رمادي من السطح العلوي مع طبقة شمعية، وفضي من السطح السفلي بسبب الزغب الكثيف، الحواف ملساء.
أزهار صغيرة بيضاء مائلة للاصفرار، تتكون من 4 بتلات، تظهر في عناقيد طرفية خلال الربيع (أبريل-مايو)، تلقح بالرياح والحشرات مثل النحل.
ثمار بيضاوية صغيرة إلى متوسطة الحجم، يتراوح طولها بين 1.5 إلى 2.5 سم، لونها أخضر يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج الكامل، تحتوي على نسبة زيت تتراوح بين 18% إلى 22%، وتعرف بنكهتها المرّة اللذيذة.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يوميًا على الأقل) لضمان إنتاجية عالية.
تفضل التربة الجيرية أو الرملية جيدة التصريف، تتحمل التربة الفقيرة والقلوية (درجة حموضة 6.5–8.5).
الأشجار الصغيرة: ري منتظم كل 10–14 يومًا خلال السنوات الأولى.
الأشجار الناضجة: تكتفي بمياه الأمطار، لكن الري التكميلي في الصيف يحسن جودة الثمار.
يضاف سماد عضوي (مثل السماد المتخمر) في الربيع، مع سماد غني بالبوتاسيوم والفوسفور قبل التزهير لتعزيز تكوين الثمار.
تتحمل درجات حرارة عالية (تصل إلى 40°C) وباردة قليلا، لكن الصقيع الشديد خلال الإزهار قد يدمر الأزهار.
يجرى تقليم خفيف بعد الحصاد (نوفمبر-ديسمبر) لإزالة الأغصان الميتة والمتشابكة، مع الحفاظ على تهوية التاج.
التطعيم: تطعم الأصناف المرغوبة على أصول مقاومة مثل الزيتون البري (Olea europaea var. sylvestris).
العقل: تؤخذ عقل خشبية من فروع عمرها عامين وتزرع في تربة رطبة مع استخدام هرمون تجذير.
البذور: غير مفضلة لأن الأشجار الناتجة قد تختلف عن الصنف الأصلي.
عين الطاووس: فطر Spilocaea oleaginea يسبب بقعًا سوداء على الأوراق.
ذبول الفيرتيسيليوم: فطر Verticillium dahliae يؤدي إلى ذبول الأوراق وموت الأغصان.
تقرح الساق: بكتيريا Pseudomonas savastanoi تسبب تشوهات في الجذع.
ذبابة الزيتون: (Bactrocera oleae) تضع يرقاتها داخل الثمار.
الحشرات القشرية: تتغذى على العصارة وتضعف النمو.
حفار الساق: يرقة خنفساء تحفر أنفاقًا في الجذع.
زيت الزيتون: ينتج زيتًا ذا نكهة فريدة يستخدم في الطبخ والطب التقليدي.
زيتون المائدة: تخلل الثمار الخضراء أو السوداء بعد نقعها بالماء والملح.
خشب الزيتون: يستخدم في النجارة الفنية لصلابته وملمسه الناعم.
بيئية: تحسن خصوبة التربة وتمنع انجرافها في المناطق الجبلية.
تجنَّب الإفراط في الري لتقليل خطر تعفن الجذور.
افحص الثمار بانتظام للكشف عن إصابات ذبابة الزيتون.
استخدم مصائد الفيرمون أو المبيدات العضوية للسيطرة على الآفات.
غط قاعدة الشجرة بالنشارة العضوية (مثل القش) للحفاظ على الرطوبة.
احمِ الأشجار الصغيرة من الصقيع بتغطيتها بقطع القماش الزراعي.
تعتبر شجرة الزيتون القيسي إرثًا زراعيًا وثقافيًا في بلاد الشام، تجمع بين القيمة الاقتصادية والتراثية، حيث توفر زيتًا عالي الجودة وثمارًا لذيذة تميز المائدة الشامية، بفضل مقاومتها للجفاف وتكيفها مع الظروف البيئية الصعبة.
تظل هذه الشجرة رمزا للصمود والعطاء في المنطقة، لكن نجاح زراعتها يتطلب الاهتمام بالرعاية الدورية والوقاية من الأمراض والآفات، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للمزارعين والبستانيين الذين يسعون للحفاظ على التراث الزراعي وتعزيزه.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .