
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ النباتات البرية \ شجرة السلم Acacia ehrenbergiana
السعر : 36.80 ر.س
الطول: 0.25 متر
شجرة السلم Acacia ehrenbergiana هي شجرة صحراوية معمرة صغيرة إلى متوسطة، إذ يتراوح ارتفاعها بين 3 و7 أمتار، بينما يكون الجذع قصيراً ولحاؤه رمادي اللون ومتشققاً. كما أن الأغصان متشعبة وشوكية، أما التاج فهو مفتوح وغير منتظم، وبالإضافة إلى ذلك، تمتد الجذور بشكل عميق ووتدي لتصل أحياناً إلى 10 أمتار، مما يعزز من ثباتها في التربة.
ولعل أبرز ما يميزها هو أوراقها المركبة الريشية المزدوجة (بينات)، حيث تتكون كل ورقة من 1–3 أزواج من الريشيات، وكل ريشة تحتوي بدورها على 5–10 وريقات صغيرة بيضاوية الشكل، ذات لون أخضر يميل إلى الرمادي، ومغطاة بزغب ناعم. كذلك، تنتج هذه الشجرة أزهاراً صفراء كروية صغيرة بقطر يتراوح بين 1–2 سم، وهي تتجمع غالباً في عناقيد كثيفة على الأغصان، وتظهر عادة في فصل الربيع (من فبراير إلى أبريل)، كما أن لها رائحة عطرية خفيفة تجذب النحل إليها.
تنتمي هذه الشجرة إلى العائلة البقولية، ومع أنها تبدو هشة نسبياً، إلا أنها تعرف بصلابتها العالية وقدرتها الكبيرة على تحمل الظروف الجافة والملوحة. لهذا السبب، أصبحت رمزاً للبقاء في النظم البيئية القاسية، حيث تنتشر بكثرة في المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية. ومن الجدير بالذكر أنها تلعب دوراً حيوياً في تثبيت التربة، بالإضافة إلى توفيرها الظل والعلف للحيوانات، فضلاً عن استخدامها في الطب الشعبي وصناعة الفحم. علاوة على ذلك، فإنها تُعد من الأشجار المقدسة في بعض الثقافات بسبب قيمتها البيئية والاقتصادية.
شجرة برية دائمة الخضرة صغيرة إلى متوسطة الارتفاع يتراوح طولها بين 3 و7 أمتار. ورغم أن الجذع قصير، إلا أن لحاءه الرمادي المتشقق يضفي عليها مظهراً مميزاً. ومن ناحية أخرى، فإن الأغصان متشعبة وشوكية، بينما يكون التاج مفتوحاً وغير منتظم. كما أن جذورها عميقة ووتدية، وهو ما يمنحها ثباتاً في التربة القاحلة.
أوراقها مركبة ريشية مزدوجة، حيث تتكون كل ورقة من 1–3 أزواج من الريشيات، وكل ريشة تضم بين 5 إلى 10 وريقات صغيرة بيضاوية. إضافة إلى ذلك، فإن لون الأوراق أخضر مائل إلى الرمادي، كما أنها مغطاة بزغب ناعم يمنحها ملمساً حريرياً.
تنتج الشجرة أزهاراً صفراء صغيرة مستديرة بقطر يتراوح بين 1–2 سم، وهي لا تأتي منفردة بل تتجمع في عناقيد كثيفة على الأغصان. وبما أنها تظهر عادة في فصل الربيع (فبراير–أبريل)، فإنها تضيف حيوية للشجرة، خاصة وأن رائحتها العطرية الخفيفة تجذب النحل وتدعم التنوع البيولوجي.
ثمارها عبارة عن قرون مسطحة ومنحنية يتراوح طولها بين 5 و12 سم، ولونها بني فاتح عند النضج. كذلك، تحتوي هذه القرون على بذور بنية صلبة تنفتح تلقائياً عند النضج لتحرير البذور، ما يسهل من عملية التكاثر الطبيعي.
تتطلب إضاءة شمس كاملة (8–10 ساعات يومياً)، لا تتحمل الظل.
تنمو في التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تتحمل التربة المالحة والقلوية، لا تنجح في التربة الطينية الثقيلة.
لا تحتاج إلى ري منتظم بعد التأسيس، تكفيها مياه الأمطار الموسمية، الري الزائد يضر بالجذور.
لا تحتاج إلى تسميد إضافي، لكن يمكن إضافة سماد عضوي فقير بالنيتروجين في التربة شديدة التدهور.
تتحمل درجات حرارة عالية (تصل إلى 50°م) وبرودة حتى -5°م، تفضل رطوبة منخفضة (أقل من 40%).
تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، يفضل بعد موسم الإزهار.
نقع البذور في ماء مغلي لمدة دقيقتين (أو ماء دافئ لمدة 24 ساعة) لكساء الغلاف الصلب.
زراعتها في تربة رملية على عمق 2–3 سم، تنبت خلال 2–4 أسابيع.
تؤخذ عقل من الأغصان شبه الخشبية في الربيع، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في وسط جاف.
تنتشر البذور عبر الرياح أو عن طريق الحيوانات التي تتغذى على القرون.
الأعراض: اصفرار الأوراق وذبول الفروع.
العلاج: تحسين تصريف التربة وتجنب الري الزائد.
الأعراض: طبقة بيضاء على الأوراق.
العلاج: رش كبريتات الكبريت أو زيت النيم.
الأعراض: ثقوب في البذور داخل القرون.
العلاج: جمع القرون المصابة وحرقها.
الأعراض: تشوه الأوراق ووجود ندوة عسلية.
العلاج: رش بخليط ماء وصابون زراعي.
الرعي: تستخدم أوراقها وأغصانها الصغيرة كعلف للإبل والماعز في المناطق الجافة.
الطب التقليدي: يستعمل مغلي اللحاء لعلاج الإسهال والتهابات الجلد.
الصناعة: خشبها الصلب يستخدم في صناعة الفحم والأدوات اليدوية.
البيئة: تثبيت الكثبان الرملية وحماية التربة من الانجراف.
تجنب الزراعة في مناطق غدقة أو سيئة التصريف.
ارتدِ القفازات عند التعامل مع الأغصان الشوكية.
افحص القرون بانتظام خلال الصيف للكشف عن الآفات.
احمِ الشتلات الصغيرة من الرعي الجائر.
تعد شجرة السلم (Acacia ehrenbergiana) رمزاً حقيقياً للصحراء، إذ تجمع بين الجمال والمنفعة في آنٍ واحد، حتى في أقسى الظروف البيئية. وعلى الرغم من قلة الموارد التي تحتاجها، فإنها تقدم خدمات لا تُقدّر بثمن بيئياً واقتصادياً.
سواء من حيث تثبيت التربة أو دعم النظم الرعوية، تظل هذه الشجرة شاهداً حياً على التناغم بين الطبيعة والإنسان، ودليلاً ملموساً على إمكانية إحياء المناطق الجافة بروح من التكيف والاستدامة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة السلم Acacia ehrenbergiana هي شجرة صحراوية معمرة صغيرة إلى متوسطة، إذ يتراوح ارتفاعها بين 3 و7 أمتار، بينما يكون الجذع قصيراً ولحاؤه رمادي اللون ومتشققاً. كما أن الأغصان متشعبة وشوكية، أما التاج فهو مفتوح وغير منتظم، وبالإضافة إلى ذلك، تمتد الجذور بشكل عميق ووتدي لتصل أحياناً إلى 10 أمتار، مما يعزز من ثباتها في التربة.
ولعل أبرز ما يميزها هو أوراقها المركبة الريشية المزدوجة (بينات)، حيث تتكون كل ورقة من 1–3 أزواج من الريشيات، وكل ريشة تحتوي بدورها على 5–10 وريقات صغيرة بيضاوية الشكل، ذات لون أخضر يميل إلى الرمادي، ومغطاة بزغب ناعم. كذلك، تنتج هذه الشجرة أزهاراً صفراء كروية صغيرة بقطر يتراوح بين 1–2 سم، وهي تتجمع غالباً في عناقيد كثيفة على الأغصان، وتظهر عادة في فصل الربيع (من فبراير إلى أبريل)، كما أن لها رائحة عطرية خفيفة تجذب النحل إليها.
تنتمي هذه الشجرة إلى العائلة البقولية، ومع أنها تبدو هشة نسبياً، إلا أنها تعرف بصلابتها العالية وقدرتها الكبيرة على تحمل الظروف الجافة والملوحة. لهذا السبب، أصبحت رمزاً للبقاء في النظم البيئية القاسية، حيث تنتشر بكثرة في المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية. ومن الجدير بالذكر أنها تلعب دوراً حيوياً في تثبيت التربة، بالإضافة إلى توفيرها الظل والعلف للحيوانات، فضلاً عن استخدامها في الطب الشعبي وصناعة الفحم. علاوة على ذلك، فإنها تُعد من الأشجار المقدسة في بعض الثقافات بسبب قيمتها البيئية والاقتصادية.
شجرة برية دائمة الخضرة صغيرة إلى متوسطة الارتفاع يتراوح طولها بين 3 و7 أمتار. ورغم أن الجذع قصير، إلا أن لحاءه الرمادي المتشقق يضفي عليها مظهراً مميزاً. ومن ناحية أخرى، فإن الأغصان متشعبة وشوكية، بينما يكون التاج مفتوحاً وغير منتظم. كما أن جذورها عميقة ووتدية، وهو ما يمنحها ثباتاً في التربة القاحلة.
أوراقها مركبة ريشية مزدوجة، حيث تتكون كل ورقة من 1–3 أزواج من الريشيات، وكل ريشة تضم بين 5 إلى 10 وريقات صغيرة بيضاوية. إضافة إلى ذلك، فإن لون الأوراق أخضر مائل إلى الرمادي، كما أنها مغطاة بزغب ناعم يمنحها ملمساً حريرياً.
تنتج الشجرة أزهاراً صفراء صغيرة مستديرة بقطر يتراوح بين 1–2 سم، وهي لا تأتي منفردة بل تتجمع في عناقيد كثيفة على الأغصان. وبما أنها تظهر عادة في فصل الربيع (فبراير–أبريل)، فإنها تضيف حيوية للشجرة، خاصة وأن رائحتها العطرية الخفيفة تجذب النحل وتدعم التنوع البيولوجي.
ثمارها عبارة عن قرون مسطحة ومنحنية يتراوح طولها بين 5 و12 سم، ولونها بني فاتح عند النضج. كذلك، تحتوي هذه القرون على بذور بنية صلبة تنفتح تلقائياً عند النضج لتحرير البذور، ما يسهل من عملية التكاثر الطبيعي.
تتطلب إضاءة شمس كاملة (8–10 ساعات يومياً)، لا تتحمل الظل.
تنمو في التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تتحمل التربة المالحة والقلوية، لا تنجح في التربة الطينية الثقيلة.
لا تحتاج إلى ري منتظم بعد التأسيس، تكفيها مياه الأمطار الموسمية، الري الزائد يضر بالجذور.
لا تحتاج إلى تسميد إضافي، لكن يمكن إضافة سماد عضوي فقير بالنيتروجين في التربة شديدة التدهور.
تتحمل درجات حرارة عالية (تصل إلى 50°م) وبرودة حتى -5°م، تفضل رطوبة منخفضة (أقل من 40%).
تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، يفضل بعد موسم الإزهار.
نقع البذور في ماء مغلي لمدة دقيقتين (أو ماء دافئ لمدة 24 ساعة) لكساء الغلاف الصلب.
زراعتها في تربة رملية على عمق 2–3 سم، تنبت خلال 2–4 أسابيع.
تؤخذ عقل من الأغصان شبه الخشبية في الربيع، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في وسط جاف.
تنتشر البذور عبر الرياح أو عن طريق الحيوانات التي تتغذى على القرون.
الأعراض: اصفرار الأوراق وذبول الفروع.
العلاج: تحسين تصريف التربة وتجنب الري الزائد.
الأعراض: طبقة بيضاء على الأوراق.
العلاج: رش كبريتات الكبريت أو زيت النيم.
الأعراض: ثقوب في البذور داخل القرون.
العلاج: جمع القرون المصابة وحرقها.
الأعراض: تشوه الأوراق ووجود ندوة عسلية.
العلاج: رش بخليط ماء وصابون زراعي.
الرعي: تستخدم أوراقها وأغصانها الصغيرة كعلف للإبل والماعز في المناطق الجافة.
الطب التقليدي: يستعمل مغلي اللحاء لعلاج الإسهال والتهابات الجلد.
الصناعة: خشبها الصلب يستخدم في صناعة الفحم والأدوات اليدوية.
البيئة: تثبيت الكثبان الرملية وحماية التربة من الانجراف.
تجنب الزراعة في مناطق غدقة أو سيئة التصريف.
ارتدِ القفازات عند التعامل مع الأغصان الشوكية.
افحص القرون بانتظام خلال الصيف للكشف عن الآفات.
احمِ الشتلات الصغيرة من الرعي الجائر.
تعد شجرة السلم (Acacia ehrenbergiana) رمزاً حقيقياً للصحراء، إذ تجمع بين الجمال والمنفعة في آنٍ واحد، حتى في أقسى الظروف البيئية. وعلى الرغم من قلة الموارد التي تحتاجها، فإنها تقدم خدمات لا تُقدّر بثمن بيئياً واقتصادياً.
سواء من حيث تثبيت التربة أو دعم النظم الرعوية، تظل هذه الشجرة شاهداً حياً على التناغم بين الطبيعة والإنسان، ودليلاً ملموساً على إمكانية إحياء المناطق الجافة بروح من التكيف والاستدامة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .