
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ شجرة ليمون الكفير Citrus hystrix
السعر : 110.25 ر.س
الطول: 0.80 متر
شجرة ليمون الكفير Citrus hystrix هي شجرة مثمرة صغيرة دائمة الخضرة يتراوح ارتفاعها بين 2-5 أمتار وتنتمي إلى العائلة السذابية Rutaceae، تتميز بفروع شائكة وأغصان كثيفة تشكل تاجاً مستديراً، الجذع رمادي اللون مع تشققات سطحية.
لها أوراق مركبة مزدوجة (ورقتان ملتصقتان عند القاعدة)، لونها أخضر غامق ولامع، سطحها العلوي شمعي، تطلق رائحة حمضية قوية وجذابة عند فركها .
أما الزهور فهي بيضاء صغيرة مع قاعدة وردية خفيفة، تظهر بشكل فردي أو في مجموعات صغيرة، تتميز برائحة عطرية تجذب النحل وتضفي جمال ورونق لمكان تواجدها.
والثمار صغيرة مستديرة يبلغ قطرها 4-6 سم، قشرتها خضراء تتحول إلى الأصفر عند النضج، سطحها غير منتظم ومليء بالنتوءات، اللب قليل العصير وحامض جداً مع بذور كبيرة وتستخدم على نطاق واسع في المطبخ الآسيوي وخاصة التايلاندي.
يعتقد أن أصل هذه الشجرة يعود إلى مناطق جنوب شرق آسيا مثل تايلاند وإندونيسيا وماليزيا، حيث تزرع لاستخداماتها الطبية والطهي منذ قرون و تتميز الشجرة بجمالها الوظيفي، حيث تضفي أوراقها الخضراء الداكنة اللامعة وزهورها البيضاء العطرة لمسةً استوائية إلى أي حديقة، بالإضافة إلى ذلك، تحتوي أوراقها وثمارها على زيوت عطرية قوية تستخدم في الطب التقليدي لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي والتهابات الجلد.
كما تعدُّ هذه الشجرة خياراً مثالياً لهواة الزراعة في المناطق الدافئة بسبب مقاومتها النسبية للأمراض وقدرتها على النمو في أصص كبيرة، سنستعرض في هذا الوصف كل ما يتعلق بهذه الشجرة من خصائص نباتية واستخدامات متعددة.
الاسم العلمي: Citrus hystrix
الأسماء الشائعة: ليمون كفير، ليمور كفير، ليمون مكررة الأوراق
العائلة النباتية: العائلة السذابية (Rutaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جنوب شرق آسيا (تايلاند، إندونيسيا، لاوس)، تزرع حالياً في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية حول العالم
شجرة صغيرة يتراوح ارتفاعها بين 2-5 أمتار، تتميز بفروع شائكة وأغصان كثيفة تشكل تاجاً مستديراً، الجذع رمادي اللون مع تشققات سطحية
أوراق مركبة مزدوجة (ورقتان ملتصقتان عند القاعدة)، لونها أخضر غامق ولامع، سطحها العلوي شمعي، تطلق رائحة حمضية قوية عند فركها
زهور بيضاء صغيرة مع قاعدة وردية خفيفة، تظهر بشكل فردي أو في مجموعات صغيرة، تتميز برائحة عطرية تجذب النحل
ثمار صغيرة مستديرة يبلغ قطرها 4-6 سم، قشرتها خضراء تتحول إلى الأصفر عند النضج، سطحها غير منتظم ومليء بالنتوءات، اللب قليل العصير وحامض جداً مع بذور كبيرة
تحتاج إلى أشعة شمس كاملة لمدة 6-8 ساعات يومياً، قد تذبل الأوراق في الظل الجزئي
تفضل التربة الرملية الطينية جيدة التصريف، مع درجة حموضة بين 5.5-6.5، لا تتحمل التربة المالحة
تحتاج إلى ري منتظم مع ترك التربة تجف قليلاً بين الريات، تجنب الإفراط في الري لتلافي تعفن الجذور
يضاف سماد حمضيات متوازن كل 8-10 أسابيع خلال موسم النمو (الربيع والصيف)
تزدهر في درجات حرارة بين 20-35°م، ولا تتحمل البرد تحت 10°م، تفضل رطوبة معتدلة إلى عالية
يجرى تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، مع تشذيب الأشواك الطويلة لسهولة الحصاد
تزرع البذور الطازجة في تربة رطبة بعد تنظيفها من اللب
تغطى بطبقة خفيفة من التربة وتروى بانتظام حتى الإنبات الذي يستغرق 3-6 أسابيع
تنقل الشتلات إلى أصيص أكبر عند ظهور 4-6 أوراق
تقطع عقل ساقية طولها 15-20 سم من فروع شبه ناضجة
تغمس القاعدة في هرمون تجذير وتزرع في مزيج من البيتموس والبيرلايت حتى تكوين الجذور
تطعم الشجرة على أصول قوية مثل Citrus aurantium لتحسين مقاومة الأمراض
اللفحة الفطرية: تسبب بقعاً سوداء على الأوراق، تعالج برش مبيدات نحاسية
تعفن الجذور: ينتج عن الإفراط في الري، علاجه بتحسين التصريف وتقليل الري
حشرات المن: تتغذى على الأوراق الصغيرة، تكافح بالمحاليل الصابونية أو المبيدات العضوية
العناكب الحمراء: تظهر في الأجواء الجافة، تسبب بقعاً صفراء، تكافح بزيادة الرطوبة
الطهي: تستخدم الأوراق الطازجة أو المجففة في حساء التوم يام التايلاندي، وتضاف القشور إلى الكاري
الطب البديل: يستخدم مغلي الأوراق لعلاج عسر الهضم، وزيت الثمار لتدليك العضلات
التجميل: يدخل الزيت العطري في صناعة الصابون والمستحضرات المضادة للبكتيريا
التنظيف: تستخدم القشور في صناعة المنظفات الطبيعية لإزالة الروائح
الزينة: تزرع في الحدائق أو الأصص الكبيرة لجمال أوراقها العطرية
حماية الشجرة من الصقيع بتغطيتها أو نقلها إلى الداخل في المناطق الباردة
تقليم الأشواك الحادة عند الزراعة في مناطق مزدحمة لتجنب الإصابات
جمع الثمار عند اصفرارها للحصول على أفضل نكهة
تجنب استخدام الأسمدة عالية النيتروجين التي قد تقلل من إنتاج الزيوت العطرية
شجرة الليمون الكفير ليست مجرد مصدر للثمار العطرية، بل هي جسرٌ بين الثقافات والطب التقليدي والحداثة، زراعتها تحيطك بروائح الاستوائية وتمنحك إمكانية استكشاف وصفات عالمية من مطبخك، قد تكون شائكة، لكن عطاءها الوفير من الأوراق والثمار يجعل كل عناء العناية بها يستحق، سواءً في حديقة منزلك أو في وعاء على الشرفة، ستظل هذه الشجرة شاهداً على أن الطبيعة قادرة على الجمع بين الجمال والمنفعة في كل ورقة وثمرة
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة ليمون الكفير Citrus hystrix هي شجرة مثمرة صغيرة دائمة الخضرة يتراوح ارتفاعها بين 2-5 أمتار وتنتمي إلى العائلة السذابية Rutaceae، تتميز بفروع شائكة وأغصان كثيفة تشكل تاجاً مستديراً، الجذع رمادي اللون مع تشققات سطحية.
لها أوراق مركبة مزدوجة (ورقتان ملتصقتان عند القاعدة)، لونها أخضر غامق ولامع، سطحها العلوي شمعي، تطلق رائحة حمضية قوية وجذابة عند فركها .
أما الزهور فهي بيضاء صغيرة مع قاعدة وردية خفيفة، تظهر بشكل فردي أو في مجموعات صغيرة، تتميز برائحة عطرية تجذب النحل وتضفي جمال ورونق لمكان تواجدها.
والثمار صغيرة مستديرة يبلغ قطرها 4-6 سم، قشرتها خضراء تتحول إلى الأصفر عند النضج، سطحها غير منتظم ومليء بالنتوءات، اللب قليل العصير وحامض جداً مع بذور كبيرة وتستخدم على نطاق واسع في المطبخ الآسيوي وخاصة التايلاندي.
يعتقد أن أصل هذه الشجرة يعود إلى مناطق جنوب شرق آسيا مثل تايلاند وإندونيسيا وماليزيا، حيث تزرع لاستخداماتها الطبية والطهي منذ قرون و تتميز الشجرة بجمالها الوظيفي، حيث تضفي أوراقها الخضراء الداكنة اللامعة وزهورها البيضاء العطرة لمسةً استوائية إلى أي حديقة، بالإضافة إلى ذلك، تحتوي أوراقها وثمارها على زيوت عطرية قوية تستخدم في الطب التقليدي لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي والتهابات الجلد.
كما تعدُّ هذه الشجرة خياراً مثالياً لهواة الزراعة في المناطق الدافئة بسبب مقاومتها النسبية للأمراض وقدرتها على النمو في أصص كبيرة، سنستعرض في هذا الوصف كل ما يتعلق بهذه الشجرة من خصائص نباتية واستخدامات متعددة.
الاسم العلمي: Citrus hystrix
الأسماء الشائعة: ليمون كفير، ليمور كفير، ليمون مكررة الأوراق
العائلة النباتية: العائلة السذابية (Rutaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جنوب شرق آسيا (تايلاند، إندونيسيا، لاوس)، تزرع حالياً في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية حول العالم
شجرة صغيرة يتراوح ارتفاعها بين 2-5 أمتار، تتميز بفروع شائكة وأغصان كثيفة تشكل تاجاً مستديراً، الجذع رمادي اللون مع تشققات سطحية
أوراق مركبة مزدوجة (ورقتان ملتصقتان عند القاعدة)، لونها أخضر غامق ولامع، سطحها العلوي شمعي، تطلق رائحة حمضية قوية عند فركها
زهور بيضاء صغيرة مع قاعدة وردية خفيفة، تظهر بشكل فردي أو في مجموعات صغيرة، تتميز برائحة عطرية تجذب النحل
ثمار صغيرة مستديرة يبلغ قطرها 4-6 سم، قشرتها خضراء تتحول إلى الأصفر عند النضج، سطحها غير منتظم ومليء بالنتوءات، اللب قليل العصير وحامض جداً مع بذور كبيرة
تحتاج إلى أشعة شمس كاملة لمدة 6-8 ساعات يومياً، قد تذبل الأوراق في الظل الجزئي
تفضل التربة الرملية الطينية جيدة التصريف، مع درجة حموضة بين 5.5-6.5، لا تتحمل التربة المالحة
تحتاج إلى ري منتظم مع ترك التربة تجف قليلاً بين الريات، تجنب الإفراط في الري لتلافي تعفن الجذور
يضاف سماد حمضيات متوازن كل 8-10 أسابيع خلال موسم النمو (الربيع والصيف)
تزدهر في درجات حرارة بين 20-35°م، ولا تتحمل البرد تحت 10°م، تفضل رطوبة معتدلة إلى عالية
يجرى تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، مع تشذيب الأشواك الطويلة لسهولة الحصاد
تزرع البذور الطازجة في تربة رطبة بعد تنظيفها من اللب
تغطى بطبقة خفيفة من التربة وتروى بانتظام حتى الإنبات الذي يستغرق 3-6 أسابيع
تنقل الشتلات إلى أصيص أكبر عند ظهور 4-6 أوراق
تقطع عقل ساقية طولها 15-20 سم من فروع شبه ناضجة
تغمس القاعدة في هرمون تجذير وتزرع في مزيج من البيتموس والبيرلايت حتى تكوين الجذور
تطعم الشجرة على أصول قوية مثل Citrus aurantium لتحسين مقاومة الأمراض
اللفحة الفطرية: تسبب بقعاً سوداء على الأوراق، تعالج برش مبيدات نحاسية
تعفن الجذور: ينتج عن الإفراط في الري، علاجه بتحسين التصريف وتقليل الري
حشرات المن: تتغذى على الأوراق الصغيرة، تكافح بالمحاليل الصابونية أو المبيدات العضوية
العناكب الحمراء: تظهر في الأجواء الجافة، تسبب بقعاً صفراء، تكافح بزيادة الرطوبة
الطهي: تستخدم الأوراق الطازجة أو المجففة في حساء التوم يام التايلاندي، وتضاف القشور إلى الكاري
الطب البديل: يستخدم مغلي الأوراق لعلاج عسر الهضم، وزيت الثمار لتدليك العضلات
التجميل: يدخل الزيت العطري في صناعة الصابون والمستحضرات المضادة للبكتيريا
التنظيف: تستخدم القشور في صناعة المنظفات الطبيعية لإزالة الروائح
الزينة: تزرع في الحدائق أو الأصص الكبيرة لجمال أوراقها العطرية
حماية الشجرة من الصقيع بتغطيتها أو نقلها إلى الداخل في المناطق الباردة
تقليم الأشواك الحادة عند الزراعة في مناطق مزدحمة لتجنب الإصابات
جمع الثمار عند اصفرارها للحصول على أفضل نكهة
تجنب استخدام الأسمدة عالية النيتروجين التي قد تقلل من إنتاج الزيوت العطرية
شجرة الليمون الكفير ليست مجرد مصدر للثمار العطرية، بل هي جسرٌ بين الثقافات والطب التقليدي والحداثة، زراعتها تحيطك بروائح الاستوائية وتمنحك إمكانية استكشاف وصفات عالمية من مطبخك، قد تكون شائكة، لكن عطاءها الوفير من الأوراق والثمار يجعل كل عناء العناية بها يستحق، سواءً في حديقة منزلك أو في وعاء على الشرفة، ستظل هذه الشجرة شاهداً على أن الطبيعة قادرة على الجمع بين الجمال والمنفعة في كل ورقة وثمرة
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .