
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ النباتات البرية \ شجرة طلح سكوسبارما Acacia sclerosperma
السعر : 33.60 ر.س
الطول: 0.50 متر
شجرة طلح سكوسبارما Acacia sclerosperma هي شجرة صغيرة إلى متوسطة، إذ يتراوح ارتفاعها بين 4 و8 أمتار. الجذع قصير، ولحاؤه رمادي يميل إلى البني، مع تشققات سطحية واضحة. أما الأغصان فهي متشعبة وشوكية، والتاج بدوره مفتوح وغير منتظم، مما يمنح الشجرة شكلاً مميزًا.
بالنسبة للأوراق، فهي مركبة ريشية مزدوجة (بينات)، حيث تتكون كل ورقة من 2–4 أزواج من الريشيات، وكل ريشة تحتوي على 5–12 وريقة صغيرة بيضاوية الشكل. لون الأوراق أخضر يميل إلى الرمادي، وتسقط عادةً خلال فترات الجفاف الشديد. تظهر الأزهار الصفراء الكروية، التي يصل قطرها إلى 1 سم، في فصل الربيع (سبتمبر–نوفمبر)، حيث تتجمع في عناقيد كثيفة على الأغصان، وتتميز برائحة عطرية خفيفة تجذب النحل، مما يساهم في تلقيحها.
وعلى الرغم من بيئتها القاسية، تُعد هذه الشجرة إحدى أنواع الأكاسيا الصحراوية القادرة على التكيف بشكل لافت مع الظروف الصعبة. فهي تنتمي إلى العائلة البقولية، وتنتشر بكثرة في المناطق الجافة وشبه الجافة. كما أنها تُعد مصدراً مهماً للظل والعلف، خاصة في النظم البيئية الهشة. علاوة على ذلك، تُستخدم بكفاءة في تثبيت التربة ومكافحة التصحر، وذلك بفضل جذورها العميقة المقاومة للجفاف.
الاسم العلمي: Acacia sclerosperma
الأسماء الشائعة: طلح سكوسبارما، أكاسيا سكليروسبيرما، السنط ذو البذور الصلبة
العائلة النباتية: العائلة البقولية (Fabaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي المناطق الجافة في غرب أستراليا، تنتشر في المناطق شبه الصحراوية ذات الأمطار المتقطعة (150–300 ملم سنوياً)، توجد أيضاً في بعض المناطق الجبلية والصخرية، تتحمل التربة الفقيرة والملوحة.
شجرة صغيرة إلى متوسطة يتراوح ارتفاعها بين 4 و8 أمتار، الجذع قصير ولحاؤه رمادي مائل إلى البني مع تشققات سطحية، الأغصان متشعبة وشوكية، التاج مفتوح وغير منتظم.
أوراق مركبة ريشية مزدوجة (بينات)، تتكون كل ورقة من 2–4 أزواج من الريشيات، وكل ريشة تحتوي على 5–12 وريقة صغيرة بيضاوية، لونها أخضر مائل للرمادي، تسقط الأوراق خلال فترات الجفاف الشديد.
أزهار صفراء كروية الشكل يصل قطرها إلى 1 سم، تتجمع في عناقيد كثيفة على الأغصان، تظهر في فصل الربيع (سبتمبر–نوفمبر)، تتميز برائحة عطرية خفيفة تجذب النحل.
قرون مسطحة طولها 5–10 سم، لونها بني غامق عند النضج، تحتوي على بذور سوداء صلبة محاطة بغلاف ليفي، تنفتح القرون تلقائياً لتحرير البذور.
تتطلب إضاءة شمس كاملة (8–10 ساعات يومياً)، لا تتحمل الظل الكثيف.
تنمو في التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تتحمل التربة المالحة والقلوية، لا تنجح في التربة الطينية الثقيلة.
لا تحتاج إلى ري منتظم بعد التأسيس، تكتفي بمياه الأمطار الموسمية، الري المفرط يسبب تعفن الجذور.
لا تحتاج إلى تسميد إضافي في البيئات الطبيعية، يمكن إضافة سماد عضوي فقير بالنيتروجين في التربة شديدة التدهور.
تتحمل درجات حرارة عالية (تصل إلى 45°م) وبرودة تصل إلى -5°م لفترات قصيرة، تفضل رطوبة منخفضة (أقل من 40%).
تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، يفضل التقليم بعد موسم الإزهار لتجنب تقليل الإنتاج.
ينصح بنقع البذور في ماء مغلي لمدة 5 دقائق، أو في ماء دافئ لمدة 24 ساعة، بهدف تليين الغلاف الصلب. ثم تُزرع في تربة رملية على عمق 1–2 سم، وتنبت عادةً خلال 2–6 أسابيع.
تؤخذ العقل من الأغصان شبه الخشبية في فصل الربيع، وتغمس في هرمون تجذير، ثم تزرع في وسط جاف، وهذه الطريقة تساعد على تسريع التجذير.
تنتشر بذورها طبيعيًا بفعل الرياح أو من خلال التصاقها بفراء الحيوانات، مما يساعد على انتشارها في البيئات الصحراوية.
الأعراض: اصفرار الأوراق وموت الفروع.
العلاج: تحسين تصريف التربة وتجنب الري الزائد، ومعالجة التربة بمبيد فطري مثل فوسيتيل الألومنيوم.
الأعراض: بقع بنية أو سوداء على الأوراق.
العلاج: رش مبيد فطري مثل كلوروثالونيل.
الأعراض: ثقوب في البذور داخل القرون.
العلاج: جمع القرون المصابة وحرقها.
الأعراض: أنفاق في الأغصان مع إفرازات صمغية.
العلاج: حقن الثقوب بمبيد حشري مثل ايميداكلوبريد.
تستخدم الأوراق والأغصان الصغيرة كعلف للماشية في المناطق الجافة.
تثبيت الكثبان الرملية وحماية التربة من الانجراف.
يستخرج من اللحاء مواد قابضة تستخدم لعلاج الجروح والالتهابات الجلدية.
يستخدم خشبها الصلب في صناعة الفحم والأدوات اليدوية البسيطة.
يفضل تجنب الزراعة في مناطق ذات مياه جوفية مرتفعة أو تربة غدقة.
كما ينصح بحماية الشتلات من الرعي الجائر أو الرياح القوية.
يجب فحص القرون بانتظام للتأكد من خلوها من الآفات قبل نثر البذور.
ومن الأفضل ارتداء القفازات عند التعامل مع الأغصان الشوكية لتفادي الجروح.
شجرة طلح سكوسبارما (Acacia sclerosperma) تمثل بحق رمزًا للصمود في البيئات القاسية. فهي تجمع بين الفوائد البيئية والاقتصادية، بدءًا من توفير الظل والعلف، وصولاً إلى حماية التربة من التدهور.
ورغم أنها لا تحتاج إلى موارد مكثفة، إلا أن زراعتها تتطلب فهماً دقيقاً لطبيعتها الصحراوية. سواء كنت تخطط لاستخدامها في مشاريع التشجير أو ضمن الحدائق النباتية المتخصصة، فإن هذه الشجرة ستبقى شاهداً حيًا على روعة التكيف الطبيعي، وقدرة النباتات على الازدهار حتى في أصعب البيئات.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة طلح سكوسبارما Acacia sclerosperma هي شجرة صغيرة إلى متوسطة، إذ يتراوح ارتفاعها بين 4 و8 أمتار. الجذع قصير، ولحاؤه رمادي يميل إلى البني، مع تشققات سطحية واضحة. أما الأغصان فهي متشعبة وشوكية، والتاج بدوره مفتوح وغير منتظم، مما يمنح الشجرة شكلاً مميزًا.
بالنسبة للأوراق، فهي مركبة ريشية مزدوجة (بينات)، حيث تتكون كل ورقة من 2–4 أزواج من الريشيات، وكل ريشة تحتوي على 5–12 وريقة صغيرة بيضاوية الشكل. لون الأوراق أخضر يميل إلى الرمادي، وتسقط عادةً خلال فترات الجفاف الشديد. تظهر الأزهار الصفراء الكروية، التي يصل قطرها إلى 1 سم، في فصل الربيع (سبتمبر–نوفمبر)، حيث تتجمع في عناقيد كثيفة على الأغصان، وتتميز برائحة عطرية خفيفة تجذب النحل، مما يساهم في تلقيحها.
وعلى الرغم من بيئتها القاسية، تُعد هذه الشجرة إحدى أنواع الأكاسيا الصحراوية القادرة على التكيف بشكل لافت مع الظروف الصعبة. فهي تنتمي إلى العائلة البقولية، وتنتشر بكثرة في المناطق الجافة وشبه الجافة. كما أنها تُعد مصدراً مهماً للظل والعلف، خاصة في النظم البيئية الهشة. علاوة على ذلك، تُستخدم بكفاءة في تثبيت التربة ومكافحة التصحر، وذلك بفضل جذورها العميقة المقاومة للجفاف.
الاسم العلمي: Acacia sclerosperma
الأسماء الشائعة: طلح سكوسبارما، أكاسيا سكليروسبيرما، السنط ذو البذور الصلبة
العائلة النباتية: العائلة البقولية (Fabaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي المناطق الجافة في غرب أستراليا، تنتشر في المناطق شبه الصحراوية ذات الأمطار المتقطعة (150–300 ملم سنوياً)، توجد أيضاً في بعض المناطق الجبلية والصخرية، تتحمل التربة الفقيرة والملوحة.
شجرة صغيرة إلى متوسطة يتراوح ارتفاعها بين 4 و8 أمتار، الجذع قصير ولحاؤه رمادي مائل إلى البني مع تشققات سطحية، الأغصان متشعبة وشوكية، التاج مفتوح وغير منتظم.
أوراق مركبة ريشية مزدوجة (بينات)، تتكون كل ورقة من 2–4 أزواج من الريشيات، وكل ريشة تحتوي على 5–12 وريقة صغيرة بيضاوية، لونها أخضر مائل للرمادي، تسقط الأوراق خلال فترات الجفاف الشديد.
أزهار صفراء كروية الشكل يصل قطرها إلى 1 سم، تتجمع في عناقيد كثيفة على الأغصان، تظهر في فصل الربيع (سبتمبر–نوفمبر)، تتميز برائحة عطرية خفيفة تجذب النحل.
قرون مسطحة طولها 5–10 سم، لونها بني غامق عند النضج، تحتوي على بذور سوداء صلبة محاطة بغلاف ليفي، تنفتح القرون تلقائياً لتحرير البذور.
تتطلب إضاءة شمس كاملة (8–10 ساعات يومياً)، لا تتحمل الظل الكثيف.
تنمو في التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تتحمل التربة المالحة والقلوية، لا تنجح في التربة الطينية الثقيلة.
لا تحتاج إلى ري منتظم بعد التأسيس، تكتفي بمياه الأمطار الموسمية، الري المفرط يسبب تعفن الجذور.
لا تحتاج إلى تسميد إضافي في البيئات الطبيعية، يمكن إضافة سماد عضوي فقير بالنيتروجين في التربة شديدة التدهور.
تتحمل درجات حرارة عالية (تصل إلى 45°م) وبرودة تصل إلى -5°م لفترات قصيرة، تفضل رطوبة منخفضة (أقل من 40%).
تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، يفضل التقليم بعد موسم الإزهار لتجنب تقليل الإنتاج.
ينصح بنقع البذور في ماء مغلي لمدة 5 دقائق، أو في ماء دافئ لمدة 24 ساعة، بهدف تليين الغلاف الصلب. ثم تُزرع في تربة رملية على عمق 1–2 سم، وتنبت عادةً خلال 2–6 أسابيع.
تؤخذ العقل من الأغصان شبه الخشبية في فصل الربيع، وتغمس في هرمون تجذير، ثم تزرع في وسط جاف، وهذه الطريقة تساعد على تسريع التجذير.
تنتشر بذورها طبيعيًا بفعل الرياح أو من خلال التصاقها بفراء الحيوانات، مما يساعد على انتشارها في البيئات الصحراوية.
الأعراض: اصفرار الأوراق وموت الفروع.
العلاج: تحسين تصريف التربة وتجنب الري الزائد، ومعالجة التربة بمبيد فطري مثل فوسيتيل الألومنيوم.
الأعراض: بقع بنية أو سوداء على الأوراق.
العلاج: رش مبيد فطري مثل كلوروثالونيل.
الأعراض: ثقوب في البذور داخل القرون.
العلاج: جمع القرون المصابة وحرقها.
الأعراض: أنفاق في الأغصان مع إفرازات صمغية.
العلاج: حقن الثقوب بمبيد حشري مثل ايميداكلوبريد.
تستخدم الأوراق والأغصان الصغيرة كعلف للماشية في المناطق الجافة.
تثبيت الكثبان الرملية وحماية التربة من الانجراف.
يستخرج من اللحاء مواد قابضة تستخدم لعلاج الجروح والالتهابات الجلدية.
يستخدم خشبها الصلب في صناعة الفحم والأدوات اليدوية البسيطة.
يفضل تجنب الزراعة في مناطق ذات مياه جوفية مرتفعة أو تربة غدقة.
كما ينصح بحماية الشتلات من الرعي الجائر أو الرياح القوية.
يجب فحص القرون بانتظام للتأكد من خلوها من الآفات قبل نثر البذور.
ومن الأفضل ارتداء القفازات عند التعامل مع الأغصان الشوكية لتفادي الجروح.
شجرة طلح سكوسبارما (Acacia sclerosperma) تمثل بحق رمزًا للصمود في البيئات القاسية. فهي تجمع بين الفوائد البيئية والاقتصادية، بدءًا من توفير الظل والعلف، وصولاً إلى حماية التربة من التدهور.
ورغم أنها لا تحتاج إلى موارد مكثفة، إلا أن زراعتها تتطلب فهماً دقيقاً لطبيعتها الصحراوية. سواء كنت تخطط لاستخدامها في مشاريع التشجير أو ضمن الحدائق النباتية المتخصصة، فإن هذه الشجرة ستبقى شاهداً حيًا على روعة التكيف الطبيعي، وقدرة النباتات على الازدهار حتى في أصعب البيئات.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .