plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة زيتون بشولين المغربية Olea europaea 'Picholine'

شجرة زيتون بشولين المغربية Olea europaea 'Picholine'

السعر : 81.90 ر.س

الطول: 1.30 متر

وصف المنتج

شجرة زيتون بشولين المغربية Olea europaea 'Picholine' هي شجرة مثمرة ودائمة الخضرة متوسطة الحجم، إذ ترتفع بين 4 و8 أمتار، وتنتمي لعائلة Oleaceae، كما أن جذعها ملتوي ولحاؤها رمادي يتشقق مع مرور الوقت، بينما يبدو تاجها كثيفاً ومستديراً، وتتميز أغصانها بمرونتها وانحنائها الطفيف نحو الأسفل.

أما بالنسبة لأوراقها، فهي تأخذ شكلاً رمحياً بطول يتراوح بين 4 و8 سم، ولونها أخضر رمادي من الأعلى، بينما يظهر اللون الفضي من الأسفل.

كذلك، فإن سطحها جلدي وتزين حوافها أهداب ناعمة تمنحها مظهراً مميزاً.

وعند الحديث عن الثمار، نجد أنها بيضاوية الشكل، يتراوح حجمها من صغير إلى متوسط (2–4 جرام)، حيث تبدأ بلون أخضر فاتح ثم تتحول تدريجياً إلى اللون الذهبي عند نضجها.

ونظراً لصغر نواتها والتصاقها باللب، فإنها غالباً ما تُقطف في شهري سبتمبر وأكتوبر.

علاوة على ذلك، تعد شجرة الزيتون بشولين من أعرق الأصناف المغربية، إذ تجمع بين جودة الزيت وإمكانية استخدامها كزيتون مائدة.

وقد اشتهرت هذه الشجرة في مناطق مثل فاس ومكناس، علاوة على أنها تُزرع على نطاق واسع في المغرب ودول حوض البحر الأبيض المتوسط.

ومن ناحية أخرى، تتميز هذه الشجرة بقدرتها الكبيرة على تحمل الظروف المناخية القاسية، سواء تعلق الأمر بالجفاف أو حتى بالصقيع الخفيف، مما يجعلها بالفعل رمزاً للصلابة الزراعية.

ومن المهم أن نذكر أن ثمارها تُستهلك طازجة أو تُحفظ، بينما يُستخرج منها زيت يتمتع بنكهة عشبية خفيفة.

في الواقع، تعتبر بشولين إرثاً طبيعياً واقتصادياً يحتفظ به المزارعون المغاربة منذ قرون، وهو ما يعكس أهميتها المتجددة في القطاع الزراعي المغربي.

الاسم العلمي: Olea europaea 'Picholine'
الأسماء الشائعة: زيتون بشولين، زيتون أخضر مغربي، زيتون المائدة الذهبي
العائلة النباتية: الزيتونية (Oleaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي منطقة فاس-مكناس في المغرب، تنتشر في شمال إفريقيا، فرنسا، وإسبانيا.

الشكل العام

شجرة مثمرة ودائمة الخضرة متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 4–8 أمتار، جذعها ملتف ولحاؤها رمادي متشقق مع تقدم العمر، التاج كثيف و مستدير، الأغصان مرنة ومتدلية قليلاً.

أوراق 

أوراق (رمحية) طولها 4–8 سم، لونها أخضر رمادي من الأعلى، وفضي من الأسفل، سطحها جلدي مع أهداب ناعمة على الحواف.

الأزهار

عناقيد زهرية صغيرة (بانيكل) بيضاء مائلة للأصفر، تظهر في أبريل–مايو، تنتج رحيقاً يجذب النحل، معظم الأزهار خنثى (تحتوي أعضاء ذكرية وأنثوية).

الثمار

ثمار بيضاوية صغيرة إلى متوسطة (2–4 جرام)، لونها أخضر فاتح يتحول إلى ذهبي عند النضج، نواتها صغيرة وملتصقة باللب، تقطف عادةً في سبتمبر–أكتوبر.

الإضاءة

تتطلب شمساً كاملة (8 ساعات يومياً على الأقل)، لا تثمر جيداً في الظل.

التربة

تفضل التربة الجيرية جيدة التصريف (الكلسية)، تتحمل التربة الفقيرة والمالحة (درجة حموضة 6–8.5).

ري شجرة زيتون بشولين المغربية

ري معتدل (مرة كل 10–15 يوماً في الصيف)، شديدة التحمل للجفاف بعد السنة الثالثة.

التسميد

الربيع: سماد غني بالنيتروجين لتحفيز النمو الخضري.

الخريف: سماد غني بالبوتاسيوم والفوسفور لتعزيز الإثمار.

درجة الحرارة والرطوبة

تفضل الحرارة المعتدلة ( 15-30 درجة مئوية) و تتحمل الحرارة حتى 40°C، والبرودة لفترات قصيرة.

الرطوبة العالية قد تسبب أمراضاً فطرية.

التقليم

تقليم خفيف بعد الحصاد لإزالة الأغصان الميتة، مع تشكيل التاج لتحسين التهوية ووصول الضوء.

التكاثر بالعقل

تؤخذ عقل خشبية نصف ناضجة (طول 20–30 سم) في الشتاء.

تعالج بهرمون تجذير وتزرع في بيئة رطبة حتى تتجذر.

التطعيم

تطعم على أصول مقاومة مثل Olea europaea sylvestris لتحسين مقاومة الأمراض.

الامراض

  • عين الطاووس: فطر Spilocaea oleaginea يسبب بقعاً سوداء على الأوراق.

العلاج: رش مبيدات نحاسية أو زيوت نباتية.

  • ذبول الزيتون: بكتيريا Xylella fastidiosa تسبب جفاف الأغصان.

الوقاية: تعقيم الأدوات وإزالة الأجزاء المصابة.

الآفات الشائعة

  • ذبابة الزيتون: تضع البيض داخل الثمار، مما يؤدي إلى تعفنها.

العلاج: مصائد فرمون أو رش مبيدات حشرية عضوية.

  • حفار الساق: يرقات تضعف الجذع، تكافح بحقن المبيدات في الثقوب.

الغذاء

ثمارها تستخدم كـزيتون مائدة (محفوظة أو طازجة).

زيت الزيتون: يستخرج بكر أو مكرر، ويستخدم في الطبخ والعناية بالبشرة.

الطب التقليدي

يستخدم زيتها لعلاج الالتهابات وتنظيم الكوليسترول.

أوراقها تصنع منها شاي لخفض ضغط الدم.

الاقتصاد

صناعة الصابون التقليدي من زيتها.

تصدير الثمار إلى أوروبا كـ"زيتون مائدة فاخر".

القطف اليدوي: يفضل قطف الثمار يدوياً للحفاظ على جودتها.

التغطية (المملش): نثر القش حول الجذع للحفاظ على الرطوبة.

المكافحة الحيوية: استخدام أعداء طبيعيين مثل الدبابير لمكافحة الذبابة.

التخزين: حفظ الثمار في محلول ملحي أو زيتي لعدة أشهر.

في النهاية

زيتون بشولين ليس مجرد شجرة، بل هو قصة تراث مغربي تروى بكل قطرة زيت وثمرة ذهبية، زراعته تعيد إحياء حكايات الأجداد الذين عرفوا أسرار تحدي الجفاف والاستفادة من كل قطرة ماء، وكما يقول المزارعون المغاربة: "البشولين هو ذهب الأرض السائل".

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة زيتون بشولين المغربية Olea europaea 'Picholine' هي شجرة مثمرة ودائمة الخضرة متوسطة الحجم، إذ ترتفع بين 4 و8 أمتار، وتنتمي لعائلة Oleaceae، كما أن جذعها ملتوي ولحاؤها رمادي يتشقق مع مرور الوقت، بينما يبدو تاجها كثيفاً ومستديراً، وتتميز أغصانها بمرونتها وانحنائها الطفيف نحو الأسفل.

أما بالنسبة لأوراقها، فهي تأخذ شكلاً رمحياً بطول يتراوح بين 4 و8 سم، ولونها أخضر رمادي من الأعلى، بينما يظهر اللون الفضي من الأسفل.

كذلك، فإن سطحها جلدي وتزين حوافها أهداب ناعمة تمنحها مظهراً مميزاً.

وعند الحديث عن الثمار، نجد أنها بيضاوية الشكل، يتراوح حجمها من صغير إلى متوسط (2–4 جرام)، حيث تبدأ بلون أخضر فاتح ثم تتحول تدريجياً إلى اللون الذهبي عند نضجها.

ونظراً لصغر نواتها والتصاقها باللب، فإنها غالباً ما تُقطف في شهري سبتمبر وأكتوبر.

علاوة على ذلك، تعد شجرة الزيتون بشولين من أعرق الأصناف المغربية، إذ تجمع بين جودة الزيت وإمكانية استخدامها كزيتون مائدة.

وقد اشتهرت هذه الشجرة في مناطق مثل فاس ومكناس، علاوة على أنها تُزرع على نطاق واسع في المغرب ودول حوض البحر الأبيض المتوسط.

ومن ناحية أخرى، تتميز هذه الشجرة بقدرتها الكبيرة على تحمل الظروف المناخية القاسية، سواء تعلق الأمر بالجفاف أو حتى بالصقيع الخفيف، مما يجعلها بالفعل رمزاً للصلابة الزراعية.

ومن المهم أن نذكر أن ثمارها تُستهلك طازجة أو تُحفظ، بينما يُستخرج منها زيت يتمتع بنكهة عشبية خفيفة.

في الواقع، تعتبر بشولين إرثاً طبيعياً واقتصادياً يحتفظ به المزارعون المغاربة منذ قرون، وهو ما يعكس أهميتها المتجددة في القطاع الزراعي المغربي.

الاسم العلمي: Olea europaea 'Picholine'
الأسماء الشائعة: زيتون بشولين، زيتون أخضر مغربي، زيتون المائدة الذهبي
العائلة النباتية: الزيتونية (Oleaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي منطقة فاس-مكناس في المغرب، تنتشر في شمال إفريقيا، فرنسا، وإسبانيا.

الشكل العام

شجرة مثمرة ودائمة الخضرة متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 4–8 أمتار، جذعها ملتف ولحاؤها رمادي متشقق مع تقدم العمر، التاج كثيف و مستدير، الأغصان مرنة ومتدلية قليلاً.

أوراق 

أوراق (رمحية) طولها 4–8 سم، لونها أخضر رمادي من الأعلى، وفضي من الأسفل، سطحها جلدي مع أهداب ناعمة على الحواف.

الأزهار

عناقيد زهرية صغيرة (بانيكل) بيضاء مائلة للأصفر، تظهر في أبريل–مايو، تنتج رحيقاً يجذب النحل، معظم الأزهار خنثى (تحتوي أعضاء ذكرية وأنثوية).

الثمار

ثمار بيضاوية صغيرة إلى متوسطة (2–4 جرام)، لونها أخضر فاتح يتحول إلى ذهبي عند النضج، نواتها صغيرة وملتصقة باللب، تقطف عادةً في سبتمبر–أكتوبر.

الإضاءة

تتطلب شمساً كاملة (8 ساعات يومياً على الأقل)، لا تثمر جيداً في الظل.

التربة

تفضل التربة الجيرية جيدة التصريف (الكلسية)، تتحمل التربة الفقيرة والمالحة (درجة حموضة 6–8.5).

ري شجرة زيتون بشولين المغربية

ري معتدل (مرة كل 10–15 يوماً في الصيف)، شديدة التحمل للجفاف بعد السنة الثالثة.

التسميد

الربيع: سماد غني بالنيتروجين لتحفيز النمو الخضري.

الخريف: سماد غني بالبوتاسيوم والفوسفور لتعزيز الإثمار.

درجة الحرارة والرطوبة

تفضل الحرارة المعتدلة ( 15-30 درجة مئوية) و تتحمل الحرارة حتى 40°C، والبرودة لفترات قصيرة.

الرطوبة العالية قد تسبب أمراضاً فطرية.

التقليم

تقليم خفيف بعد الحصاد لإزالة الأغصان الميتة، مع تشكيل التاج لتحسين التهوية ووصول الضوء.

التكاثر بالعقل

تؤخذ عقل خشبية نصف ناضجة (طول 20–30 سم) في الشتاء.

تعالج بهرمون تجذير وتزرع في بيئة رطبة حتى تتجذر.

التطعيم

تطعم على أصول مقاومة مثل Olea europaea sylvestris لتحسين مقاومة الأمراض.

الامراض

  • عين الطاووس: فطر Spilocaea oleaginea يسبب بقعاً سوداء على الأوراق.

العلاج: رش مبيدات نحاسية أو زيوت نباتية.

  • ذبول الزيتون: بكتيريا Xylella fastidiosa تسبب جفاف الأغصان.

الوقاية: تعقيم الأدوات وإزالة الأجزاء المصابة.

الآفات الشائعة

  • ذبابة الزيتون: تضع البيض داخل الثمار، مما يؤدي إلى تعفنها.

العلاج: مصائد فرمون أو رش مبيدات حشرية عضوية.

  • حفار الساق: يرقات تضعف الجذع، تكافح بحقن المبيدات في الثقوب.

الغذاء

ثمارها تستخدم كـزيتون مائدة (محفوظة أو طازجة).

زيت الزيتون: يستخرج بكر أو مكرر، ويستخدم في الطبخ والعناية بالبشرة.

الطب التقليدي

يستخدم زيتها لعلاج الالتهابات وتنظيم الكوليسترول.

أوراقها تصنع منها شاي لخفض ضغط الدم.

الاقتصاد

صناعة الصابون التقليدي من زيتها.

تصدير الثمار إلى أوروبا كـ"زيتون مائدة فاخر".

القطف اليدوي: يفضل قطف الثمار يدوياً للحفاظ على جودتها.

التغطية (المملش): نثر القش حول الجذع للحفاظ على الرطوبة.

المكافحة الحيوية: استخدام أعداء طبيعيين مثل الدبابير لمكافحة الذبابة.

التخزين: حفظ الثمار في محلول ملحي أو زيتي لعدة أشهر.

في النهاية

زيتون بشولين ليس مجرد شجرة، بل هو قصة تراث مغربي تروى بكل قطرة زيت وثمرة ذهبية، زراعته تعيد إحياء حكايات الأجداد الذين عرفوا أسرار تحدي الجفاف والاستفادة من كل قطرة ماء، وكما يقول المزارعون المغاربة: "البشولين هو ذهب الأرض السائل".

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .