
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة الزيتون النبالي Olea europaea 'Nabali'
السعر : 68.25 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة الزيتون النبالي Olea europaea 'Nabali' هي شجرة دائمة الخضرة مثمرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 10 أمتار، تتميز بتاج كثيف ومستدير، الجذع ملتوي وملطخ باللون الرمادي مع تشققات عميقة في الأشجار الناضجة، الأفرع متينة ومتدلية قليلً
لها أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 4 إلى 8 سم، لونها أخضر رمادي من السطح العلوي مع طبقة شمعية (كيوتيكل) وفضي من السطح السفلي، الحواف ملساء، وأزهار صغيرة بيضاء مائلة للاصفرار، تتكون من 4 بتلات، تظهر في عناقيد طرفية خلال الربيع (أبريل-مايو)، تلقح بالرياح والحشرات مثل النحل.
تعطينا ثمار بيضاوية متوسطة الحجم، يتراوح طولها بين 2 إلى 3 سم، لونها أخضر يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج الكامل، تحتوي على نسبة عالية من الزيت (20-25%)، وتستخدم لإنتاج زيت الزيتون البكر الممتاز أو تخلل بعد نقعها بالماء والملح.
وهي صنف فلسطيني مميز من الزيتون، تنتمي إلى عائلة Oleaceae، وتعتبر من الأصناف القديمة التي تزرع في فلسطين والأردن وسوريا منذ قرون، و تقدر هذه الشجرة لمقاومتها للظروف الجافة وقدرتها على النمو في التربة الفقيرة، مما يجعلها رمزا للتراث الزراعي في المنطقة.
الاسم العلمي: Olea europaea 'Nabali'
الأسماء الشائعة: زيتون نبالي، زيتون فلسطيني، زيتون نبالي بلدي
العائلة النباتية: العائلة الزيتونية Oleaceae
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي فلسطين، وتنتشر في الأردن وسوريا ومناطق حوض البحر الأبيض المتوسط.
شجرة دائمة الخضرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 10 أمتار، تتميز بتاج كثيف ومستدير، الجذع ملتوي وملطخ باللون الرمادي مع تشققات عميقة في الأشجار الناضجة، الأفرع متينة ومتدلية قليلًا.
أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 4 إلى 8 سم، لونها أخضر رمادي من السطح العلوي مع طبقة شمعية (كيوتيكل) وفضي من السطح السفلي، الحواف ملساء.
أزهار صغيرة بيضاء مائلة للاصفرار، تتكون من 4 بتلات، تظهر في عناقيد طرفية خلال الربيع (أبريل-مايو)، تلقح بالرياح والحشرات مثل النحل.
ثمار بيضاوية متوسطة الحجم، يتراوح طولها بين 2 إلى 3 سم، لونها أخضر يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج الكامل، تحتوي على نسبة عالية من الزيت (20-25%)، وتستخدم لإنتاج زيت الزيتون البكر الممتاز أو تخلل بعد نقعها بالماء والملح.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يوميًا على الأقل) لضمان إنتاجية عالية وجودة الزيت.
تفضل التربة الجيرية أو الرملية جيدة التصريف، تتحمل التربة الفقيرة والقلوية (درجة حموضة 6.0–8.5).
الأشجار الصغيرة: ري منتظم كل 10–14 يومًا خلال السنوات الأولى.
الأشجار الناضجة: تكتفي بمياه الأمطار، لكن الري التكميلي في الصيف يحسن حجم الثمار وجودة الزيت.
يضاف سماد عضوي (مثل السماد المتخمر) في الربيع، مع سماد غني بالفسفور والبوتاسيوم قبل التزهير لتعزيز الإثمار.
تتحمل درجات حرارة عالية (تصل إلى 40°C) وباردة حتى -7°C لفترات قصيرة، لكن الصقيع الشديد خلال الإزهار قد يدمر المحصول.
يجرى تقليم خفيف بعد الحصاد (نوفمبر-ديسمبر) لإزالة الأغصان الميتة والمتشابكة، مع الحفاظ على تهوية التاج لتقليل الأمراض.
العقل: تؤخذ عقل خشبية من فروع عمرها عامين وتزرع في تربة رطبة مع استخدام هرمون تجذير.
التطعيم: تطعم على أصول مقاومة مثل الزيتون البري (Olea europaea var. sylvestris).
البذور: غير مفضلة لأن الأشجار الناتجة قد تختلف جينيًا عن الصنف الأصلي.
عين الطاووس: فطر Spilocaea oleaginea يسبب بقعًا سوداء على الأوراق وتساقطها.
عقدة الزيتون: بكتيريا Pseudomonas savastanoi تسبب انتفاخات على الساق والأفرع.
ذبول الفيرتيسيليوم: فطر Verticillium dahliae يؤدي إلى ذبول الأوراق وموت الأغصان.
ذبابة الزيتون: (Bactrocera oleae) تضع يرقاتها داخل الثمار، مما يسبب تلفها.
حفار الساق: يرقة خنفساء تحفر أنفاقًا في الجذع وتضعف الشجرة.
الحشرات القشرية: تتغذى على العصارة وتضعف النمو.
زيت الزيتون: ينتج زيتًا ذا نكهة فواكهية خفيفة وغني بمضادات الأكسدة.
زيتون المائدة: تخلل الثمار الخضراء أو السوداء بعد معالجتها.
خشب الزيتون: يستخدم في صناعة التحف الخشبية لصلابته ومظهره الجذاب.
بيئية: تحسن خصوبة التربة وتمنع انجرافها في المنحدرات.
تجنب الإفراط في الري لتقليل خطر تعفن الجذور.
افحص الثمار بانتظام خلال الصيف للكشف عن إصابات ذبابة الزيتون.
استخدم مصائد الفيرمون أو المبيدات العضوية للسيطرة على الآفات.
غط قاعدة الشجرة بالنشارة العضوية (مثل القش) للحفاظ على الرطوبة.
احمِ الأشجار الصغيرة من الصقيع بتغطيتها بقطع القماش الزراعي.
تعتبر شجرة الزيتون النبالي رمزا للصمود الزراعي في فلسطين، حيث تجمع بين القيمة الاقتصادية والتراثية، وتعد خيارًا مثاليًا للمزارعين الباحثين عن جودة عالية وتكيف مع الظروف القاسية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الزيتون النبالي Olea europaea 'Nabali' هي شجرة دائمة الخضرة مثمرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 10 أمتار، تتميز بتاج كثيف ومستدير، الجذع ملتوي وملطخ باللون الرمادي مع تشققات عميقة في الأشجار الناضجة، الأفرع متينة ومتدلية قليلً
لها أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 4 إلى 8 سم، لونها أخضر رمادي من السطح العلوي مع طبقة شمعية (كيوتيكل) وفضي من السطح السفلي، الحواف ملساء، وأزهار صغيرة بيضاء مائلة للاصفرار، تتكون من 4 بتلات، تظهر في عناقيد طرفية خلال الربيع (أبريل-مايو)، تلقح بالرياح والحشرات مثل النحل.
تعطينا ثمار بيضاوية متوسطة الحجم، يتراوح طولها بين 2 إلى 3 سم، لونها أخضر يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج الكامل، تحتوي على نسبة عالية من الزيت (20-25%)، وتستخدم لإنتاج زيت الزيتون البكر الممتاز أو تخلل بعد نقعها بالماء والملح.
وهي صنف فلسطيني مميز من الزيتون، تنتمي إلى عائلة Oleaceae، وتعتبر من الأصناف القديمة التي تزرع في فلسطين والأردن وسوريا منذ قرون، و تقدر هذه الشجرة لمقاومتها للظروف الجافة وقدرتها على النمو في التربة الفقيرة، مما يجعلها رمزا للتراث الزراعي في المنطقة.
الاسم العلمي: Olea europaea 'Nabali'
الأسماء الشائعة: زيتون نبالي، زيتون فلسطيني، زيتون نبالي بلدي
العائلة النباتية: العائلة الزيتونية Oleaceae
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي فلسطين، وتنتشر في الأردن وسوريا ومناطق حوض البحر الأبيض المتوسط.
شجرة دائمة الخضرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 10 أمتار، تتميز بتاج كثيف ومستدير، الجذع ملتوي وملطخ باللون الرمادي مع تشققات عميقة في الأشجار الناضجة، الأفرع متينة ومتدلية قليلًا.
أوراق بسيطة رمحية الشكل، يتراوح طولها بين 4 إلى 8 سم، لونها أخضر رمادي من السطح العلوي مع طبقة شمعية (كيوتيكل) وفضي من السطح السفلي، الحواف ملساء.
أزهار صغيرة بيضاء مائلة للاصفرار، تتكون من 4 بتلات، تظهر في عناقيد طرفية خلال الربيع (أبريل-مايو)، تلقح بالرياح والحشرات مثل النحل.
ثمار بيضاوية متوسطة الحجم، يتراوح طولها بين 2 إلى 3 سم، لونها أخضر يتحول إلى بنفسجي غامق عند النضج الكامل، تحتوي على نسبة عالية من الزيت (20-25%)، وتستخدم لإنتاج زيت الزيتون البكر الممتاز أو تخلل بعد نقعها بالماء والملح.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يوميًا على الأقل) لضمان إنتاجية عالية وجودة الزيت.
تفضل التربة الجيرية أو الرملية جيدة التصريف، تتحمل التربة الفقيرة والقلوية (درجة حموضة 6.0–8.5).
الأشجار الصغيرة: ري منتظم كل 10–14 يومًا خلال السنوات الأولى.
الأشجار الناضجة: تكتفي بمياه الأمطار، لكن الري التكميلي في الصيف يحسن حجم الثمار وجودة الزيت.
يضاف سماد عضوي (مثل السماد المتخمر) في الربيع، مع سماد غني بالفسفور والبوتاسيوم قبل التزهير لتعزيز الإثمار.
تتحمل درجات حرارة عالية (تصل إلى 40°C) وباردة حتى -7°C لفترات قصيرة، لكن الصقيع الشديد خلال الإزهار قد يدمر المحصول.
يجرى تقليم خفيف بعد الحصاد (نوفمبر-ديسمبر) لإزالة الأغصان الميتة والمتشابكة، مع الحفاظ على تهوية التاج لتقليل الأمراض.
العقل: تؤخذ عقل خشبية من فروع عمرها عامين وتزرع في تربة رطبة مع استخدام هرمون تجذير.
التطعيم: تطعم على أصول مقاومة مثل الزيتون البري (Olea europaea var. sylvestris).
البذور: غير مفضلة لأن الأشجار الناتجة قد تختلف جينيًا عن الصنف الأصلي.
عين الطاووس: فطر Spilocaea oleaginea يسبب بقعًا سوداء على الأوراق وتساقطها.
عقدة الزيتون: بكتيريا Pseudomonas savastanoi تسبب انتفاخات على الساق والأفرع.
ذبول الفيرتيسيليوم: فطر Verticillium dahliae يؤدي إلى ذبول الأوراق وموت الأغصان.
ذبابة الزيتون: (Bactrocera oleae) تضع يرقاتها داخل الثمار، مما يسبب تلفها.
حفار الساق: يرقة خنفساء تحفر أنفاقًا في الجذع وتضعف الشجرة.
الحشرات القشرية: تتغذى على العصارة وتضعف النمو.
زيت الزيتون: ينتج زيتًا ذا نكهة فواكهية خفيفة وغني بمضادات الأكسدة.
زيتون المائدة: تخلل الثمار الخضراء أو السوداء بعد معالجتها.
خشب الزيتون: يستخدم في صناعة التحف الخشبية لصلابته ومظهره الجذاب.
بيئية: تحسن خصوبة التربة وتمنع انجرافها في المنحدرات.
تجنب الإفراط في الري لتقليل خطر تعفن الجذور.
افحص الثمار بانتظام خلال الصيف للكشف عن إصابات ذبابة الزيتون.
استخدم مصائد الفيرمون أو المبيدات العضوية للسيطرة على الآفات.
غط قاعدة الشجرة بالنشارة العضوية (مثل القش) للحفاظ على الرطوبة.
احمِ الأشجار الصغيرة من الصقيع بتغطيتها بقطع القماش الزراعي.
تعتبر شجرة الزيتون النبالي رمزا للصمود الزراعي في فلسطين، حيث تجمع بين القيمة الاقتصادية والتراثية، وتعد خيارًا مثاليًا للمزارعين الباحثين عن جودة عالية وتكيف مع الظروف القاسية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .